عرض 109–120 من أصل 171 نتيجة

روح الجماعات : سيكولوجية الجماهير

3.000  دك
علم الاجتماع من العلوم البارزة في الوقت الحاضر، ومؤلف هذا الكتاب من أكابر العلماء الذين برزوا في ذلك، وله العديد من المؤلفات في ذلك، فألف في سر تقدم الأمم، وحضارة العرب في الأندلس، وفي حضارة العرب، وحضارات الهند والحضارة المصرية وغيرها. واهتم بالطب النفسي وأنتج مجموعة من الأبحاث المؤثرة في سنن الاجتماع وسلوك الجماعات، وقد كان لمؤلفاته الأثر البالغ على كثير من الكتاب الغربيين ومن أبرزهم (أميل فاغة) عضو المجمع العلمي الفرنسي الذي يقول: «لقد أثرت في نفسي أفكار غوستاف لوبون السياسية الصائبة تأثيراً بالغاً، جعلتني في الوقت الحاضر اعتمد عليها. هذا الكتاب يعرف القارئ بروح الجماعات كيف تتكون، وما المؤثر الأكبر فيها. وما دور القيادات في إذكاءها أو إضعافها ونحو ذلك.

سيكولوجيا النكات

4.000  دك

لعل أهم ما يميز كتاب فرويد حول النكات وعلاقتها باللاوعي أنّه أوجد رابطاً يجمع ما هو منتج لغوي محض بعملية نفسية تقارب في آلياتها ما يسميه فرويد ’عمل الحلم‘، دون أنْ يُسقِط من حساباته البعد الثقافي بمكوناته المختلفة. ولئن كانت النكتة في مظهرها اللغوي لا تعني الاتفاق على أنّها مضحكة بسبب اختلاف المرجعية الثقافية، إلا أنّها تبقى، كما يقول فرويد، توظف الطاقات النفسية ذاتها إنتاجاً وتلقياً. كما أنَّ هذا الكتاب يستعرض تصنيفات للنكتة تتجاوز بمدلولاتها المفهوم اللغوي البحت لتصل إلى جوانب لا تقل أهمية عن الرسم الكاريكاتوري والمسرح.

إن هذا التصنيف العلمي - وإنْ ارتكز في غايته الأساسية على علم النفس- لم يغفل مسألة رسم الحدود الفاصلة بين ما يسميه فرويد - على سبيل المثال - النكتة والمُضحك، أي ليس كل ما هو مضحك يمكن تصنيفه نكتة.

يفتح هذا الكتاب مجالا واسعاً لفهم الآلية النفسية للنكتة وعلاقتها باللاوعي وعمل الحلم وعلى نحو يساعد القارئ على فهم النكتة بصفتها منتجاً لغوياً، وطاقة نفسية توظف مسار اللاوعي للتعبير عما يحظره الوعي الذي تشكل لدينا أصلاً من المحرمات التي تفرضها العادات والتقاليد. لا يقدم هذا الكتاب دعوة مجانية للضحك وحسب، بل ويعرض للقارئ آلية الضحك نفسها.

سيكولوجيا النكات

سيجموند فرويد

دار الحوار

سيكولوجية العنف بين الأفراد

4.000  دك
من أسفٍ أن العنف جزء من حياتنا اليومية، نقرأ عنه في صحف الصباح، أو نسمع عنه في الأخبار اليومية في الراديو والتلفاز، وربما تقرأ قصص جرائم القتل بهدف المتعة، أو نلعب على شاشات الكمبيوتر ألعاباً تقوم على الأذى والقتل والتدمير. للعنف أشكال عديدة تتراوح بين الإساءة اللفظية، والعنف الجسدي وإلحاق الضرر بالأشخاص، وصولاً إلى ارتكاب جريمة قتل، وقد يكون نتيجة لردّة فعل طبيعية، أو ناتجاً عن سبق إصرار وتصميم. لا أحد يحتكر العنف بنفسه، إذ يمكن أن يتورّط به الكبير والصغير، الأنثى والذكر، القريب والبعيد، الأسود والأبيض، ويصل حتى إلى علاقة الإنسان مع الحيوانات الأليفة. ويمكن أن يظهر أيضاً في البيت والمدرسة، في مكاتب العمل وفي أماكن الراحة والانسجام، في الشارع والحديقة ووسائط النقل العامة، وأثناء متابعة الألعاب الرياضية. يزداد العنف في أيامنا هذه بشكل لم يسبق له مثيل أبداً، فكان لا بدّ من البحث في أسبابه البعيدة والقريبة، النفسية منها والاجتماعية، بغية تشكيل فهم واسع يفسح المجال امامنا لمحاولة التخفيف من آثاره الكارثية على الجاني والضحية على حدّ سواء. يستعرض هذا الكتاب دراسات علمية واسعة، وعمليات مسح استطلاعية شملت عيّنات من المدارس والمنازل والسجون ودور الرعاية وسجلات القضاء لتشكيل صيغة واضحة تصف أعراض العنف، وخصائصه، وسمات مرتكبيه، في محاولة للبحث عن أسبابه التي قد تعود أحياناً إلى مرحلة الطفولة والمراهقة، لعلّنا تجد طريقة للحد من تأثيره على حياتنا. عدد الصفحات : ٣٠٤

