عرض 1–12 من أصل 50 نتيجة

آموك :سعار الحب

2.500  دك
منتصف الليل، يدق جرس السفينة. يتحسسك المجهول بعين لا تراها. يقف وراءك ضاحكاً منك وأنت تبحث في زحمة الأشياء عن شيء يشبهك. إنه هنا، جامد في مكانه، يجلس لا مبالياً. وفجأة، دون أي سبب واضح، يثب من مقعده ويهرول إلى الطرقات. يركض ويركض بلا توقف وقد تلبست به حمى الـ “الآموك”. إلى أين يأخذنا العشق وهو يأتي فجأة مثل حجر في بركة آسنة؟ وكيف سنجاريه وسط عزلتنا واختصامنا الدموي مع العالم؟ سؤال قديم بائس لا تتوقف هذه الرواية عند حد تفجيره، وإنما تتجاوزه إلى البحث فيما يمكن أن تؤدي إليه أبسط الانفعالات الإنسانية، وهي تتشكل داخل نسق سردي استطاع فيه زفايغ أن يتمثل جيداً أطروحات فرويد وانفلاتات دوستوفسكي مطعماً ذلك ببهارات الشرق حيث ترادف العشق مع الجنون منذ قيس ليلى إلى آخر المتصوفين الراكضين على هذه الأرض. ستيفان زفايغ دار مسكلياني

اعترافات الراهب يقطين

6.250  دك
تعلمنا القصة أن الحكمة والتجارب الشخصية يمكن أن تكون مصدر إلهام للآخرين. عندما نشارك قصصنا ونصائحنا مع الآخرين، فإننا نساهم في تحويل حياتهم وإشعال النور في قلوبهم. إن قصة الراهب يقطين تعتبر رحلة روحية مثيرة وملهمة. تذكرنا بأهمية البحث عن النور الداخلي والتحول الروحي، وتعلمنا قيم العفو والمحبة والتسامح. لذا، دعونا نستوحي من هذه القصة ونسعى لتحقيق السلام والسعادة الداخلية في حياتنا. اعترافات الراهب يقطين - سلسة زيزا الجزء الرابع جوزيه ماورو دار مسكلياني

التبر

3.500  دك
لا تودع قلبك في مكان غير السماء. إذا أودعته عند مخلوق على الأرض طالته يد العباد وحرقته. والشيخ لا يرهن قلبه. لم يرهنه قط. لم يتزوج ولم يلد ولم يربِّ قطعان الأغنام أو الإبل. ربما كان هذا هو سبب تحرره من الهم. لم يره غاضبا. ولم يره ضاحكًا. ابتسامة واحدة، ثابتة، مطبوعة على شفتيه. وها هو الآن يقف على حكمته . عادت الاستغاثة تشق سكون الصحراء، وتتردد في كل السلسلة الجبلية: «آ-آ-آ-ع-ع-ع…» غزت أنفه موجة جديدة من الشياط. حملتها إلى قبره نسمة شمالية لافحة فاحترق قلبه. أزاح الأحجار التي تسد الشق فأعماه النور. زحف على أربع مغمض العينين. رائحة الشياط تشتد. تمتزج بالنسيم اللافح وبرائحة الحطب والدخان. رآهم يتكأكؤون حوله عند السفح. بعضهم يشده بالحبال والبعض ينشغل في تحمية السكاكين والمدى في الموقد المشتعل. عدد الصفحات : ١٣٠

الحفيدة

5.000  دك

تجري أحداث هذه الرواية بعد عشر سنوات من ثورة الفلاحين التي شهدتها منطقة «ألينتيخو» بالبرتغال سنة 1974، من أجل تحسين حياة العمال الزراعيين وصغار الفلاحين. ومع ذلك لم يتغير أي شيء، فقد ظل الفقر سائدا عاما، ودفع الفتاة الشابة «روزا» إلى أن تصبح خادمة، ولكن هذا لا يعني أن هذه الرواية تندرج ضمن الروايات الواقعية الجديدة، فهي تختلف عنها كل الاختلاف. إنها معرض لشخصيات تخوض غمار مواقف هزلية صاخبة، وتنهض من صلب المأساة. في هذا الكتاب المربك المحيّر، يقدم لنا أفونسو كروش عملا تخييليا يسمو على الواقع، ويجعل من السخرية أسلوبا جمالًا لكثير من المساءلات، إذ ينتصب الأستاذ «بورخا» منافسا لفيلسوف المتعة «ديوجين ديناندا»، ويغدو فانوس «آري» الراعي شبيها بفانوس «ديوجين» المتشائم الساخر.

