عرض السلة تم إضافة “نيتشه – زارادشت : الإبداع بين الحرية واللاوعي” إلى سلة مشترياتك.
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “معجم ميشيل فوكو” إلغاء الرد
منتجات ذات صلة
الأحلام
5.000 دك
يميز يونغ الوظيفة الاستقبالية للأحلام ووظيفتها التعويضية، والتعويض نوعان، سلبي وايجابي، إذ يفترض يونج وجود نظام ضبط ذاتي في النفس يقوم بتعديل آني أحادية الجانب أو تسوية للتوازن المختل.
وكثيرًا ما كان يونغ يُسأل اذا كانت الأحلام تعوّض كل هذه التعويضات، فلماذا لا تكون مفهومة؟ والجواب الذي يقدمّه في هذا الكتاب هو: "ان الحلم حادث طبيعي، ولا تُظهر الطبيعة ميلّا إلى تقديم ثمارها مجانًا أو وفقًا للتوقعات الانسانية".
أما الوظيفة الاستقبالية للأحلام، كما يقول يونغ، "فهي استباق باللاشعور للمنجزات الشعورية المقبلة، شيء من قبيل التمرين الأوّلي أو الرسم التخطيطي أو الخطة المرسومة تقريبياً ومسبّقاً.. إن الوظيفة الاستقبالية للأحلام تفوق في بعض الأحيان كثيراً تلك الإتّحادات الوظيفية التي نتنبأ بها شعورياً
عدد الصفحات : ٣٨٤
الفرد والحشد
3.250 دك
في هذا الكتاب المليء بالتحدي والاستفزاز، يجادل فيه كارل يونغ - أحد أعظم العقول في التاريخ - بأن مستقبل الحضارة يعتمد على قدرتنا كأفراد على مقاومة قوة الحشد الساحقة بسطوته العددية وقوته الإيحائية التي تقمع الفرد النقدي وتنومه مغناطيسياً. على الفرد أن يفهم اللاوعي والطبيعة الداخلية الحقيقية كي يشعل نور فردانيته في ظلام الحشد، ويقاوم الذوبان والانطفاء الكامل للروح الفردية الذي تسعى إليه أيدلوجية الحشد دائماً.
الكتاب الأحمر
6.500 دك
في عام 1913 في سن الثامنة والثلاثين عانى يونغ من تجربة مريرة من "المواجهة مع اللاوعي". كان يرى صوراً ويسمع أصواتاً. كان قلقا من احتمال إصابته بانفصام الشخصية. كان يكتب كل ما يراه ويسمعه في كتاب له جلد أحمر سماه فيما بعد بالكتاب الأحمر. كتابة هذا الكتاب امتدت لستة عشر سنة عاشها يونغ بعزلة.
اعتبر يونغ أن هذه الفترة كانت فترة خاصة وثمينة في حياته وأثرت في طريقة تفكيره. وبعد وفاة يونج احتفظت عائلته بهذا الكتاب في أحد المصارف السويسرية ,وظل الكتاب محجوبًا عن الباحثين والقراء حتى وافقت أسرته على إصداره في عام 2009, وذلك بعد محاولة الكاتب Sonu Shamdasani اقناع العائلة لنشر الكتاب.
عدد الصفحات :673
الكتاب الأحمر
كارل يونغ
دار الحوار
علم النفس المرضي للحياة اليومية
3.500 دك
علم النفس والظواهر الخفية
3.500 دك
من الخطأ افتراض أنَّ علم النفس يُعنى بالطبيعة الميتافيزيقية لمشكلة الخلود. لا يمكن لعلم النفس إرساء أي "حقائق" ميتافيزيقية، وهو لا يحاول ذلك في الأساس. بل يعنى بعلم ظواهر النفس فحسب. وفكرة الخلود هي ظاهرة نفسيَّة منتشرة في كلّ أنحاء الأرض. وكلُّ "فكرة" هي، من منظور نفسي، ظاهرة، تمامًا كما هي "الفلسفة" أو "اللاهوت". بالنسبة إلى علم النفس الحديث، الأفكار هي كيانات، مثل الحيوانات والنباتات، وتتجلَّى الطريقة العلمية في وصف الطبيعة. كل الأفكار الأسطورية واقعية في أساسها، وأقدم بكثير من أيِّ فلسفة. وقد كانت في الأصل تصورات وخبرات، مثل معرفتنا للطبيعة الفيزيائية. وبقدر ما تكون هذه الأفكار كونيَّة، فهي أعراض أو خصائص أو أدلّة عادية على الحياة النفسية، الحاضرة بشكل طبيعي ولا تحتاج إلى دليل على "حقيقتها". السؤال الوحيد الذي يمكننا مناقشته على نحو مفيد هو ما إذا كانت كونيَّة أم لا. إذا كانت كونيَّة، فهي تنتمي إلى مكونات النفس الطبيعية وبنيتها السوية. وإن حدث ولم تُقابَل في العقل الواعي لـفرد معين، فهي إذًا حاضرة في اللاوعي والحالة هي حالة غير سويّة. وكلَّما قلَّ عدد الأفكار الكونية هذه في الوعي، كان هناك المزيد منها في اللاوعي، وزاد تأثيرها على العقل الواعي. تشبه حالة الأشياء هذه بعض الشبه اضطرابًا عصابيًا.
يبدو أنَّ للقلب ذاكرة يمكن غالبًا الاعتماد عليها فيما يعود بالفائدة على النَّفس وذلك أكثر مما يفعل العقل، الذي لديه ميل غير صحِّي لأن يقود الوجود "المجرد"، ناسيًا بسهولة أنَّ وعيه يفنى في اللحظة التي يخفق فيها القلب في مهمَّته.
إنَّ الأفكار ليست مجرَّد أجهزة عدٍّ في يد العقل الحاسب؛ هي أيضًا أوعية مفعمة بالشعور الحي. "الحريَّة" ليست محض فكرة مجردة، هي عاطفة كذلك. يصبح العقل لا معقولًا عند فصله عن القلب.
كينونة الإنسان
3.000 دك
- أصنام اليوم هي مواضيع جشع معاً منهجيا : جشع المال ، السلطة الشهوة ، المجد ، الطعام والشراب يعبد الإنسان وسائل وغايات الجشع : الإنتاج ، الاستهلاك ، القوة العسكرية ، الأعمال التجارية ، والدولة ٫ وبقدر ما يقوي أصنامه بقدر ما يضعف هو ، وبقدر ما يشعر بالخواء ، وبدلاً من البهجة ، يسعى إلى الإثارة ، وبدلاً من الحياة ، يحب عالم الأجهزة المؤتمتة ؛ وبدلاً من النمو ، يسعى إلى الثروة ، وبدلاً من الكينونة ، تراه مهتماً في الامتلاك والاستعمال ٫ * أعتقد أن تجربة الحب هي الفعل الأكثر إنسانية وأنسنة والذي يمنح للإنسان ليستمتع به ، وهو ، مثل العقل ، لا معنى له إن تصورناه بطريقة مجتزأة٫
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.