عرض السلة تم إضافة “الكويت : التحول في دولة نفطية” إلى سلة مشترياتك.
أشرطة تسجيل صدام السرية
6.500 دك
خلال حرب 2003 التي أنهت نظام صدام حسين، استولت قوات التحالف الدولي على آلاف الساعات من التسجيلات السرية للاجتماعات، والاتصالات الهاتفية، والمؤتمرات. هذه الدراسة، التي أعدها أصلا (معهد التحليلات الدفاعية) لمكتب نائب وزير الدفاع لشؤون السياسة، تقدم نسخاً طبق الأصل مزودة بالهوامش للتسجيلات الصوتية العراقية للاجتماعات بين صدام وحاشيته.
كتاب أشرطة تسجيل صدام
الكاتب كيفن أم. وودز
ترجمة علي عبد الأمير صالح
دار الجمل
اسم المؤلف : كيفن م. وودز
اسم المترجم :
دار النشر : منشورات الجمل
متوفر في المخزون
التصنيفات: سيرة ذاتية, سياسة وإقتصاد
معلومات إضافية
![]() |
كيفن م. وودز |
---|---|
![]() |
منشورات الجمل |
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “أشرطة تسجيل صدام السرية” إلغاء الرد
منتجات ذات صلة
التاج في أخلاق الملوك
4.750 دك
الصراع الأجنبي على العراق وشبه الجزيرة
4.000 دك
أوضحت الدراسات ان التطلع البريطاني للسيطرة على العرااق, والطرق البحرية العربية كان سابقاً على تواجد محمد علي في شبه الجزيرة العربية ولكن نجاح محمد علي في القضاء على الدولة السعودية الأولى كقوة عربية كانت تخشاها بريطانيا أتاح لها الفرصة لتدخل تطلعها هذا حيز التنفيذ فكانت حملتها على رأس الخيمة 1819 م التي انتهت بتكبيل مشيخات الخليج بمعاهدة 1820 م التي جعلت من بريطانيا صاحبة النفوذ الأول في تلك المناطق والوصية على مقدراتها حتى اذا ما عاود محمد علي نشاطه مرة اخرى ضد الدولة العودية الثانية.
الطاغية
3.000 دك
الديمقراطية والديكتاتورية كلاهما وجهٌ لعملة واحدة هي السلطة، كما أنّ أفلاطون رفض فكرة الديمقراطية منذ بداية ظهورها، وعَدّ الحكم الديمقراطي حكماً فاسداً، بل جعله في مرتبة متردّية بين النظم الفاسدة، ووضعه في المرتبة قبل الأخيرة في سلّم الانحطاط بعد حكم الطغيان، وذلك في كتابه «الجمهورية». وفي المرتبة المتردّية نفسها صنّف أرسطو الديمقراطية في تصنيفه السداسي لأشكال الحكم، الذي عرضه في كتابه «السياسة»، حيث عَدّ الديمقراطية ضمن أشكال الحكم المنحرفة والفاسدة، التي لا تسعى لتحقيق المنفعة العامة. واستمر نقد فكرة الديمقراطية ومعارضتها حتى في زمن الإمبراطورية الرومانية. وفي ظلمات العصور الوسطى لم يعد أحدٌ يذكر أو يناقش فكرة الديمقراطية، في وقتٍ أنار فيه الإسلام العالم بمفاهيم حضارية قائمة على العدل وإنسانية الهدف والوسيلة.
وبعد ألفي عام تقريباً، جاء الشاب آليفيري ليعرّي مفهوم الاستبداد/الطاغية أينما وجد، سواء تقنّع بالملكية، أم بالجمهورية، وكأن آليفيري يعيش بيننا اليوم ويدرك جميع ألاعيب الحكم وما يحيطه من خطط ومن شخصيات وصولية، وكيف تتشابه أوجه السلطة وإن اختلفت ألوانها. يحلّل آليفيري مفهوم الاستبداد/الطاغية تحليلاً مجهرياً كما يفعل عالم البيولوجيا عندما يدرس الميكروبات المفيدة والضارة من أجل الوصول إلى نتيجة لا تتبدل ولم تتبدل عبر التاريخ، ألا وهي السلطة التي تجدّد نفسها على حساب الجميع، بمن فيهم الملوك والرؤساء، وتحرق كل من يعيق ديمومتها، وهذا بات اليوم واضحاً لجميع شعوب الأرض، ولم يبقَ أمامهم إلا أن يتوحدوا تحت مظلة الإنسانية والعودة إلى التشريعات الإلهية، كي ينقذوا سلامتهم من براثن الاستبداد، وهذا لن يحدث إن لم ينتصروا على نرجسية طموحاتهم التي منها يقتات الطغيان وجوده.
عدد الصفحات: ١٦٠
تهويد المعرفة
2.500 دك
نحن لم نخسر الأرض والوطن والبيوت والمزارع فقط، بل خسرنا التاريخ ومنابع المعرفة أيضاً. وهذا يكشف لنا عن الاتساع الحقيقي لميدان الصراع، أن الصراع قائم وفي غيابنا، في كثير من الأحيان في العالم كله، في الجامعات والدراسات والتعليم والموسوعات والتكوين وعقل هذا العالم.
