عرض السلة تم إضافة “مذكرات صوفيا لورين : أمس وغدا واليوم حياتي” إلى سلة مشترياتك.
مذكرات أسير : ناصر الوعلان
2.000 دك
تساءلت: كيف سأبدأ الحديثَ عما جرى لي في ذلك الصيف الذي لا يُنسى؟ عندما أتحدّث عن قصة الأسْرِ، أشعر بالألم يخترق روحي، وتعود إليّ الذكريات بتفاصيلها الحزينة والمخيفة والمؤلمة. أنا لا أتذكر ما جرى كصور تتحرك في مخيلتي، بل أشعر بكل ما حدث كأنّه يحدث لي الآن. أشم رائحة الزنزانة النتنة، وأرى أجساد المعذبين تتهاوى، وأسمع صرخات القهر من الحناجر. كنّا مئات الأسرى ومئات القصص التي تداخلت وتشعبت. جَمَعنا حزنٌ واحدٌ له عدّة وجوه وعدة أشكال. لكلٍّ منّا قصته وتجربته ومعاناته؛ لذلك قررت أن أروي ما عشته لأنقل تجربة إنسانية تتخطّى الزمان والمكان.
عدد الصفحات : ٩٦
اسم المؤلف : فرح الحداد
اسم المترجم :
دار النشر : منشورات جدل
غير متوفر في المخزون
التصنيف: سيرة ذاتية
معلومات إضافية
![]() |
فرح الحداد |
---|---|
![]() |
منشورات جدل |
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “مذكرات أسير : ناصر الوعلان” إلغاء الرد
منتجات ذات صلة
33 قنطرة وشاي خانة
3.000 دك
في طفولتها، عاشت مهرنوش وإخوتها حياةً مرفّهةً وهانئةً، واكتملت سعادة أُسْرتها برحيل الشاه الذي ناضل والداها ضدّه، إلّا أنّ التحوّلات السياسيّة الّلاحقة، وتجنيد الأطفال في الحرب الإيرانيّة-العراقيّة دفَعا والديها إلى الهرب من إيران؛ لحماية أطفالهما.
في عام 1986 حدثت كارثة التسرّب الإشعاعيّ في محطّة الطاقة النوويّة في تشيرنوبل، وتسبّبت في تحويل مدينة باريبات المجاورة إلى مدينة أشباحٍ هجرها أهلُها، لكنّ هذا الحدث الذي أشعل قلقاً دوليّاً، وتضامناً شعبيّاً حَوْل العالم، لمْ يكن سوى خبرٍ عابرٍ على التلفاز بالنسبة إلى مهرنوش الطفلة، التي كانت قد حصلت وأُسرتها في الحال على بيتهم الجديد بعد رحلة الّلجوء المريرة.
بعد قرابة ثلاثين عاماً، تحكي مهرنوش قصّتها، مقاربةً بين أهمّ حدثَيْن في طفولتها: القلق العام من الكارثة النوويّة التي تسبّبت في خسارة الآلاف لوطنهم، والرحلة الملحميّة التي خاضتها أُسْرتها: الهروب من أصفهان، وفترات اليأس في تركيا، والضياع في ألمانيا الشرقيّة، إلى حين وصولهم إلى وطنهم الجديد في ألمانيا الغربيّة؛ حيث فُتحتْ لها نافذةٌ جديدةٌ على الحياة، كأنّه قد دخل منها ملايين الفراشات الملوّنة.
مهرنوش زائري أصفهاني
دار ممدوح عدوان
بيكاسو
2.000 دك
جيرترود ستاين (1874 – 1946) Gertrude Stein شاعرة، روائية وناقدة أمريكية، ظلت سنوات مقتربة من باريس وكانت مثار نقاشات في العشرينيات. ستاين من عائلة ثرية، ارتضت الحياة الخصبة في العاصمة الفرنسية، فأقامت فيها مع سكرتيرتها أليس ب. توكلاس Elice B. Toklas التي يظن أنها مؤلفة سيرة حياة اليس ب. توكلاس. لم تعد إلى أمريكا إلا مرة واحدة لتحاضر هناك، وكانت زيارة قصيرة. اهتمت بالرسامين: بيكاسو، ماتيس، براك وجان كريز. وكتبت عن الأولين سنة 1912. الآنسة ستاين أصبحت من بعد ناقدة فنية ونصيرة للفنانين ترعاهم. أسلوبها الفريد المتميز أفاد من نظريات وليم جيمس في علم النفس ومن الرسامين الفرنسيين المحدثين، هي تعنى بالكلمات من أجل صوتها وإيحاءاتها، أكثر من عنايتها بمعانيها الحرفية. لها طريقة معقدة في تكرار الفكرة الكلامية الواحدة وتنويعها. تتحاشى التنقيط ونظام الجملة التقليدي.
