عرض السلة تم إضافة “الكويت : التحول في دولة نفطية” إلى سلة مشترياتك.
الأغنية السياسية في الخليج في تجربة خالد الشيخ
6.000 دك
اسم المؤلف : أحمد الواصل
اسم المترجم :
دار النشر :
متوفر في المخزون
التصنيفات: سياسة وإقتصاد, فنون
معلومات إضافية
![]() |
أحمد الواصل |
---|
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “الأغنية السياسية في الخليج في تجربة خالد الشيخ” إلغاء الرد
منتجات ذات صلة
البرجماتيون في القرن الأول الهجري : خارج إطار التقديس
3.000 دك
إن ثمة عدداً من الأفكار المثارة في هذا الكتاب، قد لا يستسيغها كثيرون، والسبب أن القراءة التي نقدمهـا حـول أصول النص التاريخي ومحركات الفعل ومنابع التغيير التي جرت في القرن الأول الهجري، ليست تلك التي يقبل بها العقل الجمعي للأمة، بما يتبعـه مـن مثالية التجربة الإنسانية الإسلامية واختلاطهـا بسلم القيم والمثـل التـي رصدتها، أيضـًا لا لأنهـا تولد تساؤلات تغـذي صورة مختلفة للـدور التاريخي لأبطـال لعبـوا أدوارًا مؤثرة في هذا القرن، سواء كانت أدوارًا عقائدية أو أخلاقية أوسياسية، بل السبب إن إعادة قراءة تلك المشاهد التاريخية يقدمهم في دور يختلـف عـن ذاك الـدور الـذي أعطـاه لـهـم المؤرخـون والإخباريـون الأوائل، دور يختلف عن صورتهـم في المشهد الذي رسم لهـم في الزمن الجمعي الافتراضي للأمة.
عدد الصفحات : ٢٣٠
التاج في أخلاق الملوك
4.750 دك
الرأسمالية والرغبة : التكلفة النفسية للأسواق الحرّة
5.000 دك
هل يمكننا تحليل الرأسمالية نفسياً؟ ربما لو طرح هذا السؤال على فرويد في حد ذاته لعبّر عن شكوكه في إيجاد إجابة عنه؛ لأنّه تساءل في خاتمة كتابه؛ الذي عنونه الحضارة وسخطها، عمّا إذا كان بإمكان المرء إجراء تحليل نفسي للمجتمع بأسره، وخلص إلى أنه لا يستطيع القيام بذلك. والمشكلة، حسب رأيه، ليست معضلة عملية؛ لكن على الرغم من أنّه لا يمكن للمرء أن يعرض مجتمعاً بأكمله، أو نظاما اقتصاديًا بأسره، لسلسلة من جلسات التحليل النفسي، فإنّ كلّ نظام اجتماعي وكلّ نظام اقتصادي يعبّر عن نفسه من خلال المفاصل التي تخون أصداءه النفسية. وإذا قبلنا الحكم بأنّه لا يمكننا القيام بالتحليل النفسي للرأسمالية بوصفها نظاماً اجتماعياً اقتصاديًا؛ فإننا سنوافق ضمنيا على الحجج التي يتبناها المدافعون عن الرأسمالية؛ حيث يدّعي المدافعون عن هذا النظام أنّ الرأسمالية هي وظيفة للطبيعة البشرية، وأنّ هناك تداخلاً مثالياً بين الرأسمالية والطبيعة البشرية. ومن ثم لا يوجد مكان يمكن للمرء من خلاله أن ينتقدها.
عدد الصفحات : ٤٥٢
الصراع الأجنبي على العراق وشبه الجزيرة
4.000 دك
أوضحت الدراسات ان التطلع البريطاني للسيطرة على العرااق, والطرق البحرية العربية كان سابقاً على تواجد محمد علي في شبه الجزيرة العربية ولكن نجاح محمد علي في القضاء على الدولة السعودية الأولى كقوة عربية كانت تخشاها بريطانيا أتاح لها الفرصة لتدخل تطلعها هذا حيز التنفيذ فكانت حملتها على رأس الخيمة 1819 م التي انتهت بتكبيل مشيخات الخليج بمعاهدة 1820 م التي جعلت من بريطانيا صاحبة النفوذ الأول في تلك المناطق والوصية على مقدراتها حتى اذا ما عاود محمد علي نشاطه مرة اخرى ضد الدولة العودية الثانية.
