عرض السلة تم إضافة “وجوه خبيئة : الموت في الحب” إلى سلة مشترياتك.
أن تقرأ لوليتا في طهران
6.000 دك
في هذا الكتاب، لم ألجأ الى تغيير الأحداث والوجوه الا حرصا مني على أصحابها بالدرجة الاولى، ومن أجل حمايتهم. ولا أقصد هنا حمايتهم من عين الرقيب فحسب، بل من عيون اولئك الناس الذين يسعون القراءة القصص بحثا عن معرفة من يكون فلان وماذا فعل لعلان، فيزدهرون ويملأؤن فراغاتهم النفسية بأسرار الآخرين. ان أحداث ومعطيات هذه القصة حقيقية الى أقصى مدى تستطيع أن تحمله الذاكرة من صدق، بيد أني بذلت قصارى جهدي لئلا أسيء لأحد من أصدقائي او طلبتي، فرحت اعمدهم بأسماء جديدة، وأمنح وجوههم أ أقنعة تضللهم ربما حتى عن أنفسهم، ورحت أغير وأستبدل تفاصيلهم الصغيرة، كيما تكون أسرارهم في أمان.
رواية أن تقرأ لوليتا في طهران
الكاتب آذر نفيسي
ترجمة ريم كبة
اسم المؤلف : آذر نفيسي
اسم المترجم :
دار النشر : منشورات الجمل
متوفر في المخزون
التصنيف: روايات مترجمة
معلومات إضافية
![]() |
آذر نفيسي |
---|---|
![]() |
منشورات الجمل |
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “أن تقرأ لوليتا في طهران” إلغاء الرد
منتجات ذات صلة
أيام قوس قزح
3.500 دك
بعد خمسة عشر عاماً على انقلابه العسكريّ، وسيطرته على الحُكم، يقرّر الجنرال بيونشه الاستجابة للضغوطات الشعبيّة والدوليّة، وإجراء استفتاءٍ رئاسيٍّ يحدّد مصيره، فيستدعي وزيرُ الداخليّة خبيرَ الإعلانات والمعتقل السابق أدريان بيتيني؛ لإقناعه بقيادة حملة إنجاح بيونشه، إلّا أنّ زعيم الائتلاف المعارض المُكوّن من ستّة عشر حزباً متنافراً يقترح على بيتيني فكرةً جنونيّةً: إدارة الحملة الانتخابيّة لحملة "لا" التي تتجسّد فقط في إعلانٍ تلفزيونيٍّ قصير.
وعوضاً عن التركيز المعتاد على المجازر، والمعتقلين، وأهوال المرحلة الماضية، يقترح بيتيني أن يكون عنوان الحملة: الفرح آتٍ. فهل ينجح إعلانٌ من خمس عشرة دقيقةً في إسقاط حُكمٍ دكتاتوريٍّ دام خمسة عشر عاماً؟ بأسلوبٍ شاعريٍّ متفائلٍ، يحكي سكارميتا قصّة كفاحٍ حقيقيّةً عن الأمل والفرح، في أحلك الأوقات، في بلدٍ يتوق إلى الحريّة.
يقدم انطونيو سكارميتا تصورعن الفترة الأخيرة من حكم الديكتاتور التشيلي بينوشيه وكيفية خلعه من الحكم في أواخر الثمانينات بعد الضغوط الدولية عليه وبعد عهد يعتبر من أكثر الفترات دموية في تاريخ تشيلي، قطع خلالها أوصال الوطن.
أنطونيو سكارميتا
ترجمة صالح علماني
دار ممدوح عدوان
إسطنبول الذكريات والمدينة
3.500 دك
في هذا الكتاب الساحر يقدم لنا أورهان باموق التاريخ الثري لهذہ المدينة، مستعينًا بذكرياته وبذكريات هؤلاء الذين سبقوہ؛ فكتبوا ورسموا وصوَّروا وأرَّخوا لمراحل حياة إسطنبول. البحث الذي أجراہ باموق ليكتب هذا الكتاب دقيق ومفصَّل، فيقدِّم لنا بانوراما شاملة تمتزج فيها الاقتباسات من المراجع مع سرد المؤلف السَّلِس.
في تصويرہ للمدينة يحكي باموق قصة حياته وتاريخ أسرته، بأسلوب غني بالشجن. يضفر باموق تاريخه الشخصي مع انطباعاته عن المدينة وتراثها، ويُهدينا عملًا مفعمًا بحبه لإسطنبول، والذي أصبح من أهم أعمال باموق وأرقى ما كُتب عن هذہ المدينة.
