عرض السلة تم إضافة “شرح مقامات الزمخشري : تحقيق يوسف البقاعي” إلى سلة مشترياتك.
مقامات بديع الزمان الهمذاني
4.000 دك
يعد فن المقامة من ألطف الفنون وأشدها تشويقًا، فهو فن عربي قديم أظهر فيه العرب براعتهم ومقدرتهم اللغوية والبلاغية، وزخرفوه بزخارف السجع، وشكَّلوه في قالب القصة القصيرة التي تَزْدَانُ بالمحسنات البديعية، وتشتمل على عظة أو طُرفة.
وقد عرفت مقامات بديع الزمان الهمذاني، وملأت شهرتها الآفاق؛ فهو رائد هذا الفن، وأبدع من كتب فيه، وقد جمع لنا في هذا الكتاب بين الأدب والفكاهة والقصة والخيال ما لا نملك معه إلا التحليق في عالمٍ قلَّما يدخله غيرنا.
متوفر في المخزون
التصنيف: تراث عربي
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “مقامات بديع الزمان الهمذاني” إلغاء الرد
منتجات ذات صلة
البدائع والطرائف
3.000 دك
يحتوي كتاب “البدائع والطرائف” على أغلب الأصناف أدبية: مقالات وخواطر وقصائد شعرية ومسرحيات. هذا التنوع والثراء أدبي لا يأتي للمتعة فحسب، وهو ليس خاليًا منها، وإنما للإفادة القيمية، وتغليب مبادئ الاستقلال، وإعلاء الذات الوطنية، ومواجهة أدعياء الفكر مثل مقالي ” الاستقلال والطرابيش” ، “ولكم لبنانكم ولي لبناني”. يواجه فيه تناقضات المجتمع الشرقي وآفاته، يضع حدًّا لتلك النرجسية غير المبررة، كما يذكرنا بأعلامنا الفكرية من خلال مجموعة مقالات لهم، مطعمًا إياها ببورتريهات لهم بريشته. نرى أيضًا لمحات صوفية على أغلب عناوين ومحتوى الكتاب مثل “وعظتني نفسي” ، ومسرحية “إرم ذات العماد”. هذا الكتاب بالإجمال هو آية أدبية، ومتعة فكرية، ونظرات فلسفية، ورياضات روحية.
التاج في أخلاق الملوك
4.750 دك
السياسة والحيلة عند العرب
4.000 دك
هذا الكتاب سابق بمئة عام عصر السياسي الإيطالي ماكيافللي، فهو يحتوي من «الحيل السياسية» ما يجعله في مصاف كتاب «الأمير» من حيث تعليم فنون الإمارة والحكم. ويتميز بابتعاده عن أسلوب الإلقاء المباشر والتعليم المكشوف، فيختار القصة والحكاية وسيلة للتعليم والتوجيه.والغريب أن هذا الكتاب الموضوع أصلاً باللغة العربية، منذ عام 1061هـ/1651م، قد ظلّ مجهولاً لدى قراء العربية، بينما هو منتشر ومتداول بين قراء عدد من اللغات الأوروبية، وذلك منذ عام 1976 حيث أخرج الباحث رنيه خوام هذا الكتاب من مخطوطة مودعة في مخزونات المكتبة الوطنية في باريس. ولم يقتصر نشرها على اللغة الفرنسية بل تعدّاها إلى لغات أخرى.
ولا نشك في أن القارئ العربي سيلقى فائدة مضاعفة: البهجة من الأقاصيص والنوادر من جهة، واستعادة التاريخ السياسي العربي من جهة ثانية.
“إلى جانب أهمّية الموضوع، نرى في كاتبنا شمولية فكرّية متعطّشة” – صحيفة الحياة
“عمل مرجعي عربي” – Le Monde”
ماكيافللي عربي” – L’Express
عدد الصفحات : ٢٣٢
ديوان الفرزدق
5.000 دك
الفرزدق هو واحد من ثلاثة قام على مناكبهم صرح الشعر العربي في عصر بني أمية. فهو لم يدع باباً إلا طرقه، ولا فناً إلا ونظم فيه، فنال إعجاب الناس، وتقدير أهل اللغة والنحو فراحوا يقولون: "لولا شعر الفرزدق لذهب ثلث اللغة ولضاع نصف أخبار الناس". أما شعره الذي قيل فيه الكثير فيمتاز بفخامة العبارة، وجزالة اللفظ، وكثرة الغريب... وهو من أفخر شعراء العرب، لأن مواد الفخر اكتملت لديه همة ونسباً. أما قصائد فهي تصدع الجبال، أدركت كل ثنية وتذيعت في مشارق الأرض ومغاربها. ولئن قضت العوامل السياسية والاجتماعية أن يلتحم مع جرير في التهاجي والسباب حتى أفتى وشغلا الناس بنقائضهما، فلقد استوجبت أيضاً أن يكون الفرزدق مقتنعاً في هجائه، فاحشاً في سبابه، سبله إلى ذلك بذاءة في الألفاظ والمعاني، وفحش في نهش الأعراض وقذف المحصنات. فهو حين يهجو جريراً يسلبه كل الفضائل والقيم فيجعله خاملاً عن طلب المجد والعلى... وهذا الكتاب الذي بين أيدينا يحتوي على ديوان الفرزدق الكامل مرتب على حروف الهجاء، ومعنونة قصائده ومقطوعاته بعناوين منتخبة، ومشروحة ألفاظه الغامضة بشروحات مسهبة تعين الباحث على الإلمام بمعنى اللفظ، كما واعتنى الباحث بتسمية بحور الشعر، والتعريف بالأماكن والإعلام، وإضافة أشعار لا يستهان بها في حواشيه، متوخياً في كل ذلك الدقة في العمل، والتبسيط في الشرح
ديوان لزوم مالا يلزم : اللزوميات (جزئين)
8.000 دك
ديوان «لزوم ما لا يلزم ؛ اللزوميات» الذي يحتوي أحد عشر ألف بيت، أملاه المعري وجمعه خلال القسم الأخير من حياته، حينما قرر بعد تجارب عدة للانخراط في الحياة والمجتمع، أن هذا لا يمكن أن يكون شأنه فقرر أن يتزهد وأن يحرم نفسه كل متع الدنيا ولذاتها ولسان حاله يقول: «ووجدت نفس الحر تجعل كفه/ صفراء وتلزمه بما لا يلزم».
رسالة الغفران
3.500 دك
رسالة الغفران هي كتاب وضعه أبو العلاء في أثناء عزلته رداً على رسالة بعث اليه بها شيخ حلبي من أهل الأدب والرواية يدعى علي بن منصور ويعرف بابن القارح، وفيها يشكو أمره اليه، ويطلعه على بعض أحواله، ثم يعرض لأشخاص من الزنادقة والملاحدة أو المتهمين بدينهم فيتحدث عنهم ويذكر شيئاً من أخبارهم ثم يسأله في ختامها أن يجيب عليها، فهذه الرسالة لم تكن لتوضع في تاريخ الأدب العربي لو تكن سبباً لخلق رسالة الغفران، فإن الفيلسوف الضرير لم يشأ أن يردّ على سائله إلا بعدما صدّر جوابه بقصة رائعة جرت حوادثها في موقف الحشر، فالجنة فالجحيم، ووسمها برسالة الغفران لكثرة ما تردد فيها ذكر الغفران ومشتقاته وما ورد في معناه، وسؤال الشاعر الذي كتبت له النجاة: بِمَ غفر لك.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.