يلهم إكهارت تول الملايين من القراء بدليله الروحي الذي حقق أفضل المبيعات "قوة الآن" - الصادر عن دار الخيال - ليكتشفوا الحرية والسعادة في الحياة التي تعاش "في الآن" .في كتابه الأرض الجديدة يتوسع تول بتلك الأفكار القوية ليبين كيف أن تجاوز حالة وعينا القائمة على ال"أنا" ليس أساسياً للسعادة الشخصية فحسب، بل هو مفتاح لإنهاء النزاع والمعاناة في كافة أنحاء العالم .يصف تول كيف أن ارتباطنا بال"أنا" يخلق الخلل الذي يقود إلى الغضب والغيرة والحزن، ويبين للقراء كيف يتيقظون إلى حالة جديدة من الوعي، ويتبعون طريقاً إلى حضور يحقق لهم الرضا الحقيقي "استنارة وانفتاح وارتقاء" .الأرض الجديدة: بيان روحي عميق لطريقة أفضل في الحياة، وبناء عالم جديد .إكهارت تول: معلم روحي معاصر يسافر على نطاق واسع حاملاً رسالته إلى كافة أنحاء العالم.
عدد الصفحات : ٣٠٠
يدعونا هذا الكتاب إلى "أن نحيا الحياة بتلقائيّة ونعتنقها"، فيه يناقش أوشو، واحد من أهمّ المعلّمين الروحيّين في القرن العشرين، ضرورة الإيمان بمُثلنا العليا وحقائقنا الخاصّة، لا أن نستسلم للتأثيرات الاجتماعيّة التي تحكم العالم.نعيش في أزمنة فُقدت فيها الثقة بالنُّظُم التقليدية وبملاءمتها حياتنا، من أيديولوجيّات، وأنظمة سياسيّة ودينية، وأخلاقيات وقِيم، وروابط أسرية وسواها.يرى أوشو أن هذه المؤسّسات استخدمت بدائل زائفة لـ"المُعتقد" و"الإيمان" كآليّات سيطرةٍ على المجتمع. ففيما تأتي الحقيقة الصادقة من الداخل، تفرضها المؤسّسات الدينيّة والاجتماعيّة من الخارج.يشجّعنا أوشو على إعادة اكتشاف الثقة الفطريّة التي تولد مع كلّ منّا، والتخلّي عن السعي إلى الثقة بـ"الآخر"، وعن التساؤلات والشكوك التي تخامرنا حول المُعتقد والإيمان، والتحرّر من أنظمة المُعتقد المشروطة والأحكام المُسبقة التي تحدّ من قدرتنا على التمتّع بالحياة بكلّ غناها.
كتاب يتوخي توضيح الفرق بين العقل الفكري المنطقي وعالم الروح الأكثر شمولاً. المنطق هو طريق العقل لمعرفة الحقيقة، الحدس هو الطريقة التي تختبر فيها الروح الحقيقة. مناقشة أوشو لهذه الموضوعات في منتهى الوضوح، هزلية بعض الأحيان ومشوقة. لكل منا قدرة طبيعية للتوصل إلى حالة الحدس
أيًا كانت أهدافك فإن كتاب العادات الذرية يقدم لك إطار عمل من أجل تطوير مهاراتك في كل يوم. جيمس كلير واحد من أبرز الخبراء في مجال اكتساب العادات، يوضح لنا في كتابه هذا استراتيجيات عملية تعلمنا كيف نستطيع اكتساب عادات جيدة، وكيف نتخلص من القديمة السلبية، ويشرح لنا طريقة إدارة وإتقان أفعالنا اليومية البسيطة التي نستطيع من خلالها تحقيق نتائج مذهلة.
العادة الذَّرّية هي عادة صغيرة تعد جزءًا من نظام أكبر. ومثلما تشكّل الذرّات الوحدات البنائية للجزيئات، فإن العادات الذَّرّية هي الوحدات البنائية للنتائج الكبيرة.
يعلمنا هذا الكتاب: كيف نخلق الوقت من أجل اكتساب عادات جديدة كيف نتخلص من نقص الحافز، ونتمتع بقوة الإرادة كيف نغير بيئتنا المحيطة لتحقيق نتائج إيجابية في الحياة
علاقة جديدة، مستنيرة مع نفسك ومع الآخرين.
من قلبي الأسمى إلى قلبك، أُرحب بك في هذه الرحلة الخارقة من الحُبّ واليقظة.
من قلبي الأسمى إلى قلبك، أشعر بسعادة غامرة أنَّك وجدتَ طريقك إلى هذا الكتاب، إلىَ، وإلى ما لا يُقصد به أن يكون أقل من كونه اتحادًا وجدانيًّا مع الحب الذي دائما ما كنته، وتكون، وسوف تكونه دائمًا.
من قلبى الأسمى إلى قلبك، أعترف بك بوصفك باحثًا عضيمًا. أُبجّلك بوصفك باحثًا شجاعًا. على الرغم من أني لا أعرف اسمك، ولكنَّنى أعلم أنَّك إذا اخترت قراءة هذه الكلمات، فإنك تكون بالفعل، رفيق درب مُخلص على الطريق العظيم.
عدد الصفحات :٣١٨
عمارة السعادة هو كتاب ساحر لواحد من أهم الفلاسفة المعاصرين، الان دو بوتون، الكاتب الذي لم يترك موضوعًا يمس الحياة المعاصرة لم يتطرق له في كتاباته بأسلوبه المميز القادر على تبسيط أعقد الأفكار.
الكتاب الأول بين الكتب الأكثر مبيعًا على نطاق عالمي. كتاب بقلم واحد من أهم الأصوات في ميدان الفلسفة الحديثة، مؤلف "دروس الحب" و "عزاءات الفلسفة" و "مدرسة الحياة".
يستطلع كتاب عمارة السعادة الصلات الساحرة الخفية بين المباني التي نسكنها وبين حسن حالنا على المدى البعيد.
ما الذي يجعل بيتًا من البيوت ذي جمال حقيقي؟ ولماذا تبدو بيوت جديدة كثيرة قبيحة جدًا؟ ولماذا نخوض مناقشات حادة حول الأرائك واللوحات؟ وهل من إمكانية لحل تباينات الأذواق والتفضيلات حلًا مُرضيًا؟
بغية الإجابة عن هذه الأسئلة وعن أسئلة كثيرة غيرها، ينظر دو بوتون إلى مبان كثيرة في أرجاء العالم، من الأكواخ الخشبية في القرون الوسطى إلى ناطحات السحاب الحديثة. يتفحّص الأرائك والكاتدرائيات ومجموعات الشاي ومجمّعات المكاتب، ثم يُعرب عن جملة أفكار فلسفية كثيرًا ما تكون مفاجأة مدهشة. سوف يأخذك هذا الكتاب في جولة ساحرة عبر تاريخ العمارة والتصميم الداخلي وفلسفتهما، وسوف يغيّر نظرتك إلى بيتك
عدد الصفحات : ٣٢٠
في كتابه قوة الآن يستعمل الكاتب الحكيم إكهارت تول، عبارات ترشد القارىء إلى ما خلف الكلمات، مركزاً على أبواب الحاضر الأبدي، هذه البشرى العملية والسرية والحديثة تقدم الحقيقة الفائقة التي تحررنا. -تكمن خلف كلماته قوة لا نجدها إلا عند المعلمين الروحانيين
عدد الصفحات : ٢٢١
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.