Reviews (0)
Be the first to review “مكة في الدراسات الإستشراقية” Cancel reply
Related products
تاريخ الفلسفة في الإسلام
8.000 KD
"هذه أول محاولة لبيان تاريخ الفلسفة الإسلامية في جملتها، بعد أن وضع الأستاذ مونك في ذلك مختصرَه الجيّد؛ فيمكن أن يُعد كتابي هذا بدءًا جديدًا، لا إتمامًا لما سبقه من مؤلفات. ولست أزعم أني قد أحطتُ علمًا بكل ما كُتب في هذا الميدان من قبل؛ ولم يكن كلُّ ما عرفته من الأبحاث في متناول يدي؛ ولم أستطع الانتفاع بالمخطوطات إلا نادرًا.ونظرًا لأني توخّيت الإيجازَ في بيان مسائل هذا الكتاب، فقد اقتضى ذلك إغفالَ ذكر المراجع التي اعتمدتُ عليها، إلا إذا أوردتُ شيئًا بنصِّه أو روَيْتُه على علّاته من غير تمحيص. وإني آسف لأنه ليس في الإمكان الآن أن أبين عمّا عليّ من الفضل لعلماء أمثال ديتريصي، ودي غوي، وجولد تزيهر، وهوتسما، وأوجست مولّلر، ومونك، ونولدكه، ورنان، وسنوك هورجروني، وشْتَيْنشْنَيْدَرْ، وفان فلوتن، وكثيرين غيرهم، في تفهُّم المصادر التي رجعتُ إليها.
وبعد أن أتممتُ هذا الكتاب، ظهر بحث طريف عن ابن سينا ، أحاط بالكثير من تاريخ الفلسفة الإسلامية في أول عهدها، ولكن هذا البحث لا يدعوني إلى إحداث تغيير في جملة ما ذهبتُ إليه. .."
تمهيد لتاريخ الفلسفة الإسلامية
4.000 KD
إن هذه السلسلة من كلاسيكيات الفلسفة تأليفًا وترجمة هي أبرز ما قامت عليه نهضتنا الحديثة، وهي ما تربت عليه الأجيال السابقة. وما أحوجنا اليوم لإعادة نشر هذه الكلاسيكيات من مؤلفات ومترجمات رائدة لتستفيد منها أجيالنا الشابة، وخاصة في ظل ندرة ما يكتبه المتخصصون المعاصرون في الفلسفة ومجالاتها المختلفة، وفي ظل غياب المنهج الفلسفي للتفكير في حياتنا المعاصرة، مما كان السبب المباشر لما نراه من تطرف وتعصب وجمود وعدم تقبل الآخر وفقدان القدرة على التحليل ونقد الأفكار. * هل الفلسفة حرام؟ ماذا يعني علم الكلام؟ ما المقصود بالرأي؟ ما علاقة المسلمين بالفلسفة؟ هل هناك ما يسمى بالفلسفة الإسلامية؟ هل أيَّد الإسلامُ العقلَ؟ هل ظهر الرأي في عهد النبي صلى الله عليه وسلم؟ هل اختلف الصحابة في الرأي؟ تساؤلات كثيرة يثيرها هذا الكتاب مجيبًا عليها علميًّا وتاريخيًّا مما يجعله أهم مرجع في الفلسفة الإسلامية؛ حيث يبدأ بآراء الغربيين، ويُثنّي بآراء الإسلاميين مُفصّلًا مناهجهم، ذاكرًا أعلامهم في النظر العقلي وأثر ذلك على العلوم الشرعية كعلم العقيدة، والفقه. «لابد للباحث في الفلسفة الإسلامية وتاريخها من الإلمام بمقالات من سبقوه في هذا الشأن؛ ليكون على بصيرة فيما يتخيره من وجهة النظر، وفيما يتحرى اجتنابه من أسباب الزلل
دراسة في سوسيولوجيا الإسلام
4.000 KD
إن أي دين يظهر في البداية كرفض أو ردة فعل ضد ظاهرة معينة في المجتمع ويتغير في النظرية والتطبيق تبعاً للتغيرات في نموه الدنيوي ونجاحاته وإخفاقاته وطبيعة الناس الذين يسودون فيه وما شابه من الأمور الأخرى.
