عرض 25–36 من أصل 50 نتيجة

دماء الكتب

4.500  دك
الجزء الثاني لكتاب "حياة الكتب السّرية" لسانتياغو بوستيغيو "دماء الكتب"، بعد الجزء الأوّل من ثلاثيّة "تاريخ الأدب المنسيّ" يُواصل الروائي والأكاديمي الإسباني سانتياغو بوستغيّو مغامرة البحث والقصّ معًا في حكايات الكتب المنسيّة وفي سيَر كتّابها وما حفّ بها من ظِلال، ليقتفي هذه المرّة دماء الكتب ودماء كتّابها في الجزء الثاني الموسوم بـ "دماء الكتب"، وقد ورد في كلمة غلافه على لسان المؤلّف نفسه: "يقترح كتاب «دماء الكتب» على القارئ رحلةً مختلفةً عبر تاريخ الكتابة. فوراء العناوين الّتي سيزورها في هذا السّفر عبر الزّمن، ثمّة حالاتُ التباسٍ وألغاز، وثمّة دماء تنزّ بإيقاعٍ مُتواتر: إنّها دماء الكُتّاب الّتي تسيلُ في صمتٍ بين أسطر كتبهم.   وفي طريقنا ستُفاجئُنا أحكامٌ بالإعدام، وقبورٌ ضائعة، ومبارزاتٌ بالسّيوف في عتمة اللّيل أو تراشقٌ بالرصاص فوق الثّلج الأبيض...   إنّ الأدب الجيّد بحقٍّ هو ذاك الّذي يجعل قلوبنا تخفق، ويجعلنا ننفعل، وينقلنا إلى عوالم أخرى، وهو الّذي يقنعنا بأنّ ما هو مكتوبٌ أكثر واقعيّة من الواقع نفسه، وبأنّهُ يُحسُّ ويحتلّ الأرواح ويتدفّق مثل الدم في الأصداغ وفي الأيدي. ففي«دماء الكتب» دعوةٌ إلى عدم الخوف من سائل المشاعر الأحمر إذ يحوّله الكُتّاب والكاتبات، ببراعتهم وعبقريّةِ حدوسهم، إلى حبرٍ أسود، لعلّنا نعيد التفكير في الحياة، ونتساءل من أين أتينا وإلى أين نسير ومن نحن؟   لقراءة هذا الكتاب، لا تهمّ فصيلة دم القارئ. فكلّ ما يهمّ هو الانسياق وراء شغف القراءة. ولكن يوجد تفصيلٌ آخر له أهمّيته أثناء هذا السفر. إنّه غزارة الدم في العروق". سانتياغو بوستغيّو دار مسكلياني

ريمي بلا عائلة ( جزئين )

10.000  دك
«ريمي»: طفلٌ يكتشف في الثامنة من عمره أن لا عائلة له، فتشهد حياتُه بعد ذلك تردّدًا مُثيرًا بين الأمل والخيبة، الأمل في الحصول على عائلة، وخيبة الإحساس بالفقد وضياع ذلك الأمل، بدءًا بمُربّيته الأم «باربران»، فمعلّمه «فيتالس» بفرقته الحيوانيّة، ثمّ السيّدة «ميليغان» وابنها، وانتهاءً بالجنائني «أكين» وأبنائه. ومع ذلك، فإنّه لا يستلم لليأس والإحباط، ويُقبل على الحياة بشجاعةٍ نادرة، فيخوض مغامرة البحث عن عائلته مسكونًا بقيم الحبّ والصّداقة والوفاء والصّبر، حتّى غدا بطلًا في عيون ملايين الأطفال والشّباب الذين قرؤوا هذا الكتاب. وشهدوا فيه حياةً حقيقيّةً إلى أبعد حدٍّ. «ريمي بلا عائلة»: رواية تعلّم اليافع والكهل معًا أنّ الحياة تؤخذ غِلابًا، وتؤكّد أهميّة الأسرة في المجتمع. إنّها رحلةٌ مُتخيَّلةٌ تجعل كلّ قارئ وهو يقتفي آثار «ريمي» يعيش محنةَ فقدان العائلة، حتّى يُدرك بعد أشواط من العناء والمغامرة أنّها إحدى أثمن الأشياء في هذا العالم. فهل نحتاج ونحن نتصفّح النصوص الأدبيّة العظيمة إلى أن نعيش التجربة كي نعرف الحقيقة؟ وإذا كان الخسرانُ طريقًا إلى المعنى، أليس الأدب طريقًا إلى الحياة؟ دار مسكلياني

