عرض السلة تم إضافة “آخر الشهود” إلى سلة مشترياتك.
من قام بطهي عشاء آدم سميث : قصة عن النساء والاقتصاد
4.250 دك
قام آدم سميث عالم الاقتصاد البريطاني الأشهر، وصاحب الكتاب الشهير “ثروة الأمم”، بتأسيس أحد المفاهيم السائدة في الفكر الاقتصادي حتى اليوم، وهو مفهوم “الإنسان الاقتصادي”.
وعبر طرح كاترين ماركيل لسؤال: من قام بطهي عشاء آدم سميث؟ تشرح أنه إذا كان الجزار والفلاح وغيرهما يحصلون على أجر مقابل مساهمتهم في تحضير عشاء أي رجل، فإن أمّه/زوجته هي التي تقوم بكل ما تتطلبه المرحلة الأخيرة من إعداد الوجبة وتقديمها دون مقابل.
كتاب جريء.. ممتع.. ويعد من أفضل الكتب التي تربط الاقتصاد بالأفكار النسوية.
اسم المؤلف : كاترين ماركيل
اسم المترجم :
دار النشر :
متوفر في المخزون
التصنيف: سياسة وإقتصاد
معلومات إضافية
![]() |
كاترين ماركيل |
---|
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “من قام بطهي عشاء آدم سميث : قصة عن النساء والاقتصاد” إلغاء الرد
منتجات ذات صلة
البدون في الخليج : إشكالية الدولة والمواطنة
5.000 دك
لم يتشكل مفهوم المواطنة دفعة واحدة، بل تطور تدريجياً كمفهوم ديناميكي عبر عملية تاريخية ونضالية ومطالبات مستمرة. كانت المواطنة في الأزمنة الغابرة تُعتبر مجرد أداة للسيطرة والتمييز. وفي العديد من الحضارات القديمة، كانت الحقوق المدنية والسياسية مقتصرة على فئة ضيقة من الأفراد، في حين كانت الأغلبية العظمى من الناس تعيش في ظروف تشبه العبودية.ويمثل ملف انعدام الجنسية عالميا ، واحداً من اكثر ملفات المعاناة الانسانية، وينسحب ذلك على دول الخليج، التي أصبح "البدون " فيها هم الغائبون الحاضرون، حيث دفعت بهم ظروف اجتماعية، او سياسية، او جغرافية، خارجة عن ارادتهم، ان يفرض عليهم العيش في الهامش، الى الساحة الخلفية للمجتمع، والى أشد الاماكن فيه وعورة، وظلمة، وعزلة، وغربة وضياعا.
وهكذا تحول البدون الى اشكالية تؤرق المجتمعات الخليجية في الداخل، والمنظمات والمؤسسات الدولية في الخارج، بينما تستمر في الوقت ذاته السياسات العاجزة عن ايجاد حلول حاسمة وجذرية لحل محنة "البدون" من منطلقات حقوقية تحفظ كرامة الانسان وتحقق استقرار المجتمع، الامر الذي ادى الى تداعيات سلبية اضرت بسمعة دول الخليج في الساحة الدولية، والاستمرار بحرمان الاف البدون من حقوقهم، واعاقتهم عن ممارسة دورهم في الاسهام والمشاركة الفعالة في بناء المجتمع الذي ينتسبون اليه.
الكويت : التحول في دولة نفطية
5.000 دك
تهويد المعرفة
2.500 دك
نحن لم نخسر الأرض والوطن والبيوت والمزارع فقط، بل خسرنا التاريخ ومنابع المعرفة أيضاً. وهذا يكشف لنا عن الاتساع الحقيقي لميدان الصراع، أن الصراع قائم وفي غيابنا، في كثير من الأحيان في العالم كله، في الجامعات والدراسات والتعليم والموسوعات والتكوين وعقل هذا العالم.
وليس في فلسطين وجوارها والمخيمات فقط، اكتشاف كهذا يجب أن يدفعنا إلى التعويض عن غيابنا عن ميادين كثيرة في هذه المعركة المصيرية.
عدد الصفحات : ١٠٠
سنوات صدام
4.000 دك
لأكثر من خمسة عشر عامًا، كان سامان عبد المجيد المترجم الشخصيّ للرئيس صدّام حسين عن الانجليزيّة والفرنسيّة، والمسؤول عن المكتب الصحافي للرئاسة، وخدم أيضًا عديّ، الابن البكر للرئيس صدّام،
وقد أتاحت له وظائفه هذه حضور نحو مئةٍ من اللقاءات في القصر الرئاسيّ أو بيت الرئيس بتكريت.
لقد كان، إذن، شاهدًا مباشرًا على محادثاتٍ رسميّة وغير رسميّة مع سياسييّن مثل جان بيير شوفنمان، جان ماري لوبين، يفغيني بريماكوف، ومع صحافييّن مثل كريستين أوكرنت، بوافر دارفور، ودان راثر، ومع دبلوماسييّن قدموا من باريس، والفاتيكان، والكريملين، والبيت الأبيض.
وقد ظلّ سامان عبد المجيد في خدمة الرئيس صدّام حتّى سقوط بغداد، فهو أقلّ عضو في النظام يشهد على انهيار السلطة، وعلى ارتباك الموالين لها بعد أن ضلّت بهم السبل، وأوصدت في وجوههم كلّ الأبواب، فرواية سامان عبد المجيد الغنيّة بالأسرار، عن كواليس الدكتاتوريّة العراقيّة، تتيح للقارئ الإلمام أكثر بشخصيّة الرئيس صدّام حسين.
