عرض السلة تم إضافة “كزهر اللوز أو أبعد” إلى سلة مشترياتك.
محمود درويش : الأعمال النثرية الكاملة ( 3أجزاء)
22.000 دك
اسم المؤلف : محمود درويش
اسم المترجم :
دار النشر : الأهلية للنشر والتوزيع
متوفر في المخزون
التصنيف: شعر
معلومات إضافية
![]() |
محمود درويش |
---|---|
![]() |
الأهلية للنشر والتوزيع |
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “محمود درويش : الأعمال النثرية الكاملة ( 3أجزاء)” إلغاء الرد
منتجات ذات صلة
أخاديد
2.500 دك
أعرني انتباهك أيها الغريب
2.500 دك
جلال الدين الرومي : هذا النور غايتي
5.000 دك
على غلافه نقرأ :- "يتعلّق الأمر بشاعر خفيّ.خفيّ عن الكلّ وحتّى عن نفسه.يتعلّق الأمر برجل مشهور، واعظ، يُخفي (أين؟ لا أحد يمكنه أن يقول) كنزا. رجل آخر هو شمس التّبريزي من خلال لقاء لم ينفكّ عن الحلم والكلام منذ قرون، والّذي اكتشف وجود هذا الكنز عبر وسائل نجهلها ومكّنته من الظّهور. هذا الشّيخ المشهور، وبعد أربعين يوما أو ثلاثة أشهر من الحياة المشتركة، بقي خلالها الرّجلين متخفيّين ومعزولين عنالعالم، تحوّل هوإلى راقص لا ملامح له (عبر السّماع) ومن شفاهه تتدفّق، مثل سيل لا نهاية له وكأنّه لا يتحكّم فيها، كلماتٌ لا تُنسى. مريد تلقى كلماته التي جعلت من الرّومي الذي يلقبه الإيرانيون بمولانا، شيخنا، أحدأكبر شعراء العالم. لا أحد يمكنه اختراق هذا الغموض. لقد اخترنا ببساطة، ما اتّفق على تسميته بكتاب شمس تبريزي من خلال الأصل الفارسي "كلّيّات شمس"، "الدّيوان الكبير"، القصائد اللاّفتة أكثر، هن اللواتي وسمن انتظارا متلهفا (شيئ ما ينقص دوما النّصر، رغم أنها مرتفعة ومشرقة، وشيئ آخر ينقص الكلام الذي يبدو دائما أضعف من الصمت)، إعلان ونشوة وطريق حياة جديدة.وقد حاولت في ترجمتي أن لا أنسى أبدا أنّ هذه الكلمات قُدت لتلقى في الريح من بين الملايين الأخرى من خلال الرّجل الذي أعطى لقب «الصمت".
عدد الصفحات:٣٨٨
رباعيات الخيام
2.500 دك
الرباعيات نوع من الشعر مشهور في الشعر الفارسي وقد عرف به عمر الخيّام، وهو غياث الدين أبو الفتوح عمر بن إبراهيم الخيام المعروف بعمر الخيام (1048 – 1131) وهو شاعر فارسي، وعالم في الفَلَك والرياضيات. ولعلها كُتِبَت في أوائل القرن الثاني عشر الميلادي/ 568 هـ ويأتي العنوان من صيغة الجمع للكلمة العربية رباعية، والتي تشير إلى قالب من قوالب الشعر الفارسي. والرباعية مقطوعة شعرية من أربعة أبيات تدور حول موضوع معين، وتكوّن فكرة تامة. وفيها إما أن تتفق قافية الشطرين الأول والثاني مع الرابع، أو تتفق جميع الشطور الأربعة في القافية.
عدد الصفحات : ١٦٠
عاشق من فلسطين
2.250 دك
أحنُّ إلى خبز أُمي
وقهوة أمي
ولمسة أُمي..
وتكبُرُ فيَّ الطفولةُ
يوماً على صدر يومِ
وأعشَقُ عمرِي
لأني إذا مُتُّ
أخجل من دمع أمّي!
خذينيِ، إذا عدتُ يوماً،
وشاحاً لهُدْبِكْ
وغطّي عظامي بعشبٍ
تعمّد من طهر كعبِك
وشُدي وثاقي بخصلة شَعر
بخيطٍ يلوِّح في ذيل ثوبك..