رينكو والكنز

3.250  دك
طفل يتيم يأتي إلى بلدة «مونتيبينوس» وهو لا يعرف أنها مسقط رأسه. لم يكن له من زاد غير حقيبة بالية، ورسالة من مديرة ملجأ الأيتام إلى عمدة البلدة، وقد تلقت بدورها رسالة من والد رينكو، الموسيقي الذي هاجر إلى أمريكا، ذكر فيها، قبل أن يفارق الحياة، أنه ترك لابنه كنزًا. غير أن الرسالة مثيرة للغرابة، فهي عبارة عن نشيد غامض يتضمن أسماء أماكن محلية، لأن الكنز موجود في البلدة نفسها، دون علم أحد. ولكن ما هو بالضبط؟ وكيف الوصول إليه؟ تتعقد الأحداث أكثر عندما يكتشف المفتش «غانديسا» أن هذا النشيد قد ضمن قائمة المشتبه بهم في قضية الكنز المدفون. وتكشف التحريات عن دور كل منهم في قصة كنز الموسيقي. وهكذا تنهال على رأس الصبي حزمة من الحقائق التي تعري الوجه البشع للحروب. «رينكو والكنز» رواية تحتفي بقيم الصداقة والتسامح والتكافل لتجاوز الآثار التي خلفتها الحرب الأهلية. عدد الصفحات : ١٧٦ دار مسكلياني

زول الله

4.000  دك
لا شيء يدفع هاجسَ الموت عن الخائف من المصير سوى المعنى. وقد يكون مفتاحُ معنى الحاضر معلّقًا في أفقٍ مؤجّلٍ أو في ماضٍ دفينٍ، بين طيّات كتُبٍ أو ألواحٍ أو سطوحِ حجارةٍ، ينتظر من يستنطقه. لكنْ هل يستطيع إنسانٌ واحدٌ فكَّ طلاسم المعنى أم يحتاجٌ في ذلك إلى شبكةٍ من الأعوان المخلصين تُعينه في تهجّي حروفه وتتدبّرُ أمرَه إن وجدَ نفسَه بين مطرقة السلطة وسندان الفقهاء؟   لكأنّ الشخصيّات في هذه الرواية أشباحٌ في مهبّ المعنى، تحضر وتغيب، كيفما حرّكتها رياح السرد وأسئلتُه المُضنية، فلا تبقى منها غير آثارها، وكلّ حاضرٍ ينفخ في أثرٍ غائبٍ، أليست الكتابةُ نداءً للغياب؟ ما كان لـ "زول الله" أن يروي بعضَ فصولٍ من سيرة الإنسان في هذا الوطن المنكوب لولا أختٌ في شبكة الأعوان ورّاقةٌ شَغَلَها، كما شغل الأصفياءَ من إخوانها، أمرُ حفظ الماضي خوفًا من تتار العصر. جاءت تجرّه إلى الدكّان مولودَ يومِه من جديدٍ، وقد أفلتَ من فكّ السلطة، فصار الدكّانُ مستودعَ حكاياتٍ وملتقى فنونٍ، بل غرفةَ عمليّاتٍ وتخطيطٍ، لا لمجموعة حزبيّةٍ أو طائفةٍ دينيّةٍ بل لإخوانِ صفا جُددٍ اجتمعوا على الفكر الحرّ والإيمان بالإنسان، فلم يجدوا أمامَهم من حبال النجاة سوى الرّحيل، وقد نسيتْ دارُ السلام أن تكون دارَ سلام نزار شقرون دار مسكلياني

