عرض السلة تم إضافة “العبادات في الأديان السماوية” إلى سلة مشترياتك.
تفسير سعديا الفيومي لسفر التكوين
3.500 دك
“يمكن اعتبار هذا الكتاب أثرا من آثار الفكر الإسلامى وتغلغله في الفكر اليهودي مثل الحقيقة والمجاز والمحكم والمتشابه والعام والخاص قدم تسوكر محقق الكتاب بالحرف العبري مقدمة وافية.
عدد الصفحات : ٣٤٨
غير متوفر في المخزون
التصنيف: أديان
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “تفسير سعديا الفيومي لسفر التكوين” إلغاء الرد
منتجات ذات صلة
الإيزيدية : ديانة عراقية شرق أوسطية قديمة
6.000 دك
يصعب على المرء القطع برأي معين بصدد الديانة الإيزيدية. فالبحث في الديانة الإيزيدية حديث العهد، خاصة بين أبنائه والعارفين بأصوله وطقوسه وتقاليده. ونلاحظ اليوم تحسناً طيباً في هذا الصدد يمكن أن يحمل معه تفاؤلاً بدراسات قيمة وأصيلة في المستقبل. والبحث في الديانة الإيزيدية يفترض أنه يستند إلى معرفة واسعة بنظريات نشوء الأديان والعوامل الكامنة وراء ظهورها واتجاهات تطور الأديان القديمة والتفاعل والتأثيرات المتبادلة، إضافة إلى إطلاع جيد على تاريخ تطور الديانة الإيديزية ومعرفة واقعية بأحوال الإيزيديين في موطنهم الأصلي. كما يفترض أن يعتمد البحث على عدد من المصادر الأساسية هي:
* الدراسات العلمية التي حاولت الغوص في أصل الديانات القديمة وسعت إلى تقديم تفسيرات واقعية يمكن الركون إلى تحليلاتها واستنتاجاتها.
* الاكتشافات الأركيولوجية في مناطق سكن الايزيديين قديماً وحديثاً.
* الدراسات الأكثر حداثة التي تقوم بها وتنشرها الجمعيات والمؤسسات الإيزيدية والبحاثة من بنات وأبناء الايزيديين المعروفين بموضوعيتهم العلمية وسعيهم لتقديم الحقائق المدققة عن الديانة الإيزيدية وعن حياة ونشاط الإيزيديين، رغم قلة عددهم وحداثة بحوثهم.
* الاعتماد على ما هو مسجل أو مكتوب لديهم، رغم قلة ما هو متاح من كتابات في هذا الصدد.
* الاعتماد على الثقاة من الشخصيات الدينية والاجتماعية والعلمية الإيزيدية ذات الاطلاع الواسع والذي تدرك كنه الدين الإيزيدي وتلم به وتسعى إلى تعريف الناس بحقيقة هذا الدين.
عدد الصفحات : 452
الديانة المصرية
6.000 دك
رغم كثرة الكتب التي تبحث في الديانة المصرية وتفاصيلها، لكن ميزة هذا الكتاب أنه يضع، لأول مرة، مكونات الدين الرئيسية والثانوية الثمانية في تصنيفه لمكونات الديانة المصرية، حيث كل مكون يشغل فصلاً من فصول الكتاب ويناقش ويحلل مفرداته بدقة وتفصيل. هذا التقسيم الذي دأب المؤلف على اتخاذه منهجاً علمياً، في بحوثه في الأديان بذاتها أو في تأريخها المتسلسل المتواصل، يضعنا أمام عناصر متسقة ومترابطة وتخلو من التداخل والإرباك. فالمكونات الرئيسية تظهر وكأنها الإطار التأسيسي للديانة وهي في نصوصها ومرجعياتها الدينية الأصيلة (المعتقدات، الأساطير، الطقوس، الآخرويات). أما المكونات الثانوية فهي الإطار الإجتماعي للديانة وهي تخوض بين الناس وتنضح منه مكونات سوسيولوجية تعطي نكهة تطبيقية لمباديء تلك الديانة وتتوازى مع المكونات الرئيسية لها، هذه المكونات هي (الأخلاق والشرائع، السرديات المقدسة، الجماعة والطوائف، الباطنيات والأسرار).تتجلى أهمية هذا الكتاب في محاولة كشفه الأسرار الباطنية للديانة المصرية وتطور هذه الأسرار العميق والنادر في مسارات باطنية ورمزية مركبة.الكتاب يناقش مفصلا كل هذه الأمور وفق منهج علمي رصين ومراجع أساسية وتوضع شواهده بصور ورموز وجداول مفصلة، وقد زادها المؤلف بفصل تمهيدي يشرح تأريخ وتطور الديانة المصرية في جذورها منذ عصور ماقبل التاريخ، ثم في تكونها ونضجها في العصور التاريخية القديمة التي امتدت لما يقرب من مراحلها (العتيقة، القديمة، الوسيطة، الحديثة، المتأخرة، الهلنستية) وهو ما يمنح البحث فيها مشهداً بانورامياً شاملاً يطل على واحدة من أعظم ديانات العصور القديمة ويوضح سطوحها المعروفة وأغوارها السرية الدفينة بعلمية ورهافة ولغة سلسلة
عدد الصفحات : ٦٠٨
العبادات في الأديان السماوية
6.000 دك
احتلت العبادات والطقوس الدينية المختلفة مكاناً بارزاً ومؤثراً في حياة الأمم القديمة، مما انعكس ذلك إيجابا على سيرتها الحضارية، فعدّ العامل الديني من أقوى العوامل التي ساهمت في تحديد الأطر العامة للعادات والتقاليد والأعراف والقوانين كما أن له أثره إجمالا في صيانة أسس الحياة.