عاشق من فلسطين، مجموعة شعرية من مؤلفات الشاعر العربي الفلسطيني محمود درويش، صدرت في عام 1966
دار الأهلية
عراف عاطل عن العمل : قصائد مختارة
3.500 دك
تحيا قصائد تشارلز سيميك (1938-2023) على الحافَّة، في الحواشي، وعميقاً حولها؛ في التُّخوم، دائماً، وعليها: «حيث كلُّ شيءٍ يترنَّحُ على حافَّة كلِّ شيء». على ذلك الحَرْفِ المعلَّق بين الزَّمن والتَّاريخ، وبين الزَّمن والأبديَّة. كما لو أنَّ اللغةَ، في جوهر وجودها المُعيَّن، حالةٌ مؤقَّتة لما لا يُوصَفُ أو يُقَال. كما لو أنَّ القصيدةَ، في كينونتها الدَّائخة، ليست سوى ذلك الصَّوت الهامس الذي نسمعه، عميقاً، في آخر اللَّيل. القصيدةُ-الظلُّ التي هي كلُّ شيء آخر. كلُّ ذلك الذي لا يتحقَّق إلَّا بأخرويَّة ما سواه. الأنا الغنائيَّةُ في مواجهة العالَم، بأقصى طاقاتها، ضدَّ شروره وفوضاه. كما أنَّ موضوعة الشِّعر، عند سيميك، هي «موضوعة الشِّعر في زمن الجنون»: أن «يُذكِّر النَّاسَ بمخيِّلتهم وإنسانيَّتهم». وليس الشَّاعرُ، عنده، سوى «ميتافيزيقيٍّ في الظَّلام». شاعرٌ يسعى، بالنَّظرة غير العاطفيَّة التي يمتلكها عن العالَم، إلى كتابة قصيدةٍ دنيويَّة أبديَّة؛ قصيدةٍ تتقبَّل التراجيديا، تلك «الكآبة اللَّذيذة»، تعيش فيها، ثُمَّ تمضي قُدماً. الواقعيَّة المتجهِّمة التي تُحوِّل التراجيديا إلى نوعٍ من الشِّعْر الذي هو السَّعادة: «السَّعادة القديمة وقد صارتْ سعادةً جديدة». تشريح الكآبة الذي يُفضي إلى الغُرَف الجوَّانيَّة للنَّفْس التي تَرى. وثمّةَ نظرةٌ مزدوجةٌ في القصيدة التي يكتبها سيميك. من المُتخيَّل والعاديِّ. عوالم سرياليَّة يتصادم فيها الميثولوجيُّ بالمُبتذَل، ويتصادم فيها اليوميُّ بما هو وراءه: يغمض الشَّاعرُ عينيهِ، على قَدْر استطاعته، «كي يرى العالَم على نحوٍ أفضل». كما أنَّ الهَزْل والظُّرْفَ وحضورَ البديهة والتهكُّمَ سماتٌ أساسيَّةٌ في بنية المشروع الشعريِّ الذي يشتغل عليه؛ لأنَّ «الهَزْل، كالشِّعْرِ، مُنتهِكٌ ومُحرِّضٌ». ولا يكفُّ تشارلز سيميك، في قصائده، عن العودة إلى أماكن طفولته، كأنَّه ما زال يحيا هناك. كأنَّ القصيدة، في حدِّ ذاتها، هي «فردوسه المفقود»، أو، بالأحرى، «إيثاكاه» التي يحرص على أن تظلَّ ماثلة في ذهنه. كأنَّه قد كُتب عليه أن يصل إلى هناك، كما يقول كفافيس في قصيدته ذائعة الصِّيت. لكنَّ تلك العودة أشبه ما تكون بالعزلة؛ عزلة المنفرد الذي يُطلُّ على نفسه من ثقب صغير في الذاكرة. عزلةٌ ليست هي عزلة الآخر— البعيد والقصيِّ والغريب والأجنبيِّ— بل هي تلك المرآة الوجوديَّة التي نرغب، نحن قرَّاء شعره، في القفز في أعماقها، وأن نكون جزءاً حيوياً من المشهد كلِّه. أن نفكك طبقات الصَّمت التي تلفُّ القصيدة، لنرى وجوهنا تشعُّ، بلا أيِّ أقنعة، ليس على السطح فحسب، وإنَّما عميقاً في وجود كينونتنا ذاته. أن نرى الكلمات، والصور الشعريَّة، والاستعارات، في كل أحوالها ومقاماتها، وقد أصبحت طريقاً منيراً، تأخذنا في رحلة «جوَّانيَّة»، لنعثر على المعنى؛ معنى وجودنا نحن. وجود الذي لا «يمتلك تاريخاً، بل نوستالجيا لا تنتهي». قِلّةٌ من الشُّعراء المعاصرينَ كانوا بمثلِ تأثير سيميك، أو في مثل فَرادته. وليسَ ثمّةَ، في أميركا اليومَ، شاعرٌ آخرُ يكتب بإحساسٍ عظيمٍ من وضوحِ الصُّورةِ، مثلما يفعلُ هُوَ
عدد الصفحات:١٩٣
كزهر اللوز أو أبعد
3.500 دك
في هذا الكتاب يبدو أن محمود درويش ما زال قادراً على الإدهاش ومنح الشعر العربي مزيداً من الأناقة والجاذبية المسيطرة في وقت يتراجع فيه ذلك الشعر ويسترسل في هذيانية بائسة وجهل مطبق. هنا يسأل درويش الشعر ويقيم حواجز للبلاغة وينقضّ على العبارة المعلبة في تمرد أسلوبي على المعنى والصورة في سياق اختراق للمفاهيم المتعارف عليها والمكررة والمملة. إنها أسئلة الشعر الأصلية من السرير وفاتورة الكهرباء إلى نخلة السومرية إلى نيويورك إلى وردة أريحا.. ونحن نلهث وراء الشاعر الذي يسابق الزمن ويحاول المستحيل .
عدد الصفحات : ١٩٥
دار الأهلية
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.