سياسة الإذلال
5.000 دك
يرى التّصوّر التّقليدي أنّ المجرمين قد خالفوا النّظام الاجتماعيّ، والسّلام العام؛ ولذلك فإنّه يجب أن يُعاقبوا علانيةً، فوجود المتفرّجين يؤكّد على حُكم القاضي ويُسوّغه من جهة، ويحقّق هدف السُّلطة في ردع الآخرين عن تكرار الجريمة من جهةٍ أُخرى.
وهذا الردع لا يأتي من الخوف من الأذى البدنيّ للعقوبة فحسب، بل من الخوف من الشعور بالخِزْي والعار، الذي لا يتحقّق إلّا بوجود شهودٍ على الإذلال الحاصل. لكن كيف تتشكّل المجتمعات التي تقبل مثل تلك الممارسات، أو حتّى تطالب بها؟ وما الأنظمة السّياسيّة التي تسمح بالإذلال، وما الأنظمة التي تحاول منعه؟ وهل يمكننا القول: إنّ الإذلال مرتبطٌ بفترة "العصور الوسطى المظلمة" فقط أم إنّ الحداثة "السّاطعة"، والمنيرة، والمتنوّرة قد جلبت معها أساليبَ جديدةً للخِزْي خاصّةً بها، واخترعت ممارساتٍ جديدةً للإذلال؟
في تحليلٍ مذهلٍ للأحداث التاريخيّة والمعاصرة، تُظهر المؤرّخة الألمانيّة أوتا فريفرت الدور الذي لعبه الإذلال في بناء المجتمع الحديث، وكيف استُعمل الإذلال والشعور بالعار الذي يولّده كوسيلةٍ للسيطرة، من عوالم السياسة إلى التعليم المدرسيّ، وأنّ فنّ الإذلال ليس شيئاً من الماضي فحسب، بل تطوّر ليناسب تغيّرات القرن الحادي والعشرين، في عالمٍ لا يكون الإذلال فيه من القوى السياسيّة التي تسيطر علينا فقط، إنّما من قِبَل أقراننا أيضاً.
عدد الصفحات :٤٠٨
قتلة زهرة القمر: جرائم قتل الأوساج وولادة مكتب التحقيقات الفدرالي
6.000 دك
الهنودُ الحُمر الأميريكيّون الأوساج استُهدِفوا بجرائم قَتلٍ كثيرة ، متسلسلة ومنهجيّة ، من أجل الإستيلاء على ثرواتهم الطائلة ، والجرائمُ التي استُهدِفوا بها ، ما هي إلاّ جَرائِمُ إبادةٍ عِرقِيّة تُعَدُّ – وعلى ما يؤكّد الكتاب الذي نحن بصدده هنا – بأنّها من أكبر الجرائم ضدّ الإنسانيّة . ولقد شكّلت هذه الجرائم سبباً إجباريّاً لولادة مكتب التحقيقات الفِدراليّ في الولايات المتّحدة ، وهو المكتب الذي أُنشِءَ خصّيصاً من أجل التحقيق في هذه الجرائم .
وهذان الأمران ( جرائم القتل وإنشاء المكتب ) يكشفهما ، وبِالتّناوُل الشامل ، كموضوعٍ موحَّدٍ ، ألكتابُ الصادر، حديثاً في ال2023 ، وفي طبعة عربيّة أولى ، عن ” شركة المطبوعات ” في بيروت ، تحت عنوان : ” قَتَلَةُ زَهرة القمر( جَرائِمُ قَتلِ الأوساج وولادة مكتب التحقيقات الفِدرالي ) .
مذكرات هنري كسنجر( جزئين )
14.000 دك
يعدّ هنري أ.كيسنجر، أحد أهم المفكرين السياسيين الأمريكيين، الذين مزجوا النظرية بالتطبيق، كما أنه أحد الرموز الذي استحق بكل جدارة أن يوصف بأنه سيد الدبلوماسية الأمريكية، دون أن ينازعه أحد على ذلك، كان قد بلغ حداً من القوة والنفوذ مما يصعب على المتابع أن يجد له مثيلاً خلال قرنين من التاريخ الأمريكي، واستحق أن يكون إلى جانب أبرز الشخصيات في التاريخ والدبلوماسية الأوروبية، مثل ريشيليو ومترنيخ وبسمارك.
