عرض 1–12 من أصل 335 نتيجة

آخر الشهود

4.500  دك
كُتب الكثير عن بطولات ومآثر الحروب، وعن مدى الحاجة إليها بوصفها وسيلةً لتحقيق أهداف قد تُعدُّ نبيلة. لكن بقي السؤال الدائم: هل يوجد تبرير للسلام ولسعادتنا وحتى للانسجام الأبدي، إذا ما ذُرفت دمعةٌ صغيرةٌ واحدة لطفلٍ بريءٍ في سبيل ذلك؟ في الحرب العالمية الثانية، قُتل وجُرح وهُجِّر أكثر من مئة مليون شخص في حرب هي الأكثر دموية –حتى الآن – في تاريخنا البشري. وقد كُتب الكثير عن مآسي ونتائج هذه المرحلة القاتمة من تاريخنا. ولكن كيف رآها آخر الشهود الأحياء؛ أطفال هذه الحرب؟ بعد أكثر من ثلاثين عاماً على نهاية تلك الحرب تُعيد سفيتلانا في كتابها مَن بقي من أبطال تلك المرحلة إلى طفولتهم التي عايشت الحرب، لتروي على لسانهم آخر الكلمات... عن زمان يُختتم بهم... لا تعليقات للكاتبة في أول وآخر الكتاب، كما جرى في كتابيها المترجمين "صلاة تشرنوبل" و"فتيان الزنك"، تاركةً كل المجال الفسيح للذاكرة والورق على الامتلاء تلقائيًا، وللقارئ الكثير من الوقت للتأمل بخرابات الأرض، ولا أجوبة يمكن أن تسوقك إليها الروايات، هي وثائقيات ومذكرات لتحفيز البحث في كوارثنا. لعل ذلك لا يعيدها. في آخر الشهود ، تترك الكاتبة المجال فسيحًا للذاكرة والورق على الامتلاء تلقائيًا "الكتاب أقرب إلى الرواية المونولوجية، أو الرواية متعددة الأصوات، التي قامت ألكسيفيتش باعتمادها وتوظيفها في مجموعة رواياتها الوثائقية، القائمة على البوح والاستحضار والتذكر، ومجموعة من العمليات الذهنية وضعت فيها شخوصها ضمن ذلك الظرف من السرد" ألترا صوت عدد الصفحات : 3

آفاق علمية ورؤى نقدية في الثقافة والاجتماع والإدارة واللسانيات وفلسفة المنهج

2.750  دك
 
 

كتاب آفاق علمية ورؤى نقدية في الثقافة والاجتماع والإدارة واللسانيات وفلسفة المنهج

حقوق النشر محفوظة

لا يمكن قراءة الكتاب أو تحميله حفاظاً على حقوق نشر المؤلف و دار النشر غير متوفر رقمياً أو ورقياً من خلال مكتبة نور، متروك للتقييم والمراجعة

حقوق النشر محفوظة
آفاق علمية ورؤى نقدية في الثقافة والاجتماع والإدارة واللسانيات وفلسفة المنهج

آفاق علمية ورؤى نقدية في الثقافة والاجتماع والإدارة واللسانيات وفلسفة المنهج 

مؤلف: عبد الله بن سعيد الشهري قسم: دراسة نقدية [تعديل] اللغة: العربية الناشر:  دار الروافد الثقافية ردمك ISBN: 9789931599241 تاريخ الإصدار: 11 يناير 2017 الصفحات: 181 ترتيب الشهرة:  438,836 رقم 1 هو الأشهر ! رابط مختصر: نسخ المزيد من الكتب مثل هذا الكتاب
      
 مراجعات ( 0 )
 اقتباسات ( 0 )

