عرض السلة تم إضافة “أثر الفراشة” إلى سلة مشترياتك.
نحيب في الجنة
2.500 دك
اسم المؤلف : مريم أديب كريم
اسم المترجم :
دار النشر :
متوفر في المخزون
التصنيف: شعر
معلومات إضافية
![]() |
مريم أديب كريم |
---|
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “نحيب في الجنة” إلغاء الرد
منتجات ذات صلة
أنسي الحاج : الأعمال الكاملة
6.000 دك
"كان الشِّعْر العربي في العام 1960 لا يزال يعيش ثورة النظام التفعيلي، وكانت النزعة القومية العربية والسورية والوطنية، تدعو إلى الشِّعْر الملتزم رمزياً وجماهيرياً، عندما اكتشف أنسي الحاج قصيدته الجديدة، قصيدة النَّثْر المُشبَعَة بما يُسمِّيه بودلير «الطاقة الموسيقية» و«المادَّة النغمية» و«حركات النفس». اكتشف أنسي الحاج حينذاك اللغة المغرقة في الجحيم الديونيزي وفي «الجمالية المتشنِّجة»، اللغة النقية والغريبة، المضطربة والصافية، اللغة التي تتناغم فيها المتناقضات، وتتآلف فيها عناصر الحياة والحلم، الخارج والباطن. غير أن هذا الشاعر المتمرِّد على الماضي المندثر والقِيَم الثابتة، عرف كيف يكون خير وارث للمدرسة الجمالية التي كانت نشأت في المقلب الأخير لعصر النهضة. وعرف أيضاً كيف يجمع بين لحظة الهدم ولحظة البناء، ناسجاً عالمه الجديد، بحسب ما تفترض المخيِّلة الخلَّاقة واللعنة المقدَّسة والتناغم الخفيّ."
للراغبين بالاطلاع على البيوغرفي كاملاً يمكنكم زبارة هذا الرابط: أنسي الحاج شاعراً وناثراً (almutawassit.it)
أخيراً، جاء المجلد في 544 صفحة من القطع الوسط، وضم صورة فوتوغرافية صورها جورج سيميرجيان للشاعر، وأخرى من تصوير أنطوان بارود وظل، مع الأسف، مصور صورة الشاعر وهو يقرأ الشعر، مجهولاً. كما وخص الشاعر الفلسطيني رائد وحش الكتاب بتخطيطات رسمها مستوحاة من قصائد الشاعر.
رابط الكتاب على موقع الدار: الأعمال الكاملة لـ أنسي الحاج (almutawassit.it)
من الكتاب:
اسمحْ لي، يا الله
أن أتذكَّرَ خطيئتي
أنْ أتذكَّرَ عن جميعِ آبائي
أنْ أتعَذَبَ نَدَمَهُم وأنهارَ تَوْبَتِهِم
أمامَ حبيبتي.
يا حبيبتي.
أوانُ العدلِ يكتملُ فيكِ، فليفتَحُوا العيد
الحياةُ كُلُّها تركعُ فيَّ عندَ قَدَمَيْكِ
أختصِرُ إليكِ توبةَ الزَّمانِ، وأسجدُ إليكِ طاعةَ الأعمار
وأغسِلُ عَتَبةَ بابِكِ بدُمُوع الخليقة.
أنا هو الشَّيطانُ، أُقدِّمُ نفسي:
غَلَبَتْني الرِّقَّة
أنسي الحاج : الأعمال الكاملة
منشورات المتوسط
ديوان ابن عربي – المعارف الإلهية واللطائف الروحانية (5 مجلدات)
50.000 دك
وكان سببُ تلفُّظي بالشعرِ؛ أنّي رأيتُ في الواقعةِ مَلَكاً جاءني بقطعةِ نورٍ بيضاء، كأنّها قطعةُ نورِ الشمس! فقلتُ: ما هذه؟ فقيل لي: سورةُ الشعراءِ. فابتلعتُها، فأحسستُ شَعرةً انبعثتْ من صدري إلى حلقي إلى فمي؛ حيواناً لها رأس ولسان وعينان وشفتان. فامتدّت من فمي إلى أن ضربتْ برأسِها الأفقين: أُفق المشرق والمغرب، ثم انقبضتْ، ورجعتْ إلى صدري! فعلمتُ أنّ كلامي يبلغ المشرقَ والمغربَ. ورجعتُ إلى حِسّي وأنا أتلفّظُ بالشعرِ من غير رَوِيَّة ولا فكرة. ومازال الإمدادُ إليّ هلمّ جرّا.
