عرض السلة تم إضافة “وحي القلم : ثلاثة أجزاء” إلى سلة مشترياتك.
مسرحيات قصيرة من الأدب الفرنسي المعاصر
3.000 دك
مسرحيات قصيرة من الأدب الفرنسي المعاصر: هرفيو, كوكتو, كلوديل, نيفو, أداموف, دوبروي / هرفيو, كوكتو كلوديل.
عدد الصفحات : ١٩١
غير متوفر في المخزون
التصنيف: أدب
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “مسرحيات قصيرة من الأدب الفرنسي المعاصر” إلغاء الرد
منتجات ذات صلة
الأيام
6.500 دك
كان مطمئنًا إلى أن الدنيا تنتهي عن يمينه بهذه القناة، التي لم يكن بينه وبينها إلا خطواتٌ معدودة. ولمَ لا وهو لم يكن يرى عرضَ هذه القناة، ولم يكن يقدّر أن هذا العرض ضئيل بحيث يستطيع الشاب النشيط أن يثب من إحدى الحافتين فيبلغ الأخرى. ولم يكن يقدّر أن حياة الناس والحيوان والنبات تتصل من وراء هذه القناة على نحو ما هي من دونها. ولم يكن يقدّر أن الرجل يستطيع أن يعبر هذه القناة ممتلئةً دون أن يبلغ الماء إبطيه. ولم يكن يقدّر أن الماء ينقطع من حين إلى حين عن هذه القناة، فإذا هي حفرة مستطيلة يعبث فيها الصبيان، ويبحثون في أرضها الرخوة عما تخلّف من صغار السمك فمات لانقطاع الماء عنه". طه حسين من خلال هذه السلسلة، نستحضر الأعمال الإبداعية والتاريخية والدراسات النقدية لعميد الأدب العربي - الدكتور طه حسين، التي جعلت من صاحبها نموذجًا ننظر إليه بفخر ونستلهم تجربته. وما أحوجنا إلى أن تقرأ الأجيال الجديدة هذه الأعمال، التي تقدمها الدار المصرية اللبنانية مع ترجمة وافية عنه، وشروح لبعض الألفاظ، وتعريف بالأعلام والأماكن الواردة فيها، على يد نخبة من الأساتذة كلٌّ في مجاله
الإلياذة والأوديسة
5.500 دك
صدر حديثا عن الدار المصرية اللبنانية من روائع كلاسيكيات الأدب العربى كتاب الإلياذة والأوديسة لشعار الخلود هوميروس تقديم الدكتور صلاح فضل وتحقيق وتعليق دكتور عبد العزيز نبوي، وتعد الإلياذة والاوديسة أشهر ملاحم الشعوب القديمة على الاطلاق واستطاع هوميروس ان يصور لنا من خلال الملحمتين الاخلاق فى عصره، والحالة التى كانت عليها الحضارة فى ايامه ونظم مجتمعه وطبائعه المختلفة وقدمت الملحمتان صورة حقيقية لحضارة الأغريق وفنهم على الوجه الاكمل.
عدد الصفحات: ٤٤٠
تربية الرواقي
2.500 دك
لكيلا أترك هذا الكتاب، فوق طاولة غرفتي، ولكيلا أعرضه كثيراً لتفحص الأيدي – الواضحة بشك – أيدي عمّال الفندق، فتحت -وبدون أي مجهود يُذكر- دُرج طاولتي لأدعه ينزلق إلى داخله، دافعاً إيّاه إلى أعمق أعماقه، بيد أنه اصطدم بشيء ما، فالدُرج كان عميقاً إلى درجة كبيرة.