عدد الصفحات:٣٩٠
تقرير إلى غريكو
5.500 دك
تقريري إلى غويكو" ليس سيرة ذاتية، فحياتي الشخصية لها بعض القيمة، وبشكل نسبي تماماً، بالنسبة لي وليس بالنسبة لأي شخص آخر، والقيمة الوحيدة التي أعرفها فيها كانت في الجهود من أجل الصعود من درجة إلى أخرى للوصول إلى أعلى نقطة يمكن أن توصلها غليها قوتها وعنادها، القمة التي سميتها تسمية اعتباطية بـ"الإطلالة الكريتية". ولذلك فإنك، أيها القارئ، ستجد في هذه الصفحات الأثر الأحمر الذي خلفتع قطرات من دمي، الأثر الذي يشير إلى رحلتي بين الناس والعواطف والأفكار. كل إنسان، يستحق أن يدعي بابن الإنسان، عليه أن يحمل صليبه ويصعد جلجلته. كثيرون، والحقيقة معظمهم، يصلون إلى الدرجة الأولى أو الثانية. ثم ينهارون لاهثين في منتصف الرحلة، ولا يصلون إلى ذروة الجلجلة، بمعنى آخر ذروة واجبهم. أن يصلبوا، وأن يبعثوا، وأن يخلصوا أرواحهم. تضعف قلوبهم لخوفهم من الصلب، وهم لا يدرون أن الصليب هو الطريق الوحيد للبعث، ولا طريق غيره. كانت هناك أربع درجات حاسمة في صعودي. وتحمل كل منها اسماً مقدساً: المسيح، بوذا، لينين، أوليس. ورحلتي الدامية بين كل من هذه الأرواح العظيمة والأرواح الأخرى هي ما سوف أحاول جاهداً أن أبين معالمه في هذه "اليوميات"، بعد أن أوشكت الشمس على المغيب -إنها رحلة إنسان يحمل قلبه في فمه وهو يصعد جبل مصيره الوعر والقاسي. فروحي كلها صرخة. وأعمالي كلها تعثيب على هذه الصرخة. طوال حياتي كانت هناك كلمة تعذبني وتجددني، وهي كلمة "الصعود". وسأقدم هذا الصعود. وأنا أمزج هنا الواقع بالخيال، مع آثار الخطى الحمراء التي خلفتها روائي وأنا أصعد. وإنني حريص على الانتهاء بسرعة قبل أن أعتمر "خوذتي السوداء"، وأعود إلى التراث. لأن هذا الأثر الدامي هو العلامة الوحيدة التي ستتبقى من عبوري إلى الأرض. فكل ما كتبته أو فعلته كان مكتوباً أو محققاً على الماء، وقد تلاشى.
نيكوس كزانتازاكي
ترجمة ممدوح عدوان
دار ممدوح عدوان
ذات الشعر الاحمر
3.500 دك
في أحدث رواياته، يأخذنا أورهان باموق إلى بلدة صغيرة على بعد 30 ميل من إسطنبول فيعود بنا إلى الماضي القريب في ثمانينيات القرن العشرين حيث الانقلابات والأحداث السياسية المشتعلة، من خلال علاقة حفار آبار ومساعدە الصغير.
في "ذات الشعر الأحمر" يبحث البطل عن بديل للأب الذي اختفى، فتتطور علاقته مع حفار الآبار قبل أن يتعرض لحادث يُغير من حياته تمامًا بعد لقائه بذات الشعر الأحمر. وحين يشكو إليها فقدان الأب تواجهه بقولها "عليك أن تجد لنفسك أباً غيره.
فكل واحد هنا في هذا البلد له أكثر من أب، مثل الدولة الأب، الأب المقدس، الباشا الأب، أبو المافيا.. هنا لا أحد يستطيع الاستمرار في العيش بلا أب".. فمن هي تلك المرأة الغامضة ذات الشعر الأحمر؟
ذات الشعر الأحمر رواية تحمل صورًا متعدّدة للعلاقة المتوترة بين الآباء والأبناء، يبدو الجانب السياسي واضحًا لكن الجانب الرومانسي هو الآخر حاضر هنا بقوة.
عبر سلسلة متداخلة من الأساطير والقصص والمشاعر، ولمحة إثارة وغموض، يربط باموق كل هذە الأشياء معًا ويغزلها في نسيج يجعل القارئ يلهث معه حتى السطر الأخير.
إنها رواية عن الأسرة والحب، الشباب والعَجَز، التقاليد والحداث.
عدد الصفحات :٢٨١
كغبار في الريح
5.000 دك
تطرح الرواية جملة من الأسئلة:
لماذا يهاجر المهاجر؟
وكم يعاني؟
في حوار مستمرّ ومتداخل حول الأسباب والنتائج والثمن:
«ما أكثر ما مرّ من سنين! وما أشدّ الحنين! وما أقسى صورة آخر ليلة لنا مجتمعين، بينما نعيش الآن شتاتنا! ما الذي جرى لنا؟ ولماذا؟ ومن يتحمّل الذنب؟ وهل ينفع أن نلقي الذنب على أحد؟»
ويختلط مفهوم الوطن بمفهوم الدولة.