وليس في فلسطين وجوارها والمخيمات فقط، اكتشاف كهذا يجب أن يدفعنا إلى التعويض عن غيابنا عن ميادين كثيرة في هذه المعركة المصيرية.
عدد الصفحات : ١٠٠
قتلة زهرة القمر: جرائم قتل الأوساج وولادة مكتب التحقيقات الفدرالي
6.000 دك
الهنودُ الحُمر الأميريكيّون الأوساج استُهدِفوا بجرائم قَتلٍ كثيرة ، متسلسلة ومنهجيّة ، من أجل الإستيلاء على ثرواتهم الطائلة ، والجرائمُ التي استُهدِفوا بها ، ما هي إلاّ جَرائِمُ إبادةٍ عِرقِيّة تُعَدُّ – وعلى ما يؤكّد الكتاب الذي نحن بصدده هنا – بأنّها من أكبر الجرائم ضدّ الإنسانيّة . ولقد شكّلت هذه الجرائم سبباً إجباريّاً لولادة مكتب التحقيقات الفِدراليّ في الولايات المتّحدة ، وهو المكتب الذي أُنشِءَ خصّيصاً من أجل التحقيق في هذه الجرائم .
وهذان الأمران ( جرائم القتل وإنشاء المكتب ) يكشفهما ، وبِالتّناوُل الشامل ، كموضوعٍ موحَّدٍ ، ألكتابُ الصادر، حديثاً في ال2023 ، وفي طبعة عربيّة أولى ، عن ” شركة المطبوعات ” في بيروت ، تحت عنوان : ” قَتَلَةُ زَهرة القمر( جَرائِمُ قَتلِ الأوساج وولادة مكتب التحقيقات الفِدرالي ) .
لماذا نكره السياسة
4.000 دك
السياسة، أو هكذا تبدو، ليست بالأهمية التي كانت عليها في السابق؛ فعلى الرغم من انتشار الديمقراطية شبه العالمي لا تحفّز إلا نسبة تبدو صغيرة من الناخبين على ممارسة حقهم في التصويت في الدول التي كان هذا الحق موجودًا فيها لفترة أطول. إن مستويات المشاركة الانتخابية بين الشباب منخفضة بشكل خاص، ويبدو أنّ كل مجموعة متعاقبة من الناخبين الجدد لديها ميل أقل إلى التصويت من سابقتها. وعلاوة على ذلك، وعلى الرغم من النضال المرير، والدموي في كثير من الأحيان، الذي طال أمده تقريباً، للحصول على حق التصويت في انتخابات حرة ونزيهة ومفتوحة، نادرا ما تكون مستويات المشاركة في الديمقراطيات الجديدة أقل احباطا. ولا يبدو أنّ السّياسة تحرّك الناخبين باستمرار وبشكل جماعي للمشاركة الحماسية في العملية الديمقراطية.
عدد الصفحات: ٣٣٠
ملوك العرب : رحلة في البلاد العربية
8.250 دك
صدرت الطبعة الأولى من “ملوك العرب” عام 1924، الّذي يتناول فيه مؤلِّفه “أمين فارس الريحاني” حياة الملوك الذين زارهم وتعرّف إليهم عن قرب، وهم الشريف حسين بن عليّ، والإمام يحيى بن حميد الدين ملك اليمن، والسيّد الإدريسيّ حاكم عسير، والسلطان عبد الكريم سلطان الحج، والملك عبد العزيز آل سعود، وأحمد الجابر الصباح أمير الكويت، والشيخ خزعل الكعبي أمير عريستان، وآل خليفة أمراء البحرين، والملك فيصل الأوّل ملك العراق.
والكتاب خلاصة رحلة في ربوع الجزيرة العربيّة استغرقت عامين 1922 و 1924، زار المؤلَّف فيها الحجاز واليمن والكويت والبحرين ونجداً والعراق، ووص لنا المدن العربيّة في ذلك الزمان وشكل العمران وحياة الناس ووسائل النقل، وقد أبدع أيّما إبداع في وصف مدينة صنعاء وجمالها الأخّاذ، بلغةٍ أدبيّةٍ عالية ميّزت كتابته كلّها.
وفي هذا الكتاب يبثّ الريحانيّ طائفةً من الآراء التي تهمّ العرب خصوصاً والمسلمين عموماً، مثلما تهمّ الأوروبيّين والإنكليز منهم بالتحديد.
والغاية من هذا الكتاب، كما يقول مؤلفه في مقدّمته: (أعرّف سادتي ملوك العرب بعضهم إلى بعض تعريفاً يتجاوز الرسميّات والسطحيّات، وغايتي تمهيد السبيل إلى التفاهم المؤسّس على العلم والخبر اليقين).
ولذلك، فالكتاب يعتبر مرجعاً موسوعيّاً وتاريخيّاً يوثّق لمرحلة مهمّة من التاريخ الحديث للجزيرة العربيّة، ويحلّل الأوضاع العامّة بالرجوع إلى شخوص الحكام وأحوالهم الخاصّة.
عدد الصفحات :٧٤٢
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.