عرض السلة تم إضافة “سجل دائم” إلى سلة مشترياتك.
لم يعد حلما
5.000 دك
اسم المؤلف : زينب الخالدي
اسم المترجم :
دار النشر :
متوفر في المخزون
التصنيف: سيرة ذاتية
معلومات إضافية
![]() |
زينب الخالدي |
---|
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “لم يعد حلما” إلغاء الرد
منتجات ذات صلة
رسائل فريدا كالو
5.000 دك
تشتمل هذه المجموعة المختارة على كتابات فريدا ورسائلها، وتقدم معلومات ومقاطع قد تساعدنا في حل لغز الرسامة المكسيكية المعروفة فريدا كالو. وتكشف كتاباتها الستار عن وعيها المبكر، وعمق أحاسيسها ببؤس جسدها الصابر، كما وتتفوق هذه الرسائل عن أي سيرة ذاتية أخرى في قدرتها على إظهار شخصية فريدا بوضوح لا مثيل له.
ويتضمن الكتاب رسائل مختارة جمّعتها مارثا زامورا التي كتبت وحاضرت على نطاق واسع حول حياة كالو، وألفت كتاب فريدا كالو: فرشاة العذاب الكتاب الذي حصد أعلى المبيعات. ويشتمل الكتاب على الرسائل التي كتبتها فريدا إلى وحبيبها أليكس (أليخاندرو غوميز آرياس) الذي كان بصحبتها عند تعرضها لحادث سير كاد يودي بحياتها. كما يتضمن رسائل إلى زوجها الرسام المكسيكي الشهير دييغو ريفيرا، وطبيبها ليو إيلويسر، والمصور الأميركي من أصل مجري نيكولاس موراي، ورسالة إلى رئيس المكسيك حينها ميغيل اليمان وغيرهم. كما يتضمن بورتريهاً رسمته فريدا بالكلمات تصف فيه ريفيرا، في مسعى منها لرسم إطار عام لحياته وقول الحقيقة من وجهة نظرها. ويشتمل أيضاً على كلمة ألقتها فريدا عام 1945 حول لوحة «موسى» التي رسمتها. ويسلط الكتاب الضوء على الحياة المضطربة والكفاح منقطع النظير الذي خاضته كالو سواء في مواجهة جسدها المعذب أو في مواجهة علاقتها مع ريفيرا التي شابها الكثير من الخيانات العاطفية المتبادلة. كما ويستعرض علاقة فريدا وريفيرا مع تروتسكي ورأيها بالشيوعية والمدرسة السريالية والوضع الثقافي والفني في المكسيك على وجه الخصوص والعالم على وجه العمومفريدة ملكة مصر : الحب والعرش والفن
5.000 دك
التقى الكاتب بالملكة المصرية «فريدة» عندما كان يعمل مستشارًا بسفارتنا المصرية بلندن في يونيو 1976 عند افتتاح مهرجان حضارة العالم الإسلامي الذي افتتحته الملكة إليزابيث ملكة إنجلترا وكان الكاتب ممثلًا لبلاده للإعداد لهذا الحدث العالمي. تعددت اللقاءات والأحاديث والأسفار على مدى سنوات في عواصم عديدة من العالم فكانت هذه الصفحات التي يضمها هذا الكتاب تروي فيها فريدة قصتها مع الحب والعرش والفن لحقبة من أهم الفترات في الحياة المصرية عاشتها فريدة زوجة للملك فاروق ورافقته أحد عشر عامًا تجلس بجواره على عرش مصر.
