عرض 433–444 من أصل 480 نتيجة

مقدمة قصيرة جدا : الثورة الثقافية الصينية

2.500  دك
يسلط هذا الكتاب من سلسلة «مقدمة قصيرة جدًّا» الضوء على ثورة الصين الثقافية البروليتارية العظمى، التي استمرت لعقد كامل من الزمان، معتمدًا على مجموعة رائعة من الدراسات والمذكرات والثقافة الشعبية. وعلى نحو يتجاوز شخصية ماو تسي تونج باعتباره رمزًا للثورة، يربط مؤلف الكتاب، ريتشارد كيرت كراوس، سياسة النخبة في بكين بجوانب أوسع من المجتمع والثقافة، ويبرز العديد من التغيرات في الحياة اليومية، والعمالة، والاقتصاد. ويضع المؤلف ذلك الاندلاع القومي للراديكالية الصينية في سياق عالمي، موضحًا كيف انعكس على الحركات الشبابية الراديكالية التي اجتاحت مناطق كثيرة من العالم. وكذلك يوضح أنه خلال فترة الثورة الثقافية أيضًا، أمكن تخفيف العداء الطويل بين الولايات المتحدة الأمريكية والصين

من سقراط إلى فوكو : الفلاسفة على محك التجربة

3.500  دك
ما الفلسفة حقا؟ هل نعيش بشكل أفضل حين نتوسل بها؟ هل يتطور تفكيرنا؟ وهل تمكننا من إدراك المعرفة والحقائق إدراكا أعلى كما يعتقد أفلاطون وسبينوزا أو هيجل؟ ألا تكون مجرد طريقة “لإدارة العقل بشكل جيد” (ديكارت)، أو لتوضيح أفكار المرء (فيتغنشتاين) أو حتى لإنشاء عِلْمٍ جديد للعقل (هوسرل)؟ ألا يمكن أن تتحول إلى آلة شيطانية، لا تُنتج أي معرفة، لأنها ببساطة تريد دائما التشكيك في كل شيء؟   يسعى هذا الكتاب إلى فهم المشروع الفلسفي وطبيعته وطموحاته، عبر تحقيق دقيق لخمس عشرة شخصية فلسفية عظيمة، من سقراط إلى ميشيل فوكو، محاولا الوقوف على المشروع التأسيسي الذي غذّى تفكير الجميع، وإعادته إلى زمانه وسيافه و«حدسه التأسيسي»، ولكن دون إخفاء مناطقه الرمادية وتناقضه وطرقه المسدودة. ومن هذه الزاوية فهو يطمح إلى وضع مناهج هؤلاء الفلاسفة وأدواتهم على «محك التجربة». فما الذي تجلبه لنا قراءة أفلاطون أو أرسطو أو كانط أو سبينوزا أو دريدا فعلا؟ وكيف كان مآل الفلسفة التحليلية والظواهر وفلسفة العلم بعد قرن من ظهورها؟   في هذا الكتاب، يُخرج جان فرانسوا دورتييه خمسة عشر وحشا مقدسًا من قفص الطمأنينة ويضعهم تحت مجهر العقل، وهو يطرح عليهم وعلى القارئ سؤالا محوريا: هل يجعلنا الفلاسفة حقا أكثر ذكاء؟ عدد الصفحات : ١٩١

