عرض 469–480 من أصل 480 نتيجة

هكذا تكلم زرادشت

5.000  دك
‏"من بين كلّ المكتوب، لا أحبّ سوى ما يكتبه الشخص بدمه، اكتبوا بدمكم، ولسوف تجدون أنّ الدم هو ‏الروح". - (هكذا تكلّم زرادشت) ‏ ‎ ‏"الحقيقة امرأة، وعلى المرء ألّا يستخدم القوة معها". - (بعيداً عن الخير والشرّ)‏ ‎ ‎ ‏"الفلاسفة لا يطلبون إلّا القليل، وشعارهم المفضّل هو: أنّ من يَمتلِكْ يُمتَلَكْ". - (شجرة أنساب الأخلاق)‏ ‎ ‎ ‏"إنّ إضفاء الطابع الديمقراطيّ على أوروبّا هو، في الوقت نفسه، تنظيم إراديّ لتنشئة الطغاة". - (بعيداً عن ‏الخير والشرّ)‏ ‎ ‎ ‏"على شجرة المستقبل عشنا، وسوف تحمل النسور لنا طعاماً بمناقيرها، ومثل الرياح القويّة سوف تعيش ‏فوقها، ونحن جيرانٌ للنسور، جيران للثلوج، جيران للشمس، فهكذا تعيش الرياح القويّة". - (هكذا تكلّم ‏زرادشت)‏ ‎ ‎ ‏"إنّني، باسم الحبّ والأمل، أهيب بكم ألّا تستبعدوا البطل القائم في نفوسكم، تمسّكوا بقداسته بأقصى الأمل". - ‏‏(هكذا تكلّم زرادشت) عدد الصفحات : ٤٣٩

هكذا تكلم زرادشت

4.250  دك
لا يكفي لطالب الحقيقة أن يكون مخلصاً في قصده، بل عليه أن يترصّد إخلاصه ويقف موقف المشكّك فيه، لأن عاشق الحقيقة إنما يحبّها لا لنفسه ومجاراةً لأهوائه، بل يهيم بها لذاتها ولو كان ذلك مخالفاً لعقيدته، فإذا هو اعترضته فكرة ناقضت مبدأه وجبَ عليه أن يقف عندها فلا يتردّد ان يأخذ بها، إياك أن تقف حائلاً بين فكرتك وبين ما ينافيها، فلا يبلغُ أولَ درجةٍ من الحكمة من لا يعمل بهذه الوصيّة من المفكرين". سفرُ نيتشه الخالد وأثره الأبرز والتي صاغ فيها الفيلسوف تأمّلاته وأفكاره في قالب ملحمي وبلغة أقرب للشعر مازجاً بين الأجناس الأدبية بطريقته المتفردة التي جعلت الكتاب واحداً من الأعمال الأساسيّة في الفكر الغربي.

هكذا تكلم نيتشه : نصوص مختارة

3.000  دك
يا أصدقائي آمنوا معي بالحياة الديونيسيوسية وبالميلاد الجديد للتراجيديا. لقد انتهى عصر الرجل السقراطي، فلتتوجوا أنفسكم باللبلاب، ولترفعوا رماحكم في أيديكم ولا تندهشوا إذا رأيتم النمر والأسد يجلسان عند أقدامكم في مودة. تشجعوا فقط لتكونوا تراجيديين لأنه يجب أن تكونوا أحرارًا. يجب أن ترافقوا الموكب الديونيسيوسي البهيج من الهند إلى بلاد الإغريق فلتعدوا أنفسكم للصراع العنيف ولكن لتثقوا بمعجزات إلهكم.  