محي الدين ابن العربي
عدد الصفحات : ٢٦٧٦
رباعيات الخيام
2.500 دك
الرباعيات نوع من الشعر مشهور في الشعر الفارسي وقد عرف به عمر الخيّام، وهو غياث الدين أبو الفتوح عمر بن إبراهيم الخيام المعروف بعمر الخيام (1048 – 1131) وهو شاعر فارسي، وعالم في الفَلَك والرياضيات. ولعلها كُتِبَت في أوائل القرن الثاني عشر الميلادي/ 568 هـ ويأتي العنوان من صيغة الجمع للكلمة العربية رباعية، والتي تشير إلى قالب من قوالب الشعر الفارسي. والرباعية مقطوعة شعرية من أربعة أبيات تدور حول موضوع معين، وتكوّن فكرة تامة. وفيها إما أن تتفق قافية الشطرين الأول والثاني مع الرابع، أو تتفق جميع الشطور الأربعة في القافية.
عدد الصفحات : ١٦٠
روائع طاغور
4.500 دك
إن القيمة الحقيقية، التي جعلت من طاغور منارة تهتدي الناس بنورها، هي أنه رغم احترامه الثقافات الأخرى وتشربه إياها، بقي ضاربًا جذوره في ثقافته الأصلية، مؤمنا بان ثقافة بلاده الخالية من الشوائب فيها ما يمنح العالم السلام والخير. بعين الحب تمكن طاغور من رؤبة سلبيات قومه، والبحث في إيجابيات الغرب، من دون الانسياق خلف ثقافتهم، ونهل الجمال من كل حدب وصوب في هذا العالم. لكنه شكله وفق أدوائه وثقافة بلاده وروحه العذبة ليترك لنا ذلك الإرث العظيم الذي كان رسالة سلام وحير وجمال وحب.
ببساطة.. إن تجربة طاغور تنير درب كثير من الأدباء الشباب الطامحين لترك أثر والحضارة الإنسانية، وفي تجربته وصفة لكل إنسان يبحث عن الأمن والسلام في ظل متاعب الحياة، لينتصر عليها بالحب.
عدد الصفحات : ٣٠٣
عاشق من فلسطين
2.250 دك
أحنُّ إلى خبز أُمي
وقهوة أمي
ولمسة أُمي..
وتكبُرُ فيَّ الطفولةُ
يوماً على صدر يومِ
وأعشَقُ عمرِي
لأني إذا مُتُّ
أخجل من دمع أمّي!
خذينيِ، إذا عدتُ يوماً،
وشاحاً لهُدْبِكْ
وغطّي عظامي بعشبٍ
تعمّد من طهر كعبِك
وشُدي وثاقي بخصلة شَعر
بخيطٍ يلوِّح في ذيل ثوبك..
عاشق من فلسطين، مجموعة شعرية من مؤلفات الشاعر العربي الفلسطيني محمود درويش، صدرت في عام 1966
دار الأهلية
عراف عاطل عن العمل : قصائد مختارة
3.500 دك
تحيا قصائد تشارلز سيميك (1938-2023) على الحافَّة، في الحواشي، وعميقاً حولها؛ في التُّخوم، دائماً، وعليها: «حيث كلُّ شيءٍ يترنَّحُ على حافَّة كلِّ شيء». على ذلك الحَرْفِ المعلَّق بين الزَّمن والتَّاريخ، وبين الزَّمن والأبديَّة. كما لو أنَّ اللغةَ، في جوهر وجودها المُعيَّن، حالةٌ مؤقَّتة لما لا يُوصَفُ أو يُقَال. كما لو أنَّ القصيدةَ، في كينونتها الدَّائخة، ليست سوى ذلك الصَّوت الهامس الذي نسمعه، عميقاً، في آخر اللَّيل. القصيدةُ-الظلُّ التي هي كلُّ شيء آخر. كلُّ ذلك الذي لا يتحقَّق إلَّا بأخرويَّة ما سواه. الأنا الغنائيَّةُ في مواجهة العالَم، بأقصى طاقاتها، ضدَّ شروره وفوضاه. كما أنَّ موضوعة الشِّعر، عند سيميك، هي «موضوعة الشِّعر في زمن الجنون»: أن «يُذكِّر النَّاسَ بمخيِّلتهم وإنسانيَّتهم». وليس الشَّاعرُ، عنده، سوى «ميتافيزيقيٍّ في الظَّلام». شاعرٌ يسعى، بالنَّظرة غير العاطفيَّة التي يمتلكها