عرض 109–120 من أصل 426 نتيجة

الطبيعة ومابعد الطبيعة

3.000  دك
يجسِّدُ الكاتب «يوسف كرم» مفهوم الطبيعة في هذا الكتاب بصورة تُبرِزُ أهمية «الميتافيزيقا»؛ أي ما بعد الطبيعة، والتي وهي المقاربة التي يوجِّه الكاتب من خلالها رسالةً للعقل الإنسانيِّ فحواها: إنما القصدُ من هذا الوجود الطموحُ إلى ما وراء الوجود؛ أي معرفة الحقائق الكونيَّة في الظواهر الطبيعيَّة عن طريق النظر العقليَّ في معرفة علل وجود الأشياء، . ثم ويتعرَّض المؤلِّف لقضية وجود الله وصفاته. ، كما يربطُ في نهاية هذا الكتابكذلك بين الواجب الدينيِّ والواجب الطبيعيِّ الذي يعتبرهباعتبار الأول نِتَاجًا ناتجًا من نتاجات للواجب الطبيعيالثاني، ويُنزِلُ مُنزِلًا الدين منزلة العلوم الرياضية، باعتبار أنَّ كليهما يستندُ إلى مقدماتٍ تُفْضِي إلى نتائج؛ ، داعيًا إلى التفكير المُوصِّل لأسرار الطبيعة؛ ، لأنه كرَدِيفِ الأفق للأفق الواسع، والمعرفة اللامحدودة.

الطمأنينة الفلسفية

3.500  دك

هل الفلسفة من التعقيد بحيث يفضل ألا نطرق بابها، أو هي سفسطة لا تفيد بشيء، أو أن الفلاسفة هراطق زنادقة ينجو من يبتعد عن دربهم؟ هل الفلسفة مجرد تأملات يتم التعبير عنها بلغة يشق على البشر سبر أغوارها؟ كيف تكون الفلسفة متعالية على من يسعى إليها، في حين أنها شكلت الأساس الأول للفكر الإنساني، ومنها تفرعت علومه الأخرى؟

والجواب: إن الفلسفة هي الطريق لتعرف نفسك، هذا ما خله أب الفلسفة وشهيدها الأول: سقراط: «اعرف نفسك بنفسك؟ حين تعرف نفسك تستطيع أن تواجه سطوة مشاعر الخوف والحزن والغضب التي تفضي إلى سوء التصرف، ومن ثم تعريض النفس للمزيد من الخطر نادرا ما تكون النجاة نتاج مصادقات الحياة.

هذا ما يحاول هذا الكتاب البرهنة عليه في ساحة الحرب المستعرة داخل ذاتك يستطيع عقلك - إن كان لا يزال صالحا للاستعمال - أن يلعب دور تأمين السلام للتفس. عقلك طوق نجاتك حين تثق به. عقلك خلاصك حين تستنجد به.

 عقلك حارس أمنك الروحي وطمأنينك حين تعول عليه. عقلك هو صراطك حين تهتدي به لهذه الاعتبارات - لكل هذه الاعتبارات - إن تحقيق الشعور بالأمن الروحي، والسكينة النفسية، والطمأنينة الوجودية، هو المهمة الأساسية للفلسفة.

الطمأنينة الفلسفية

سعيد ناشيد

دار التنوير

الطوطم والتابو

4.000  دك

الطوطم والتابو

سيجموند فرويد

دار الحوار

العالم كما أراه

2.000  دك
العالم كما أراه مما يزكي هذا الكتاب للقراء أنه فى سورة حوار بين سائل متخصص وبين برتراند راسل فى هذة المشكلات كافة، وكانت إجابات اللورد راسل فورية ، ولكن ليس معنى هذا أنها إجابات مرتجلة . كلا! بل هى الثمرات الحاضرة الناضجة لتفكير واضح استغرق أكثر من نصف قرن من الاشتغال الدائب العميق المخلص بهذة الموضوعات . فهو يبدأ بالكلام فى معنى الفلسفة ودورها بالنسبة للإنسان المعاصر، ثم يتكلم فى مشكلات الحرب والسلام ، وما أهولها من مشكلات ! ويتطرق بعد ذلك إلى الشيوعية والرأسمالية والمفاضلة بينهما وتقييم كل منهما بالقياس إلى ما يبغى الفيلسوف للبشرية عدد الصفحات : ١٥٢

العالم من منظور غربي

4.000  دك

العالم من منظور غربي"محاولة لمناقشة قضية منهجية وفكرية شديدة الأهمية، يطرحها الدكتور "عبد الوهاب المسيري".فمنذ نهاية القرن الثامن عشر، بدأ ما يسمى "الغزو الثقافي"، وهو محاولة الإنسان الغربي فرض نماذجه على شعوب العالم. وهي نماذج أثبتت نفعها في العالم الغربي في المجالات الاقتصادية والسياسية، ولكنها لها جوانبها المظلمة والمدمرة في مجالات أخرى.

