لماذا ينجح التطور: جدل التفسيرات الزائفة ضد العلم الحقيقي
5.000 دك
لماذا يَنجح التطوُّر (وتَفشل الخلقيّة) هو حُجّة حماسيّة ثائرة لصَالح العِلم، ولنظريّة التطوُّر في المقام الأول، وضّد الخلقيّة. لماذا هو حُجّة ثائرة؟ أليس من المفترض أن يكون العُلماء حيادين في عَملهم؟ لرُبّما، يكتب المؤلفان: “إنه لمن المستحيل أن نَبقى على الِحياد عندما تتعرض نظرياتنا العِلميّة الناجحة للهجوم، ولأسباب دينيّة وغيرها، من قبل بعض الأشخاص الإعتياديين، بل وحتى من قبل بعض العُلماء الذين يُشوّهون النتائج العِلميّة ويستخدمونها لأغراضهم الخاصة”.
وبالتركيز على ما تغفله الكُتب الأخرى: (كيف يَعمل العِلم والعِلم الزائف) يوضح مات يونغ وبول ك. سترود تَفاهة وعَبثيّة الخَلـقيّة “العِلميّة”. ويفضحون فكرة التَصمَّيم الذكيّ والحُجّج الأخرى التي تُظهر أن التطوُّر لا يمكنه أن يكون قد أنتج الحياة في شكلها الحاليّ.
يختتم لماذا يَنجح التطوُّر (وتَفشل الخلقيّة) بمناقشة صَريحة بين العِلم والدين، وسيجادل تحديداً بأن العِلم لا يستثني الدين بأيَّ حال من الأحوال، بالرغم من أنه ينبغي أن يُلقي بظِلاَل من الشَكّ على المزاعم الدينيّة المتناقضة مع الحقائق العلِميّة المعروفة
متوفر في المخزون
منتجات ذات صلة
300,000 عام من الخوف
الانتخاب الطبيعي : طبعة مختصرة من أصل الأنواع
- تحتوي هذه الطبعة المختصرة من الكتاب على الفصول الأهم التي تشرح آلية «الانتخاب الطبيعي»، وهي ما يراها «داروين» المحرك الأساسي للتطور. كما تتضمن فصلًا للمترجم والعلَّامة إسماعيل مظهر يتناول فيه جذور نظرية التطور عند العرب.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.