عن العالَم، إلى كتابة قصيدةٍ دنيويَّة أبديَّة؛ قصيدةٍ تتقبَّل التراجيديا، تلك «الكآبة اللَّذيذة»، تعيش فيها، ثُمَّ تمضي قُدماً. الواقعيَّة المتجهِّمة التي تُحوِّل التراجيديا إلى نوعٍ من الشِّعْر الذي هو السَّعادة: «السَّعادة القديمة وقد صارتْ سعادةً جديدة». تشريح الكآبة الذي يُفضي إلى الغُرَف الجوَّانيَّة للنَّفْس التي تَرى. وثمّةَ نظرةٌ مزدوجةٌ في القصيدة التي يكتبها سيميك. من المُتخيَّل والعاديِّ. عوالم سرياليَّة يتصادم فيها الميثولوجيُّ بالمُبتذَل، ويتصادم فيها اليوميُّ بما هو وراءه: يغمض الشَّاعرُ عينيهِ، على قَدْر استطاعته، «كي يرى العالَم على نحوٍ أفضل». كما أنَّ الهَزْل والظُّرْفَ وحضورَ البديهة والتهكُّمَ سماتٌ أساسيَّةٌ في بنية المشروع الشعريِّ الذي يشتغل عليه؛ لأنَّ «الهَزْل، كالشِّعْرِ، مُنتهِكٌ ومُحرِّضٌ». ولا يكفُّ تشارلز سيميك، في قصائده، عن العودة إلى أماكن طفولته، كأنَّه ما زال يحيا هناك. كأنَّ القصيدة، في حدِّ ذاتها، هي «فردوسه المفقود»، أو، بالأحرى، «إيثاكاه» التي يحرص على أن تظلَّ ماثلة في ذهنه. كأنَّه قد كُتب عليه أن يصل إلى هناك، كما يقول كفافيس في قصيدته ذائعة الصِّيت. لكنَّ تلك العودة أشبه ما تكون بالعزلة؛ عزلة المنفرد الذي يُطلُّ على نفسه من ثقب صغير في الذاكرة. عزلةٌ ليست هي عزلة الآخر— البعيد والقصيِّ والغريب والأجنبيِّ— بل هي تلك المرآة الوجوديَّة التي نرغب، نحن قرَّاء شعره، في القفز في أعماقها، وأن نكون جزءاً حيوياً من المشهد كلِّه. أن نفكك طبقات الصَّمت التي تلفُّ القصيدة، لنرى وجوهنا تشعُّ، بلا أيِّ أقنعة، ليس على السطح فحسب، وإنَّما عميقاً في وجود كينونتنا ذاته. أن نرى الكلمات، والصور الشعريَّة، والاستعارات، في كل أحوالها ومقاماتها، وقد أصبحت طريقاً منيراً، تأخذنا في رحلة «جوَّانيَّة»، لنعثر على المعنى؛ معنى وجودنا نحن. وجود الذي لا «يمتلك تاريخاً، بل نوستالجيا لا تنتهي». قِلّةٌ من الشُّعراء المعاصرينَ كانوا بمثلِ تأثير سيميك، أو في مثل فَرادته. وليسَ ثمّةَ، في أميركا اليومَ، شاعرٌ آخرُ يكتب بإحساسٍ عظيمٍ من وضوحِ الصُّورةِ، مثلما يفعلُ هُوَ
عدد الصفحات:١٩٣
محمد الماغوط : سأخون وطني
5.000 دك
محمد أحمد عيسى الماغوط (12 كانون الأول 1934- 3 نيسان 2006) شاعر وأديب سوري، من أبرز شعراء قصيدة النثر أو القصيدة الحرة في الوطن العربي، ولد في سلمية بمحافظة حماة. تلقى تعليمه في سلمية ودمشق وكان فقره سبباً في تركه المدرسة في سن مبكرة، كانت سلمية ودمشق وبيروت المحطات الأساسية في حياة الماغوط وإبداعه، وعمل في الصحافة حيث كان من المؤسسين لجريدة تشرين كما عمل الماغوط رئيساً لتحرير مجلة الشرطة، احترف الأدب السياسي الساخر وألف العديد من المسرحيات الناقدة التي لعبت دوراً كبيراً في تطوير المسرح السياسي في الوطن العربي، كما كتب الرواية والشعر وامتاز في القصيدة النثرية التي يعتبر واحدًا من روادها، وله دواوين عديدة. وتوفي في دمشق.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.