عرض السلة تم إضافة “اللغة التي يخاطب بها الله : عشرة بحوث في اللغة العربية والقرآن الكريم” إلى سلة مشترياتك.
التعادلية مع الإسلام
2.000 دك
اسم المؤلف : توفيق الحكيم
اسم المترجم :
دار النشر :
متوفر في المخزون
التصنيف: دراسات إسلامية
معلومات إضافية
![]() |
توفيق الحكيم |
---|
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “التعادلية مع الإسلام” إلغاء الرد
منتجات ذات صلة
أصالة الفكر العربي
4.000 دك
المعتزلة والأحكام العقلية ومبادئ القانون الطبيعي
4.500 دك
شغلت مشكلة الخير والشر أو الحسن والقبح، المفكَرين والفلاسفة في أدوار الإنسانية على إختلاف مراحل تطورها.وقد انمازت هذه المشكلة عن غيرها من المشاكل الفلسفية بأنها لازمت كفاح الإنسان المستمرَ للوصول إلى مجتمع الفضيلة والعدل.
فكانت فكرة القانون الطبيعي تعبيراً عن أمل المفكرين بوجود قواعد قانونية، أبدية، خالدة ثابتة، تصحَ في الزمان والمكان، أسبق من القانون الوضعي وأسمى، يميلها العقل السليم ويستقر عليها الضمير الإنساني والحس الإجتماعي، ليست من خلق الإنسان وإنما وليدة قوة مهيمنة غير منظورة، للإهتداء بها وتكون المثل الأعلى لكل تشريع وضعي، يكون أقرب للكمال كلما اقترب من تلك القواعد، لأنها توحي بمقاييس مطلقة للخير والشر والحق والعدل.
عدد الصفحات : ٣٣٥
النظرات :ثلاثة أجزاء
9.000 دك
(النظرات) إحدى كلاسيكيات أدب؛ وهو الإنتاج أدبي الذي يعود بنا إلى إبداع العصور الماضية ولكن في صورة حداثية؛ سلسلة ميسرة لنبحر في الماضي بمجداف المستقبل. وإذ يصطحبنا المنفلوطي في هذه الرحاب أدبية نلمس تعريبه الروايات الأجنبية حتى نظن أن أحداثها كانت تدور على أرضنا نحن حيث يستلهم روح الرواية ثم يفرزها بروح عربية أصيلة تلمس روح القارئ ووجدانه. وهذا الموضوع عن الكلاسيكيات أدبية يشمل الإنتاج المعرفي والإبداعي في العصور القديمة بمراحلها المختلفة.
ظهر الإسلام
8.500 دك
معاداة الصورة في المنظورين الغربي والشرقي
4.000 دك
تعتبر الصورة فتنة العين منذ القديم فهي التعبيرة الثقافية الأولى التي استخدمها الإنسان الأول في محاورته مع وجوده. فكانت مرآة معاشه اليومي وشاهدةً على طقوسه. ومامن أحد ينكر اليوم دور الصورة في شتى مجالات الحياة فلا يمكن الاستغناء عنها أو التغافل عما تبشر به في عصرنا البصري. إلا أن تاريخ الصورة هو تاريخ التداخل بين المنع والإباحة، بين المناصرة والمعاداة رغم تنوع الثقافات. فهل ينجو الحديث من تبعات هذا التاريخ؟
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.