عرض السلة تم إضافة “وهم الثوابت” إلى سلة مشترياتك.
محاربة الآلهة : الإلحاد في العالم القديم
5.000 دك
اسم المؤلف : تيم ويتمارش
اسم المترجم : متيم الضايع
دار النشر : فواصل
غير متوفر في المخزون
التصنيف: فلسفة وفكر
معلومات إضافية
![]() |
تيم ويتمارش |
---|---|
![]() |
متيم الضايع |
![]() |
فواصل |
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “محاربة الآلهة : الإلحاد في العالم القديم” إلغاء الرد
منتجات ذات صلة
البرجماتيون في القرن الأول الهجري : خارج إطار التقديس
3.000 دك
إن ثمة عدداً من الأفكار المثارة في هذا الكتاب، قد لا يستسيغها كثيرون، والسبب أن القراءة التي نقدمهـا حـول أصول النص التاريخي ومحركات الفعل ومنابع التغيير التي جرت في القرن الأول الهجري، ليست تلك التي يقبل بها العقل الجمعي للأمة، بما يتبعـه مـن مثالية التجربة الإنسانية الإسلامية واختلاطهـا بسلم القيم والمثـل التـي رصدتها، أيضـًا لا لأنهـا تولد تساؤلات تغـذي صورة مختلفة للـدور التاريخي لأبطـال لعبـوا أدوارًا مؤثرة في هذا القرن، سواء كانت أدوارًا عقائدية أو أخلاقية أوسياسية، بل السبب إن إعادة قراءة تلك المشاهد التاريخية يقدمهم في دور يختلـف عـن ذاك الـدور الـذي أعطـاه لـهـم المؤرخـون والإخباريـون الأوائل، دور يختلف عن صورتهـم في المشهد الذي رسم لهـم في الزمن الجمعي الافتراضي للأمة.
عدد الصفحات : ٢٣٠
تاريخ الفلسفة الحديثة : من القرن الخامس عشر حتى القرن الثامن عشر
5.000 دك
يُعد كتاب تاريخ الفلسفة الحديثة إلى جانب كونه يؤرخ للفلسفة الحديثة التي ظهرت بعد فلسفات العصر الوسيط معجمًا فلسفيًا يدلنا في وضوح ويسر على رجال الفلسفة، منذ القرن الخامس عشر حتى أوائل القرن العشرين، وعلى ضوء ذلك فقد جاء هذا الكتاب في ستة أبواب، يدور الباب الأول في الكتاب عن بقايا الفلسفات القديمة، فيتحدثُ عن الأفلاطونيين الذين يستمدون منه أسباب دينٍ طبيعي، والرشديون الذين يُذيعون الإلحاد تحت ستار دراسة أرسطو وابن رشد، ويتحدث الباب الثاني عن أمهات المذاهب الحديثة مثل مذاهب ديكارت، وبسكال وسبينوزا، ثم يتحدث عن فسلفات الواقعية ورجالها مثل هيوم وبيكون في الباب الثالث، وفي الباب الرابع يعرضُ لفلسفات مين دي بيران، وأوجست كونت التي تحاول استيعاب جميع النواحي في مذهبٍ واحد، ثم يرصد في الباب الخامس الصراعَ بين داروين وسبنسر وأنصار المادية الذين وجدوا في نظرية التطور أسلحة جديدة، وبين الروحية التي يؤيدها الفرنسيون، ثم يتضح في الفصل الأخير الانقسام الكامل بين الفلسفات الحديثة إلى مذهبين: مادي وروحي، يتصارعان بشكل دائم بحثًا عن حلول للمشكلات الكبرى.
حيونة الإنسان
4.000 دك
“أعني: إذا كان الأمر كذلك، فكم فقدنا من كرامتنا وتضامننا الإنساني وإحساسنا بإنسانيتنا حتى صرنا نتعود الإذلال المحيط بنا، لنا ولغيرنا؟ وحتى صرنا نقبل هذا العنف والتعامل غير الإنساني الذي نعامل نحن به أو يُعامل به غيرنا على مرأى منا في الحياة أو حين نقرأ عنه أو نراه على شاشات التلفزيون، (وسنتجاهل أننا نحن نعامل غيرنا أحياناً بهذه الطريقة: أولادنا أو مرؤوسينا أو الذين يقعون بين أيدينا من أعدائنا مثلاً، أو السجناء الذين بين أيدينا، مفترضاً أن بعض من يقومون بهذه المهمات يمكن أن يقرؤوا ما أكتب).
وينعكس تعودنا على هذا الإذلال في أننا صرنا نعد أن تعذيب السجين أمر مفروغ منه لم نعد نتساءل عن أثر ذلك التعذيب في السجين الضحية، حتى بعد خروجه من السجن، كما أننا لم نعد نتساءل عن أثر التعذيب في منفذه، وهل يستطيع بسهولة أن يعود إلى حياته اليومية العادية بعد خروجه من غرفة التعذيب، كما لو أنه خرج من المرحاض لكي يستأنف حياته.
