عرض 37–48 من أصل 57 نتيجة
على مقهى الوجودية
يقول لهم: "هيا.. لو كنتم فينومينولوجيين لاستطعتهم التكلم عن هذا الكوكتيل ولتفلسفتم عنه أيضًا" جملة بسيطة أسست لنشوء تيار فكري إذا ألهمت سارتر بدمج مصطلح الفينومينولوجيا مع عقليته الإنسانوية الفرنسية.. وستنتقل روح هذه الحركة إلى نوادي الجاز والمقاهي وتيار اليسار قبل أن تشق طريقها بين الكلمات كالوجودية.
الوجوديون، مجموعة فلاسفة وروائيون تحدوا المعتقدات التقليدية في زمنهم، وتركوا بصمتهم على ثقافة الشباب في الستينات، وعلى حركة الحقوق المدنية ومناهضة الاستعمار والحركة النسوية، وغيرها من الحركات والاتجاهات التحررية.
ثم بدا أن الوجودية انتهت. ولكننا نجد أنفسنا الآن، في القرن الحادي والعشرين، نواجه مرة أخرى أسئلة جوهرية تتعلق بالهوية والحرية، هذه المرة في عالم معقد فائق التقنية.
وربما يكون لدى الوجوديين ما يقولونه لنا أكثر من أى وقت مضى. هذا الكتاب سرد شخصي لهذه الحركة الجريئة، ولمفكريها الذين أبدعوها بعلاقاتهم العاطفية والجنسية، وتعاليمهم وتمرداتهم، وصداقاتهم مدى الحياة وخصامهم العنيف أحيانًا.
حكاية ملحمية للأفكار الكبيرة، أبطالها شخصيات شغوفة شغفًا أقوى من الحياة نفسها، على مقهى وجودي كبير حيث العقل الصاخب المُهتاج: سارتر، بوفوار، كامو، هيدجر، هوسرل، ياسبرز، ميرلوبونتي، وآخرون
على مقهى الوجودية
سارة بكويل
دار التنوير
عمارة السعادة
فن السفر
فن اللامبالاة
في قبوي
في في قبوي دوستويفسكي لم يخلق قصة للقارئ ليتابع أحداثها، بل هو أقرب إلى أن يكون كتابًا أراد منه دوستويفسكي أن يعبّر عن أفكار ونظرة إلى الحياة من خلال شخصية سلبيّة لإنسان يمتلئ قلبه بالمرار والاحتقار للناس ولنفسه.
لقد قيل عن هذه الرواية إنها تعبّر عن تيار تشاؤمي عرفه القرن التاسع عشر من أبرز أعلامه نيتشه وكيركجارد وشوبنهاور، فنرى البطل يهاجم نظريات الأخلاق والمنفعة والمصلحة والنظريات الوضعيّة والمادية التي راجت في ذلك الزمان.
في رواية في قبوي فيودور دوستويفسكي كتب أفكاره وأحداث العمل على جزئين، القسم الأول منها ليس إلا نوعًا من حديث الإنسان مع نفسه، أو هو نوع من الاعتراف، فيقول: أنا رجلٌ مريض.. إنسان خبيث... لست أملك شيئًا مما يجذب ويفتن. وفي هذا القسم يغلب الجانب الفكري الفلسفي.
فهو يرفض الوقوف حتى أمام جدار العلم، فيرفض قبول أن 2×2=4، فيقول: فيمَ تعنيني قوانين الطبيعة والرياضيات إذا كانت هذه القوانين لا ترضيني ولا تعجبني؟ إنني أرفض أن أُذلَّ أمام هذا الحاجز.
أما في القسم الثاني، فنراه يدخل إلى عالم الأدب والشعر من خلال تعليقات على بعض الأعمال، وعلى عالم الوقائع من خلال نظرته لمجتمعه، ومن خلال علاقة مع بائعة هوى تظن واهمة أنه سيخلّصها من التردّي الذي ينتظرها.
عدد الصفحات :١٩٣
رواية في قبوي
فيدور دوستيوفسكي
ترجمة سامي الدروبي
دار التنوير
قلق السعي إلى المكانة : الشعور بالرضا أو بالمهانة
يعتبر كتاب قلق السعي إلى المكانة للفيلسوف البريطاني آلان دو بوتون من أبرز الكتب الجامعة لحقلِ الفلسفة مع تطوير الذات، ولذا فقد كتب بأسلوب واضح ومتاح للقراء من جميع المستويات دون أن يضحّي بما تتضمنه تساؤلاته من عمق وإشكالات.
