عرض السلة تم إضافة “ديوان ابن الفارض” إلى سلة مشترياتك.
مقامات بديع الزمان الهمذاني
4.000 دك
يعد فن المقامة من ألطف الفنون وأشدها تشويقًا، فهو فن عربي قديم أظهر فيه العرب براعتهم ومقدرتهم اللغوية والبلاغية، وزخرفوه بزخارف السجع، وشكَّلوه في قالب القصة القصيرة التي تَزْدَانُ بالمحسنات البديعية، وتشتمل على عظة أو طُرفة.
وقد عرفت مقامات بديع الزمان الهمذاني، وملأت شهرتها الآفاق؛ فهو رائد هذا الفن، وأبدع من كتب فيه، وقد جمع لنا في هذا الكتاب بين الأدب والفكاهة والقصة والخيال ما لا نملك معه إلا التحليق في عالمٍ قلَّما يدخله غيرنا.
متوفر في المخزون
التصنيف: تراث عربي
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “مقامات بديع الزمان الهمذاني” إلغاء الرد
منتجات ذات صلة
البدائع والطرائف
3.000 دك
يحتوي كتاب “البدائع والطرائف” على أغلب الأصناف أدبية: مقالات وخواطر وقصائد شعرية ومسرحيات. هذا التنوع والثراء أدبي لا يأتي للمتعة فحسب، وهو ليس خاليًا منها، وإنما للإفادة القيمية، وتغليب مبادئ الاستقلال، وإعلاء الذات الوطنية، ومواجهة أدعياء الفكر مثل مقالي ” الاستقلال والطرابيش” ، “ولكم لبنانكم ولي لبناني”. يواجه فيه تناقضات المجتمع الشرقي وآفاته، يضع حدًّا لتلك النرجسية غير المبررة، كما يذكرنا بأعلامنا الفكرية من خلال مجموعة مقالات لهم، مطعمًا إياها ببورتريهات لهم بريشته. نرى أيضًا لمحات صوفية على أغلب عناوين ومحتوى الكتاب مثل “وعظتني نفسي” ، ومسرحية “إرم ذات العماد”. هذا الكتاب بالإجمال هو آية أدبية، ومتعة فكرية، ونظرات فلسفية، ورياضات روحية.
التاج في أخلاق الملوك
4.750 دك
المواقف والمخاطبات
5.000 دك
أن نقف مع كتاب لا تدرك فيه إلا مفرداته، وتستعصي عليك جمله وتراكيبه ومكوناته هو البهت والشدَهُ والروع.
كثيرة هي الجبال التي لا نرى إلا هضبة منها، والغابات التي تحيرنا أول شجرة فيها، والبحار التي نغرق بساحلها.
حكي عن قاضي القضاة ابن دقيق العيد (محمد بن علي بن وهب من أكابر العلماء بالأصول مجتهد 625-702هـ) أنه جلس مع ابن سبعين (عبد الحق بن إبراهيم بن محمد الإشبيلي من زهاد الفلاسفة 613-669هـ) من ضحوة النهار إلى قرب الظهر، وابن سبعين يسرد كلاماً تعقل مفرداته، ولا تفهم مركباته.
حتى وصِف بأننا نقرأ لغةً متكسّرة، وإن كانت رائعة، لساناً مبهماً وإن كان منوّراً، تعبير متقطعٌ هو القفز من قمة إلى قمة، فوق هاوية هي بالنسبة إلينا الفراغ الذي لا تستطيع عقولنا أن نملأه، بينما هي بالنسبة إلى كاتبها ومؤلفها العمق الذي يربط قمم التجربة، ويخلق فيها التواصل.