إن الإنسان القديم قد عرف العقيدة الدينية منذ أن وطئت قدماه الأرض، ووضع العلماء للمقابلة بين الأديان ثلاثة أطوار مدت بها الأمم البدائية في اعتقادها بالآلهة والأرباب هي: 1-دور التعدد. 2-دور التمييز والترجيح. 3-دور الوجدانية.
وجاء في معجم لا روس للقرن العشرين: "أن الغريزة الدينية مشتركة بين الأخباس البشرية حتى أشدها هجية وأقربها إلى الحياة البدائية.. وإن الاهتمام بالمعنى الإلهي وبما فوق الطبيعة هو إحدى النزاعات العالمية الخالدة". إلا أن هناك تبايناً واضحاً في العالم من سلوك ملامح والشعوب القديمة والحديثة والتي عبرت عنها معتقداتهم في أديانهم وبالأخص جانب العبادات.
عدد الصفحات : 366
الماركسية والدين
2.000 دك
لم تولد الماركسية تاريخياً كرد فعل ضد الدين، وإنما ولدتها تربة اجتماعية معطاة اقتصادياً، تربة مجتمع الاستغلال في أكثر صورها بشاعة: المجتمع الرأسمالي، أي إنها جاءت من المجتمع والتاريخ لتقود من جديد وتفعل في هذا المجتمع والتاريخ كي تصنع تاريخاً جديداً ومجتمعاً جديداً، لم تأت من السماء، لذلك فهي لا تلتفت إليها إلا بقدر ما تلجم الإنسان عن الثورة.
ليست معركة الماركسية دينية، معركة بين المؤمنين والملحدين، لكنها معركة طبقية بين من يملك ومن لا يملك، معركة بين البروليتاريا والرأسمالية، لا بين الأنا والإله أو الفيلسوف ورجل الدين
المسيحية قبل مجمع نيقية
6.000 دك
دُعي إفسِڤيوس مؤرخ الكنيسة المسيحية وأبو التاريخ الكنسي، بسبب كتابه هذا الذي يعد من أفضل أعمال التوثيق التاريخي. ولذلك نجد أن جميع كهنة الكنيسة المسيحية تقريباً قرأوا أو استشهدوا أو نقلوا مما ورد في هذا الكتاب، وهناك إجماع بينهم على أنه أحد الكتب المؤسِسة للاهوت المسيحي، وأنه أحد الأعمال العظيمة التي شكلت أساس التعليم الكنسي. وحالياً يرى الدارسون بأن الكتاب مثار اهتمام كل باحث في علم الأديان، لأنه يسد ثغرة مهمة حول تاريخ القرون الأولى من عمر المسيحية، لما كان فيها من اضطهاد روماني، وظهور للعديد من الأنبياء والمُسحاء، ووجود مِلل وشِيع وفِرق لا تعد، كلها كانت تدّعي أنها المسيحية الحقة.
عدد الصفحات : ٤١٦
بماذا يؤمن من لا يؤمن
2.750 دك
أن يجلس رجل دِيْن إلى كاتب يتبنَّى وجهة نظر عَلْمَانية، فهذا غريبٌ علينا، وإن لم يندر حدوثه في ثقافتنا العربية.
في بداية عام 1995، فكَّر فيرناندو أدورناتو، والذي كان آنذاك مدير تحرير مجلَّة ليبرال Liberal في أن يفتح حواراً بين الكاردينال مارتيني وأومبرتو إكو. وفي أثناء لقاء مبدئي في أسقفيَّته في ميلانو، وافق مارتيني على فكرة تبادُل المراسلات، وظهرت تلك الرسائل على صفحات الليبرال في الفترة بين عام 1995 وبداية عام 1996. نُشرَت الرسائل بعد ذلك عام1996في كتاب: بماذا يؤمن مَنْ لا يؤمن؟
عدد الصفحات :٩٦
نحو تاريخ مقارن للأديان التوحيدية
5.250 دك
تشغل مسألة حوار الأديان والثقافات والحضارات المجتمع الدولي سواء في الغرب، أو في العالم العربي الإسلامي؛ ولا يمكن لهذا الحوار أن ينطلق فعلاً ويؤتي ثماره إلا إذا قام الجميع بنقد راديكالي لتراثاتهم القديمة الموروثة: أي للاهوت القرون الوسطى الذي يكفّر الآخرين وينبذهم ولا يعترف بهم ولا بإيمانهم؛ وبالتالي فنحن بحاجة إلى عقلية جديدة لمواجهة المشاكل المطروحة علينا اليوم، فبالعقلية القديمة المنغلقة والرافضة للآخر مسبقاً لا يمكن أن نتقدّم خطوة واحدة إلى الأمام.
هذه العقلية الجديدة المنفتحة والمتسامحة هي التي يبلور أركون خطوطها العريضة في هذا الكتاب إلهام من خلال علم الأديان المقارنة وبقية العلوم الإنسانية الحديثة غير المعروفة كثيراً في الساحة العربية حتى الآن.
ويختتم أركون كتابه بالتحدّث بشكل ذاتي مؤثّر عن علاقته الشخصية بالأب يواكيم مبارك وبالمستشرق الشهير لويس ماسينيون، كما يتحدّث للمرّة الأولى عن مساره الشخصي والفكري على مدار نصف قرن، ويشرح لنا كيفية الإنتقال من مرحلة الإسلام المُستعبد المقيّد السائد حالياً إلى مرحلة الإسلام المستنير الحر.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.