عرض السلة تم إضافة “تربية الرواقي” إلى سلة مشترياتك.
يوميات القراءة
1.250 دك
اسم المؤلف : مارسيل بروست
اسم المترجم :
دار النشر :
متوفر في المخزون
التصنيفات: سيرة ذاتية, أدب
معلومات إضافية
![]() |
مارسيل بروست |
---|
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “يوميات القراءة” إلغاء الرد
منتجات ذات صلة
أدب الدنيا والدين
4.000 دك
أدب الدنيا والدين للمارودى والمطبوع حديثا عن الدار المصرية اللبنانية، تحقيق وتعليق محمد فتحى ابو بكر وتقديم د. صلاح فضل، هذا الكتاب يستحق ان يقتنيه كل أب وأم ومعلم، بل وكل قاريء فى الوطن العربى الكبير، ليكون نبراسا ومرشدا لكل من يريد سعادة الدنيا والآخرة، ” أدب الدنيا والدين ” كتاب نفيس من عيون التراث الاسلامى، عظيم النفع والفائدة، يحوى الكثير من الحكم والمعارف المختلفة فى شتى المجالات، ففيه تفسير، حديث، اخلاق، سياسة، آداب، اجتماع، فلسفة، وتربية، بجانب فصول اخرى من الحلم والغضب، الصدق والكذب، الصبر والجزع، المروءة والحياء، والبر والمؤاخاة، وغير ذلك من الفوائد المنثورة فى ثناياه، اما عن ابو الحسن الماوردى فهو علم من اعلام الفكر الاسلامى، ومن اكبر فقهاء الشافعية، ومن ابرز رجال السياسة فى الدولة العباسية وقد عاصر الثقافة الاسلامية فى ازهى عصورها، وترك لنا كتب فى مختلف فروع الثقافة الاسلامية تشهد بذلك على مكانته الادبية والعلمية والدينية وتشهد على نضج فكره وعمقه واتساعه.
عدد الصفحات: ٥٢٦
الأيام
6.500 دك
كان مطمئنًا إلى أن الدنيا تنتهي عن يمينه بهذه القناة، التي لم يكن بينه وبينها إلا خطواتٌ معدودة. ولمَ لا وهو لم يكن يرى عرضَ هذه القناة، ولم يكن يقدّر أن هذا العرض ضئيل بحيث يستطيع الشاب النشيط أن يثب من إحدى الحافتين فيبلغ الأخرى. ولم يكن يقدّر أن حياة الناس والحيوان والنبات تتصل من وراء هذه القناة على نحو ما هي من دونها. ولم يكن يقدّر أن الرجل يستطيع أن يعبر هذه القناة ممتلئةً دون أن يبلغ الماء إبطيه. ولم يكن يقدّر أن الماء ينقطع من حين إلى حين عن هذه القناة، فإذا هي حفرة مستطيلة يعبث فيها الصبيان، ويبحثون في أرضها الرخوة عما تخلّف من صغار السمك فمات لانقطاع الماء عنه". طه حسين من خلال هذه السلسلة، نستحضر الأعمال الإبداعية والتاريخية والدراسات النقدية لعميد الأدب العربي - الدكتور طه حسين، التي جعلت من صاحبها نموذجًا ننظر إليه بفخر ونستلهم تجربته. وما أحوجنا إلى أن تقرأ الأجيال الجديدة هذه الأعمال، التي تقدمها الدار المصرية اللبنانية مع ترجمة وافية عنه، وشروح لبعض الألفاظ، وتعريف بالأعلام والأماكن الواردة فيها، على يد نخبة من الأساتذة كلٌّ في مجاله
القدس في الأدب العربي
6.000 دك
"القدس في الأدب العربي". العنوان واسع وعريض، فماذا يمكن أن يدرس المرء في مساق لا يقتصر على جنس أدبي محدد، أو على فترة زمنية محددة، أو على مكان محدد، ويمكن أن يتوسع المرء قليلاً فيكتب: وليس على لغة محددة، إذا ما أدرج المرء ما كتبه أدباء عرب بلغات أخرى، كالإنجليزية أو الفرنسية أو العبرية، عن القدس؟
هناك دراسات كثيرة أنجزت عن القدس في الأدب العربي، وأخرى عنها في الأدب العبري، وهناك دراسات مقارنة بينت صورتها في الشعر الفلسطيني وصورتها في الشعر العبري.
