أساطير نحيا بها
4.500 دك
ما الأساطير التي تؤدي وظائفها على النحو الصحيح، وما هي هذه الوظائف؟ أيمكن للأساطير أن تسهم في التخفيف من قلقنا المعاصر، أم أنها سبب في تكثيف هذا القلق؟ في هذا الكتاب، يستكشف جوزيف كامبل ما تنطوي عليه أساطير العالم من طاقة متواصلة تؤثر في حياتنا اليومية ويتحرى سيرورتها من البدء وحتى وقتنا الراهن، فيرجع دائماً إلى المنبع الذي نشأت منه، وهو الخيال الثّرّ الخلاق. يؤكد كامبل على أن الحدود الفاصلة للأرض قد امّحتْ؛ وعلى أن الأساطير والأديان قد اقتفتْ آثار أنماط بدئية أساسية معيّنة ولم تعد حكراً على شعب واحد أو منطقة محددة أو دين دون سواه. ويبيّن أن علينا استكناه قواسمها المشتركة واستثمارها لتحقيق الغايات البشرية العليا في كلّ مكان. هذا الكتاب تحليل شامل وباهر لأساطير العالم، بقلم جوزيف كامبل، مرجع الأسطورة الأول في العالم
اسم المؤلف : جوزيف كامبل
اسم المترجم :
دار النشر :
متوفر في المخزون
![]() |
جوزيف كامبل |
---|
منتجات ذات صلة
أنت العالم
- ثمة عنف متجذر داخل الكائن البشري، ولكن هل يمكن تحويله وتغييره بحيث يعيش هذا الكائن في سلام؟ هذا الإنسان العنيف أتى على الكثير من البيئة التي تعيش فيها، لكأنه يرى أن الحرب طريقة حياة مناسبة، قد يوجد بعض المسالمين هنا وهناك ولكن محبي الحروب موجودين، بل ولديهم حروبهم المفضلة أيضاً!. إذا لم يكن ممكناً تحقيق التغيير النفسي الداخلي والأساسي من خلال فهم الدوافع فكيف يمكن فعل هذا؟ يمكن للشخص أن يكتشف بسهولة سبب غضبه، ولكن ها لن يجعل غضبه يختفي، ويمكن لنا أن تعرف الأسباب التي أدت إلى الحرب، فقد تكون إقتصادية أو وطنية أو دينية أو ربما يكون السبب كبرياء السياسيين أو عقائدهم وإلتزاماتهم وإلى ما هنالك، ولكننا نستمر في قتل بعضنا، بإسم الله، أو بإسم عقيدة ما أو بلد ما أو.. لقد خيضت خمسة عشر ألف حرب على مدى خمسة آلاف عام ولكننا لم نصل إلى الحب والرحمة بعد!... البشرية كلها قائمة في كل منا، في وعينا، وفي هذا الجانب الخفي منا: لاوعينا، كل منا هو محصلة لآلاف من السنين التي مضت، وضمننا يوجد التاريخ بأكمله، لذلك تعتبر معرفة الذات أمراً بالغ الأهمية، إننا نتعرف على ذاتنا الآن عن طريق الآخرين. ولكن إذا أردنا أن نعرف أنفسنا فلا يمكننا ذلك من خلال أعين الإختصاصيين، بل علينا أن ننظر مباشرة إلى أنفسنا.
الموجز في التحليل النفسي
النماذج البدئية واللاوعي الجمعي
بين يهوه وأيوب
جوهر الإنسان
علم النفس والظواهر الخفية
كينونة الإنسان
- أصنام اليوم هي مواضيع جشع معاً منهجيا : جشع المال ، السلطة الشهوة ، المجد ، الطعام والشراب يعبد الإنسان وسائل وغايات الجشع : الإنتاج ، الاستهلاك ، القوة العسكرية ، الأعمال التجارية ، والدولة ٫ وبقدر ما يقوي أصنامه بقدر ما يضعف هو ، وبقدر ما يشعر بالخواء ، وبدلاً من البهجة ، يسعى إلى الإثارة ، وبدلاً من الحياة ، يحب عالم الأجهزة المؤتمتة ؛ وبدلاً من النمو ، يسعى إلى الثروة ، وبدلاً من الكينونة ، تراه مهتماً في الامتلاك والاستعمال ٫ * أعتقد أن تجربة الحب هي الفعل الأكثر إنسانية وأنسنة والذي يمنح للإنسان ليستمتع به ، وهو ، مثل العقل ، لا معنى له إن تصورناه بطريقة مجتزأة٫
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.