عرض السلة تم إضافة “أخاديد” إلى سلة مشترياتك.
وسمية وسنابل الطفولة
3.000 دك
اسم المؤلف : فايق عبدالجليل
اسم المترجم :
دار النشر :
غير متوفر في المخزون
التصنيف: شعر
معلومات إضافية
![]() |
فايق عبدالجليل |
---|
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “وسمية وسنابل الطفولة” إلغاء الرد
منتجات ذات صلة
أخبار أبي نواس
2.250 دك
هذه صفحات مطوية من حياة أبي نوّاس الحسن بن هاني، وآثار أنف من قصائده وأشعاره، وأخبار طريفة لعصبته الخليعة، وصحبته الماجنة الظريفة، عنى بها عالم العربية الجليل محمد بن مكرم المعروف بابن منظور الأنصاري المتوفى 711هـ / 1311م صاحب المعجم الشهير لسان العرب.
ولقد قضيت في تحقيقها، والتعليق عليها، وقتاً غزيراً، وعهداً طويلاً، أبحث بين خزانات الكتب عما ورد فيه من أخبار وأشعار، مدققاً فيما ينفعني في تصحيح الكتاب لأنّ الأصل الذي نقلت عنه نسختي رديء الخط، مملوء بالتصحيف والتحريف حتّى استوى الكتاب كما يراه القارئ.
وقد أثبتت فيه كل ما وجدته من أحداث وقصص وأشعار على رغم ما فيها من بذاءة في القول، وفحش في التعبير، واستهتار بالعبارات، وتسمية الأشياء بأسمائها، ولو أنّي حذفت ما فيه من إقذاع وفحش لزالت قيمة الكتاب، وذهبت جدّته، وأصبح كبقية كتب الأدب ليس فيه ما يشوّق القارئ للمتابعة، ويدفعه على المطالعة، لذلك، وللأمانة في النقل أبقيته كما هو لم أخرم منه حرفاً واحداً.
ولأنّ تسجيل هذه الأحداث كما هي تعرض لنا صورة لأبي نوّاس العالم الفقيه المتحدث المتكلّم الشاعر الماجن طريفة ممتعة كتبها لنا فخر العربية ابن منظور، وحسبنا به عالماً في ذروة أعلام العربية وأدبائها.
ولا بدّ من الإشارة إلى أنّ النسخة الأصلية خالية من العناوين كبقية الكتب القديمة، فوضعت لها عناوين، وفصلت كل قصة عن أختها.
عدد الصفحات : ١٦١
أعرني انتباهك أيها الغريب
2.500 دك
الإلياذة والأوديسة
5.500 دك
صدر حديثا عن الدار المصرية اللبنانية من روائع كلاسيكيات الأدب العربى كتاب الإلياذة والأوديسة لشعار الخلود هوميروس تقديم الدكتور صلاح فضل وتحقيق وتعليق دكتور عبد العزيز نبوي، وتعد الإلياذة والاوديسة أشهر ملاحم الشعوب القديمة على الاطلاق واستطاع هوميروس ان يصور لنا من خلال الملحمتين الاخلاق فى عصره، والحالة التى كانت عليها الحضارة فى ايامه ونظم مجتمعه وطبائعه المختلفة وقدمت الملحمتان صورة حقيقية لحضارة الأغريق وفنهم على الوجه الاكمل.
عدد الصفحات: ٤٤٠
الحسين شهيداً
3.250 دك
اكتسبت المسرحية شخصيتها اللغوية والبيئية وميزتها عن ألوان الأدب المسرحي المتأثر بتيارات الغرب والشعر الملحمي الإغريقي وتمكن الشاعر عبد الرحمن الشرقاوي أن ينطلق ويحلق بالكلمة البلاغية نحو الإبداع والسمو المشحون بالعاطفة لأنه يمتلك القدرة على التصوير وبتفاعل مع الأحداث باندماج كلي يعينه بذلك فهمه الثقافي وثروته اللفظية من اللغة التي يمتلكها ، أنه عالج موضوعا تاريخيا شغل بال كل الإسلاميين الأحرار الذين اتخذوه طريقا للخلاص على مر الأجيال ، كذلك تأثر به غير المسلمين من طالبي الحرية في العالم ، لقد رسم الخصوصيات من خلال تشابك واضطراب حاضرنا الذي ساده الظلم والاضطهاد والقمع.