هل أفضل أيام البشر قادمة ؟

2.500  دك
السؤال الذي تتناوله المناظرة في هذا الكتاب سؤالٌ كبير جداً بالطبع، وككّل الأسئلة الكبيرة جداً. فإنه يمدّ تفرعات كبيرة جداً في مختلف المجالات الفكرية والروحية والمادية. فالتساؤل عن المستقبل، وما إذا كان سيأتي بأيامٍ أفضل للبشر أم لا يرتبط بالعلم والدين والتنوير والعقل والعقلانية والتكنولوجيا والفلسفة والأخلاق والسياسة والفرد والمجتمع والبيئة، وبالتالي يعتمد على المنظور العام الذي يُنظر من خلاله لهذه المواضيع مجتمعة. وكما يقول رئيس مناظرات منك رودبارد غرفتس في مقدمته فإن هذه المناظرة، مقارنةً بما سبقها، تتضمن «منعطفاً فلسفياً قوياً».. وكان هذا دافعاً مهما لترجمة هذا الكتاب، وكتابة المقدمة أيضاً، التي أردنا لها تبيان الأرضية النظرية العامة لما يجري في المناظرة من محاججات، مع اعتبار الشواغل والانهمامات الفكرية والمعرفية للقارئ العربي الكريم. إحدى الميزات الهامة لكتبٍ كهذه انها تقدم وجهات النظر المتباينة الحاذقة بشأن مواضيع قد يتصورها كثير من قرائنا العرب «محسومة» أو «بديهية» و» مفهومة».. وبالتالي، فإن تقديم معرفة لا قطعية وتعددية حول مواضيع بهذه الدرجة من الأهمية والشمولية، لا بدّ أن يسهم في توسيع الأفق المعرفي، ويصب في مجرى التنوير (المقترن بحرية العقل والتفكير بالضرورة) والروح النقدية، التي لا تقبل شيئاً قبولاً تاماً على علاته أو ترفضه رفضاً تاماً مسبقاً أيضاً. وهو ما سيراه القارئ في الحوارات الذكية والدقيقة بين أربعة من ألمع مفكري عالمنا المعاصر، ممن يُقدّمون آراءهم ببراعة عالية، وعلى قاعدة قوية من المعرفة، رغم تعارضها أشد ّالتعارض.

هيجل والدولة

3.000  دك
أي نوع من الفيلسوف السياسي كان هيجل؟ بأي وجه كان على صواب وخطأ ، وما مدى أهمية ذلك؟ إلى أي مدى يمكن تحميله مسؤولية الفصائل التي جاءت بعده؟ هل كان مؤسس النظرية الثورية الحديثة ، أم بطل الدولة العسكرية البروسي المحافظ ، أم كان فيلسوفًا يتمتع بجاذبية متساوية لليسار واليمين؟ يتغذى الجدل الدائر حول مثل هذه الأسئلة من حقائق حياة هيجل والمجموعة الهائلة من الآراء التي أعرب عنها في كتاباته ومحاضراته. في Hegel and the State ، يراجع إريك ويل هذه الخلافات ، وأسسها الفلسفية ، ونتائجها التاريخية ، مقدمًا مقدمة لاتساع أفكار هيجل حول السياسة بالإضافة إلى دليل موثوق من خلال التقلبات والمنعطفات والمنعطفات. نُشر لأول مرة في عام 1950 ، أصبح هيجل والدولة أحد الكلاسيكيات القليلة لدراسات هيجل. وهي متاحة الآن لأول مرة في الترجمة الإنجليزية في إصدار يتضمن مقالة ويل ذات الصلة الوثيقة ، "ماركس وفلسفة الحق" ، وهو فحص للمواجهة المباشرة لماركس مع فلسفة هيجل.

