موجوعة
4.000 دك
الأسيرة الجريحة إسراء جعابيص تحرّر كتاباً من داخل سجون الاحتلال تحت عنوان “موجوعة”، حيث أُقيم حفل إطلاقه في معرض فلسطين الدولي للكتاب بِحُلته الثالثة عشر.
“حين تعجز الخطوات عن الوصول وتكبر المسافات رغم صغرها، حين يمسي الليل نهاراً والنهار ليلاً؛ حينما تعزلك عن حضن أمك قضبان من حديد، حينما يصبح الضحية متهماً ثم أسيراً، هذا الكتاب هو باكورة أعمالي داخل الأسر. لعلّ صفحاته تنقل معاناة منعت من النشر”.
تصدّرت هذه الكلمات كتاب “موجوعة” للأسيرة الجريحة إسراء جعابيص، وهو هدية قدمته الأسيرة لإبنها معتصم بمناسبة ذكرى ميلاده، والذي أُقيم خلال حفل إطلاق في معرض فلسطين الدولي للكتاب بِحُلته الثالثة عشر. فيما جرى الإصدار بحضور عائلة الأسيرة جعابيص وابنها معتصم وذوي الأسيرات والأسرى والأسيرات المحررات
ومن الجدير ذكره، أنّ الأسيرة المقدسية إسراء جعابيص هي أمّ لطفل، وتقضي حكماً بالسجن لمدة 11 عاماً منذ 11 تشرين الأول/أكتوبر 2015. وخلال الاعتقال، تعرضت الأسيرة إلى حروق في جميع أنحاء جسمها. وصُنفت هذه الحروق بالدرجة الأولى والثانية والثالثة بنسبة 50% من جسدها، فيما فقدت 8 أصابع من يديها، وتشوهت في منطقة الوجه والظهر، وفوق كل ذلك، لم تتلقَّ إسراء العلاج الطبي وتعرضت للإهمال الطبي داخل سجن الدامون.
اسم المؤلف : إسراء جعابيص
اسم المترجم :
دار النشر :
غير متوفر في المخزون
![]() |
إسراء جعابيص |
---|
منتجات ذات صلة
أسرار أسمهان : المرأة، الحرب، الغناء
رسائل فريدا كالو
تشتمل هذه المجموعة المختارة على كتابات فريدا ورسائلها، وتقدم معلومات ومقاطع قد تساعدنا في حل لغز الرسامة المكسيكية المعروفة فريدا كالو. وتكشف كتاباتها الستار عن وعيها المبكر، وعمق أحاسيسها ببؤس جسدها الصابر، كما وتتفوق هذه الرسائل عن أي سيرة ذاتية أخرى في قدرتها على إظهار شخصية فريدا بوضوح لا مثيل له.
ويتضمن الكتاب رسائل مختارة جمّعتها مارثا زامورا التي كتبت وحاضرت على نطاق واسع حول حياة كالو، وألفت كتاب فريدا كالو: فرشاة العذاب الكتاب الذي حصد أعلى المبيعات. ويشتمل الكتاب على الرسائل التي كتبتها فريدا إلى وحبيبها أليكس (أليخاندرو غوميز آرياس) الذي كان بصحبتها عند تعرضها لحادث سير كاد يودي بحياتها. كما يتضمن رسائل إلى زوجها الرسام المكسيكي الشهير دييغو ريفيرا، وطبيبها ليو إيلويسر، والمصور الأميركي من أصل مجري نيكولاس موراي، ورسالة إلى رئيس المكسيك حينها ميغيل اليمان وغيرهم. كما يتضمن بورتريهاً رسمته فريدا بالكلمات تصف فيه ريفيرا، في مسعى منها لرسم إطار عام لحياته وقول الحقيقة من وجهة نظرها. ويشتمل أيضاً على كلمة ألقتها فريدا عام 1945 حول لوحة «موسى» التي رسمتها. ويسلط الكتاب الضوء على الحياة المضطربة والكفاح منقطع النظير الذي خاضته كالو سواء في مواجهة جسدها المعذب أو في مواجهة علاقتها مع ريفيرا التي شابها الكثير من الخيانات العاطفية المتبادلة. كما ويستعرض علاقة فريدا وريفيرا مع تروتسكي ورأيها بالشيوعية والمدرسة السريالية والوضع الثقافي والفني في المكسيك على وجه الخصوص والعالم على وجه العموم
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.