عرض السلة تم إضافة “حب الله : أدبيات الإسلام والطريق إلى الله” إلى سلة مشترياتك.
مأساة الحلاج : بين ماسينيون والبغداديين
2.500 دك
اسم المؤلف : د. علي الجابري
اسم المترجم :
دار النشر : دار نينوى للدراسات والنشر والتوزيع
غير متوفر في المخزون
التصنيف: تصوف وروحانيات
الوصف
معلومات إضافية
![]() |
د. علي الجابري |
---|---|
![]() |
دار نينوى للدراسات والنشر والتوزيع |
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “مأساة الحلاج : بين ماسينيون والبغداديين” إلغاء الرد
منتجات ذات صلة
استطيقا التصوف : عند محيي الدين بن عربي
4.000 دك
نكتشف مع ابن عربي صورة متجددة للعرفان ووجهًا جديدًا للتصوف فضلًا عن معنى مبتكر للإنسان والوجود.
كان ابن عربي يمتحن القدرة الإنسانية في الوقوف على عتبات قصوى من الفكر والمعرفة، حيث تشكلت ضفة أخرى من التفكير لم تكن مألوفة للعقل ولا للوجدان. لقد غير ابن عربي وجهة التفكير جذريًا، لقد أقام فكره على الخيال، آمن به ودعا إليه وأسس له بدافع باطني عميق وفلسفة ناضجة وفكر حر من التزامات العقل المتزمت، ولذلك يلزم الحديث عن التجربة من حيث كونها المجال الحيوي للمعرفـة التـي تستبطـن الجمـال والفن وبخاصة الكتابة من حيث هي ظاهرة وجودية مثيرة للحس.
عدد الصفحات : ٢٢٤
جلال الدين الرومي : هذا النور غايتي
5.000 دك
على غلافه نقرأ :- "يتعلّق الأمر بشاعر خفيّ.خفيّ عن الكلّ وحتّى عن نفسه.يتعلّق الأمر برجل مشهور، واعظ، يُخفي (أين؟ لا أحد يمكنه أن يقول) كنزا. رجل آخر هو شمس التّبريزي من خلال لقاء لم ينفكّ عن الحلم والكلام منذ قرون، والّذي اكتشف وجود هذا الكنز عبر وسائل نجهلها ومكّنته من الظّهور. هذا الشّيخ المشهور، وبعد أربعين يوما أو ثلاثة أشهر من الحياة المشتركة، بقي خلالها الرّجلين متخفيّين ومعزولين عنالعالم، تحوّل هوإلى راقص لا ملامح له (عبر السّماع) ومن شفاهه تتدفّق، مثل سيل لا نهاية له وكأنّه لا يتحكّم فيها، كلماتٌ لا تُنسى. مريد تلقى كلماته التي جعلت من الرّومي الذي يلقبه الإيرانيون بمولانا، شيخنا، أحدأكبر شعراء العالم. لا أحد يمكنه اختراق هذا الغموض. لقد اخترنا ببساطة، ما اتّفق على تسميته بكتاب شمس تبريزي من خلال الأصل الفارسي "كلّيّات شمس"، "الدّيوان الكبير"، القصائد اللاّفتة أكثر، هن اللواتي وسمن انتظارا متلهفا (شيئ ما ينقص دوما النّصر، رغم أنها مرتفعة ومشرقة، وشيئ آخر ينقص الكلام الذي يبدو دائما أضعف من الصمت)، إعلان ونشوة وطريق حياة جديدة.وقد حاولت في ترجمتي أن لا أنسى أبدا أنّ هذه الكلمات قُدت لتلقى في الريح من بين الملايين الأخرى من خلال الرّجل الذي أعطى لقب «الصمت".
عدد الصفحات:٣٨٨
حب الله : أدبيات الإسلام والطريق إلى الله
6.500 دك
إن شُمولِ نِداءِ الحُبِّ، الذي جَذَبَني إِلَى الرُّوميِّ. وبِهذا أَعْني قُدْرةَ الرّوميِّ عَلَى التّعبيرِ عن تَوْقِ كُلِّ نَفْسٍ بَشَرِيّةٍ إِلَى الإِنْجازِ، وهو تَوْقٌ فَهِمَهُ هُوَ والآخَرونَ عَلَى أَنّهُ مُكَوِّنٌ جَوْهَرِيٌّ لِلْحُبّ. وبانَ لي تَدْرِيجيًّا أَنّ مُؤلِّفِينَ كالرّوميّ ما كانُوا عائِمِينَ في سَحابِ الحُبِّ الشّامِلِ، مُنفَصِلينَ عن العالَمِ وعن مُعاناةِ أَصحابِهم مِن بَنِي البَشَر. الأَمْرُ عَلَى النّقيضِ تَمامًا، كانَتْ خُصُوصِيّةُ الوجودِ البَشَريِّ جُزْءًا مِن رِسالَتِهم بِقَدْرِ شُمولِيّةِ الحُبّ؛ الأَمْرُ الذي يَعْنِي أَنّهم ما تجاهَلُوا تَجَسُّدَهم البَشَريَّ وأُسُسَهم الإِسْلاميّة عَلَى جِهَةِ الخُصوص.