كتاب تربية الرواقي (المخطوط الوحيد والفريد لبارون تيف)
سيمون دو بوفوار وجان بول سارتر وجهاً لوجه “الحياة والحب”
4.000 دك
كتاب وجها لوجه سيمون دو بوفوار وجان بول سارتر (الحياة والحب) – هازل روليمثل أبيلار هيلواز دفنا في قبر مشترك، ارتبط اسماهما معاً إلى الأبد. كانا زوجين من أزواج العالم الأسطوريين. لا يمكننا أن نفكر باحد منهما من دون التفكير بالآخر: سيمون دو بوفوار وجان بول سارتر. في نهاية الحرب العالمية الثانية تبوأ سارتر وبوفوار، على نحوسريع، مكانة عالية بو صفهما مفكريَنْ حرين وملتزمين. كتبا في جميع الأنواع الاديبة: المسرحيات والروايات والدرا سات الفلسفية وقصص الرحلات والسيرة الذاتية والمذكرات و أدب السيرة والصحافة. وقد شكلت رواية سارتر الأولى «الغثيان» حدثاً في عالم الرواية الفرنسية المعا صرة. وغدت مسرحياته العشر حديث المو سم المسرحي في باري . وأحدثت درا ساته الفلسفية: «الوجود والعدم» و «نقد الفكر الديالكتيكي» وغيرها صدمة هذا إلى جانب بحثيه الأدبيين اللذين كرسهما لجان جينيه وغوستاف فلوبير. لكنه ربما سيُذكر على نحو أفضل من خلال سيرته الذاتية «كلمات»، هذا الكتاب الذي أكسبه جائزة نوبل. وسترتبط وبوفوار دائماً بكتابها الهام «الجنس الآخر» وبمذكراتها وبروايتها اللامعة «المندرين» التي استحضرت فيها جو أوربا بعد الحرب العالمية الثانية
عدد الصفحات :٤٥٠
فتنة التخييل : مقاربات في الرواية الكويتية
5.000 دك
قارب الكتاب تجارب 14 روائية وروائي كويتي، وضم مقدمة وفصلين، رصد في الفصل الأول التجارب الروائية نقديًا، وبحث أهم مميزاتها الفنية والفكرية، بينما تمحور الفصل الثاني حول الظواهر الفنية المشتركة في النصوص الروائية الكويتية، فوقف عند اللغة الشعرية وكيفية توظيفها في التعبير عن الشخصيات المتباينة، كما رصد اشتغال عدد من الروائيين على استثمار النصوص الموازية كالعنوان والتقديم والتنويه والإهداء. والتفت أيضًا إلى أهمية البداية في النص الروائي، واختبر طرق بنائها عند عدد من الروائيين.
وأخضع الناقد النصوص الروائية موضوع الدرس إلى مفهوم التخييل ومتطلباته، مشيرًا في مقدمته للكتاب إلى أن التخييل في الرواية “لا يعني الانفلات من الضوابط، على غرار الأحلام المتخطية لكل المواضعات والأعراف والنظم والقوانين. أبداً، التخييل هذا، وعلى الرغم من أنه كذب- ولا نعني به هنا تزوير الحقيقية – إلا أنه محكوم بسنن فنية يتوافق عليها ويرتضيها الكاتب والقارئ بحسب طبيعة النص الأدبي”.
وبمقاربته للعوالم الروائية الكويتية، يجيب الكاتب عن عدد من الأسئلة، ومنها: كيف تم خلق تلك العوالم؟ ولماذا؟ وهل تمت إجادة الخلق؟ وهل تم الاحتيال علينا بنجاح، فتماهينا معها بدون معوقات فنية خلخلت معادلة الميثاق الضمني بين الكاتب والقارئ؟ وهل تمكنت من إبراز ما يجلدنا به الواقع؟ وما السمات التي طبعت تجربة كل كاتب؟.
ماجلان قاهر البحار
2.500 دك
كان ستيفان تسفايج، مؤرخاً دقيقاً واسع الاطلاع. روائيّاً واسع الخيال قويّ الأسلوب، وعالماً نفسيّاً فهم الطبيعة البشرية ووقف على الكثير من أسرارها واتجاهاتها. وكان إلى ذلك كله فناناً مرهف الحس، يعشق الجمال ويؤمن بعظمة الإنسان وقيمة النفس البشرية. ومن هنا، كان يبغض «الدكتاتورية » في صورها المختلفة الظاهرة والخفية، ويتألم أشد الألم لأساليب العنف والظلم والاضطهاد.. كانت التوابل هي الهدف الأول للرحلات الشاقة الطويلة التي يقوم بها التجار الغربيون إلى الشرق. فمنذ أن ذاق الرومانيون في أثناء غزاوتهم طعم التوابل الشرقية المختلفة، بين حارة ومخدرة، ولاذعة ومسكرة، أخذ استعمال هذه التوابل في إعداد الطعام ينتشر بين أهل الغرب حتى صار ذلك عادة متمكنة يصعب إقلاعهم عنها. وكان الأوروبيون في القرون الوسطى يجهلون الليمون الحامض. وكان كبارهم وأغنياؤهم يرون أن لذة الطعام في الإكثار منه، ثم تبين لهم فجأة أن نزراً يسيراً من البهار أو القرفة أو الزنجبيل أو غيرها من التوابل يكفي لإكساب الطعام نكهة لذيذة لا عهد لهم بها من قبل، فأصبحوا لا يقبلون على غذاء ما لم يمزجوه بالتوابل الشرقية، بل صاروا يخلطون شرابهم بها أيضاً! وكان ثمة هدف آخر لتلك الرحلات، هو الحصول إلى جانب تلك التوابل اللازمة للطعام، على أنواع العطور العربية الجديدة من المسك والعنبر وماء الورد وغيرها، مما اشتدت إليه حاجة النساء في ذلك العصر، بل شاركتهن الكنائس في الحاجة إلى تلك المنتجات الشرقية، بحكم استهلاك كميات كبيرة من أنواع البخور التي تجلب من بلاد العرب، بالطرق البحرية أو البرية الطويلة.