وكتابات ستاين كلها تتسم بالتأكيد على الانطباعات وعلى حالات العقل الخاصة أكثر مما على رواية القصة. صياغتها محدودة وبسيطة، مع ميل واضح للكلام الاعتيادي الموجز.
تلك هي جيرترود ستاين، وذلك هو أسلوبها الخاص الذي “لم تكن مدينة به لأحد”، الأسلوب الذي أفاد منه كتاب معروفون مثل شير ود أندرسون الذي نال منها فوائد تكنيكية عظيمة، تعلم من كتابيها ثلاث سير» و «براعم طرية» ضرورة الاعتماد على الصناعة الفنية التي جعلت من نقل الحقائق عملية معقدة. وبفضل هذا الاحترام للتكنيك – الذي كان من السمات المميزة للعصر – استطاع أندرسون أن يلتف على عدم التماسك المنطقي المتأصل في موضوعه، وبالرغم من استفادته من أسلوب ستاين، وبالرغم أيضاً من ميله لجيرترود ستاين التي كوّن معها صداقة قوية، لم يخف عن فطنته أن كتاباتها لم تنجح في نقل كل أفكارها وإيحاءاتها. لذلك كتب عنها سنة 1923:
“إنها هامة لا بالنسبة للجمهور، بل بالنسبة للفنان الذي يتخذ من الكلمات مادة لعمله”.
عدد الصفحات :١١١
تقرير إلى غريكو
5.500 دك
تقريري إلى غويكو" ليس سيرة ذاتية، فحياتي الشخصية لها بعض القيمة، وبشكل نسبي تماماً، بالنسبة لي وليس بالنسبة لأي شخص آخر، والقيمة الوحيدة التي أعرفها فيها كانت في الجهود من أجل الصعود من درجة إلى أخرى للوصول إلى أعلى نقطة يمكن أن توصلها غليها قوتها وعنادها، القمة التي سميتها تسمية اعتباطية بـ"الإطلالة الكريتية". ولذلك فإنك، أيها القارئ، ستجد في هذه الصفحات الأثر الأحمر الذي خلفتع قطرات من دمي، الأثر الذي يشير إلى رحلتي بين الناس والعواطف والأفكار. كل إنسان، يستحق أن يدعي بابن الإنسان، عليه أن يحمل صليبه ويصعد جلجلته. كثيرون، والحقيقة معظمهم، يصلون إلى الدرجة الأولى أو الثانية. ثم ينهارون لاهثين في منتصف الرحلة، ولا يصلون إلى ذروة الجلجلة، بمعنى آخر ذروة واجبهم. أن يصلبوا، وأن يبعثوا، وأن يخلصوا أرواحهم. تضعف قلوبهم لخوفهم من الصلب، وهم لا يدرون أن الصليب هو الطريق الوحيد للبعث، ولا طريق غيره. كانت هناك أربع درجات حاسمة في صعودي. وتحمل كل منها اسماً مقدساً: المسيح، بوذا، لينين، أوليس. ورحلتي الدامية بين كل من هذه الأرواح العظيمة والأرواح الأخرى هي ما سوف أحاول جاهداً أن أبين معالمه في هذه "اليوميات"، بعد أن أوشكت الشمس على المغيب -إنها رحلة إنسان يحمل قلبه في فمه وهو يصعد جبل مصيره الوعر والقاسي. فروحي كلها صرخة. وأعمالي كلها تعثيب على هذه الصرخة. طوال حياتي كانت هناك كلمة تعذبني وتجددني، وهي كلمة "الصعود". وسأقدم هذا الصعود. وأنا أمزج هنا الواقع بالخيال، مع آثار الخطى الحمراء التي خلفتها روائي وأنا أصعد. وإنني حريص على الانتهاء بسرعة قبل أن أعتمر "خوذتي السوداء"، وأعود إلى التراث. لأن هذا الأثر الدامي هو العلامة الوحيدة التي ستتبقى من عبوري إلى الأرض. فكل ما كتبته أو فعلته كان مكتوباً أو محققاً على الماء، وقد تلاشى.
