عرض جميع النتائج 4

الحفيدة

5.000  دك

تجري أحداث هذه الرواية بعد عشر سنوات من ثورة الفلاحين التي شهدتها منطقة «ألينتيخو» بالبرتغال سنة 1974، من أجل تحسين حياة العمال الزراعيين وصغار الفلاحين. ومع ذلك لم يتغير أي شيء، فقد ظل الفقر سائدا عاما، ودفع الفتاة الشابة «روزا» إلى أن تصبح خادمة، ولكن هذا لا يعني أن هذه الرواية تندرج ضمن الروايات الواقعية الجديدة، فهي تختلف عنها كل الاختلاف. إنها معرض لشخصيات تخوض غمار مواقف هزلية صاخبة، وتنهض من صلب المأساة. في هذا الكتاب المربك المحيّر، يقدم لنا أفونسو كروش عملا تخييليا يسمو على الواقع، ويجعل من السخرية أسلوبا جمالًا لكثير من المساءلات، إذ ينتصب الأستاذ «بورخا» منافسا لفيلسوف المتعة «ديوجين ديناندا»، ويغدو فانوس «آري» الراعي شبيها بفانوس «ديوجين» المتشائم الساخر.

إننا إزاء رواية تؤالف بين البهجة والشجن، رواية لا تتوقف عن إضحاكنا كلما توغلنا فيها، فإذا فرغنا من الضحك لم ننتبه إلى أنفسنا ونحن نبكي

الحفيدة أفونسو كروش دار مسكلياني

الرسام تحت المجلى

3.500  دك
كانت الدائرة أوّل ما رسمه جوزيف سورس. فهي أكثر الأشكال طبيعيّة، وهي قادرة على احتواء كل شيء. إنها رحم الأشكال كافة. يقولون أنه إذا طلب من شخص معصوب العينين أن يسير في خط مستقيم فإنه يمشي في دوائر. لماذا يسير المرء في دوائر حين يغمض عينيه؟ إنه لغز، لكن الشخص المغمض العينين يسير نحو الداخل، وكذلك يلتف الوقت ولا يمضي على نحو مستقيم. فالوقت مثل شخص مغمض العينين. في الواقع كل شيء يسير في دوائر، بدءًا من الذكريات وانتهاءًا بالحكايات. وذات يوم سيغدو كل شيء ملتفًا. الخطوط المستقيمة التامة غير موجودة. كل شيء مستدير والكل يتحرك حول الكل. الناس مهووسون بالخطوط المستقيمة، بالأبنية الشديدة الاستقامة، وبالقواعد وبالأشياء المصطنعة. وهذه الأشياء مستقيمة في مظهرها فقط، كما يمكن التحقق تحت المجهر. غير أنّ الخطوط المستقيمة قد سيطرت على قلوب البشر فصاروا يشيرون بكلمة مستقيم إلى القوانين وإلى ما هو صحيح. المستقيم هو الخير والمنحني هو الشر. لكنّ سورس ما يزال صغيرًا جدًّا كي يفكر في هذه الأمور لذلك كان يرسم دوائر، واحدة تلو الأخرى. ولم يرسم خطوطًا مستقيمةً إلاّ في وقتٍ متأخّر. وهكذا تلاشت الطفولة مع مرور السنين ونبَت بعضُ الشَّعر فوق الشفة العليا.   أفونسو كروش دار مسكلياني

الكتب التي التهمت والدي

2.500  دك
يفالدو بونفين، الموظف الحكومي، الذى يعيش حياة رتيبة ومملة فى مكتبه داخل مصلحة الضرائب، وذات يوم يصطحب معه بعض الروايات إلى عمله ليقرأ خلسة. ذات يوم، وبينما كان يتظاهر بالعمل، انغمس فيفالدو بونفين فى القراءة، واختفى من هذا العالم بين ثنايا الكتب. هذه هي حكايته الحقيقية التي يرويها ابنه إلياس بونفين. الذى خرج بحثًا عن والده عبر أمهات كتب الأدب الكلاسيكى، مثل جزيرة الدكتور مرور، ودكتور جيكل ومستر هايد "روبرت لويس ستفنسون"، والجريمة والعقاب للكاتب فيودور دوستويوفسكى، وفهرنهايت 451 للكاتب راى برادبرى. فهل يوافقه الحظ فى هذه الرحلة الذهنية التى يواجه خلالها شتى أنواع المخلوقات الخيالية ونماذج مختلفة من المجرمين والشخصيات الأدبية؟. عدد الصفحات :١٢٠ أفونسو كروش دار مسكلياني

هيا نشتر شاعرا

2.500  دك
يناقش الكاتب بأسلوب ساخر مجتمعاتنا الغرقة في الماديات والشكليات والمظاهر الفارغة ، يتحدث الكاتب عن الكثير من الأرقام والإحصائيات الدقيقة ، يتحدث عن عائلة اشترت شاعراً فتتحول حياتهم من حساب الأشياء بالأرقام والإحصائيات المادية إلى الإستعارة والكناية والتشبية حيث تصبح هذه الأمور من أساسيات الحياة بالنسبة لهم بعد أن كانت مجرد أرقام وإحصائيات أفونسو كروش دار مسكلياني