وصف الكتاب

يضم هذا الكتاب مقالات بحثية للدكتور عبد الله بن سعيد الشهري في الثقافة والإجتماع والإدارة واللسانيات وفلسفة المنهج، يمكن أن تشكل أنموذجاً رائداً للتحليل والمناقشة على المستوى النظري والتطبيقي، يقدم من خلالها المؤلف قراءته للنظريات الغربية، ويدرس مدى ملاءمتها للواقع العربي، وذلك من خلال قراءته للنظريات الحديثة المتعلقة بالعلوم النفسية والعلوم الثقافية والإجتماعية والإقتصادية التي تلعب دوراً رئيساً في تكوين شخصية الفرد على المستوى الشخصي والمهاري، وتؤثر على أدائه في العمل، ففي هذه المقالات المنتخبة يوضح المؤلف عمليتي التفاعل والتضارب أحياناً، المتمثل في تغيير نظام إحدى الثقافات بأكمله، بما يشمله من (دين، عادات وتقاليد، رموز، معتقدات، وقيم) بحيث يمكن أن يتقبل وبرعى بشكل مرن ثقافة فرعية أخرى تساعد على نشوء مجتمع ذي مهارات تعلّم عالية، ويوضح أيضاً أن فرص إنشاء مجتمع ذي مهارات عالية تتضاعف عند النظر إلى البعد الثقافي وأخذه على محمل الجد من قِبَل واضعي السياسة الوطنية للتعليم والتدريب المهني. وفيما يتعلق بإدارة المؤسسات يطرح المؤلف قضية هامة تتعلق بكيفية إدارة المعرفة وحالات السلطة والسيطرة داخل المؤسسة حتى لا تصبح المؤسسة أداة لسلطة وكبار الموظفين في تحقيق مصالحهم الشخصية. ومن أهم الجوانب المتأصلة في هذا الكتاب هي معالجة المؤلف للمفاهيم الأيديولوجية التي تؤسس للسلوكيات والأفكار الشخصية على المستويين النظري والعملي، فنجده مثلاً يبحث في إعادة تقييم مفهوم الثقافة ويحاول الوصول إلى صيغة متكاملة لهذا المفهوم ، .. ومن المسائل النظرية التي يتصدى لها المؤلف هي المقارنة بين البحوث الكمية والبحوث النوعية فيما يتعلق بوجود مسافة بين الباحث والمبحوث. فيحاول إثبات أن البحوث الكمية ايضاً يمكن أن تخلو من هذه المسافة. كما يناقش الفائدة المترتبة على وجود تلك المسافة في البحوث الكمية والنوعية أيضاً وأثر ذلك على صحة وموثوقية البحوث. ومن جوانب الإثراء في مقالات هذا الكتاب سلط المؤلف الضوء على قضايا عصرية في علم اللسانيات، كما نقد في إحدى مقالاته أطروحة اللغوي والمفكر الأميركي نعوم تشومسكي في ضوء فرع حديث في علوم اللسانيات وهو علم لغويات المتون، ثم عرض في مثالٍ ثانٍ فرعاً جديداً من فروع علم النفس وهو نظرية الذوات الممكنة وتطبيقاتها في علم اللغة النفسي لتفسير تحفز المتعلمين لاكتساب لغة أجنبية ... يقدم الباحث في هذا الكتاب نموذجاً جاداً وموضوعياً في التحليل والمناقشة على المستوى النظري والتطبيقي، فهو يسعى بأسلوب واقعي ومتميز إلى تحديد المشكلات التي تعوق تكوين مجتمع ذي مهارة عالية وإيجاد الحلول العملية المناسبة لها من خلال وضع الاستراتيجيات الملائمة لطبيعة المجتمع، مع مراعاة الواقع الاجتماعي والثقافي والديني لهذا المجتمع. فهو برغم اطِّلاعه الواسع والعميق على النظريات الغربية المختلفة التي تؤطر لأساليب تطوير المجتمع على المستويَيْن العلمي والثقافي، إلا أنه ينتقي منها ما يتوافق مع ما يمكن تطبيقه في المجتمعات العربية، خاصة التي تتصف بثقافات نابعة من طبيعة واقعها الثقافي والأيديولوجي. وهو هنا يؤكد أن التطبيق العشوائي لبعض النظريات الغربية دون مراعاة للواقع الثقافي للمجتمع العربي لن يؤدي إلى إحداث تغيير جوهري ملحوظ نحو خلق مجتمع ذي فاعلية ملموسة.ـعع وما يميز الباحث هنا هو تحليله العميق والدقيق لطبيعة البيئة في المجتمعات العربية من عدة محاور، وذلك من خلال استخدامه للنظريات الحديثة المتعلقة بالعلوم النفسية والعلوم الثقافية والاجتماعية والإدارية والعلوم الإقتصادية التي تلعب دوراً رئيساً في تكوين شخصية الفرد على المستوى الشخصي والمهاري، وتؤثر على أدائه في العمل. ومن أهم الجوانب المتأصلة في كتابة الباحث هو معالجته للمشكلات ليس فقط على الجانب التطبيقي وإنما أيضا البحث العميق في المفاهيم الأيدولوجية التي تؤسِّس للسلوكيات والأفكار الشخصية على المستويين النظري والعملي.

