عرض 61–72 من أصل 77 نتيجة

عقائد البعث والخلود عند القدماء المصرين

2.500  دك
يتناول المؤلف جلال أحمد أبو بكر عقائد البعث والخلود عند قدماء المصريين، ويقدم دراسة شاملة لهذه العقائد التي كانت من أهم ركائز الحضارة المصرية القديمة.   هدف الكتاب هو تقديم دراسة شاملة لعقائد البعث والخلود عند قدماء المصريين، مع التركيز على الأدلة المادية والأدبية التي تؤكد وجود هذه العقائد. ثم ينتقل الكتاب إلى تناول الموضوعات الرئيسية للكتاب، وهي:   السياق التاريخي والثقافي لعقائد البعث والخلود عند قدماء المصريين، ويوضح كيف أثر هذا السياق على تطور هذه العقائد. الاعتقاد بالبعث عند قدماء المصريين، ويوضح كيف تصوروا عملية البعث، وما هي الشروط التي يجب أن تتوفر للإنسان ليبعث من جديد. الوسائل التي تساعد على البعث عند قدماء المصريين، ويوضح ما هي الإجراءات التي كان يقوم بها المصريون القدماء ليضمنوا البعث بعد الموت. الحياة الآخرة عند قدماء المصريين، ويوضح كيف تصوروا هذه الحياة، وما هي الأنشطة التي كان يقوم بها الإنسان فيها. يتميز الكتاب بأسلوبه الشيق والغني بالمعلومات، كما أنه مليء بالصور والرسوم التوضيحية التي تساعد على فهم الموضوعات بشكل أفضل. كما يتميز الكتاب بتقديمه وجهة نظر موضوعية للموضوع، مع الأخذ في الاعتبار مختلف الآراء والتفسيرات التي قدمها العلماء حول عقائد البعث والخلود عند قدماء المصريين.   كانت عقائد البعث والخلود من أهم ركائز الحضارة المصرية القديمة، حيث كانت تؤمن بحياة أبدية بعد الموت.   تصور المصريون القدماء عملية البعث على أنها رحلة طويلة ومعقدة، تبدأ بعد الموت وتنتهي بالوصول إلى الحياة الآخرة.   اتبعت المصريون القدماء مجموعة من الإجراءات والممارسات الدينية والشعائرية التي كانوا يعتقدون أنها تساعد على البعث بعد الموت.   تصور المصريون القدماء الحياة الآخرة على أنها استمرار للحياة الدنيا، حيث كان الإنسان يمارس نفس الأنشطة التي كان يمارسها في حياته الدنيا.    

عقائد مابعد الموت عبر العصور

6.000  دك
يرقى التاريخ الأقدم لظهور الإنسان -بحسب المكتشفات الأثرية والدراسات الأنتروبولوجية ونتائج التأريخ المطلق- لنحو مليوني سنة قبل الميلاد٬ وقد تم توثيق تلك البداية من خلال بقايا الهياكل العظمية البشرية التي عثر عليها في العديد من المواقع الأثرية٬ مترافقة مع أدوات حجرية صنعها الإنسان بشكل مقصود٬ واستخدمها في حياته اليومية٬ وتعدّ تلك المكتشفات من وجهتي النظر الأثرية والأنتروبولوجية البداية الأولى للمشهد الثقافي العالمي٬ الذي يقسم إلى مرحلتين أساسيتين هما عصور ما قبل التاريخ٬ والعصور التاريخية٬ ويعدّ اختراع الكتابة في نحو عام 3200 قبل الميلاد الحد الفاصل فيما بينهما٬ وبالتالي فإن معارفنا عن المرحلة الأولى تقتصر على الآثار المادية التي كشفت عنها بعثات التنقيب الأثري٬ بينما نستقي معارفنا عن مرحلة العصور التاريخية من خلال الآثار المادية والنصوص الكتابية. إذاً شكل هذا التناقض – إذا استثنينا ما هو سماوي- المحرّض الأكبر عبر العصور لإنتاج تصورات جديدة عن عالم ما بعد الموت٬ وإن كل ما اتفق عليه البشر حتى الآن هو أن الموت حقيقة مطلقة لا خلاص لأي كائن من ملاقاتها٬ ولكن بالمقابل بقي الموت اللغز المحيّر الذي أربك وأرهق التفكير البشري عبر التاريخ٬ وبقي الانتقال إلى المجهول الذي لم يجمع البشر حتى الآن على صورة واضحة له. عزيزي القارئ٬ قد لا تكون الصورة التي رسمناها فيما سبق تحمل معناً سلبياً أو محبطاً -خاصةً أننا نعيش في عالم مشبع بالحقائق العلمية والدينية الاستيعابية- بل ربما تبدو حافزاً للتعرف بنظرة منفتحة على عقائد ما بعد الموت من عصور ما قبل التاريخ حتى الأديان الحية٬ لندرك من خلالها أين نقف من ذاك٬ وبالتالي جاءهذا الكتاب كاستجابة لذلك الهدف عقائد مابعد الموت د. حسام حسن غازي دار نينوى