من يقطف ثمار التغيير؟

4.500  دك
التعصّب‭ ‬وحشٌ‭ ‬يدمّر‭ ‬كلّ‭ ‬وفاقٍ،‭ ‬نظامٌ‭ ‬فكريٌّ‭ ‬منغلقٌ‭ ‬يهدّد‭ ‬الإنسانيّةَ‭ ‬جمعاء‭. ‬هذا‭ ‬أحد‭ ‬مبادئ‭ ‬فلسفة‭ ‬‮«‬إيرازموس‮»‬،‭ ‬المعلّم‭ ‬المصلح‭. ‬لكن‭ ‬هل‭ ‬يكتفي‭ ‬المفكّر‭ ‬في‭ ‬الأزمات‭ ‬السياسيّة‭ ‬العنيفة‭ ‬بالانسحاب‭ ‬وراء‭ ‬مكتبه‭ ‬والتزامِ‭ ‬الحياد‭ ‬البارد‭ ‬كي‭ ‬يكون‭ ‬صديق‭ ‬الجميع،‭ ‬أم‭ ‬عليه‭ ‬أن‭ ‬يصدع‭ ‬بموقفه‭ ‬وإن‭ ‬كان‭ ‬في‭ ‬ذلك‭ ‬سيره‭ ‬إلى‭ ‬المحرقة؟‭ ‬هل‭ ‬يكون‭ ‬التغيير‭ ‬فعلًا‭ ‬معتدلًا‭ ‬ناعمًا‭ ‬تخطّط‭ ‬له‭ ‬جمهوريّةُ‭ ‬العقل‭ ‬في‭ ‬سلامٍ‭ ‬وطمأنينة،‭ ‬أم‭ ‬هو‭ ‬فعل‭ ‬راديكاليّ‭ ‬يجب‭ ‬أن‭ ‬نسمع‭ ‬فيه‭ ‬صوت‭ ‬المطرقة؟‭ ‬ كان‭ ‬هذا‭ ‬جوهر‭ ‬صراعٍ‭ ‬فكريٍّ‭ ‬طاحنٍ‭ ‬بين‭ ‬مفكّرين‭ ‬عظيمين،‭ ‬‮«‬بين‭ ‬العقل‭ ‬والعاطفة،‭ ‬بين‭ ‬عقيدة‭ ‬الإنسانيّة‭ ‬والتعصّب‭ ‬الدينيّ،‭ ‬بين‭ ‬العالميّ‭ ‬والمحلّيّ،‭ ‬بين‭ ‬التعدّديّة‭ ‬والأحاديّة‮»‬،‭ ‬اهتزّت‭ ‬له‭ ‬أوروبا،‭ ‬لكن‭ ‬‮«‬لا‭ ‬القوّة‭ ‬انتصرت ‬[فيه‭[ ‬ولا‭ ‬العدل‭ ‬الشريد‮». ‬وكان‭ ‬على‭ ‬العالم‭ ‬أن‭ ‬ينتظر‭ ‬قنّاصًا‭ ‬مثل‭ ‬مكيافللي‭ ‬‮«‬يقطف‭ ‬ثمار‭ ‬التغيير‮»‬‭ ‬ويصوغ‭ ‬من‭ ‬مثاليّة‭ ‬إيرازموس‭ ‬وواقعيّة‭ ‬لوثر‭ ‬تصوّرَه‭ ‬البراغماتيّ‭ ‬للعالم‭.‬ في‭ ‬هذا‭ ‬الكتاب‭ ‬يستدعي‭ ‬زفايغ‭ ‬مرحلة‭ ‬حرجة‭ ‬من‭ ‬تاريخ‭ ‬أوروبا،‭ ‬ليقرأ‭ ‬بها‭ ‬الحاضر‭ ‬ويصوغ‭ ‬حُلُمَ‭ ‬الإنسانيّة،‭ ‬عبر‭ ‬العصور‭ ‬المختلفة،‭ ‬في‭ ‬الانتصار‭ ‬للعقل‭ ‬ضدّ‭ ‬التعصّب‭ ‬ونزق‭ ‬الأهواء. ستيفان زفايغ دار مسكلياني

موسوعة الفلسفة ( 3 مجلدات)

25.000  دك
يمثل المؤلف موسوعة فلسفية تلبي حاجة ماسة يستشعرها القارئ العربي ليس فقط المتخصص في الفلسفة، بل وكل مثقف بعامة: فهي تسعف الأول بما يريده من معلومات موجزة عن الفلاسفة والمعاني والمذاهب الفلسفية، وهي تزور الثاني بما يغنيه من معلومات عن هذا الفرع الأساسي من فروع المعرفة الإنسانية، الذي تهيئ له التكوين العقلي الحر ويوسع من أفق تفكيره، ويبعث فيه الروح النقدية، ويمكنه من تكوين نظرة في الحياة وفي الوجود، ويشكل ذهنه بمشاكل الإنسان والكون، وبالجملة، يسمو بالجانب الإنساني حقاً في الإنسان، وقد استقص المؤلف في هذه الموسوعة أمرين، الأول يشمل كل ذي شأن في الفلسفة على مدى تاريخها منشئي مذاهب ومؤرخين لها، ومسهمين في تطورها، والثاني يتناول أمهات المذاهب الفلسفية والموضوعات الرئيسية التي تندرج في ميدانها، وقد حرص في كلا الأمرين أن يقدم عرضاً واضحاً مستوفياً لكل جوانب الفيلسوف: حياته ومذهبه ومؤلفاته، أن تعلق القول بالنوع الأول، وللمعاني الرئيسية والتحديد الدقيق والتطور في المفهوم، أن تعلق القول بالنوع الثاني، مزيلاً كل مادة ببيان بالنشرات والمراجع التي تعين الباحث على المزيد من الاطلاع والتوسع والتعمق. هذه موسوعة للفلسفة وهي تلبي حاجة ماسة يستشعرها القارئ العربي ليس فقد المتخصص في الفلسفة، بل وكل مثقف بعامة، فهي تسعف الأول بمعلومات موجزة عن الفلاسفة والمعاني والمذاهب الفلسفية، وهي تزود الثاني بما يغنيه من معلومات عن هذا الفرع الأساسي من فروع المعرفة الإنسانية، الذي يهيئ له التكوين العقلي الحرّ ويوسع من أفق تفكيره ويبث فيه الروح النقدية، ويمكنه من تكوين نظرة في الحياة وفي الوجود ويشغل ذهنه بمشاكل الإنسان والكون، وبالجملة يسمو بالجانب الإنساني حقاً في الإنسان وقد استقصى فيها المؤلف أمرين الأول يشمل كل ذي شأن في الفلسفة على مدى تاريخها من منشئي مذاهب ومؤرخين لها، ومسهمين في تطورها، والثاني يتناول أمهات المذاهب الفلسفية والموضوعات الرئيسية التي تندرج في ميدانها، وحرصك بالنسبة إلى كلا الأمرين أن يقدم عرضاً واضحاً مستوفياً لكل جوانب الفيلسوف، حياته ومذهبه، مؤلفاته، إن تعلق القول بالنوع الأول وللمعاني الرئيسية، والتحديد الدقيق والتطور في المفهوم، إن تعلق القول بالنوع الثاني، وكل مادة قد ذيّلها ببيان بالنشرات والمراجع التي تعين الباحث على المزيد من الاطلاع والتوسع والتعمق