شجرتي شجرة البرتقال الرائعة

4.500  دك
من هذا الطفل الذي يناديه الجميع بالشيطان الصغير ويصفونه بقط المزاريب؟ وأي طفل هذا الذي يحمل في قلبه عصفورا يغني؟ كتاب شجرتي شجرة البرتقال الرائعة للكاتب خوسيه ماورو دي فاسكونسيلوس عمل يدرس في المدارس البرازيلية وينصح الأساتذة في المعاهد الفرنسية طلبتهم بقراءته. إنه عمل مؤثر وإنساني على لسان شاعر طفل لم يتجاوز عمره خمس سنوات.عمل لا يروي حكاية خرافية ولا أحلام الصغار في البرازيل فحسب، بل يروي مغامرات الكاتب في طفولته، مغامرات الطفل الذي تعلم القراءة في سن الرابعة دون معلم، الطفل الذي يحمل في قلبه عصفورا وفي رأسه شيطانا يهمس له بأفكار توقعه في المتاعب مع الكبار. هذه رواية عذبة عذوبة نسغ ثمرة برتقال حلوة... رواية إنسانية تصف البراءة التي يمكن لقلب طفل أن يحملها، وتعرفنا إلى روح الشاعر الفطرية... حكاية طفل يحمل دماء سكان البرازيل الأصليين، طفل يسرق كل صباح من حديقة أحد الأثرياء زهرة لأجل معلمته وهو يتساءل بمنتهى البراءة: ألم يمنح الله الزهور لكل الناس؟". عدد الصفحات : ٢٤٥

ظل الريح

6.000  دك
ظل الريح هي رواية اسبانية للمؤلف كارلوس زافون ، ترجمت هذه الرواية إلى أكثر من 20 لغة من ضمنها اللغة العربية ..   ..تدور أحداث هذه الرواية بمنتصف القرن العشرين وتحديدًا في مدينة برشلونة ، حيث يقوم رجل مسن باصطحاب ابنه ( دانيال ) إلى مكان يسمى ( مقبرة الكتب المنسية ) ويوجد هذا المكان في أسفل المدينة   وعلى دان أن لا يخرج إلا بصحبة كتاب واحد يختاره ليحافظ عليه .. تُرى ماهو الكتاب الذي سيختاره دانيال ومالذي سيكتشفه من خلاله ؟ كارلوس زافون دار مسكلياني

عنف الدكتاتورية

5.000  دك
إن ما كتبه ستيفان زفايج منذ نحو مائة عام عن عنف الديكتاتورية ما زال صالحًا للقراءة إلى يومنا هذا.. فى كتابه يحدد ستيفان زفايج قطبى الصراع حول قضية الديكتاتورية، قائلًا: «التسامح ضد اللا تسامح، الحرية ضد الوصاية، الإنسانية ضد التعصب، وكل هذه التسميات تعبّر عن قرار شخصى، أيهما الأهم بالنسبة لكل فرد: الإنسانى أم السياسى؟ الفردى أم الجماعى؟». ستيفان زفايغ دار مسكلياني

فردوس الغليان

5.000  دك
ماذا لو جاءك يوما أحد يعرض عليك أن تعمل عنده كبش فداء 15 قد تسخر منه في البدء وتتهمه بالجنون. لكنك قد تأخذ الأمر على محمل الجد إذا كان المقابل معريا وكنت واحدا من النعساء الذين لا تنزل المصائب إلا حيث يوجدون فتوجه إليهم أصابع الاتهام ويصيرون رغم أنوفهم أكباش فداء بلا مقابل كانت تلك قصة بنيامين. عامل المتجر، وهو شاب وجد نفسه مجبرا على إعالة إخوته من أمه، وكان عليه فوق ذلك أن يكون. حكاء والغريب أن ما يحدث له لم يكن في نهاية الأمر سوى تحقق لما كان يرويه من وحي خياله. هذه رواية تعالج مفهومي الإبداع والمغامرة يحركها لغز غامض يجعل القارئ مشدودًا إلى آخر سطر فيها، لكنها لا تكتسب قيمتها من التشويق فحسب، فهي تثير بعمق نادي قضايا مهمة كالحب والتحدي والصبر وتحمل المسؤولية في مواجهة أعباء الحياة ومفاجأتها، فهل كان بطل الرواية ينسج من خياله قصة يرويها لإخوته كي يسد بالحكي تغرة تركتها الأم الهارية؟ أم كان بيني معهم قصته من حيث لا يدري؟ ومن سيفك لغز أحداث المتجر الغريبة المحقق النظامي أم صبية شياطين تعددت مواهبهم وعدى الخيال ملكاتهم فصاروا به قادرين على فك طلاسم الواقع؟ دانيال بيناك دار مسكلياني