عدد الصفحات:١٦٧
نحن دون كيشوت
2.500 دك
يضم هذا الكتاب بين طياته دراسة سعت لإلقاء الضوء على رواية "دون كيشوت" وعلى مؤلفها "ميغيل دو سرفانتس سافدرا" الكاتب المسرحي، والممثل الذي شكلت سيرة حياته سلسلة لا تنتهي من المآسي... أما الرواية فتروي قصة ألونسو كيخانو "كيكسادا" النبيل الذي شارف الخمسين من العمر، والذي "كان يقضي الأوقات التي لا عمل له فيها، أعني طوال العام تقريباًَ، في الانكباب على قراءة كتب الفروسية بلذة ونهم يبلغان حداً يجعله ينسى الخروج للصيد وإدارة أمواله... وأخيراً، وقد فقد صوابه، استبدت به فكرة هي أغرب ما يتخيله مجنون في هذه الدنيا: فقد رأى من اللائق، بل من الضروري... أن يصبح فارساً جوالاً... وأن يمارس جميع ما قرأ أن الفرسان الجوالين كانوا يمارسونه: فيصلح الأخطاء ويتعرض للأخطاء". فسمى نفسه، ألونسو كيخانو، الدون كيخوت (دي لامانشا) على اسم منطقته. وأخذ أسلحة قديمة مهترئة كانت لأجداده. وكانت تلك الأسلحة ينقصها خوذة. وقد تدارك الأمر في ما بعد بصحن حلاقة أخذه من حلاق متجول وعده خوذة. وركب حصاناً هزيلاً أطلق عليه اسماً هو روثينانته. وفي مغامرته الأولى ينقذ فتى يتعرض للضرب من سيده لأنه يهمل رعي الأغنام. ثم يتعرض لمجموعة من التجار يريد أن يجبرهم على الاعتراف بأن حبيبته أجمل امرأة في الدنيا. ولكن كان بين التجار من لا يحب المزاج فانهال على الفارس بالضرب حتى أغمي عليه. ويأتيه من يساعده على العودة إلى بيته. وهناك يجد من يحبونه (ابنة أخيه والقس والحلاق) وقد قرروا إحراق تلك الكتب التي تسببت في جنونه. ولكن هذا لا يجدي. فيخرج في مغامرته الثانية، بعد أن يقنع جاراً له اسمه سانشو بانثاب بمرافقته تابعاً له وحاملاً سلاحه. ومقابل وعد بأن يعطيه جزيرة أو كونتية ليحكمها. وهنا تبدأ المغامرة الثانية، التي يتعرض فيها لطواحين الهواء بصفتها مردة، ولقطعان الأغنام على أنها جيوش. ويدخل الفنادق والخانات على أنها قصور وحصون إلى أن ينجح محبوه من جيرانه في خداعه وإقناعه بالعودة. وهنا ينتهي الجزء الأول. وفي الجزء الثاني تأتي المغامرة الثالثة والأخيرة. وتنتهي هذه المغامرة بالعودة إلى البيت، وقد شاخ المغامر واسترد عقله ولكن عودة العقل تحدث وهو على فراش الموت. أما المؤلف نفسه فيحمل على كاهله قصة غريبة. فهو ميغيل دو سرفانتس سافدار ولد عام (1547م) لعائلة هيدلغ (هايدالغو) أي (فقيرة وذات كبرياء). خدم جندياً وجرح جراحاً بليغة في معركة ليبانتو مما أدى إلى فقدانه يده. ووقع في الأسر فقضى خمس سنوات أسيراً ورقيقاً في أفريقية (الجزائر تحديداً). أحب المسرح، وخلال عشرين عاماً كتب أربعين مسرحية لم تنجح أية واحدة منها في لفت الأنظار إليه. وقضى ما بين ثقلاث وخمس سنوات في السجن بتهم مختلفة. وفي عام (1597م) لاقى الحرمان الكنسي لإساءته لكنيسة جلالته الكاثوليكية. وبصعوبة نجا من ع قوبة أكبر. وحين كبر في السن وضعفت بنيته واقتنع بفشله الذريع، جلس ليكتب دون كيشوت لكي يكسب عيشه. طبع المجلد الأول منها عام (1605م) حين كان سرفانتس في الثامنة الخمسين. وقد جلب له المجلد الأول الشهرة. لكنه لم يجلب له الرزق. وحين ظهر الجزء الثاني، بعد عشر سنوات، (1615م) ضمن الخلود بصفته كاتب أعظم رواية في الدنيا. ولكنه عند ذلك كان قد تحطم جسدياً إن لم يكن روحياً. ويبدي الكثيرون دهشتهم من أن هذا الرجل قد عانى من الفشل الدائم. ثم حين أصبح في مرحلة الانهيار من حياته أنتج هذا السفر العظيم الذي اسمه "دون كيشوت" والذي عدت شخصية بطله ممثلة، بشكل ما، لأمة بأكملها.
عدد الصفحات :١٢٨
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.