ولِهذا السّبَبِ، يُمْكِنُ أَن ينطبِقَ عَلَى كُلِّ الأَدْيانِ التي أَرْسَلَها اللهُ (مِثْلَما يُوضِحُ القُرْآنُ نفسُه). وفي الوَقْتِ نفسِه، الانتباهُ الذي يُولِيهِ هؤلاءِ المؤلِّفونَ لِخاصِّيّاتِ التَّقْليدِ الإسلاميّ يَفْتَرِضُ قَبْلِيًّا نَوْعًا مِن الخُصُوصيّةِ الشّامِلَةِ، وهي إِدْراكُ أَنّهُ تُوجَدُ هناكَ تَعَدُّديّةٌ لِلرِّسالاتِ الإِلهيّةِ التي لِكُلٍّ مِنها خُصوصيّةٌ تنفَرِدُ بها. وآتي عَلَى ذِكْرِ هذه النُّقْطةِ في البَدْءِ ابتغاءَ أَن أُوضِحَ أَنّ هذا الكتابَ ليسَ مُوَجَّهًا إِلَى أَيّةِ مجموعةٍ بَشَريّةٍ بِعَينِها. أو عَلَى الأَصَحِّ، إِنّما أَلّفتُه مِن أَجْلِ العاشِقينَ، أيًّا كانُوا ومِن أَيِّ مكانٍ انْحَدَرُوا. ثُمّ في الوقتِ نفسِه، راعَيْتُ مَعاييرَ البَحْثِ العِلْميِّ الرَّصِينِ، هكذا لَعلَّ زُملائي في الأكاديميّاتِ لا يكونونَ قُساةً كثيرًا عَلَيَّ بِسَبَبِ تَجاهُلِي السِّياقاتِ الاجتماعيّةَ والسِّياسِيّةَ السّائدةَ في الوَقْتِ الرّاهِن.
يُمْكِنُ حُسْبانُ هذا الكتابِ مُقتطَفاتٍ أَدبيّةً مُختارةً مِن نُصُوصٍ فارسيّةٍ وعَرَبيّةٍ في موضوعِ «حُبِّ اللهِ» مِن القرنَيْنِ الحاديَ عَشَرَ والثّاني عَشَرَ. القُوّةُ الدّافِعَةُ الرّئيسةُ لِلْكِتابِ، في أيّةِ حالٍ، هي أَن يُظْهِرَ أَنّ أولئكَ المؤلِّفينَ (وزُملاءَهُم الباحِثينَ) كانُوا ضارِبي الجُذُورِ في رُؤيةٍ لِعِلْمِ الكلامِ أَعْطَتِ الحُبَّ الدَّوْرَ الفَذَّ في رَدْمِ الهُوَّةِ بينَ الإلهيِّ والبَشَريّ. وتُظْهِرُ النّصوصُ كيفَ أَنّ هذه الرُّؤيةَ قُدِّمَتْ لِقُرّاءٍ – ما كانُوا عُلَماءَ، بل أُناسًا عاديّينَ حقًّا، يَبْحَثُون، مِثْلَنا جميعًا، عن معنًى في حَيَواتهم.
عدد الصفحات : ٦٣٨
كتاب الحكمة : الإنسان الجديد
4.500 دك
ينبع الإستسلام من الحب، وتنبع التبعية من الخوف، حبك هو نوع آخر من التبعية، تريد أن تتجنب الوحدة، وتريد شخصاً يملأ عليك فراغك المعتم، لكن الحب الحقيقي ليس هروباً من الوحدة، الحب الحقيقي هو فيضان للفردية، لا يعرف أي حدود.
عندما تحب امرأة، انصهرّ بدفئها، انس كل ما يتعلق بالجنس لحظة، انسَ كل أفكارك وخيالاتك، انصهرّ للحظة في المرأة الحقيقية، وكأنك تعود من جديد طفلاً في رحم أمك، ما لم تعرف تلك الحالة مع محبوبتك، فلن تعرف محبوبتك.