وهذه هي أول مرة أجمع بها أفكاري حول هذا الموضوع بعد محاولات عديدة ومقالات مبعثرة في أكثر من مكان.” – الكاتب ممدوح عدوان
كتاب حيونة الإنسان
الكاتب ممدوح عدوان
دار ممدوح عدوان
سؤال الحب من تولستوي إلى أينشتاين
2.250 دك
إن الحياة هي الحب ، والحب هو الحياة « هذه العبارة قرأتها قبل سنوات وهي للمفكر الهندي نيسار كادتا مهراج . وقد توقفت عندها كثيراً ، وأنا أسأل ما الحب ؟ وهو سؤال ظل الكُتّاب والمفكرون يضربون أخماساً بأسداس وهم يحاولون حل لغزه . حاول «أوفيد»الذي ظهر قبل أكثر من ألف عام تاركاً القضاء والسياسة متفرغاً لكتابة موسوعته»فن الهوى»في أن يدرك سر الحب . بثلاثية شعرية مكرسة بالكامل لمفهوم العشق :
« مراثي الحب وعلم الحب ودواء الحب « ، ونجد الحب عند أوفيد ليس مجرد زينة الحياة كما كتب الفيلسوف أبيقور ، بل هو الحياة كلها ، فبالنسبة له ، ليس هناك حياة كاملة من دون حب ومن دون معاناة الحب الدائمة. أمّا سقراطُ فقد صوّر الحبّ على أنه جنّيٌ عظيم وكان تلميذه أفلاطون يرى أنّ الروح تصل إلى الخير من خلال الحب ، ودائما ما تضعنا الكتب في قلب أشهر قصة حب ربطت بين فيلسوفين هما جان بول سارتر وسيمون دي بوفوار، وكذلك العلاقة الكبيرة التي ربطت بين الفيلسوف الألماني هايدغر والفيلسوفة حنة أرندت، فقد رأى هايدغر أن أرندت كانت تبث ما أطلق عليه الفكر العاطفي في كتاباته، أي يتحدث عن لحظة الإلهام التي مثلتها أرندت في حياته، وهو الحب الذي مثل لكليهما لحظة جملت حياتهما، فهيدغر يرى أن لا شيء يقود إلى قلب العالم أكثر من الحب. وحين عصفت الأهواء بشيخ مثل تولستوي انزوى جانباً ليسطر ملحمة الحب في أنا كارنينا:»على رصيف المحطة لمحت قوامه. عجباً، ما الذي جاء به الى هنا؟ لم أكن أعلم إنك كنت على سفر. لماذا أنتَ هنا؟ سألته، قال وهو ينظر في عينيها: تعلمين أنني جئت في إثرك. فليس في وسعي تجنب ذلك».
عدد الصفحات:٣٢٥
ما الذي أؤمن به
3.500 دك
تُرجمت معظم مؤلفات برتراند راسل إلى العربية، ولكن بقيت بعض أشهر مقالاته و أكثرها تأثيراً و قراءة غير متوفرة باللغة العربية. نجمع بعض من هذه المقالات هنا في هذا الكتاب.
تأتي هذه المجموعة المختارة من المقالات لتملأ هذا الفراغ، من جهة، ومن جهة أخرى، تساعدنا هذه الأعمال في الوصول إلى إجابات على أسئلة محورية نواجهها اليوم. كافة المقالات المترجمة هنا مقالات شعبية مكتوبة لغير المختصين، ولكن لا ينتقص هذا من قيمتها الفكرية.
كان راسل ملتزماً طيلة حياته بالعمل على تغيير العالم الذي يعيش فيه، وعلى مخاطبة الجمهور بأسلوب عقلاني واضح. هذه إحدى الفضائل الفكرية للفلسفة : الشرح والتوضيح والتبسيط، وفتح المجال للجميع كي يشاركوا في عملية تغيير العالم.
تدور المقالات في ثلاثة محاور:
- الحرية: دافع راسل طيلة حياته عن حرية التعبير في وجه العقائد الدينية والقومية المتشددة. كانت معركته دفاعاً عن حرية التعبير بغض النظر عن القوة القامعة. هذا المبدأ الأساسي كان أحد محاور تفكيره في السياسة والأخلاق.
- الدين: انتقد راسل قمع البلاشفة للمؤمنين، كما انتقد قمع المتدينين للملحدين. موقفه من الدين ينبع من التزام مبدئي بحرية التعبير والإيمان.
- العقلانية والفلسفة: دافع راسل عن العقلانية طيلة حياته، ورفض الإيمان بأية قضية أو رأي لا تدعمها الأدلة بشكل عقلاني واضح. من جهة أخرى، متبعاً هيوم بشكل رئيسي، يرى راسل أن للعقل حدوداً، وأن الموقف العقلاني أيضاً يقتضي بأن نسلّم بأن فهمنا للعالم محدود بحدود العقل
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.