الأرض التي تموت
3.500 دك
في روايته “الأرض التي تموت”، يقدّم لنا رينيه بازان حكاية عن فرنسا العميقة، عن تلك الأرض التي عرفتها بلاد الكروم والحقول الشاسعة يوماً وباتت في طي النسيان في هذا الزمن. وبالتالي فهي استحضارٌ رائعٌ لحياة الفلاحين الذين عاشوا في اندماجٍ ذاتيّ تامّ مع الطبيعة، وتطرّق إلى الصعوبات الحياتيّة التي واجهوها، لكنها أيضاً تسلّط الضوء على جاذبيّة المدن إثر تحوّلات ما عرف آنذاك باسم الثورة الصناعيّة، أي التحوّلات الاجتماعيّة والاقتصاديّة والأخلاقيّة التي ألقت بظلالها على المجتمع الريفي الفرنسي أواخر القرن التاسع عشر.
اسم المؤلف : رينيه بازان
اسم المترجم : بهاء إيعالي
دار النشر : منشورات جدل
![]() |
رينيه بازان |
---|---|
![]() |
منشورات جدل |
![]() |
بهاء إيعالي |
منتجات ذات صلة
33 قنطرة وشاي خانة
الشاعر
الفضيلة
تقرير إلى غريكو
ذاكرة النار : سفر التكوين
في الجزء الأول من ذاكرة النار، يبدأ إدواردو غاليانو سفره في التاريخ الجمعي والفردي لأميركا اللاتينية ليعود منه في جنس أدبي جديد يتجاوز الأجناس كلها فيما يحتويها في آن واحد معاً. في هذا الكتاب الضخم المؤلف من ثلاثة أجزاء هي ”سفر التكوين“، و“الوجوه والأقنعة“ و ”قرن الريح“، يحاول إدواردو غاليانو أن ينقذ الذاكرة المخطوفة لكل أميركا، وبصورة خاصة لأميركا اللاتينية “الأرض المحتقرة والمحبوبة” التي يتحدث معها في نصوصه، ويشاطرها أسرارها، ويسألها من أي صلصال شاقٍّ وُلدت، ومن أية ممارسات جنسية واغتصابات جاءت. يسمي غاليانو كتابه صوت الأصوات، الأصوات المهمشة، التي ينفخ فيها الكاتب الحياة في كتاب ليس مقتطفات أدبية ولا رواية ولا ملحمة شعرية أو مقالة أو شهادة أو تاريخاً، بل كتاب ينتهك الحدود التي وضعها بين الأجناس الأدبية من يسميهم ب”ضباط جمارك الأدب”. يستند كل نص في هذا الكتاب إلى أساس توثيقي دقيق، لكنه يحلق بجناحي لغة أدبية رفيعة، ميّزتْ غاليانو كأحد أهم كتاب أميركا اللاتينية المعاصرين
ذاكرة النار : سفر التكوين ج1
إدوارد غاليانو
دار خطوط وظلال
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.