تأمّلّ بما هو سلبي، فيتحول الحزن إلى سعادة، ويتحول الغضب إلى تعاطف، وسوى يتحول الطمع إلى مشاركة، وهكذا، هذا هو علم الكيمياء الداخلية القائم على تحويل السلبي إلى إيجابي، على تحويل المعدن الرخيص إلى ذهب.
الحياة قصيرة، والطاقة محدودة جداً، وعلينا من خلال هذه الطاقة إيجاد اللانهاية، علينا إيجاد الحياة الأبدية خلال هذه الحياة القصيرة، إنها لمهمة عظيمة، وإنه لتحدٍّ عظيم.
روح الإنسان مجبولة من الحرية، لكن الحرية تعني أن تتحمل المسؤولية الكاملة عن حياتك، ولا تلقيها على الآخر.
عدد الصفحات :٣٩٩
مم وزين
5.000 دك
"مَمُ و زين" قصة الحب التي أبكت الفقهاء
هذه قصة الشاب مم والأميرة زين، التي لم تُبكِ حكايتهما المحبين والعشاق فحسب بل الكبار والصغار وحتى الفقهاء.
كتب قصة مم وزين الشعرية، الأديب والشاعر الكردي، أحمد خاني، في القرن السابع عشر، وينحدر من جزيرة بوطان وعاش بنفسه تلك الصراعات الطبقية والاجتماعية والظروف الاقتصادية السيئة والحروب المستمرة على تلك المنطقة وخاصة بين العثمانيين والصفويين.
وصورت القصة في مسلسل تلفزيوني باللغة الكردية وفيلم سينمائي بالتركية. كما ترجمت هذه الملحمة الشعرية إلى العديد من اللغات العالمية منها الإنجليزية والروسية والألمانية والتركية والإسبانية والأرمنية والفارسية.
ممرات الظلال : يوميات متصوف
4.000 دك
قال الشيخ: «تعيش البشريَّة أسوأ أيامها منذ مصيبة يوم كربلاء». وتابعَ قائلاً: «لا يمضي يومٌ إلّا ويحقّق الشرُّ فيه انتصاراتٍ جديدة في بقاع الدنيا كافَّة. وفرصتُنا للخروج مُنتصرين في هذه الحرب ضئيلةٌ تقريباً، هذا إذا لم تكن معدومة… لذلك ينبغي لنا أن نجدَ مرهماً لتضميد هذا الجرح دون إضاعةٍ للوقت نهائيّاً. والأمر المشين في هذا الأمر أنَّ غالبيّة البشر يعانون أكبر الويلات من ناحية تحقيق العدالة، ويصمّون آذانهم عن صوت الحقيقة من ناحيةٍ أخرى. لكنَّ مهمَّتنا المقدَّسة هي الدِّفاع عن حقِّ الحياة، مهما كانت العراقيل والمصاعب التي ستعترضنا». ثمَّ قال الشيخ: «أريد أن أقول لكم شيئاً، وهو أنَّ الطريقة هي الضّوء الذي ينير الطريق للبشريَّة عندما تضلّ طريقها في العاصفة. والطريقة مؤلَّفة من الناس الذين يدافعون عن الحقيقة. والدفاع عن الحقيقة هو من مزايا الناس المسلمين الذين يسلّمون أنفسهم لله عزّ وجلّ، أي الذين يكونون في حالةٍ من الأمان والطمأنينة… والله العالِم المُطلق يعرفُ من هو المسلم. وأن يكونَ المرءُ مسلماً فهذا يعني أنّه يحمل وساماً مشرِّفاً.
لقد كشفت لي دروس الماضي أنَّني ربَّما لم أمتلك بعد الجرأة والإيمان الكافيين لأجل الانطلاق في الطريق المؤدّي إلى مرتبة الفناء في الله. لكنّي فهمت من تلك الدروس أنَّ باب الطريق المؤدّي إلى الفناء في الله هو بابٌ واضحٌ لمن يبحثون عنهُ. ووصولُ الشخص إلى هذه المرتبة هو علامةٌ فارقة، إضافةً إلى أنَّ هذه التجربة هي النتيجة العليا من الفِعل
عدد الصفحات : ٢٩٢.
منطق الطير
10.000 دك
العطار، شاعر الحب الإلهي الذي سميت أقواله «سوط العارفين»، هو واحد من أعظم شعراء الفرس وأغزرهم إنتاجاً وأعمقهم فكراً، هو الذي قال فيه مولانا جلال الدين الرومي: «كان العطار وجها ًوكان سنائي عينيه و جئنا على أثر سنائي والعطار».