عدد الصفحات :٤١٨
ديوان أبي تمام (جزئين)
8.500 دك
يشتمل هذا الكتاب على تجربة الشاعر أبو تمام في عالم الشعر، وهي تجربة غنيَّة أعاد فيها “أبو تمام” للشعر الكلاسيكي العربي ألّقه بعد ما فقد أصالة كان الشعر الجاهلي يمتاز بها، وقد أضاف إليها أناقة الشعر المحدث آنذاك. تتجلّى في ديوانه الشعري ثقافته العباسية بجذورها العربية الإسلامية، حيث استطاع أن يخلّد الانتصارات التي كانت تتوالى آنئذٍ، فإذا بالأحداث تبدو زغرودة النصر، حيَّة مفعمة بالحركة التي برع بتصويرها، وهو يشيد بهؤلاء الأبطال الذين كانوا يخوضون تلك المعارك على تخوم دولة الإسلام مع الفرس ومع الروم، وهو لا يتوانى عن أن يذور بأحد القواد الذي فرّ من المعركة تاركاً جيشه ليلقى الهزيمة.
لذا فالتاريخ الحيّ يمكن أن يعتمد على ما أحياه في تلك القصائد، لأن يعد مؤرخاً لمرحلة من أهم مراحل حياة الأمة الإسلامية ممّا يعني أنه على علم واسع في الحياة العربيّة منذ الجاهلية حتى عصره، وهو بحقّ أستاذ من جاء بعده من الشعراء جميعاً دون استثناء.
ولأهمية الاعتناء بدواوين الشعراء العرب لإغناء المكتبة العربية، وتسهيل البحث للقارئ العربي، جاء هذا الكتاب الذي أعدّه الدكتور محي الدين صبحي حيث جمع فيه شعر شاعرنا المنثور هنا وهناك وعمل على تحقيقه وشرحه لتعم به الفائدة
ديوان ابن الفارض
3.000 دك
هو أبو حفص شرف الدين عمر بن علي بن مرشد الحموي، يعدّ واحدًا من أشهر شعراء التصوُّف، لذلك كرّس جُلَّ شعره في العشق الإلهي، ولهذا السبب لُقّب بسلطان العاشقين، ينتمي والده إلى مدينة حماة في سوريا الذي هاجر لاحقًا منها إلى مصر، وفيها ولد ابن الفارض وكانت ولادته سنة 576هـ، ووفاته سنة 632هـ، وعندما شبّ بدأ بالعمل بفقه الشافعية، وأخْذ الحديث عن ابن عساكر، ثمّ ما لبث وأن سلك طريق الصوفية واتّجه نحو الزهد، فهمّ بالرحيل إلى مكة من غير أشهر الحج، حيث قام بالاعتزال في وادٍ بعيد عن مكة، ومن خلال عزلته هذه، نظم العديد من قصائده في الحبّ الإلهي، ثُم استقر به المطاف إلى مصر بعد غياب عنها دام نحو خمسة عشر عامًا، وممّا تجدر الإشارة له أنّه يُكنّى أيضًا بابن الفارض، لأنّ أباه كان يعمل فارضًا، والفارض هو من يثب الفروض للنساء على الرجال، ومن خلال هذا المقال سيتمّ التعرُّف أكثر على ابن الفارض.
عدد الصفحات : ٢٢٢
رسالة الغفران
3.500 دك
رسالة الغفران هي كتاب وضعه أبو العلاء في أثناء عزلته رداً على رسالة بعث اليه بها شيخ حلبي من أهل الأدب والرواية يدعى علي بن منصور ويعرف بابن القارح، وفيها يشكو أمره اليه، ويطلعه على بعض أحواله، ثم يعرض لأشخاص من الزنادقة والملاحدة أو المتهمين بدينهم فيتحدث عنهم ويذكر شيئاً من أخبارهم ثم يسأله في ختامها أن يجيب عليها، فهذه الرسالة لم تكن لتوضع في تاريخ الأدب العربي لو تكن سبباً لخلق رسالة الغفران، فإن الفيلسوف الضرير لم يشأ أن يردّ على سائله إلا بعدما صدّر جوابه بقصة رائعة جرت حوادثها في موقف الحشر، فالجنة فالجحيم، ووسمها برسالة الغفران لكثرة ما تردد فيها ذكر الغفران ومشتقاته وما ورد في معناه، وسؤال الشاعر الذي كتبت له النجاة: بِمَ غفر لك.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.