عرض السلة تم إضافة “معجم آلهة العرب قبل الإسلام” إلى سلة مشترياتك.
مدخل إلى البوذية
4.000 دك
اسم المؤلف : كونراد مازيغ
اسم المترجم :
دار النشر : المكتبة البولسية
متوفر في المخزون
التصنيف: أديان
معلومات إضافية
![]() |
كونراد مازيغ |
---|---|
![]() |
المكتبة البولسية |
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “مدخل إلى البوذية” إلغاء الرد
منتجات ذات صلة
أساطير الصهيونيه
3.000 دك
الثورة الدينية والإصلاح الديني
4.500 دك
قام مارتن لوثر بتعليق عريضته الشهيرة على باب كنيسة فيتنبرغ ، متضمنة خمساً وتسعين قضية جدلية ، أهمها بيع صكوك الغفران ، التي ادعى البابا أنها تغفر الخطايا ، واضعاً سلطة الكتاب المقدس في مواجهة التقاليد المتعلقة بأسرار الكنيسة ، مفجراً حركة الإصلاح الديني البروتستانتي .
فقد انطلق الإصلاح الديني من فهم يرفض ادعاء الكنيسة امتلاك السلطة الإلهية ، ما لم تكن مؤيدة بالكتاب المقدس ؛ ولذلك أُعلن المبدأ الأثير ” الكتاب المقدس وحده ” ، أي أن الكتاب المقدس هو مركز الحقيقة وموضع التقديس ، وليس إجتهادات كبار الباباوات ولا أعمال كبار القديسين ، وبالتأكيد على أن رجلاً عادياً مسلحاً بهذا الكتاب يُعد أعلى من البابا أو المجتمع المقدس من دونه
العبادات في الأديان السماوية
6.000 دك
احتلت العبادات والطقوس الدينية المختلفة مكاناً بارزاً ومؤثراً في حياة الأمم القديمة، مما انعكس ذلك إيجابا على سيرتها الحضارية، فعدّ العامل الديني من أقوى العوامل التي ساهمت في تحديد الأطر العامة للعادات والتقاليد والأعراف والقوانين كما أن له أثره إجمالا في صيانة أسس الحياة.
إن الإنسان القديم قد عرف العقيدة الدينية منذ أن وطئت قدماه الأرض، ووضع العلماء للمقابلة بين الأديان ثلاثة أطوار مدت بها الأمم البدائية في اعتقادها بالآلهة والأرباب هي: 1-دور التعدد. 2-دور التمييز والترجيح. 3-دور الوجدانية.
وجاء في معجم لا روس للقرن العشرين: "أن الغريزة الدينية مشتركة بين الأخباس البشرية حتى أشدها هجية وأقربها إلى الحياة البدائية.. وإن الاهتمام بالمعنى الإلهي وبما فوق الطبيعة هو إحدى النزاعات العالمية الخالدة". إلا أن هناك تبايناً واضحاً في العالم من سلوك ملامح والشعوب القديمة والحديثة والتي عبرت عنها معتقداتهم في أديانهم وبالأخص جانب العبادات.
عدد الصفحات : 366
الماركسية والدين
2.000 دك
لم تولد الماركسية تاريخياً كرد فعل ضد الدين، وإنما ولدتها تربة اجتماعية معطاة اقتصادياً، تربة مجتمع الاستغلال في أكثر صورها بشاعة: المجتمع الرأسمالي، أي إنها جاءت من المجتمع والتاريخ لتقود من جديد وتفعل في هذا المجتمع والتاريخ كي تصنع تاريخاً جديداً ومجتمعاً جديداً، لم تأت من السماء، لذلك فهي لا تلتفت إليها إلا بقدر ما تلجم الإنسان عن الثورة.
ليست معركة الماركسية دينية، معركة بين المؤمنين والملحدين، لكنها معركة طبقية بين من يملك ومن لا يملك، معركة بين البروليتاريا والرأسمالية، لا بين الأنا والإله أو الفيلسوف ورجل الدين
مسيحو المشرق
2.500 دك
من هم أقباط مصر وموارنة لبنان والأشوريُّون - الكلدانيُّون والسريانيُّون والملكيُّون؟ "مسيحيُّو المَشْرِق"؟...
هذا التعبير، الغامض على الأقل، يُخفي تنوُّعاً كبيراً من الشعوب والثقافات والتقاليد.
هؤلاء العائشون في مجتمعات ذات أكثرية إسلاميَّة، قد أقاموا منذ القديم علاقات مع الغرب، وكانوا في وسط الحدث والإهتمامات منذ أن اتُّخذوا هدفاً من قبل المُقاتلين الإسلاميِّين المُتشدِّدين.
في دراسة شاملة موجزة، منذ العصور القديمة حتى أيامنا، يُهاجم برنار هيبرجيه الأفكار الشائعة التي تُحاول أن تحطَّ من فاعليَّتهم، فمسيحيُّو المَشْرِق، في الواقع، قد ساهموا على طريقتهم، منذ بدء المسيحيَّة، في تشكيل وجه الشرق الأدنى، حيث ما زالوا من الوجوه الحيَّة الفاعلة.
إنَّ برنار هيبرجيه، الأستاذ في التاريخ، هو مدير الدراسات في معهد EHESS، حيث أدار مؤسسة الدراسات الإسلاميَّة ومجتمعات العالم الإسلامي من عام 2010 حتى عام 2014، وكذلك في معهد EPHE، في قسم العلوم الديني
معجم آلهة العرب قبل الإسلام
4.250 دك
للمرّة الأولى، يصدر معجم يرتّب معبودات وآلهة العرب القدماء على حروف الهجاء. وتأتي أهمّية هذا المعجم من كون الحياة الدينية للإنسان لم تعرف تنوّعاً وتعدّداً كما هي عليه الحال في «جزيرة العرب». وكان لهذه البقعة الجغرافية من العالم تجارياً وسياسياً ما مكّنها من أن تصهر معتقدات الشعوب والحضارات التي زارتها تجارة أو غزواً منذ مراحل مبكرة من التاريخ البشري.
في دين العرب القدماء نجد آلهة كوكبية ونجد آلهة الخصب وآلهة الموت ... ويأتي هذا التنوّع كصيرورة طبيعية لتطوّر الفكر الديني العربي الذي شكّل الإسلام آخر حلقاته، وامتدّ من جزيرة العرب إلى العالم بأسره.
في هذا المعجم استطاع المؤلّف أن يجمع أسماء مئات الأصنام والمعبودات، منها ما هو متداول بحكم تركيز الباحثين عليه، لكن كثيراً منها ظلّ مجهولاً.
جورج كدر كاتب وباحث وإعلامي سوري، من مواليد حمص 1978. خريج جامعة دمشق، كلية الصحافة. صدر له دراسات ومقالات في العديد من وسائل الإعلام العربية منها: مركز الجزيرة للدراسات، مجلة فكر، مجلّة الآداب.
عدد الصفحات : ٢٨٨
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.