أما حياة العطار فقد فصلها الصديق القيسي تفصيلاً. لم يترك قصة أثيرت عن العطار دون أن يذكر الآراء فيها ثم يدلي برأيه، وكثيراً ما يكون رأيه أرجح من آراء السابقين لما أتيح له من دراسة متأنية متخصصة في وفرة من المراجع. فهو، مثلاً، حين يتحدث عن دخول العطار في التصوف يذكر الرواية المألوفة التي ذكرها الجامي، والتي تقول: إن العطار كان في صيدليته ذات يوم، وقد استغرق في عمله، فجاءه درويشي طلب إحساناً. فلما وجد العطار منصرفاً عنه، ألح عليه في الطلب حتى ضاق به ونهَره، وأمره أن يرحل عنه. فنظر إليه الدرويش وقال: إن يرا حلف حمل يخفيف، ليسل يغير هذه الخرقة، أما أنت أعانك الله، حملك ثقيل، لا ييسر رحيلك. ثم إن الدرويش افترش الأرض، ووضع الخرقة تحت رأسه، و نادى: الله؛ ثم أسلم للحقر وحه. فلما رأى العطار ذلك تأثرت نفسه فألهمه اربها تقواها، فترك الدنيا وما فيها وانصرف للحق تعالى وأصبح من أهل التصوف.
هذا الجزء دراسة مثنوي «منطق الطير» دراسة مقارنة مع ترجمة تكاد تكون كاملة له. بدأ الكاتب دراسته بالحديث عن النصوص القديمة التي تتحدث عن الرحلة إلى العالم الآخر وتحدث عن ملحمة جيلجاميش بوصفها أقدم النصوص حتى الآن. وخلاصة القصة، التي ترجع إلى الألف الثاني قبل الميلاد، بأن جيلجاميش ملكا لوركاء (ورقا) خرج يبحث عن الخلود بعد أن فقد صديقه إنكيدو، وكان يعز عليه أن يوسد الثرى كما حدث لصديقه. وكان إنكيدو قد قص على صاحبه رؤياه «إني رأيت مجمع الآلهة، رأيتهم جميعاً، آتو، إن ليل، شمش.. وسمعت آنوي قول لإنليل: إنهم قتلا ثور السماء وقتلاه ومبايا، فأحدهما يجب أن يموت، وليكن هذا الذي اقتحم جبل الأرز. ولكن إن ليليجيب بأن إنكيدو هو الذي يموت… ويتدخل شمس ويقول: إنهما قتلا الثور وهو مبايا بأمري وأن إنكيدو بريء…».
ومرض إنكيدو واعتزل فلما زاره جيلجاميش سمع منه رؤيا ثانية قال:
«رأيت السماء تنوح، والأرض تتجاوب معها، ووجدتني أقف أمام مخلوقي بعث الرعب، وجهه أغبر كوجه طير العاصفة الأسود، فهوى عليّ بمخ البنسر، ثم أمسكني بقوة ببراثنه حتى كدت أختنق. ثم إنه غيّر خلقتي فجعل ذراعي ّجناحين يكسوهما الريش وحدّق في، ثم انطلق بي نحو مملكة الظلام – إيركالا-، إلى البيت الذي لا رجعة منه.. البيت الذي يعيش فيه الناس فيظ لا مدامس، يحسون التراب ويتخذون من الصلصال لحماً. هنا كيكتسون كالطير بالريش وأجنحتهم تغطيهم… هناك رأيتم لو كالأرض وقد نزعت عنهما لتيجان إلى الأبد، ورأيت الحكام والأمراء، كل من حكموا في الأرض، كل من اتخذوا مقاعدهم في الدنيا في مكان الآلهة، رأيتهم جميعاً واقفين كالخدم يبحثون عما يسدالرمق في بيت التراب… ورأيت كبار رجال الدين والموابذة وسدنة المعابد… ورأيت سموقان إله الماشية، ورأيت أرشكيج الملكة الجحيم وقد جلست القرفصاء أمامها كاتبة الآلهة تحمل بيديها لوحاً تقرأ منه، فلما رفعت رأسها أبصرت نيف قالت: من الذي جاء بهذا الإنسان إلى هنا. وحينئذ أفقت كرجل هرب منها لدميت جول وحيداً فيزح اممن الضباع، كرجل قبض عليه المحاسب فملأ قلبه رعباً».
عدد الصفحات : ٨٧٢
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.