عدد الصفحات : ٤١٢
مذكرات صوفيا لورين : أمس وغدا واليوم حياتي
5.000 دك
كان يا ما كان، كانت هنالك فتاة صغيرة ذات رِجلين نحيلتين، عينين كبيرتين، وفم قلِق. كان يا ما كان، كانت هنالك فتاة صغيرة تحب كلّ نصل من أيّ عشب موجود، سواء أكان عشباً قبيحاً أو جميلاً. كان يا ما كان، كانت هنالك فتاة صغيرة وُلدت في شبكة من الجذور المُرّة في زهرتها اكتشفت العالم – جبالاً كي تصعدها – أشجاراً كي تغامر في النزول منها. كان يا ما كان، كانت هنالك شابة أحبت الكون بأسره، بكلّ ما يُفترض أن يُرى ويُرتحل. كان يا ما كان، كانت هنالك امرأة ودّت أن تتغلّب على كلّ مخاوفها وأن تعيش في العالم بعينين كبيرتين. كان يا ما كان، كانت هنالك امرأة أصبحت ممثلة تمثل للآخرين آلاف الوجوه التي حلمت بها إلا أنها ربما لن تجرّبها قط. كان يا ما كان، كانت هنالك امرأة ودت أن تكون زوجة – كان صعباً وعسيراً أن تحقق هذا الهدف. كان يا ما كان، كانت هنالك امرأة ودت أن تكون أُماً حالها حال أيّ امرأة أخرى وأن يكون لها أولاد يكونون كلّهم ملكها وحدها. كان يا ما كان، كانت هنالك ممثلة أدت أدوارها في أفلام سينمائية كثيرة – كلّها جبال من المفترض أن تتسلّقها. ليس جميع الجبال كجبال الهمالايا، وليس جميع الأفلام السينمائية كالجبال التي من المفترض أن تتسلقها… إلا أنها قاطبة كانت تستحق التجربة. كان يا ما كان، كانت هنالك حياة مريرة ومُدهشة بحيث أن فتاةً صغيرة، أصبحت امرأة وممثلة، تستمر في تكرارها من أجلها هي. سيكون هنالك دوماً في يوم من الأيام فتاةٌ صغيرةٌ جداً تنظر إلى العالم بعينين كبيرتين وبلهفة للحياة.
عدد الصفحات: ٥١٩
من حياتي : الشعر والحقيقة
6.250 دك
وفيه يُقدِّم غوته سيرة ذاتية ضخمة، تغطي جزءا مهما من حياته، وتنطوي على آراءٍ وأفكارٍ شخصية تجاه مختلف قضايا عصره، إلى جانب استعراضه الدقيق لتحولات المجتمع الأوروبي عموما، والألماني خصوصا، خلال الفترة التي تُغطيها السيرة. يقول غوته في تقديمه لسيرته، إن ما دفعه لكتابتها هو رسالة وصلته من صديقٍ يطلب منه فيها، بمناسبة اقتراب إصدار طبعة جديدة من أعماله، أن: "تتفضل بالحديث عن ظروف الحياة وأحوال النفس".
مهنة العيش
5.000 دك
في 23 حزيران 1950، تسلّم بافيزي، أعظم كُتّاب إيطاليا المعاصرين، الجائزة الأدبية المرموقة، ستريغا، عن روايته “الصيف الجميل”، في 26 آب، في فندق صغير في مسقط رأسه تورينو، أقدم على الانتحار، قبل فترة وجيزة من موته، أتلف على نحو منهجي كل أوراقه الخاصة، وأبقى على يومياته، ولهذا الصنيع سيظلّ القارئ شديد الامتنان.
“مهنة العيش”، يوميات مريرة وحادة، مؤثرة ومؤلمة معاً في قراءتها، وتُعَدّ واحدة من أعظم الشهادات الأدبية في القرن العشرين، هي يوميات معركة خاسرة، مع الذات، مع الحب، ومع السياسة.
إنها مونولوغ متعدّد الأصوات: صوت كاتب موسوس، صوت عاشق فاشل، صوت كاثوليكي، صوت شيوعي؛ تكشف هذه اليوميات عن رجل كان فنه وسيلته الوحيدة لكبح شبح الانتحار، الذي كان يسكنه منذ طفولته: وسواس قَهَرَ الشاعر في النهاية.
هذا كتاب يمكن أن يتبيّن فيه القارئ كيف يمكن أن يكون الأدب، دون أن يقصد أن يكون أدباً.
عدد الصفحات:٥٦٠
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.