عن تاریخ تطور الصلاة والشعائر الإسلامية

4.500  دك
يقول البروفيسور د. أويغن ميتّفوخ: إذا ما أجرينا مقارنة معمقة بين الشرع الإسلامي والشرع اليهودي يتبيّن لنا وجود تطابق كبير بين النظامين، ولا يقتصر هذا التطابق على جوانب منفردة تمّ إبرازها مراراً وتكراراً فيما قبل، بل إنّ مجموعات كاملة من تصورات، وبالتالي أحكام، الشرع الإسلامي متقاربة مع التصورات والأحكام اليهودية إلى درجة أنّه من غير الممكن أن يكون هذا التقارب قد جدت بصورة مستقلة، بل إنّ المذهب الأحدث، أي الإسلامي، يجب ان يكون قد أخذ عن المذهب الأقدم، أي اليهودي.   وهذا لا يقتصر على الشرع الإسلامي فقط، كما كان في زمن النبي محمّد، بل يشمل أيضاً التطور والتشكل الذي اتخذه فيما بعد والذي يمكننا متابعة مساره التاريخي بصورة خاصة من الأحاديث النبوية، لم يكن النبي محمّد وحده قد توفرت له الفرصة للتعرّف على الممارسات اليهودية في المدينة، وإنّما فيما بعد أيضاً – خلال كامل مسار التطور والتشكل الذي طرأ على الشرع الإسلامي.   كان لليهودية تأثير فعّال على الشرع الإسلامي، ففي فلسطين، وعلى الأخص في العراق، كان هناك تجمعات يهودية مزدهرة كانت غنية بالحياة الفكرية النشيطة؛ ذلك أنّ انتشار الإسلام أحدث في أوساط اليهود في بلاد الرافدين فترة ازدهار على الصعيد السياسي وعلى الصعيد الفكري الديني على حدٍّ سواء ولعلَّ المنشقين اليهود قد ساهموا بصورة فعّالة في نقل الأفكار والتصورات اليهودية إلى عالم الإسلام.   يمتد تأثير القانون الديني اليهودي ليشمل ليس فقط المفاهيم الأساسية والأساليب التي استند إليها الشرع الإسلامي وتطور بناءً عليها، بل وأيضاً جميع أجزائه وتفاصيله تقريباً، فالأحكام المتعلقة بالصلاة والشعائر الدينية، وبالزكاة والصيام، وبالطهارة الدينية، وبتطهير الجسم من الدنس الذي يلحق به، تشهد على تأثير الديانة اليهودية مثلها مثل العادات والتقاليد الدينية في الحياة اليومية أو في المناسبات الخاصة – الولادة، والختان، والأعراس، والوفيات – ثم المقاطع الحقوقية للتعاليم الدينية.   بعض الاستعارات الإسلامية من الديانة اليهودية ستظهر بوضوح أكبر لو كانت لدينا معلومات أفضل عن الممارسات الدينية للفرق اليهودية المختلفة في ذلك الزمان، وذلك لأنّ الشعائر الإسلامية لا تتطابق مع تلك الواردة في المصادر التلمودية وإنّما مع شعائر أخرى مذكورة جانبياً فيها. عدد الصفحات : ٢١٦