وفي الأدب العربي دُرست صورة القدس في أدب فترة الحروب الصليبية، ولعلّ أهم تلك الدراسات دراسة د.عبد الجليل عبد المهدي "بيت المقدس في أدب الحروب الصليبية" (1989). طبعاً هناك دراسات عن القدسيات في أدب تلك الفترة. وهناك دراسات تناولت الأدب الحديث، مثل دراسة د.عبد الله الخباص "القدس في الأدب العربي الحديث في فلسطين والأردن" (1989)، ومثل دراسة د.فاروق مواسي "القدس في الشعر الفلسطيني الحديث" ودراسة إيمان مصاروة "القدس في الشعر العربي الحديث"(2014). ولا ينسى المرء دراسة محمد الطحل "رواية القدس في القرن الحادي والعشرين" وهي رسالة ماجستير في جامعة النجاح الوطنية قمت بالإشراف عليها.
هل تكفي هذه الكتب، إذا ما استطاع الطلاب دراستها، لدراسة الموضوع، وهل تغني عن العودة إلى النصوص؟
منذ عشرين سنة وأنا أتابع الموضوع على نار هادئة، وكنت أنجزت في العام 1998 دراسة لمؤتمر القدس في جامعة النجاح الوطنية تحت عنوان "القدس في الشعر العربي الحديث" تناولت فيها مجموعة من الشعراء، منهم شاعران عربيان هما مظفر النواب صاحب الصرخة الشهيرة "القدس عروس عروبتكم"، وأمل دنقل الشاعر المصري الذي يعد أمير شعراء الرفض في العالم العربي، بسبب قصيدته الشهيرة "لا تصالح"، وبعدها أنجزت دراسة عن القدس في كتابات كتاب القصة القصيرة الفلسطينية، ولم تخل زاويتي الأسبوعية في جريدة الأيام من كتابة مقالات أتناول فيها هذا الكاتب أو ذاك، وهذه القصة أو تلك الرواية، بل ذهبت إلى ما هو أبعد من ذلك فكتبت عن صورة القدس في رواية (ثيودور هرتسل): "أرض قديمة ـ جديدة".
الموضوع واسع وعريض ويشمل أجناساً أدبية عديدة: اليوميات والسيرة والشعر والقصة القصيرة والرواية والمسرحية والمذكرات و.. و.. وحتى المقالات، وإذا ما عدنا إلى فترة الحروب الصليبية توقفنا أمام فن الخطابة، وخطبة محيي الدين ابن الزكي الشهيرة في فتح بيت المقدس، وهي مهمة، ومهمة جداً.
حكايات زواج العباقرة والمشاهير
3.000 دك
دائماً ما يفاجئك بكتاب أو رواية تلقي الضوء على مساحة مجهولة من حياتنا، وفي هذه المرة اختار الروائي مصطفى نصر، أن يكون كتابه الصادر عن الدار المصرية - اللبنانية، عن «حكايات زواج العباقرة والمشاهير»، فقد استهواه تتبُّع مجموعة من الزيجات ورصد الظروف التي أدت إلى هذا الزواج، وهل استمر أم تم الطلاق. قصص كثيرة ومثيرة وضعها نصر في هذا الكتاب.
عن أسباب تأليفه هذا الكتاب، يقول نصر: «شغلت بعض الوقت بحفلات الزواج، التي كانت سبباً في ضياع دول، كحفل زواج قطر الندى، ابنة خمارويه حاكم مصر، من المعتضد الخليفة العباسي في بغداد، تلك الزيجة التي خربت خزائن مصر وأنهت الدولة الطولونية. وشغلت بزواج الشيخ علي يوسف من صفية، ابنة الشيخ السادات، صاحب ورئيس تحرير جريدة «المؤيد»، تلك الزيجة التي أذلّت علي يوسف، وفرّق القاضي الشرعي «أبو خطوة» بين الزوجين، لأن غنى الزوج وقت الزواج لا يمحو عار الفقر القديم، كما أنه يعمل «جورنالجي».