عدد الصفحات : ١٨١

أ ب ت في الأدب والفكر والحياة

2.500  دك
كل التوقّعات التي أتوقّعها لا تخيب، شرط أن تخصّ الآخرين! فإنّ جميع ما خمّنت وتوقّعت على الصعيد الشخصي كان على العكس تمامًا، إلى أن بدأت مؤخراً أؤمن أنّ كل ما يراودني من حدس وتوقع في حياتي الشخصية هو محض وهم، وعليّ أن أنتظر خِلافه، وهكذا أصبحت بعض توقعاتي تُصيب، لأنّها مخالفةٌ لتوقّعاتٍ سبقتها. يبدو أنني وقعت في الفلسفة من البداية!، لا بأس .. كنت أودّ أن أقــول: إنني قبل أن أكتشف سوء توقعاتي بهذا الشكل الواضح، كنت طوعًا لها، وبمعنى أدقّ كنت كما يصف “ليو تولستوي” بطله نيكولا روستوڤ في مطلع الجزء السابع مـن “الحرب والسلم”، كنتُ أملكُ ذلك الإحساس الطيّب الذي يرسم للناس الأغبياء خطّ مسيرهم! عدد الصفحات: ١٠٦
Ordered:0
Items available:2

أبناء الزمن

3.250  دك

أبناء الزمن

إدوارد غاليانو

دار خطوط وظلال

أتغيّر

2.500  دك
“أتغير” كتاب يتسلل إلى احترامك ويفوز به خلسة. في أول الأمر يخزّك بالشك والعدائية.. تجد أنك تفكر في ما خطر للسيدة أولمن نفسها.. في أنه لو لم تكن المؤلفة نجمة سينمائية عالمية شهيرة لما وجد كتابها ناشراً ينشره. ولكن في موقع ما على الطريق تبدأ بملاحظة نزاهتها الواقعية الخارقة.. * نيويورك تايمز “أتغير” هو نظرة إلى أعماق قلب.. * بوسطن غلوب إنه وثيقة رقيقة، منفتحة، وتكاد تكون غنائية عن حياة امرأة.. إن المرأة الحساسة، المعقدة التي تبرز من تلك الصفحات تمتلك جمالاً داخلياً يسود وينير هذا الكتاب الرائع، الراقي والصادق. * بيليشر ويكلي كتاب مبهج. متقن، يتسم بالتبصر والإدراك، والظرف، لطالما بدت ليف أولمن في السينما.. ذكية، متعاطفة، ومحبوبة جداً، و”أتغير” يؤكد على هذه الصفات كلها، إلى جانب كونها كاتبة مُجيدة.. * فيليج فويس هذا الكتاب يشكل نوعاً من الكتابة قائماً بذاته، أحد الأشياء الخارقة في سيرة ليف أولمن الذاتية هو قلة اعتمادها على شهرة المؤلفة كمصدر للقوة.. * واشنطن بوست عدد الصفحات:٣١٧ ليف أولمان دار المدى

أتكلم اللغات جميعها، لكن، بالعربية

3.250  دك
يرى كيليطو أننا لا نتحرّر من لغتنا التي تربّينا عليها في أسرتنا، والتي اعتدناها وألِفناها. فهي حتى إن كانت في حالة كمون، فإنها تظل متربصة في المناسبات جميعها. على هذا النحو فإن كل متكلم يعبّر باللغات الأجنبية انطلاقا من لغته التي يمكن التعرّف عليها عن طريق نبرة شاذة أو لفظ أو تركيب، وأيضا عن طريق النظرة وسمات الوجه (أجل، لِلُغة وجه). مهما كانت الكلمات الأجنبية التي أتلفظها، تظل العربية مسموعة من خلالها كعلامة لا تَمّحي. أتكلم اللغات جميعها، لكن بالعربية بكل أسف، لست أنا صاحب هذه القولة الجميلة، لست صاحبها بالتمام. فهي اقتباس معدل لمقطع من يوميات كافكا الذي يورد هو بدوره قول فنانة من براغ: «أترون.. إنني أتكلم اللغات جميعها، لكن بالييديش». عدد الصفحات : ١٥٠