فيدا نصوص هندوسية مقدسة

6.000  دك
كانت الهند تشكّل حاضنة أفكار وفلسفات حتّى عُدّت مَعلماً بارزاً للحياة الروحية في العالم القديم، وذلك لدخولها أعماقاً غير مسبوقة في مكنونات الروح البشرية، ممّا حوّلها إلى مرجل عظيم، اختمرت فيه مختلف أنواع الأفكار الغيبية الإلهية، فصدر عنها مجموعة ديانات، امتازت بغناها بالشفافية والتسامح والسلام، وبتنوّع كبير في تراثها، فمن تعدّد هائل للآلهة، والمبالغة في تقديسها وعباداتها، إلى حدّ الإلحاد، وإنكارها جميعاً، مروراً بالتوحيد والتثليث. وأمامنا الآن التجربة الدِّيُنية الهندوسية، من خلال كتابها المقدّس “فيدا” الذي يعدّه الهندوس مصدر عقائدهم الدِّيْنية، وهو ليس أقدم شكل من أشكال الأدب السنسكريتي فقط، بل هو أقدم نصّ ديني متكامل في العالم. ومن خلال “فيدا” سنتعرّف إلى ثقافات الهند، وأفكارها، وتطور آدابها، وعلى معتقداتهم الدِّيْنية، وتصوّرهم للإله، ونظرية حلوله في كل ما خلق، أو وحدة الوجود، وفلسفة الإشراق “النيرفانا” وتكرّر الولادات، ونظام انتقال الروح بالتقمّص، وعبادة اليوغا التي تهدف لتسهيل خلاص الروح من الجسد، وسنلاحظ كم هو مجحف التقسيم الطبقي للمجتمع الهندوسي الفرد من نوعه في العالم.

قصص الأنبياء في التوراة والأسفار والمزامير والإنشاد

3.250  دك
الشائع بين أصحاب الأديان السماوية الثلاثة، والتي تسمى بالأديان الإبراهيمية، أن الله يصطفي رجلاً يوحي إليه، بمفاهيم الفكر والعمل ليهدي بها العباد، ليسعدوا في حياتهم ومعادهم فيكون نبياً لله على الأرض.
نجد في الدين الأول أنبياء كثيرين أولهم آدم حتى أرسل الله تعالى رسوله وكليمه (موسى عليه السلام) ويؤكد كتابه الذي أرسل به (التوراة) أن الكثير من أجداده هم من الأنبياء، أما الرسول الثاني (عيسى عليه السلام) فلا نجد في كتابه (الإنجيل) ما ينص على أنه نبي، بل ولا في ما روي عنه، فما قال إنه رسول من الله، فاختلف المسيحيون بين أن يكون هو الله أو ابن الله، ولذلك لا نجد أنبياء في الديانة المسيحية خلفوا أو سبقوا المسيح، وبالتالي لا كتب عن الأنبياء عندهم عدا ما هو موجود في العهد القديم (التوراة). أما الرسول الثالث والأخير (محمد صلى الله عليه وسلم) روي عنه، وجاء في الكتاب الذي أرسل به القرآن الكريم أنه (خاتم الرسل)، فهو رسول الله، ولذلك تجد أن قصص الأنبياء غالباً يهودية الأصل والروية والمصادر، أما قصص الأنبياء في الإسلام فمصادرها القرآن الكريم والحديث النبوي الشريف والأحبار، وهذا أدى إلى دخول آراء لا تتفق والمفاهيم الإسلامية القرآنية. إن هذا الكتاب كُتب لطلبة المدارس اليهودية العراقية، فتجاوز المعد خرافات كثيرة، وكتب ضمن حدود مفاهيم القرآن الكريم والسُّنة النبوية الشريفة، فكان كتابه من أجمل كتب قصص الأنبياء، ترجمها من التوراة والأسفار والمزامير والإنشاد العبرية إلى العربية مباشرةً حاذفاً منها ما لا يتقبله المسلمون من أفكار ومفاهيم وردت في نص التوراة، وهذا تفضل من الأستاذ (عزرا حداد) لتجنب أي نوع من (الطائفية الدينية) والتعصب للفكر الديني. عدد الصفحات : ٢٦١ دار الوراق

