عرض السلة تم إضافة “الثورة الدينية والإصلاح الديني” إلى سلة مشترياتك.
300,000 عام من الخوف
4.000 دك
الخوف والقلق صاحبنا منذ ظهور أول كائن بشري قبل حوالي 300000 عام.. الخوف صنع قصتنا! وجدنا أنفسنا أمام شفرات غامضة تتغلغل في كل شيء حولنا على الكوكب، وفي الفضاء الشاسع، وفي داخل أجسادنا وأدمغتنا.. رأينا العالم كما لم يره أي كائن آخر، وسعينا لكسر الشفرات واختراع أخرى تمكننا من العيش معًا.
عدد الصفحات : ٣٨٤
اسم المؤلف : جمال أبو الحسن
اسم المترجم :
دار النشر : دار الشروق
غير متوفر في المخزون
معلومات إضافية
![]() |
جمال أبو الحسن |
---|---|
![]() |
دار الشروق |
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “300,000 عام من الخوف” إلغاء الرد
منتجات ذات صلة
بناة الأهرام
9.000 دك
يعتبر الكشف عن مقابر العمال بناة الأهرام من أهم الاكتشافات الأثرية فى القرن العشرين.لأنه أكد للعامة فى كل مكان أن المصريين هم بناة الأهرام وأن الأهرامات لم تبنى بالسخرة كما يدعى البعض. وخرجت أسرار جديدة من الرمال ترد على كل ادعاءات اليهود والمنظمات المختلفة فى كل بلاد العالم من أن الأهرامات ليست صناعة مصرية وقد دحض هذا الكشف كل الادعاءات الصهيونية. وجاء هذا الكشف على ايدى بعثة مصرية خالصة برئاسة مؤلف هذا الكتاب، كما يثبت هذا الكشف أن الاكتشافات الأثرية الكبيرة يقوم بها المصريون وليس الأجانب. وهذا الكتاب يشرح بالتفصيل قصة هذا الكشف وخاصة الجبانة السفلية التى دفن فيها العمال الذين نقلوا الأحجار، كما يتحدث عن الجبانة العلوية الخاصة بالفنانين. وقد أكد الكشف أن الهرم كان المشروع القومى للمصريين شارك فى بنائه العائلات المصرية
عدد الصفحات : ٤٦٠
تاريخ علم الكلام الإسلامي : من النبي محمد حتى الوقت الحاضر
7.000 دك
الكتاب الذي بين أيدينا هو ثمرة بحث علمي أكاديمي، ويعود البناء الكامل للعرض والجزء الأكبر من المضمون إلى المحاضرات عن “تاريخ علم الكلام الإسلامي” ألقاها المؤلف بين عام 1981- 1991م.
تضمنت المحاضرات أفكاراً وردت في المحاضرات عن تاريخ الفقه الإسلامي وعن الفهم الإسلامي للمكان والزمان والمادة تساؤلات الأنثروبولوجيا (علم الإنسان) الثقافية وتطبيقها على البحث العلمي الإسلامي، وكذلك عن موضوع “التاريخ الإسلامي والبحث العلمي والأوروبي – المشاكل والمجادلات” ولقد دُعم إعداد هذه المحاضرات بحلقات بحث مخصصة لموضوع محدَّد لكنَّها مركزة على معالجة وجهات نظر منفردة، وبطبيعة الحال بأبحاث ذاتية.
إنَّ كتاب “تاريخ الفكر الإسلامي” هو، كما سيتبَّين منه فيما بعد، ليس ملتزماً بروح العصر التي تعتبر “الحوار” كل كلام متبادل، تصرُّفاً مفيداً يجلب الخلاص، لكن مقدماته وأهدافه تزداد غموضاً كُلَّما مورس أكثر أمام الرأي العام، بل إنَّ ما أبتغيه هو، فقط وحصراً، تقديم عرض واقعي عمَّا يمكن أن يُقال، حسب الوضع الحالي لمعارفنا وبواسطة طرائق البحث العلمي التاريخي اللغوي للمصادر الإسلامية ذات الصلة ومن عصور مختلفة، عن نظرة المسلمين إلى الله تعالى وإلى علاقته مع الإنسان، وأنا أتخلّى متعمداً عن التسرع في إظهار التشابهات بين الإسلام والمسيحية والذي يؤدي في العادة إلى الوقوع في الخطأ، إذ ما هي المعرفة التي نكتسبها إذا ما اعتبرنا المسيح، كما نقرأ في كثير من الاحيان، كلمه الله تعالى في القرآن الكريم؟ كثيراً ما يُحكى عن تطابقات بين الإسلام والمسيحية؛ وكثيراً ما يُقال للقارئ الأوروبي البسيط إنَّ الإسلام فيه ما يشبه تعاليم كلمة الله المسيحية.
لكن هذا غير صحيح على الإطلاق، وسعي المربين الدينيين إلى إيجاد، أو إختراع، عدد كبير، قدر الإمكان، من القواسم المشتركة بين الأديان لكن يخففوا من حدة التوترات بتحقيق نوع من الإنسجام السطحي، هو بالنسبة لي غير مفيد.