وعدا عن ذلك، فإنّه يقدّم لنا إجابات عديدة على نقاطٍ كثيرةٍ ظلّت غامضة: وجود شبيهٍ واحد أو أشباهٍ عديدين للرئيس صدّام، والعلاقات الشخصيّة لبعض الغربييّن مع بغداد، وتمويل العراق للعديد من زعماء العالم الثالث، والوساطة السريّة لأحد مبعوثي بيل كلينتون، ثم الحوار المغلق مع كوفي عنان، والقطيعة مع فرنسا.
إنّ الكتاب « سنوات صدام » هو وثيقة فريدة من نوعها عن سنوات المناورات والأزمات
قتلة زهرة القمر: جرائم قتل الأوساج وولادة مكتب التحقيقات الفدرالي
6.000 دك
الهنودُ الحُمر الأميريكيّون الأوساج استُهدِفوا بجرائم قَتلٍ كثيرة ، متسلسلة ومنهجيّة ، من أجل الإستيلاء على ثرواتهم الطائلة ، والجرائمُ التي استُهدِفوا بها ، ما هي إلاّ جَرائِمُ إبادةٍ عِرقِيّة تُعَدُّ – وعلى ما يؤكّد الكتاب الذي نحن بصدده هنا – بأنّها من أكبر الجرائم ضدّ الإنسانيّة . ولقد شكّلت هذه الجرائم سبباً إجباريّاً لولادة مكتب التحقيقات الفِدراليّ في الولايات المتّحدة ، وهو المكتب الذي أُنشِءَ خصّيصاً من أجل التحقيق في هذه الجرائم .
وهذان الأمران ( جرائم القتل وإنشاء المكتب ) يكشفهما ، وبِالتّناوُل الشامل ، كموضوعٍ موحَّدٍ ، ألكتابُ الصادر، حديثاً في ال2023 ، وفي طبعة عربيّة أولى ، عن ” شركة المطبوعات ” في بيروت ، تحت عنوان : ” قَتَلَةُ زَهرة القمر( جَرائِمُ قَتلِ الأوساج وولادة مكتب التحقيقات الفِدرالي ) .
ليس للحرب وجه أنثوي
5.000 دك
آلاف الحروب، قصيرة ومديدة، عرفنا تفاصيل بعضها وغابت تفاصيل أخرى بين جثث الضحايا. كثيرون كتبوا، لكن دوماً كتب الرجال عن الرجال. كلُّ ما عرفناه عن الحرب، عرفناه من خلال "صوت الرجل". فنحن جميعاً أسرى تصوُّرات "الرجال" وأحاسيسهم عن الحرب، أسرى كلمات "الرجال".
أمَّا النساء فلطالما لذن بالصمت.
في الحرب العالمية الثانية شاركت تقريباً مليون امرأة سوفيتية في القتال على الجبهات كافة وبمختلف المهام. تثير سفيتلانا أسئلة مهمة عن دور النساء في الحرب، لماذا لم تدافع النساء، اللواتي دافعن عن أرضهن وشغلن مكانهنَّ في عالم الرجال الحصري، عن تاريخهن؟ أين كلماتهنَّ وأين مشاعرهنَّ؟ ثمَّة عالم كامل مخفيٌّ. لقد بقيت حربهنَّ مجهولة. في كتابها تقوم سفيتلانا بكتابة تاريخ هذه الحرب؛ حرب النساء.
"عليَّ أن أؤلِّف كتاباً عن الحرب، بحيث يشعر القارئ بالغثيان منها، وكي تغدو فكرة الحرب ذاتها كريهة مجنونة. كي يشعر الجنرالات أنفسهم بالغثيان..". هذه المقولة تشكّل بوصلة للبيلاروسيّة سفيتلانا أليكسييفيتش" المدن . . "تقول الكاتبة إنّها كانت تعود إلى بيتها أحياناً بعد لقاءاتها بطلاتها بفكرة أنّ المعاناة هي الوحدة، وهي العزلة الصمَّاء. ويتبدّى لها أنّ المعاناة هي نوعٌ خاصٌّ من المعرفة.
وأنّه ثمَّة شيء في الحياة الإنسانية من غير الممكن نقله والاحتفاظ به، وأنّه هكذا رُتِّب العالم، وهكذا تشكَّل البشر. وتؤكّد أنّ الحبّ هو الحدث الشخصيُّ الوحيد للإنسان في الحرب، وكلُّ ما عداه، أحداث مشتركة، حتى الموت.
عدد الصفحات : 432
هل أخطأت الثورة المصرية
2.000 دك
الكتاب عبارة عن توثيق لأحداث الثورة المصرية منذ اندلاعها في يناير 2011 وحتى اليوم (ينارير 2012)، يجمع بين دفتيه مقالات الأديب المصري علاء الأسواني التي تناولت أحداث الثورة ونشرتها العديد من الصحف المصرية
في كتابه، يشير الأسواني إلى أن أكبر خطأ ارتكبته الثورة المصرية كان في ترك الثوار لميدان التحرير بعد تنحي الرئيس حسني مبارك والإعتماد على -أو الوثوق في- المجلس العسكري ليدير شؤون مصر في المرحلة الإنتقالية. فالأخير أثبت على مدى أشهر تلت سقوط النظام أنه جزء لا يتجزأ من نظام مبارك الاستبدادي
عدد الصفحات : ٢٤٤
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.