كيف راى أينشتاين الإله

4.250  دك

"لدى تيبيت براعة في العثور على المفكرين الذين يناقشون الأسئلة العميقة والمهمة." روبرت رايت، مؤلف كتاب The Evolution of God "تُعد كريستا تيبيت نسخة معاصرة من الفيلسوفة سيمون فايل. لقد عكفت على مزج الحياة الروحية والثقافة العلمانية ببراعة مثيرة للإعجاب عبر حواراتها مع الفيزيائين، والشعراء، وعلماء الأعصاب، والروائيين، والبيولوجيين والرهبان البندكتيين، الذين تجمعهم سمة العقل والقلب التي منحها آينشتاين اسمًا جميلًا هو "العبقرية الروحية". لقد أوجدت مساحة نادرة للتفكر والانعتاق وسط ثقافتنا الرجعية؛ لكي تستكشف حياة لها معنى." ماريا بوبوفا، Brain Pickings "كريستا تيبيت هي أستاذة العثور على القوزاق الدقيقة، وفي نظرها تسمو الأسئلة الإيمانية العظيمة فوق الإجابات البسيطة التي تقدمها الأديان." أندرو سولومون، مؤلف كتاب Far From The Tree "لقد ذكّرتنا كريستا تيبيت من دون كلل بالتحدي الدائم، وبالعمق، وبالتعقيد الذي يتسم به المسعى الروحي." كارين أرمسترونج، مؤلفة كتاب The Case For God "تتمكن كريستا تيبيت من امتلاك المساحة الوسطى؛ وهي مساحة كبيرة للغاية وشاملة يعيش أغلبنا فيها معظم الوقت، وهي مكان يجيب علينا أن نعيش فيه ونتفكر في الأسئلة الدائمة المتعلقة بالإيمان، والشك، والمعنى، تلك الأسئلة التي طالما كانت في قلب الخبرة البشرية منذ قديم الأزل." باتريشيا هامبل، مؤلفة كتاب The Florist's Daughter

 

كيف رأى اينشتاين الإله

كريستا تيبيت

دار التنوير

مسيحو المشرق

2.500  دك
من هم أقباط مصر وموارنة لبنان والأشوريُّون - الكلدانيُّون والسريانيُّون والملكيُّون؟ "مسيحيُّو المَشْرِق"؟... هذا التعبير، الغامض على الأقل، يُخفي تنوُّعاً كبيراً من الشعوب والثقافات والتقاليد. هؤلاء العائشون في مجتمعات ذات أكثرية إسلاميَّة، قد أقاموا منذ القديم علاقات مع الغرب، وكانوا في وسط الحدث والإهتمامات منذ أن اتُّخذوا هدفاً من قبل المُقاتلين الإسلاميِّين المُتشدِّدين. في دراسة شاملة موجزة، منذ العصور القديمة حتى أيامنا، يُهاجم برنار هيبرجيه الأفكار الشائعة التي تُحاول أن تحطَّ من فاعليَّتهم، فمسيحيُّو المَشْرِق، في الواقع، قد ساهموا على طريقتهم، منذ بدء المسيحيَّة، في تشكيل وجه الشرق الأدنى، حيث ما زالوا من الوجوه الحيَّة الفاعلة. إنَّ برنار هيبرجيه، الأستاذ في التاريخ، هو مدير الدراسات في معهد EHESS، حيث أدار مؤسسة الدراسات الإسلاميَّة ومجتمعات العالم الإسلامي من عام 2010 حتى عام 2014، وكذلك في معهد EPHE، في قسم العلوم الديني