شاهد على وقف العنف

4.000  دك
كتاب شاهد على وقف العنف: تحولات الجماعة الإسلامية في مصر بقلم عبد اللطيف المناوي..بعد فترة من الزمن، استمرت حوالي ثلاثة عقود من بداية النشاط العنيف للجماعة الإسلامية، ظهر تحول في فكر أعضائها، وتبدلت الحالة الظاهرة من المعاداة للسلطة إلى حالة مهادنة ومسالمة ورغبة في التعايش والانخراط في المجتمع . ولكن هل كان هذا التحول حقيقيًّا، وناتجًا عن قناعة كاملة أم كان وراءه أسباب أخرى؟.. هل كان هذا التحول صفقة بين الحكومة وبين قيادات الجماعة كما فسره البعض؟ أم أنه حالة من اليأس والإحباط كما فسره البعض الآخر؟ أم أن هناك تفسيرات وتأويلات أخرى. هذا ما قام المؤلف بطرحه في هذا الكتاب إلى جانب العديد من اللقاءات التي أجراها مع مجموعة من قيادات الجماعة.

شخصية الفرد العراقي

1.500  دك
شخصية الفرد العراقي هو كتاب لعالم الإجتماع العراقي علي حسين الوردي. هذا الكتاب كان في الأصل محاضرة ألقاها الوردي في خمسينيات القرن الماضي، حيث يضم الكتاب محاضرة هي أشبه بالمقالة الأدبية منها بالبحث العلمي، وهي كُتبت على أساس الاسترسال الفكري وتداعي الخواطر ولم يكن الغرض منها أول الامر ان تُطبع أو تُنشر على القرّاء بهذا الشكل الحاضر. ينقسم الكتاب إلى قسمين رئيسيين: في القسم الأول يحاول الوردي عرض الشخصية البشرية بوجه عام، تلك التي يصنعها المجتمع، لذا فإن الفرد -أي فرد- ما هو في حقيقته إلا صنيعة من صنائع المجتمع الذي يعيش فيه. وقد ركز في هذا القسم على الناحية الاجتماعية من الشخصية، وعند انتقاله إلى دراسة شخصية الفرد العراقي حاول فحص المجتمع العراقي لمعرفة كيفية نمو الشخصية الفردية فيه على ضوء علم الاجتماع الحديث وخصصه لتفسير ازدواجية شخصية الفرد العراقي ومنه جاء عنوان الكتاب. عدد الصفحات : ٨٠

صرخة من أجل المعنى

3.500  دك
يواصل هذا الكتاب، كما يقول الدكتور فيكتور فرانكل، السلسلة التي بدأت بكتابين من قبل، كتاب العلاج النفسـي والوجودية وكتاب الإله اللاشعوري: العلاج النفسـي واللاهوت. وفي هذا الكتاب يواصل الدكتور فرانكل الحديث في موضوعه الأثير الثري، موضوع البحث عن معنى، معنى للحياة أو معنى في الحياة. وبعد أن يستعرض أهمية المعنى، ودور انعدام المعنى في التسبب في عدد من اضطرابات العصاب. وبعد رصد بعض الإحصائيات المتعلقة بانتشار الشعور بعدم وجود معنى في الحياة في المجتمعات الغربية، ينتقل فرانكل إلى الحديث عن العلاج بالمعنى، وهي تقنية من ابتكاره. وحيث إنه يرى أن الانتباه الشديد أو المفرط بالمشكلة التي يعاني منها المريض والتفكير الشديد فيها يفاقمان من المشكلة فإنه يطرح تقنتين من تقنيات العلاج بالمعنى ويركز عليهما في هذا الكتاب مع تقديم تطبيق للتقنيتين في حالات كثيرة، والتقنيتان هما النية المتناقضة وعدم الاستغراق في التفكير. سنة النشر 1978 تأليف فيكتور إميل فرانكل ترجمة عبد المقصود عبد الكريم دار النشر صفحة سبعة عدد الصفحات 199

صناعة العلوم الاجتماعية : من أوغست كونت إلى ميشال فوكو

3.500  دك
بينما ظلت الفلسفة تفكر في نفسها لمدة طويلة بوصفها “أمًّا لكل العلوم”، فإن حقول المعرفة في الحقبة الحديثة، المهتمة إلى حد بعيد بتحقيق استقلاليتها العلمية، لم تتوقف عن الاعتراض على هذا الموقف الذي تتبناه الفلسفة. والأمر يبدو أكثر صحة في الفترة المعاصرة التي سعت خلالها العلوم الاجتماعية إلى الاستيلاء على المكانة التي كانت تحتلها الفلسفة من قبل. وهذا هو بالذات الصراع الذي يسعى جوهان ميشال إلى استكشافه في هذا الكتاب، الذي يكمن رهانه في تسليط الضوء على الطريقة التي أسهمت من جهة، في انبثاق العلوم الاجتماعية من التيارات المؤسّسة للفلسفة (الوضعانية، الذارائعية، الفينومينولوجيا…)، ومن جهة أخرى، في معارضة مناهج ومواضيع العلوم الاجتماعية لتلك المناهج والمواضيع التي تتبناها الفلسفة. ويطمح هذا الكتاب في الأخير إلى توضيح الأسلوب الذي يمكن من خلاله للعلوم الاجتماعية وللفلسفة، ضمن شروط معينة، القيام بتخصيب متبادل لبعضهما البعض. عدد الصفحات : ٢١٦