بعد كتابه "عزاءات الفلسفة" الذي لقي إقبالاً لافتاً، يصدر بوتون هذا الكتاب، وبطريقة مرحة ومسلّية يغوص دو بوتون في طُرق بحثنا عن حب الناس وتقديرهم لنا، أي عن مكانتنا في نظرهم.
عدد الصفحات :٣١٢
قلق السعي إلى المكانة
آلان دو بوتون
دار التنوير
كيف تجد الحب : مدرسة الحياة
يجب أن نشعر بالشفقة على أنفسنا، فتحدّيات العثور على الحب معقّدة للغاية، إذ ما زلنا نتعثّر في تحديد كيفية الدخول في علاقات جيّدة. وعلامات فشلنا مرئية في كل مكان حولنا.
على ماذا يقوم الحب؟ سؤال يصعب تقديم إجابة عنه! هل يقوم على الانجذاب الغريزي، أم على عقلانية الاختيار؟ يُعَدّ اختيار شريك من أكثر القرارات صعوبة على الإطلاق، وتكلفة الفشل المتكرر باهظة. فالطريقة التي يحوّل بها الحب حيواتنا، مقارنة بالآمال التي نعلّقها عليه، قد تبدو مخيّبة للغاية إذا ما أخذنا في الاعتبار الإحصاءات المتعلقة بالتعاسة الزوجية والآلام الناتجة عن الخيبات.يشرح هذا الكتاب كيف تملي علينا تجاربنا المبكرة كيف ومن نحب. ويتناول مجموعة مهمة من الأفكار لمساعدتنا على اتخاذ خيارات أكثر أمانًا وإبداعًا وفعالية في الحب. كما تُستحضَر فيه أفضل رؤى علم النفس والتجارب والأفكار التي نحملها في سبيل العثور على الحب والحفاظ عليه.
مدرسة الحياة منظّمة عالمية تعين الناس على عيش حياة أكثر إشباعًا. إننا نحاول تعزيز طبائع أعمقَ تفكّرًا، ونساعد الجميع في العثور على حياة مشبعة راضية. مدرسة الحياة مورد لاستكشاف العلاقات ومعرفة الذات والعمل والعِشرة الاجتماعية والعثور على الهدوء والاستمتاع بالثقافة من خلال ما توفّره من محتوى وتواصل. يمكنكم أن تجدونا على الانترنت وفي المكتبات، وكذلك في أماكن مضيافة في أنحاء العالم تقدّم دروسًا ومناسبات وجلسات معالجة فردية.
كيف تجد الحب
آلان دو بوتون
دار التنوير
كيف راى أينشتاين الإله
"لدى تيبيت براعة في العثور على المفكرين الذين يناقشون الأسئلة العميقة والمهمة." روبرت رايت، مؤلف كتاب The Evolution of God "تُعد كريستا تيبيت نسخة معاصرة من الفيلسوفة سيمون فايل. لقد عكفت على مزج الحياة الروحية والثقافة العلمانية ببراعة مثيرة للإعجاب عبر حواراتها مع الفيزيائين، والشعراء، وعلماء الأعصاب، والروائيين، والبيولوجيين والرهبان البندكتيين، الذين تجمعهم سمة العقل والقلب التي منحها آينشتاين اسمًا جميلًا هو "العبقرية الروحية". لقد أوجدت مساحة نادرة للتفكر والانعتاق وسط ثقافتنا الرجعية؛ لكي تستكشف حياة لها معنى." ماريا بوبوفا، Brain Pickings "كريستا تيبيت هي أستاذة العثور على القوزاق الدقيقة، وفي نظرها تسمو الأسئلة الإيمانية العظيمة فوق الإجابات البسيطة التي تقدمها الأديان." أندرو سولومون، مؤلف كتاب Far From The Tree "لقد ذكّرتنا كريستا تيبيت من دون كلل بالتحدي الدائم، وبالعمق، وبالتعقيد الذي يتسم به المسعى الروحي." كارين أرمسترونج، مؤلفة كتاب The Case For God "تتمكن كريستا تيبيت من امتلاك المساحة الوسطى؛ وهي مساحة كبيرة للغاية وشاملة يعيش أغلبنا فيها معظم الوقت، وهي مكان يجيب علينا أن نعيش فيه ونتفكر في الأسئلة الدائمة المتعلقة بالإيمان، والشك، والمعنى، تلك الأسئلة التي طالما كانت في قلب الخبرة البشرية منذ قديم الأزل." باتريشيا هامبل، مؤلفة كتاب The Florist's Daughter
كيف رأى اينشتاين الإله
كريستا تيبيت
دار التنوير