عرض السلة تم إضافة “الثورة الدينية والإصلاح الديني” إلى سلة مشترياتك.
من ألواح سومر
5.000 دك
يعزو مؤلف الكتاب الكثير من هذه الأصول “وأوائل” الأشياء في العمران البشري إلى “السومريين”، فمن كان هؤلاء السومريون؟ وما أصلهم؟ ومن أين نزحوا إلى العراق؟ ومتى كان ذلك؟ والواقع أنّه ليس بالإمكان الإجابة جواباً قاطعاً على مثل هذه الأسئلة
دار الوراق
اسم المؤلف : صاموئيل نوح كريمر
اسم المترجم :
دار النشر : دار الوراق للنشر
غير متوفر في المخزون
التصنيف: تاريخ
معلومات إضافية
![]() |
صاموئيل نوح كريمر |
---|---|
![]() |
دار الوراق للنشر |
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “من ألواح سومر” إلغاء الرد
منتجات ذات صلة
البدون في الخليج : إشكالية الدولة والمواطنة
5.000 دك
لم يتشكل مفهوم المواطنة دفعة واحدة، بل تطور تدريجياً كمفهوم ديناميكي عبر عملية تاريخية ونضالية ومطالبات مستمرة. كانت المواطنة في الأزمنة الغابرة تُعتبر مجرد أداة للسيطرة والتمييز. وفي العديد من الحضارات القديمة، كانت الحقوق المدنية والسياسية مقتصرة على فئة ضيقة من الأفراد، في حين كانت الأغلبية العظمى من الناس تعيش في ظروف تشبه العبودية.ويمثل ملف انعدام الجنسية عالميا ، واحداً من اكثر ملفات المعاناة الانسانية، وينسحب ذلك على دول الخليج، التي أصبح "البدون " فيها هم الغائبون الحاضرون، حيث دفعت بهم ظروف اجتماعية، او سياسية، او جغرافية، خارجة عن ارادتهم، ان يفرض عليهم العيش في الهامش، الى الساحة الخلفية للمجتمع، والى أشد الاماكن فيه وعورة، وظلمة، وعزلة، وغربة وضياعا.
وهكذا تحول البدون الى اشكالية تؤرق المجتمعات الخليجية في الداخل، والمنظمات والمؤسسات الدولية في الخارج، بينما تستمر في الوقت ذاته السياسات العاجزة عن ايجاد حلول حاسمة وجذرية لحل محنة "البدون" من منطلقات حقوقية تحفظ كرامة الانسان وتحقق استقرار المجتمع، الامر الذي ادى الى تداعيات سلبية اضرت بسمعة دول الخليج في الساحة الدولية، والاستمرار بحرمان الاف البدون من حقوقهم، واعاقتهم عن ممارسة دورهم في الاسهام والمشاركة الفعالة في بناء المجتمع الذي ينتسبون اليه.
الكويت : التحول في دولة نفطية
5.000 دك
تاريخ أيرلندا وحركتها الوطنية
5.000 دك
ومثلما يكون للجغرافيا رسمها بخلاف فحواها، بدت الجزيرة البريطانية الأكبر، كأنها الأم التي تحتضن رضيعها، وذلك رس ٌم انعكس في السيكولوجيا البريطانية، جموح مديد ًا الى الإستحواذ والتأكيد على ال َغ َلبة، مثلما انعكس في الوعي الباطني الأيرلندي، إحساس ًا عميق ًا بالمظلومية، واستقواء الطرف الأقوى، حتى لم يعد هناك خيار، سوى المقاومة والتحدي ببسالة.
إن نظرة سريعة على الخارطة، توضح لك ما الذي تعنيه الجغرافيا بالنسبة للتاريخ. فالتجاور بين الجزيرتين، يجاهتمام الأولى بالثانية أمر ًا لا مفر منه. فعندما يفرد المرء الخارطة ويفكر؛ تطفو على سطح ذهنه تلقائي ًا، خاطرة بديهية، وهي أن كبرى الجزيرتين المتجاورتين، الواقعتين قبالة الساحل الشمالي الغربي للقارة الأوروبية؛ ستقع في غواية احتواء الصغرى بذراعيها )بأمومة، إن شئنا(. لكن هذه الأخيرة، بدورها، ستكون حائرة ويغمرها إحساس عميق بمأزقها، إذ تشغلها كثير ًا الإجابة عن السؤال: كيف ُيدار مثل الاحتواء على مر الأجيال؟ ومع ذلك، حين يبتعد المرء عن الساحل، ويصبح في وسط ايرلندا؛ لا بد أن يغادره الإحساس بأمومة إنجلترا، لأن ثمانية آلاف سنة من الحياة الإنسانية الأيرلندية الخاصة، ذات الطابع المميز، ستغلب ثمانية قرون من الهيمنة الإنجليزية على الجزيرة وشعبها. إن هذا كله، يلقى شرحه في صفحات هذا الكتاب، بقدر ما استطعنا من إلمام بالحوادث، عبر مراحلها المتتالية.
عدد الصفحات : ٣٢٨
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.