ويتتبّع نصر هذه الزيجة، فبعد التفريق بينهما تدخّل أولاد الحلال، وبالفعل تزوج علي يوسف مجدداً من صفية، لكنها نغّصت عليه حياته، الى درجة أنه كان ينام في مقر الجريدة، وبعد موته تزوجت أحد أبناء فرقة عكاشة.
الكتاب ينقسم إلى قسمين، الأول تتبع فيه نصر زيجات عربية، بعضها قديم، مثل زواج الشاعر العربي ديك الجن من ورد، وكذلك زواج شجرة الدر من نجم الدين أيوب، ويتوقف كذلك عند زواج محمد علي، هذا الشاب القوي الذي لا يمتلك سوى شبابه وقوته، فتراه ابنة شقيقة والي قولة، فيتعلق قلبها به، وتترك زوجها من أجله، ليتزوجها ومعها ابنها إبراهيم، ثم ينتقل بها إلى مصر، ليكون والياً عليها، لكن ذلك لا يمنعه من الزواج مرة أخرى من امرأة غيرها. كما يتوقف مؤلف الكتاب عند زيجات عربية، بعضها قريب، مثل زواج باحثة البادية ملك حفني ناصف من رئيس قبيلة بالفيوم، وزواج فاطمة رشدي من عزيز عيد، رائد النهضة المسرحية الحديثة، وزواج نجيب الريحاني من بديعة مصابني.
أما القسم الثاني من الكتاب، فيقدم زواج شخصيات أجنبية، مثل الشاعر الإنكليزي ملتون، وبوشكين أمير شعراء روسيا، وتولستوي، والكاتب الاسكتلندي روبرت ستيفنسون وغيرهم.
محمد الماغوط : سأخون وطني
5.000 دك
محمد أحمد عيسى الماغوط (12 كانون الأول 1934- 3 نيسان 2006) شاعر وأديب سوري، من أبرز شعراء قصيدة النثر أو القصيدة الحرة في الوطن العربي، ولد في سلمية بمحافظة حماة. تلقى تعليمه في سلمية ودمشق وكان فقره سبباً في تركه المدرسة في سن مبكرة، كانت سلمية ودمشق وبيروت المحطات الأساسية في حياة الماغوط وإبداعه، وعمل في الصحافة حيث كان من المؤسسين لجريدة تشرين كما عمل الماغوط رئيساً لتحرير مجلة الشرطة، احترف الأدب السياسي الساخر وألف العديد من المسرحيات الناقدة التي لعبت دوراً كبيراً في تطوير المسرح السياسي في الوطن العربي، كما كتب الرواية والشعر وامتاز في القصيدة النثرية التي يعتبر واحدًا من روادها، وله دواوين عديدة. وتوفي في دمشق.
وحي القلم : ثلاثة أجزاء
10.000 دك
وحي القلم من أروع ما أبدع الرافعي وأجمل
ما خطت أنامل ذلك الأديب اللامع، فهو من
رواد البيان وأصحاب اللغة الرفيعة واللفظ
العذب، امتلك ناصية اللغة وطَوَّعَ قلمه ليكون
صوتًا يصدع بالحق، وسلاحًا بتَّارا يمحق
الباطل، ويذود به عن عرين اللغة، وينافح عن
القرآن بما أتاه الله من حُجة بالغة وبيان ساطع
وإلمام بالتراث الأدبي.
إنه عمل راق يعالج أدواء اجتماعية لها صدى
واسع في حياتنا المعاصرة وواقعنا المعاش، بل
هو بستان من بساتين الرافعي الوارفة المثمرة،
وما أحوج قارئ اليوم أن يجتني من ثمره
ويرتشف من رحيقه ويتفيأ ظلاله.
المؤلف : مصطفى لطفى المنفلوطى
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.