إن لكل مجتمع تحيزاته، ولكن ما حدث هو أن كثيرًا من شعوب العالم بدأت تتخلى عن تحيزاتها النابعة من واقعها التاريخي والإنساني والوجودي، وبدأت تتبنى التحيزات الغربية، فبدأت تنظر لنفسها من وجهة نظر الغرب. ينقسم هذا الكتاب إلى جزئين، في الجزء الأول يناقش المسيري قضية التحيز مستعرضًا التحيز للنموذج المعرفي المادي المرتبط بالحضارة الغربية الحديثة. ويحاول في الجزء الثاني تقديم النموذج البديل.

يدق الدكتور عبد الوهاب المسيري ناقوس خطر مبكر، لأننا إن لم ننتبه لخطورة الغزوة الحضارية التي تقوضنا من الداخل والخارج وتقضي على هويتنا وعلى أشكالنا الحضارية ومنظوماتنا المعرفية والقيمية، فربما قد يتحقق لنا البقاء لا ككيان متماسك له هوية محددة، وإنما كقشرة خارجية لا مضمون لها. "

العقل والوجود

3.000  دك
"العقل والوجود:كلاسيكيات الفلسفة إن هذه السلسلة من كلاسيكيات الفلسفة تأليفًا وترجمة هي أبرز ما قامت عليه نهضتنا الحديثة، وهي ما تربت عليه الأجيال السابقة.وما أحوجنا اليوم لإعادة نشر هذه الكلاسيكيات من مؤلفات ومترجمات رائدة لتستفيد منها أجيالنا الشابة، وخاصة في ظل ندرة ما يكتبه المتخصصون المعاصرون في الفلسفة ومجالاتها المختلفة، وفي ظل غياب المنهج الفلسفي للتفكير في حياتنا المعاصرة، مما كان السبب المباشر لما نراه من تطرف وتعصب وجمود وعدم تقبل الآخر وفقدان القدرة على التحليل ونقد الأفكار"

العقل والوحي : منهج التأويل بين ابن رشد وموسى بن ميمون وسبينوزا

6.500  دك
السعر:

18.00 $

الحالة:
متوفر في المخزون
الفلسفةدار رؤية للنشر والتوزيعدار رؤية للنشر والتوزيع

العقل والوحي ؛ منهج التأويل بين ابن رشد وموسى بن ميمون وسبينوزا

الكاتب:
أشرف منصور

إذا كانت العلاقة بين الفلسفة والدين في ديار الإسلام قد تنوعت بين الصدام والتعايش السلمي ومحاولات الاستيعاب المتبادلة، فإن أهم ما يميز التراث الفلسفي الإسلامي هو محاولته استيعاب الدين بعقليته وبتقديم تفسير عقلاني الظواهر الدين الأساسية مثل الوحي والنبوة والشريعة، فبدلاً من الصدام مع الدين والذي تخرج منه الفلسفة خاسرة دوماً، حاول فلاسفة الإسلام استيعاب الدين بضمه إلى رؤية فلسفية أكثر شمولاً للكون والألوهية ولموقع الإنسان في الكون وعلاقة الإله بالعالم وبالإنسان. فإذا كانت الرؤية الدينية التقليدية تنظر إلى الوحي على أنه ظاهرة فوق طبيعية غير عادية لا يمكن تفسيرها بالعقل، فإن مأثرة الفلسفة الكبرى في ديار الإسلام هي محاولة الخروج عن هذه النظرة الماورائية العجائبية الغيبية للوحي وتقديم تفسير عقلاني له وللنبوة، وبدلاً من أن تكون النبوة موضوعا للتقديس والإجلال وحسب، وبدلاً من أن يكون الوحي من العجائب الغامضة غير المفهومة ويكون موضوعاً للإيمان وحده، صارت النبوة والوحي والنص الديني موضوعات للدراسة، وانتقلت هذه الموضوعات على أيدي فلاسفة الإسلام من مجال الغيبيات إلى مجال التفكير العلمي المنضبط منطقيا ومنهجيا. وقد كان هذا الاستيعاب والاحتواء العقلاني للدين تحديا كبيراً أمام فلاسفة الإسلام، وعندما حققوه صار الإنجاز الأكبر لهم. هذا الاستيعاب/ الاحتواء العقلاني للدين تجسد في نظريات فلاسفة الإسلام في النبوة: نظريات الفارابي وابن سينا وابن رشد، ولم يكن موسى بن ميمون، أهم وأشهر فلاسفة اليهود في العصور الوسطى على الإطلاق سوى تلميذ ذكي ونجيب لفلاسفة الإسلام الثلاثة العظام. وقد بلغت نظرياتهم العقلانية في النبوة حداً من القوة والتأثير نراه يمتد إلى عصر الحداثة الأوروبية ويظهر واضحاً لدى سبينوزا أول الفلاسفة التنويريين، وواضع البذرة الفكرية الأولى لعصر التنوير وللحداثة الفكرية الأوروبية. عدد الصفحات :٥٠٦