إننا إزاء رواية تؤالف بين البهجة والشجن، رواية لا تتوقف عن إضحاكنا كلما توغلنا فيها، فإذا فرغنا من الضحك لم ننتبه إلى أنفسنا ونحن نبكي

الحفيدة أفونسو كروش دار مسكلياني

الرسام تحت المجلى

3.500  دك
كانت الدائرة أوّل ما رسمه جوزيف سورس. فهي أكثر الأشكال طبيعيّة، وهي قادرة على احتواء كل شيء. إنها رحم الأشكال كافة. يقولون أنه إذا طلب من شخص معصوب العينين أن يسير في خط مستقيم فإنه يمشي في دوائر. لماذا يسير المرء في دوائر حين يغمض عينيه؟ إنه لغز، لكن الشخص المغمض العينين يسير نحو الداخل، وكذلك يلتف الوقت ولا يمضي على نحو مستقيم. فالوقت مثل شخص مغمض العينين. في الواقع كل شيء يسير في دوائر، بدءًا من الذكريات وانتهاءًا بالحكايات. وذات يوم سيغدو كل شيء ملتفًا. الخطوط المستقيمة التامة غير موجودة. كل شيء مستدير والكل يتحرك حول الكل. الناس مهووسون بالخطوط المستقيمة، بالأبنية الشديدة الاستقامة، وبالقواعد وبالأشياء المصطنعة. وهذه الأشياء مستقيمة في مظهرها فقط، كما يمكن التحقق تحت المجهر. غير أنّ الخطوط المستقيمة قد سيطرت على قلوب البشر فصاروا يشيرون بكلمة مستقيم إلى القوانين وإلى ما هو صحيح. المستقيم هو الخير والمنحني هو الشر. لكنّ سورس ما يزال صغيرًا جدًّا كي يفكر في هذه الأمور لذلك كان يرسم دوائر، واحدة تلو الأخرى. ولم يرسم خطوطًا مستقيمةً إلاّ في وقتٍ متأخّر. وهكذا تلاشت الطفولة مع مرور السنين ونبَت بعضُ الشَّعر فوق الشفة العليا.   أفونسو كروش دار مسكلياني

الساعة الخامسة والعشرون

5.000  دك
إن رواية الساعة الخامسة والعشرون أحد أكثر الأعمال السردية الباعثة على أسئلة جذرية حول مصير الإنسان المأسوي ، فعالم الرواية الافتراضي متاهة يتعذر أن ينجو منها أحد . وعلى النقيض من معظم الأعمال السردية حيث يختل توازن الأحداث ثم يعاد في النهاية ، فإن نسق الاختلال يتعمق بمرور الزمن ، ولا يعود إلى سابق عهده أبداً رواية تتجلى فيها أصداء الملاحم الكبرى ، والتراجيديات الإغريقية و المآسي الشكسبيرية ، ومجمل الأعمال التي انصب اهتمامها عل مصير الإنسان ، لذلك فهي تنتسب إلى سلالة الآداب السردية الرفيعة الخالدة كثير من الروايات يتلاشى حضوره مع الذاكرة بمرور الأيام ، وتصبح استعادة أجوائه صعبة ، وربما شبه مستحيلة ،وقليل منها يدمغ الذاكرة بختمه الأبدي ، ومن ذلك القليل النادر رواية الساعة الخامسة والعشرون. عدد الصفحات : ٤٩٦

السر الحارق

2.750  دك
حين يقطع الحطّاب شجرة ليتدفأ بها، لا يفكر في العصفور الذي يحرمه دفء عشّه بين أغصانها، ولكنه يشفق عليه إذ يراه مقروراً يناجي وهجاً كاذباً خلف نافذته. كذلك هو الإنسان في تعامله مع أخيه الإنسان، لحظة تستبدّ به شهوة التملّلك، وتتضخم فيه نرجسية الذات. حطّاب لا تصمد أمامه أصلب الأشجار، ولا هو يهتم بما يسقط من فراخ. لم يتوقف ستيفن زفايغ طوال مسيرته الإبداعية عن الحفر في باطن الذات الإنسانية وكاشفته أدق خفاياها وأعنف انفعالاتها كالحب والشغف والقلق والخوف والكراهية والحقد. وبلا مواربة أو إيهام يضعنا أمام الحقيقة، وهو يصوغها في رواية السر الحارق على لسان طفل في الثانية عشر من عمره لما يبلغ الحلم. وعندما يتوقف النضج عن أن يكون معياراً للحكم على الأشخاص، تتكشف لنا الحياة من زوايا نعجز عن بلوغها أو حتى عن إدراكها إدراكاً مجرداً. ستيفان زفايغ دار مسكلياني