عراف عاطل عن العمل : قصائد مختارة
3.500 دك
تحيا قصائد تشارلز سيميك (1938-2023) على الحافَّة، في الحواشي، وعميقاً حولها؛ في التُّخوم، دائماً، وعليها: «حيث كلُّ شيءٍ يترنَّحُ على حافَّة كلِّ شيء». على ذلك الحَرْفِ المعلَّق بين الزَّمن والتَّاريخ، وبين الزَّمن والأبديَّة. كما لو أنَّ اللغةَ، في جوهر وجودها المُعيَّن، حالةٌ مؤقَّتة لما لا يُوصَفُ أو يُقَال. كما لو أنَّ القصيدةَ، في كينونتها الدَّائخة، ليست سوى ذلك الصَّوت الهامس الذي نسمعه، عميقاً، في آخر اللَّيل. القصيدةُ-الظلُّ التي هي كلُّ شيء آخر. كلُّ ذلك الذي لا يتحقَّق إلَّا بأخرويَّة ما سواه. الأنا الغنائيَّةُ في مواجهة العالَم، بأقصى طاقاتها، ضدَّ شروره وفوضاه. كما أنَّ موضوعة الشِّعر، عند سيميك، هي «موضوعة الشِّعر في زمن الجنون»: أن «يُذكِّر النَّاسَ بمخيِّلتهم وإنسانيَّتهم». وليس الشَّاعرُ، عنده، سوى «ميتافيزيقيٍّ في الظَّلام». شاعرٌ يسعى، بالنَّظرة غير العاطفيَّة التي يمتلكها عن العالَم، إلى كتابة قصيدةٍ دنيويَّة أبديَّة؛ قصيدةٍ تتقبَّل التراجيديا، تلك «الكآبة اللَّذيذة»، تعيش فيها، ثُمَّ تمضي قُدماً. الواقعيَّة المتجهِّمة التي تُحوِّل التراجيديا إلى نوعٍ من الشِّعْر الذي هو السَّعادة: «السَّعادة القديمة وقد صارتْ سعادةً جديدة». تشريح الكآبة الذي يُفضي إلى الغُرَف الجوَّانيَّة للنَّفْس التي تَرى. وثمّةَ نظرةٌ مزدوجةٌ في القصيدة التي يكتبها سيميك. من المُتخيَّل والعاديِّ. عوالم سرياليَّة يتصادم فيها الميثولوجيُّ بالمُبتذَل، ويتصادم فيها اليوميُّ بما هو وراءه: يغمض الشَّاعرُ عينيهِ، على قَدْر استطاعته، «كي يرى العالَم على نحوٍ أفضل». كما أنَّ الهَزْل والظُّرْفَ وحضورَ البديهة والتهكُّمَ سماتٌ أساسيَّةٌ في بنية المشروع الشعريِّ الذي يشتغل عليه؛ لأنَّ «الهَزْل، كالشِّعْرِ، مُنتهِكٌ ومُحرِّضٌ». ولا يكفُّ تشارلز سيميك، في قصائده، عن العودة إلى أماكن طفولته، كأنَّه ما زال يحيا هناك. كأنَّ القصيدة، في حدِّ ذاتها، هي «فردوسه المفقود»، أو، بالأحرى، «إيثاكاه» التي يحرص على أن تظلَّ ماثلة في ذهنه. كأنَّه قد كُتب عليه أن يصل إلى هناك، كما يقول كفافيس في قصيدته ذائعة الصِّيت. لكنَّ تلك العودة أشبه ما تكون بالعزلة؛ عزلة المنفرد الذي يُطلُّ على نفسه من ثقب صغير في الذاكرة. عزلةٌ ليست هي عزلة الآخر— البعيد والقصيِّ والغريب والأجنبيِّ— بل هي تلك المرآة الوجوديَّة التي نرغب، نحن قرَّاء شعره، في القفز في أعماقها، وأن نكون جزءاً حيوياً من المشهد كلِّه. أن نفكك طبقات الصَّمت التي تلفُّ القصيدة، لنرى وجوهنا تشعُّ، بلا أيِّ أقنعة، ليس على السطح فحسب، وإنَّما عميقاً في وجود كينونتنا ذاته. أن نرى الكلمات، والصور الشعريَّة، والاستعارات، في كل أحوالها ومقاماتها، وقد أصبحت طريقاً منيراً، تأخذنا في رحلة «جوَّانيَّة»، لنعثر على المعنى؛ معنى وجودنا نحن. وجود الذي لا «يمتلك تاريخاً، بل نوستالجيا لا تنتهي». قِلّةٌ من الشُّعراء المعاصرينَ كانوا بمثلِ تأثير سيميك، أو في مثل فَرادته. وليسَ ثمّةَ، في أميركا اليومَ، شاعرٌ آخرُ يكتب بإحساسٍ عظيمٍ من وضوحِ الصُّورةِ، مثلما يفعلُ هُوَ
عدد الصفحات:١٩٣
في الشعر الجاهلي
3.000 دك
في هذه الطبعة من كتاب طه حسين الذي أثار ضجة وقت ظهوره ومازال مثيرا للجدل - مدخل لقراءة "في الشعر الجاهلي" - د. عبد المنعم تليمة - لماذا "في الشعر الجاهلي"؟ - د. كرياكو نيقولا بتراغاس، أستاذ الشريعة والنظم الإسلامية بجامعة أثينا والكلية الحربية العليا باليونان. ومستشار الشئون الإسلامية بوزارة التعليم والأديان اليونانية - كتاب "في الشعر الجاهلي" للدكتور طه حسين - تذييل - د. جابر عصفور
عدد الصفحات : ٢٨٣
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.