ميتافيزيقا الحب

2.500  دك
يحمل الفيلسوف الألماني عن البشر بعضاً من عذاباتهم في هذا الكتاب، إذ يخبرهم أنّهم خاضعون، حتى في شأنٍ بالغ الخصوصية مثل الحبّ، إلى إرادة النوع التي تُعنى بأن يتناسل الأفراد، ويتخلّد النوع. يخبر شوبنهاور الأفراد أنّهم مخدوعون بوهم الحبّ؛ شقاؤهم ومعاناتهم مع العاطفة، ما هو إلا تلاعبٌ من إرادة تفوقهم، ومساعيهم وراء الحبّ، ما هي إلا حيلُ النوع، على حساب مصائرهم، إنّها ببساطة عبقرية الجنس في أن يتخفّى وراء ستار الحبّ. عدد الصفحات : ١٣٠ آرثر شوبنهاور دار الرافدين

ميتافيزيقا جلال الدين الرومي

4.000  دك
«الكم الهائل للمسائل التي عالجها الرومي استدعاه أن يقول: «.. لأغراض التحقيق الحاضر، سنتناولُ المسألة الأكثر أهمية وصميمية في عالمه الفكري: مسألة الشخصية الفردية، والإلهي، والبشري. إلا أن هذه المسألة تتفرع إلى مسائل فلسفية أساسية مختلفة، من مثل طبيعة الروح، وحرية الإرادة، والخلود، وصلة البشري بالإلهي. وتحت هذه العُنوانات الجُزئية المختلفة، سنحاول تلخيص التصورات الأساسية عند الرومي في هذه المسائل، مع إحالاتٍ تاريخيةٍ مختصرةٍ إلى أصل كل مسألةٍ وتطورها قبل الرومي». وقد جاء عملُ المفكر الدكتور خليفة عبد الحكيم في هذا الكتاب، في تقديمٍ وتسعة فُصولٍ، أخذت الصورة الآتية: تقديم، وطبيعةُ الروح، ومسألةُ الخلق، والارتقاءُ، والعشقُ، وحُريةُ الإرادة، والإنسانُ المثالي، وبقاءُ الشخصية، والله، ووحدةُ الوجود عند الصوفية. وكفانا المؤلفُ عناء تفصيل المادة العلمية الداخلية في كل مبحثٍ؛ إذ فصل القول في ذلك في فهرس المحتويات. والطابعُ العام لتناول الدكتور عبد الحكيم هو العمق والشمول والاختزال والانتقاد والتأطير التاريخي. وقد وصف هو نفسُه عمله بـ{مُخطط انتقادي وتاريخي}. إذ هو مُخطط عام قائمٌ على المُحاكمة والتقويم ووضع الفكر في إطارها التاريخي.

ميكافيللي : فيلسوف السلطة

2.500  دك
وُلد مكيافيللي (١٤٦٩–١٥٢٧) لأسرة عريقة من الطبقة المتوسطة، وقد اشتهر بكتابه «الأمير» مع إنه لم يكن هو نفسه أميرًا بل عمل كأحد أفراد الحاشية الملكية وكدبلوماسي لجمهورية فلورنسا، وحظى بقدر لا بأس به من الشهرة في عصره باعتباره كاتبًا للمسرحيات والقصائد الشعرية الماجنة. تؤكد حوادث التاريخ أن تصاريف الدهر ليس لها أمان فقد وجد مكيافيللي نفسه — فور عودة «المديشيون» إلى تولي الحكم — مطرودًا من الحكومة التي طالما خدمها لعقود، ونُفي من مسقط رأسه. وفي هذه السيرة الجديدة الرائعة، ينقذ روس كينج ميراث مكيافيللي من التعرض للسخرية اللاذعة، باسطًا تفاصيل القرائن السياسية والاجتماعية المضطربة التي أثرت على فكره، وملقيًا الضوء على الجانب الإنساني لأحد أبرع المفكرين السياسين الذين عرفهم التاريخ. يقوم ميكافيللي في كتاب روس بزيارة العرافين، وإنتاج الخمور في ضيعته بتوسكانيا، والسفر إلى أوربا ممتطيًا جواده دون أن يكل أو يمل كمبعوث دبلوماسي، كما كان مكيافيللي باحثًا متعمقًا في تاريخ العصور القديمة، لكنه كان في المقام الأول مراقبًا ماهرًا