من الغريب أنّ من يخلط بین المفهومين هما الجاني والمجني عليه، الحاكم والمواطن، على حدّ سواء. فالحاكم يتصوّر أنّه يجسّد الوطن. والهاربون من الوطن لا ينفكّون يلعنون الوطن الذي لم يشعروا فيه بكرامة ولا بأمان. والوطن ممّا يتصوّر ذاك وممّا يتوهم هؤلاء براء.
*
في غياب الحريّة، وفي التعسّف والظلم تكمن أصولُ المنافي. ومن رحمها تولد المصائبُ والرزايا: القمع والخوف والفساد والسجن والمنفى والموت…
عدد الصفحات:٦٠٧
متحف البراءة
5.000 دك
لسنوات طويلة ظل أورهان باموق يتلقى هذا السؤال: «هل أنت كمال؛ بطل روايتك متحف البراءة؟»
وعندما جاء وقت ليفتتح كاتب نوبل التركي الأشهر متحفًا على الضفة الأوروبية للبوسفور يحمل اسم روايته، قرر أخيرًا أن يجيب قائلًا: «نعم، أنا أيضًا قضيت طفولتي وشبابي في الفترة بين عامي 1950و 1990، وترعرعت وسط أبناء الطبقة البورجوازية في «نيسان طاش» وفيما بعد، كمال وانا تعرضنا للنبذ من الطبقة التي ننتمي إليها. للدقة، تم إسقاطنا خارجها. كمال بسبب عشقه لـــ «فسون»، وانا بسبب حبي للأدب ووضعي السياسي. وكلانا لسنا نادمين». «متحف البراءة» قبل كل شيء فكرة حول العشق. قصة حب مستحيلة تجمع بين كمال المنحدر من الطبقة الأرستقراطية لإسطنبول في سبعينيات القرن العشرين، و«فسون» الفتاة الفقيرة التي تربطه بها صلة قرابة بعيدة.
تتجاوز التفاصيل حدود الغرام التقليدي، لتكشف حيرة الأنسان بين ثقافة الشرق والغرب، دون معزل عن التغيرات الاجتماعية والسياسة التي أحاطت بإسطنبول في هذا الوقت، وتركت أثرًا عميقًا حتى في قصص العشاق.
مم وزين
5.000 دك
"مَمُ و زين" قصة الحب التي أبكت الفقهاء
هذه قصة الشاب مم والأميرة زين، التي لم تُبكِ حكايتهما المحبين والعشاق فحسب بل الكبار والصغار وحتى الفقهاء.
كتب قصة مم وزين الشعرية، الأديب والشاعر الكردي، أحمد خاني، في القرن السابع عشر، وينحدر من جزيرة بوطان وعاش بنفسه تلك الصراعات الطبقية والاجتماعية والظروف الاقتصادية السيئة والحروب المستمرة على تلك المنطقة وخاصة بين العثمانيين والصفويين.
وصورت القصة في مسلسل تلفزيوني باللغة الكردية وفيلم سينمائي بالتركية. كما ترجمت هذه الملحمة الشعرية إلى العديد من اللغات العالمية منها الإنجليزية والروسية والألمانية والتركية والإسبانية والأرمنية والفارسية.
وجوه خبيئة : الموت في الحب
5.000 دك
لكأن اللغة العبقرية الإبداعية الاستثنائية لهذا الفنان العالمي سيلفادور دالي، لم تكتفِ بما شكّلت من العالم المعذب ذي القوانين والمثيولوجيات والأوهام والتحولات الخاصة، فإذا بالفنان يصير كاتباً، وأيّ كاتب! تلك هي (سولانج دي كليدا) تسمق من هذه الرواية لتكون واحدة من أبرز الشخصيات الروائية اللواتي خلّدهنّ التاريخ. إنها المرأة التي يحترق أبيقور وأفلاطون في شعلتها من الغموض الأنثوي الأبدي. وكما صاغ سيلفادور دالي (الكليدالية) من هذه الشخصية، تعبيراً عن اللذة والألم، صاغ من الحب والموت عالماً روائياً، كأنما يؤلف الأوبرا التي خطط لتأليفهها هو وفيديريكو غارسيا لوركا، كلن لوركا (طار)، وحمل دالي العهد حتى أوفاه برؤية أوبرالية، يندمج فيها التشويش الإيديولجي والأساطير والشهوات والسموّ والوضاعة والوفاء.
الموضوع الرئيسي لهذه الرواية هو (الموت في الحب). ويقدم دالي فيها معالجة عصرية لأسطورة تريستاة وإيسولدة الخالدة، حيث لا شيء يعطي حدّة أكبر للحب من الموت الوشيك، ولا شيء يعطي حدّة أكثر للموت من عبوديته التي لا علاج لها للحب. لكن تمت في هذه الرواية موازنة موضوع الموت بنقيضه: القيامة. فبعثُ حياة جديدة من التفسّخ والدمار يستمرّ طوال الرواية، ورمزه الروائي من البداية هو غابة البلوط التي تنعم كل ربيع ببراعم خضراء مصفرة.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.