نيكوس كزانتازاكي
ترجمة ممدوح عدوان
دار ممدوح عدوان
حياة في الإدارة
4.000 دك
حياة في الإدارة هي ترجمة ذاتية لغازي القصيبي، يتناول سيرته منذ مراحل التعليم الأولية وحتى قرار تعيينه سفيرا في البحرين عام 1984.
تعتبر من أبرز مؤلفاته. يروي المؤلف تجربته وطريقة إدارته المناصب التي تولاها، ويحكي بعض المواقف والطرائف والعقبات التي واجهته، ويستخلص منها بعض التوجيهات للإداريين عامة والشباب خاصة.
عدد الصفحات: 358
مذكرات صوفيا لورين : أمس وغدا واليوم حياتي
5.000 دك
كان يا ما كان، كانت هنالك فتاة صغيرة ذات رِجلين نحيلتين، عينين كبيرتين، وفم قلِق. كان يا ما كان، كانت هنالك فتاة صغيرة تحب كلّ نصل من أيّ عشب موجود، سواء أكان عشباً قبيحاً أو جميلاً. كان يا ما كان، كانت هنالك فتاة صغيرة وُلدت في شبكة من الجذور المُرّة في زهرتها اكتشفت العالم – جبالاً كي تصعدها – أشجاراً كي تغامر في النزول منها. كان يا ما كان، كانت هنالك شابة أحبت الكون بأسره، بكلّ ما يُفترض أن يُرى ويُرتحل. كان يا ما كان، كانت هنالك امرأة ودّت أن تتغلّب على كلّ مخاوفها وأن تعيش في العالم بعينين كبيرتين. كان يا ما كان، كانت هنالك امرأة أصبحت ممثلة تمثل للآخرين آلاف الوجوه التي حلمت بها إلا أنها ربما لن تجرّبها قط. كان يا ما كان، كانت هنالك امرأة ودت أن تكون زوجة – كان صعباً وعسيراً أن تحقق هذا الهدف. كان يا ما كان، كانت هنالك امرأة ودت أن تكون أُماً حالها حال أيّ امرأة أخرى وأن يكون لها أولاد يكونون كلّهم ملكها وحدها. كان يا ما كان، كانت هنالك ممثلة أدت أدوارها في أفلام سينمائية كثيرة – كلّها جبال من المفترض أن تتسلّقها. ليس جميع الجبال كجبال الهمالايا، وليس جميع الأفلام السينمائية كالجبال التي من المفترض أن تتسلقها… إلا أنها قاطبة كانت تستحق التجربة. كان يا ما كان، كانت هنالك حياة مريرة ومُدهشة بحيث أن فتاةً صغيرة، أصبحت امرأة وممثلة، تستمر في تكرارها من أجلها هي. سيكون هنالك دوماً في يوم من الأيام فتاةٌ صغيرةٌ جداً تنظر إلى العالم بعينين كبيرتين وبلهفة للحياة.
عدد الصفحات: ٥١٩
من حياتي : الشعر والحقيقة
6.250 دك
وفيه يُقدِّم غوته سيرة ذاتية ضخمة، تغطي جزءا مهما من حياته، وتنطوي على آراءٍ وأفكارٍ شخصية تجاه مختلف قضايا عصره، إلى جانب استعراضه الدقيق لتحولات المجتمع الأوروبي عموما، والألماني خصوصا، خلال الفترة التي تُغطيها السيرة. يقول غوته في تقديمه لسيرته، إن ما دفعه لكتابتها هو رسالة وصلته من صديقٍ يطلب منه فيها، بمناسبة اقتراب إصدار طبعة جديدة من أعماله، أن: "تتفضل بالحديث عن ظروف الحياة وأحوال النفس".
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.