أخبار أبي نواس

2.250  دك
  هذه صفحات مطوية من حياة أبي نوّاس الحسن بن هاني، وآثار أنف من قصائده وأشعاره، وأخبار طريفة لعصبته الخليعة، وصحبته الماجنة الظريفة، عنى بها عالم العربية الجليل محمد بن مكرم المعروف بابن منظور الأنصاري المتوفى 711هـ / 1311م صاحب المعجم الشهير لسان العرب. ولقد قضيت في تحقيقها، والتعليق عليها، وقتاً غزيراً، وعهداً طويلاً، أبحث بين خزانات الكتب عما ورد فيه من أخبار وأشعار، مدققاً فيما ينفعني في تصحيح الكتاب لأنّ الأصل الذي نقلت عنه نسختي رديء الخط، مملوء بالتصحيف والتحريف حتّى استوى الكتاب كما يراه القارئ. وقد أثبتت فيه كل ما وجدته من أحداث وقصص وأشعار على رغم ما فيها من بذاءة في القول، وفحش في التعبير، واستهتار بالعبارات، وتسمية الأشياء بأسمائها، ولو أنّي حذفت ما فيه من إقذاع وفحش لزالت قيمة الكتاب، وذهبت جدّته، وأصبح كبقية كتب الأدب ليس فيه ما يشوّق القارئ للمتابعة، ويدفعه على المطالعة، لذلك، وللأمانة في النقل أبقيته كما هو لم أخرم منه حرفاً واحداً. ولأنّ تسجيل هذه الأحداث كما هي تعرض لنا صورة لأبي نوّاس العالم الفقيه المتحدث المتكلّم الشاعر الماجن طريفة ممتعة كتبها لنا فخر العربية ابن منظور، وحسبنا به عالماً في ذروة أعلام العربية وأدبائها. ولا بدّ من الإشارة إلى أنّ النسخة الأصلية خالية من العناوين كبقية الكتب القديمة، فوضعت لها عناوين، وفصلت كل قصة عن أختها. عدد الصفحات : ١٦١

أدب التمرد : إرهاصات الثورة في في أعمال أدباء مصر

3.500  دك
ولدت الكاتبة سوزان شاندا في هولندا وترعرعت في سويسرا، حصلت على الشهادة الجامعية في مجال دراسة اللغة الألمانية وآدابها عام ١٩٨٩، من ثم انشغلت في عملها بالصحافة لمدة ١٥عام في منطقة الشرق الأوسط. وأثناء زياراتها المتعددة إلى مصر عملت مترجمة ومذيعة في محطة راديو القاهرة، كما أدارت حلقات نقاش مع أدباء مصريين بصفتها خبيرة بالساحة الأدبية. وضحت الكاتبة سوزان شاندا في كتابها "أدب التمرد" الصادر عن مؤسسة هنداوي للتعليم والثقافة عام 2014، كيف ساهم الأدب المصري في تهيئة الناس للثورة، وكيف أن الكتاب والأدباء المصريين قد مهدوا السبيل إليها منذ سنوات، كانت الكتب تناقش على مواقع التواصل الاجتماعي وقد اشعلت النقاشات العامة النقد الموجه ضد النظام وساعدت على التمهيد لإسقاطه، حيث خلق الكتاب في مؤلَّفاتهم أجواءً مشحونة. تحدث ١٦ أديب وأديبة من أجيال مختلفة في هذ الكتاب عن الرقابة الذاتية والشجاعة الأخلاقية، ودور الكتابة في التأمل الذاتي والتحرر وأهمية المفكرين لعملية التغيير الاجتماعي. لفتت الكتابة إلى أن الأدب بحد ذاته لا يغير المجتمع بطريقة مباشرة، إنما هو يعبر عن التغيرات التي تحدث بالفعل في المجتمع وفي إدراك الناس لأنفسهم ولعالمهم وطريقة تفكيرهم وأسلوب حياتهم، كما حدث في المجتمع المصري قبل انفجار الثورة عام 2011. ركزت الكاتبة في كتابها على فكرة أن الأدب مرآة الشعوب وهو المؤرخ الحقيقي الذي لا يحمل بين طياته زيفًا، بل هو السبيل الأصدق للتعرف على ما يقوله الشارع وما يفكر فيه البسطاء، فالأدباء هم وقود الثورات لأنهم يصيغون إلى ما لا يستطيع العامة البوح به.