هيراقليط فيلسوف اللوغوس

4.500  دك
  لأن كثيرًا من الشراح أخطؤوا ترتيب هيراقليط وموضعته في موقعه من تاريخ الفكر، فنظروا إليه بغير منظار زمنه، بل بمنظار الزمن الفلسفي الذي سبقه، الذي نزعم أنه (أي هيراقليط ) جاء لمجاوزته.. ولأنه لا مسلك إلى فهم فيلسوف إفسوس دون الإمساك أولًا بالهاجس الإشكالي الذي حرك التفكير الفلسفي في لحظته التاريخية.. فإن المؤلف سعى إلى تغيير لحاظ النظر إلى مقام الفلسفة الهيراقليطية؛ فربطها بخصوصية زمنها الفلسفي، الأمر الذي منحه المفتاح الذي ينبغي استعماله لفهم ذاك الزمن، وما اعتمل فيه من نواتج الفكر والنظر، وذلك بإعادة قراءة هيراقليط من خلال وصله بالإشكالية الفلسفية الجديدة التي استجدت في زمنه وانشغل بها الفكر في عهده. أي قراءته على نحو مناغم للحظته التاريخية، نعني لحظة فيثاغور وكزينوفان اللذين تجاوزا العتبة التي توقف عندها التأمل الفلسفي الملطي مع طاليس وأنكسيمندر، فدلفا إلى مقام جديد لا يكتفي بتعيين الأصل الذي صدر عنه الوجود، أو رد كثرة الموجودات إلى أصل واحد، بل البحث عن القانون الناظم للوجود في حالة كينونته؛ أي أن البحث الفلسفي في زمن هيراقليط انتقل من سؤال “ما أصل الوجود؟” إلى سؤال “ما القانون الناظم للوجود؟ عدد الصفحات : ٣٦٧

وكان النفاق جميلاً

3.000  دك
يُعد “”وكان النفاق جميلًا”” الكتاب الأول للمؤلف، يضم رواياتٍ فلسفية قصيرة قد لا تبدو مترابطة في البداية، إلا أنها لا شك تجتمع بجوهرها فينا نحن بني الإنسان. 

وهم الإلحاد

3.500  دك

لا يتخذ هذا الكتاب موقفاً مُسبقاً ولا مُناهِضاً من قضية الإلحاد بقدر ما يسعى - بالبحث العلمي الحُر، والحوار الهادئ الرصين ، وبالكشف الذوقي النابع من أعماق الفطرة الإنسانية السليمة - للإبانة كيف أنّ الإلحادَ ممتنعٌ على الطبيعة الإنسانيّة المُفكرة والقلقة والمتحيّرة إلى أبعد مدىً، والتي لا تنفكّ تطرح التساؤلات، وتشكّكُ في المسلمات، وتتخذُّ من شكّها وحيرتها سبيلاً لها لإيجاد إجابات مقنعة ومرضية لمسائل صعبة رافقتْ الإنسان لحظة بروزه للوجود ونور الحياة؛ في وسطِ كونٍ مترامي الأطراف، وكلّ ما فيه يدعو للتّعجب والاستغراب وطرح الأسئلة – إذا كان للكون من أطراف أو حدود أو نهايات - ولا تزال تلك الأسئلةُ ترافقه كظلّه إلى يومنا هذا؛ مثل: مَنْ هو الإنسان ، منْ أين أتى ، ولماذا هو هنا ، ولأيّةِ غايةٍ ، وما هي الجهة أو القوّة – إنْ جاز التعبير– الحاضرة فيه والتي تقفُ مسؤولةً وراءَ حضوره في هذا العالَم في آنٍ معاً!؟

وهم الإلحاد

رامز محمود محمد

دار الحوار

وهم الثوابت

4.000  دك
في كتاب وهم الثوابت يسعى المؤلف عادل مصطفى إلى تحطيم جبال الثوابت وتماثيل آلهتها التي صنعها لها كثيرون على مدار الزمن، مؤكدًا أن سنة الحياة هي التغيّر والتطور بما يتلائم مع الآن وبما يعمل على إيجاد حياة إيجابية بعيدة تمامًا عن التحجر والثبات الذي لا مبرر له إلا داخل عقول لا تستطيع أن تفكر وأن تبتكر، بل تستقي كل أفكارها من الماضي بما فيه من حسنات وسيئات، دون أن تناقش هذه الأفكار، فاقدة فلسفتها في الحياة والوجود. عدد الصفحات : ٢٩٥