نعيمة : قصة أمي الطويلة
5.000 KD
تحكي في هذه الرواية قصَّةَ أمّ سوريّة، عاشت منذ نهايةِ القرنِ التاسع عشر وحتى نهايةِ القرن العشرين تقريباً. تربت نعيمة في جوٍّ رهباني، بحسبِ التقاليد القديمة للمجتمع في ذلك الوقت، في مدينة حمص، بالقرب من دمشق، عاصمة سورية. عاشت محبوسةً في البيت إلى جانبِ أخواتها إلى أن طلبها الرجل الذي سيتزوّجها، وعرفته –بحسب العادات- بعد أن طلب يدها، عندما قدّمت له القهوة. اضطُرّت نعيمةُ ويوسفُ، بعد العرس، لأن يهربا من سورية، لتفادي ملاحقة الأتراك ( زمن الإمبراطورية العثمانية) الذين كانوا يستدعون إلى صفوفهم الشبابَ السوريين. لم يكن يوسفُ الرجلُ المسالم، يرغب بالالتحاق بصفوف الجيش العثماني ليقاتل في حرب كان واضحاً وضوحَ الشمس أنّها ستنتهي إلى الفشل. كانت الرحلةُ أوديسة حقيقيّة، في سفنٍ مختلفةٍ، قطاراتٍ، وعلى البغال، إلى أن وصلا إلى سانتياغو في تشيلي. هناك استقرّا وكوّنا عائلة كبيرة، أنجبت نعيمةُ أربعة عشر ولداً: سبعة ذكور وسبع إناث، عاش منهم ذكران وسبع إناث، وأنا مؤلفة الرواية إديث شاهين الأخيرة
Out of stock
Related products
33 قنطرة وشاي خانة
الدحيح : ماوراء الكواليس
ببراعته وأسلوبه الساخر القادر على أن «يُشعبن» العلوم، استطاع «الدحيح» أن يكون واحدًا من أهم الأشخاص المؤثرين في الوطن العربي. حلقات البرنامج الذي أطلقه عام 2014 على منصة «يوتيوب» سجلت أكثر من مليار مشاهدة على مستوى العالم.
في سنوات قليلة أصبح أحدَ أكثر صُناع المحتوى العربي مُتابعةً، تم اختيارہ ضمن قائمة «روّاد الشباب العربي» التي تحتفي بإنجازات الشباب العربي ممن حققوا إنجازات إيجابية ومؤثرة في مجتمعاتهم. وأُدرِج ضمن قائمة الأشخاص الأكثر تأثيرًا في العالم العربي لعام 2018، واختير في القائمة القصيرة لجائزة IBC العالمية عام 2019 لأكثر الشباب المؤثرين في الإعلام.
لم يعد أحمد الغندور مجرد طالب علوم تخرج في الجامعة الأمريكية يقوم بـ«روشنة» النظريات العلمية، وإنما أصبح ظاهرة تستحق الدراسة والبحث في أسباب نجاحها.
كيف بدأ الدحيح؟ وكيف استطاع شاب في العشرين من عمرہ أن يفتح نافذة على العالم من داخل غرفته الصغيرة ليتحول خلال 7 سنوات من برنامج على اليوتيوب، إلى أحد أوجه قوة مصر الناعمة؟
في هذا الكتاب يكشف طاهر المُعتز بالله - باعتبارہ من أوائل مَن كتبوا حلقات برنامج «الدحيح»- ما وراء الكواليس لواحدة من أشهر قصص النجاح المصرية المعاصرة وأكثرها إلهامًا.
ولذلك، مثلما قال الراحل إبراهيم نصر: ما تيجوا نشوف؟
Reviews
There are no reviews yet.