الفلسفة علاجا للتعاسة

5.500  دك
كيف لي إذن إثباتُ أنّ الفلسفة علاج للتّعاسة إذا كانت هي ذاتها تبدو سببًا في المعاناة؟ أليس الوعي الحاد بالوجود هو بالأحرى ما يمكنه أن يؤصل للتعاسة؟

في الواقع، وكما ذكرنا ذلك سابقا، تقترن درجة الوعي بمدى حساسية الكينونة. فكلما ازداد وعينا بالواقع كنا أكثر حساسية ضمنه، وستزداد، بذلك، قابليتنا لاختبار الشعور الكثيف بالفرح والمعاناة على حد سواء. إن نزعتنا إلى السعادة أو إلى التعاسة تنبع لاحقا من تصوّرنا لحياة سعيدة، لأننا إذا اعتقدنا أن تحقيق السعادة يشترط عدم معرفة المعاناة، فسنتموقع آليا، وعلى نحو من المفارقة، ضمن منظورٍ يُعزّز المعاناة بما أنّ الحياة لن تستجيب أبدًا لمثل هذه الانتظارات اللاواقعية، وسنكون بذلك في صراع دائم ضدّها. إذا أدركنا، على العكس من ذلك، أنّ الحياة تتوافق مع التّطوّر، فسوف نتصالح إذَنْ مع المحن التي تعترض طريقنا، لأننا سنُسلّم بأنّه من خلال مثل هذه التحديات يمكننا أن نتسامى ونُواصل نُموّنا.

جولي ترمبلاي ترجمة فؤاد العكرمي دار مسكلياني  

القبيلة التي تضحك ليلا

3.500  دك
ماذا لو كنتَ حاضرًا يقفُ بين ماضٍ مُهدَّدٍ بالتلاشي ومستقبلٍ قد يضيع في دروب الأبديّةِ المفخّخةِ بالعَدَم؟ بل ماذا لو كانَ ينقصُ قبيلتَك أن تضحكَ ليلًا، وكان عليكَ أن تُهديَها تلك الضحكةَ الناقصة في مولودٍ أبَى أن يجيء؟ خمسة عشر عامًا قضّاها بطلُ الرواية لاهثًا وراء ماضٍ يريد أن ينتشله من فكاك الضياع، وفحولةٍ أرهقها الشكّ، وآتٍ مهدّدٍ بالعجز عن الامتداد في مستقبلٍ يُضحك القبيلة ليلًا مع الأطفال الضاحكين، فكان الطفلُ الأنبوب ضوءًا شَحيحًا خفقَ في آخر النفق بعد لَأْيٍ، لكنّه أبى أن يكون واثقَ اللمعان. خمسة عشر عامًا من مآتمَ صامتةٍ وجنائزَ تسير إلى صدر البطل ولا يمشي فيها سواه. كلّ القصّة ساعاتٌ بين المستشفى والطريق، لاذَ فيها البطل بذاكرةٍ تنزف حكايةً بعد حكايةٍ، ساعاتٌ من زمنٍ هاربٍ تمتدُّ فتطوي قرونًا من عذاب الباطن وقسوة الخارج، في انتظار نبإٍ عظيمٍ يصرخ البطلُ بعدَه في وجه العالم: نعم لقد صرتُ أبًا، وهذا الاسمُ لي، ولتأتِ الآنَ النهاية. ولكن، إذا كان الابن تأكيدا للأبوّة واستمرار النسل في الذاكرة، ألا تكون الكتابة أبوّة الأبوّات؟ هكذا تواجهنا هذه الرواية وجها لوجه لتُعلن عن ميلاد أبٍ كبير. 133 صفحة

القلعة الزرقاء

5.250  دك
تغوص رواية القلعة الزرقاء عميقا في المجتمع الانساني و تذهب في تشريحه لتعري تناقضاته و تكشف زيفه و خداع مظاهره ببراعة نادرة ففي يوم تقرر فالنس ستيرلنغ الخانعة الراضية بكل ماسطره لها المجتمع ان تنحرف عن الطريق لتنحت بارادتها الخاصة ما تريد لوسي مود مونتغمري دار مسكلياني