المحور الرئيسي لهذهِ الدراسة هو ما يسميه الوردي “معضلة الإسلام” والتي يصفها بأنها الصراع ما بين المثالي والواقعي في الإسلام الذي تطور إلى الصراع السني الشيعي -مع ملاحظة أنه يستخدم كلمتي “مثالية” و”واقعية” بالمعنى الشائع ولا يقصد بها المعنى الفلسفي. ويرى أن السنة يمثلون الجانب الواقعي بينما كان التشيع مذهب مثالي. الفكرة شبيهة بطرح أحمد عباس صالح في كتابه “اليمين واليسار في الإسلام” مع الفروقات واختلاف المنهجين
عدد الصفحات : ٢٠٨.
قراءات في الفكر الإسلامي
2.250 KD
هذا الكتاب هو أحد أبرز المؤلفات المعاصرة...لتوضيح المبادئ الإنسانية العظيمة التي جاءت بها رسالة الإسلام منذ أكثر من أربعة عشر قرنًا.
وقد أحدث بعثًا جديدًا في عالم الرؤية والفكر الإسلامي الرحب القائم على التحرر والاستنارة والتدبر العميق لمعاني آيات القرآن الكريم.. ومواقف السنة المشرفة من قضايا الحياة. وذلك منذ قرأه مؤلفه بصوته في حلقات متتالية فى الإذاعة المصرية أوائل حقبة الستينيات ولاقى إقبالًا هائلًا.. دفع ببعض كبار علماء الدين للمطالبة بتقريره على المدارس آنذاك. عكف «عبد الرحمن الشرقاوى» سنوات طوالًا في محراب الفكر الإسلامي يزيح عنه الغبار، ويحرره من الخرافات والتفاسير المتهافتة: ليؤكد أن رسالة الإسلام كانت في جوهرها ثورة اجتماعية وإنسانية، تنطلق من كلمة لا إله إلا الله؛ لتسقط كل صنوف الاستعباد والعبودية إلا لله وحده سبحانه ليس كمثله شيء؛ ولتحرر كل المستضعفين وتحطم كل صور الفهم الاجتماعي وقوانين التسلط الرحي التي تصادر حق الإنسان في غد أفضل.
يأخذنا الشرقاوى في قراءاته المتعمقة للفكر الإسلامي موضحًا فضائل الإسلام من خلال العديد من مواقف السلف الصالح متوغلًا في معاني الدين والثورة وحرية الرأي والجهاد وتفسير مبادئ الإسلام لأسلوب الحكم والحرية والعدل والعلم والمساواة. ولماذا نشأ الصراع السياسي باسم الدين، مع تأكيد القيمة العليا للفكر الإسلامي في مرتكزه الرئيسي على الحرية قائلًا: «والإسلام ليس دين طقوس أو شكليات خاصة. ولكنه دين يخاطب القلب والعقل جميعًا».
معاداة الصورة في المنظورين الغربي والشرقي
4.000 KD
تعتبر الصورة فتنة العين منذ القديم فهي التعبيرة الثقافية الأولى التي استخدمها الإنسان الأول في محاورته مع وجوده. فكانت مرآة معاشه اليومي وشاهدةً على طقوسه. ومامن أحد ينكر اليوم دور الصورة في شتى مجالات الحياة فلا يمكن الاستغناء عنها أو التغافل عما تبشر به في عصرنا البصري. إلا أن تاريخ الصورة هو تاريخ التداخل بين المنع والإباحة، بين المناصرة والمعاداة رغم تنوع الثقافات. فهل ينجو الحديث من تبعات هذا التاريخ؟
وبالحق أنزلناه
5.000 KD
Reviews
There are no reviews yet.