مقهى الفنانين
2.500 دك
في هذه الرواية القصيرة نلتقي حشذا من
الأشخاص من مختلف المشارب، بعضهم
شعراء يشربون القهوة بالحليب لتبعث فيهم
البإلهام. وبعضهم الآخر رسامون تتميز
مدارسهم الفنية في ما بينها بطول القامات
وحجم الأجسام وآخرون ممثلون يقصدون
المقهى فجزا وهم يتنحنحون قبل أن يتكلمو
ونساء ذوات سواعد قوية يدعين كتابة
القصص والشعر وفتى ريفى جاء ليغزو
العاصمة لد يدري أحد بأي سلح، وأرملة نصف
تقع في غرامه لكن كاميلو خوسه ثيلا يجمع
في ما بينها على اختلافها وتنافرها ويجعلها في
سياق واحد. كالمؤلف الموسيقي الذي يمزج
الألحان المتباينة لتصبح لحنا متجانسأ. ل تخلو
الرواية من فكاهة وسخرية تتراوح بين الحلوة
والمرارة
كاميلو خوسيه ثيلا
دار ممدوح عدوان
اسم المؤلف : كاميلو خوسه ثيلا
اسم المترجم :
دار النشر : ممدوح عدوان
غير متوفر في المخزون
![]() |
كاميلو خوسه ثيلا |
---|---|
![]() |
ممدوح عدوان |
منتجات ذات صلة
أيام قوس قزح
العطر : قصة قاتل
حكايات الأخوين غريم
ذاكرة النار : سفر التكوين
في الجزء الأول من ذاكرة النار، يبدأ إدواردو غاليانو سفره في التاريخ الجمعي والفردي لأميركا اللاتينية ليعود منه في جنس أدبي جديد يتجاوز الأجناس كلها فيما يحتويها في آن واحد معاً. في هذا الكتاب الضخم المؤلف من ثلاثة أجزاء هي ”سفر التكوين“، و“الوجوه والأقنعة“ و ”قرن الريح“، يحاول إدواردو غاليانو أن ينقذ الذاكرة المخطوفة لكل أميركا، وبصورة خاصة لأميركا اللاتينية “الأرض المحتقرة والمحبوبة” التي يتحدث معها في نصوصه، ويشاطرها أسرارها، ويسألها من أي صلصال شاقٍّ وُلدت، ومن أية ممارسات جنسية واغتصابات جاءت. يسمي غاليانو كتابه صوت الأصوات، الأصوات المهمشة، التي ينفخ فيها الكاتب الحياة في كتاب ليس مقتطفات أدبية ولا رواية ولا ملحمة شعرية أو مقالة أو شهادة أو تاريخاً، بل كتاب ينتهك الحدود التي وضعها بين الأجناس الأدبية من يسميهم ب”ضباط جمارك الأدب”. يستند كل نص في هذا الكتاب إلى أساس توثيقي دقيق، لكنه يحلق بجناحي لغة أدبية رفيعة، ميّزتْ غاليانو كأحد أهم كتاب أميركا اللاتينية المعاصرين
ذاكرة النار : سفر التكوين ج1
إدوارد غاليانو
دار خطوط وظلال
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.