فهو يدلُّ على عدم إحترام الأشكال المختلفة للتدين ويشير إلى إستهتار لا يطاق، الأهم والأسلم هو التعرّف على الإختلافات القائمة مع العقيدة الأخرى والإعتراف بها أيضاً، ولهذا الهدف خصصت هذا الكتاب.
عدد الصفحات : ٣٩٩
مقدمة في تاريخ الحضارات القديمة ( جزئين )
20.000 دك
إن سعة المادة التي تجمعت لدي عن حضارة وادي الرافدين استلزمت توزيع هذه المادة جزأين، خصصت الجزء الأول منهما، وهو الذي أقدمه للقُراء الآن، لتأريخ العراق القديم منذ أبعد عصور ما قبل التاريخ إلى نهاية العصر الساساني أي بداية الفتح العربي الإسلامي، موجزاً فيه عهود هذا التأريخ المتطاول في القدم، وخلاصة الأحداث السياسية والحضارية والسلالات والدول التي حكمت فيها وما صاحب ذلك من تغييرات إقتصادية وإجتماعية وفنية، وبإيجاز الخصائص الحضارية والثقافية لكل دوره من أدواره التأريخية.
أما القسم الثاني، فقد خصصته للأوجه والمقومات الحضارية المختلفة من ديانة ومعتقدات، وشرائع وآداب، ومعارف وعلوم، ونظم ومؤسسات إجتماعية وسياسية وإقتصادية؛ وثانياً، استتبع عن هذا التقسيم أني غيّرت طريقة عرض المادة التي اتبعتها في كتابي القديم، الذي كنت قسمت الجزء الأول منه الخاص بحضارة وادي الرافدين، أما الجزء الثاني فقد تناول حضارات الشرق القديم، إلى قسمين، تناول القسم الأول منهما إيجاز الأدوار التأريخية من الناحية السياسية، وخصص القسم الثاني للأوجه الحضارية المختلفة، ومع أن هذا التقسيم لا يزال متبعاً في كتابي الجديد، بيد أن ما ذكرته من إزياد مادة الكتاب وحجمه من جهة، ومتطلبات المنهج التأريخي الجديد الذي اتبعته في طريق العرض، كل ذلك جعلني أوجز في الجزء الأول من كتابي الجديد المخصص للأدوار السياسية الخصائص والميزات الحضارية العامة في نهاية كل عصر من العصور التأريخية، مرجئاً التفصيل والإسهاب إلى الجزء الثاني الذي سيتناول الأدوار التأريخية المختلفة في تأريخ حضارة وادي الرافدين.
ولعله لا يخفى على القارئ ما لهذا الأسلوب الجديد في العرض من فوائد وميزات، في جعله يلم بمقومات حضارة وادي الرافدين في كل عصر من عصورها المعروفة، ويتابع تبدلاتها وتطورها عبر تلك العصور، بحيث يستطيع قارئ الجزء الأول ممن لا يريد التبسط والتوسع أن يؤجل إلى حين قراءة القسم الثاني المخصص لتلك المقومات والأوجه الحضارية كما ذكرنا.
وإذا كان كتابي هذا قد وضع بالدرجة الأولى ليفي بحاجة طلاب التأريخ القديم وفرع الآثار والحضارات القديمة في كليات الجامعات العراقية، وبحاجة غير المختصين في الموضوع أيضاً، فإنني لعلى يقين من أنه سيحقق إلى ذلك حاجة المختصين وعامة المثقفين ويغنيهم عن مراجعة المئات من البحوث والنشرات المختلفة المتفرقة في عشرات المجلات الآثارية في اللغات الأوروبية.
.
أما الجزء الثاني فخصص لـ”حضارة وادي النيل” ويضم: جزيرة العرب وبلاد الشام – بعض الحضارات والأمم القديمة – بلاد إيران والإسكندر والسلوقيين – اليونان والرومان.
تأتي أهمية هذا الكتاب من كونه يلتزم بمنهج مدرسي راعى فيه المؤلف قبل كل شيء أن يكون بمثابة مقدمة شاملة في التعريف بالحضارات والمدنيات القديمة ليكون مرجعاً أساسياً في هذا الموضوع للباحثين والطلاب معاً.
يتألف الكتاب (الجزء الثاني) من كتاب (مقدمة في تاريخ الحضارات) من خمسة أقسام توزعت على تسعة عشر فصلا: بحث القسم الأول في (حضارة وادي النيل). والقسم الثاني في (تاريخ الجزيرة العربية وبلاد الشام). والقسم الثالث (موجز في تاريخ بعض الحضارات والأمم القديمة). والقسم الرابع بحث في (بلاد إيران) ومنهم (الميلاميون – الفرس والإخمينيون – الإسكندر والسلوقيون – الغريثون – الساسانيون). أما القسم الخامس والأخير فجاء موجز في تاريخ (اليونان والرومان) وسلط الضوء على الحضارة الهلينية (الإغريقية) و (الحضارة الرومانية).
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.