تتميز حياة كيسنجر عبر مراحلها المختلفة بلحظات فريدة في توجيه حياته الفكرية والعملية، ومع ذلك إن العنصر الهام والحاسم في تشكيل وتوجيه حياته كان قدراته الذهنية والفكرية الخاصة، والتي استطاع من خلالهما الوصول إلى ما وصل إليه. وشخصية كيسنجر إلى هذا، متعددة الزوايا، كما حياته متعددة المراحل، فهو رجل مثقف أمضى الجزء الأكبر في حياته في الجامعة، وأعطى معظم شبابه للدراسة والتحصيل وراح يتأمل ويكتب في التاريخ والسياسة الدولية، وينتقد الذين يمارسون سياسة الولايات المتحدة، ويقدم البدائل لما يراه صواباً. وهو أستاذ جامعي لم يكتف بأن يعيش حياته كلها في إطار الجامعة وحياتها وقواعدها، ولكنه مدّ اهتماماته ونشاطه إلى خارج حدودها، معتقداً أن ثمة خيرات وحياة أغنى، وفرصاً أوسع لممارسة وتحقيق قدرات الإنسان التي تقع خارجها، ومن الخطأ تجاهلها، وهو أيضاً رجل أوروبي لديه حساسية فائقة تجاه التاريخ والتقاليد الأوروبية. ورغم كل ما أحاط بكيسنجر من اهتمام وأضواء، وبشكل خاص منذ دخوله للبيت الأبيض، إلا أن القليلين هم الذين اهتموا بالجانب الفكري والثقافي لهنري كيسنجر، فواقعاً أنه شقّ طريقه في الحياة وإلى سلم المناصب والسلطة من خلال ما يتميز به من ذكاء وسحر الكلمة، وهو أمر تبدو أهميته أعظم في مجتمع مثل الولايات المتحدة، لا يرتقي فيه الآخرون إلا بالتطاحن والمؤامرات فبعد حقبتين من انتهائه من رسالة الدكتوراه التي درس فيها دبلوماسية القرن التاسع عشر وسياسته، أصبح كيسنجر وزيراً لخارجية أمريكا، والذين درسوا بعمق رسالته، ثم تابعوا أعماله السياسية والدبلوماسية لا بد أنهم لاحظوا أن دبلوماسيته، تكمن في أعماق تاريخه الأكاديمي، وتمثل التحاماً ملحوظاً بين شخصيته وتكوينه الأكاديمي، وبين شخصيته كسياسي ورجل دولة. ومن هنا فإنه يختلف عن معظم الساسة الأمريكيين، وعن الخمسة والأربعين وزيراً للخارجية الأمريكية الذين سبقوه في أن سياسته إنما تتأسس على نظرية محددة، وليست على مجرد الاستجابة اليومية للأحداث وهذه النظرية ترتكز على ثلاثة دعائم وهي: أولاً: أنه لكي يكون ثمة سلام، فلا بد أن تكون هناك تسوية قائمة على التفاوض يخرج منها الجميع في حالة توازن، يقوم على أن يحصل كل طرف على قدر من الرضا، وألا يخرج منه أحد وهو ساخط تماماً، وهكذا فإن أحداً لن يعمد إلى الإطاحة بهذه التسوية من خلال حرب أخرى. ثانياً: إن القوة المنتصرة لا يجب أن تعمد إلى الإبادة التامة للمنهزم، وإنما يجب أن تمنحه قدراً ومنفذاً لسلام مشرف. ثالثاً: أفضل ضمان للسلام هو التوازن، وما لا يقل عنه أهمية هو من يقوم بتحقيق عملية التوازن. ومذكراته التي هي بين يدي القارئ ويضيء هذه المناحي التي شكلت استراتيجية الدبلوماسية التي اعتمدها كيسنجر في مناوراته كوزير خارجية للولايات المتحدة الأميركية.
عدد الصفحات :١٣٠٢
ملوك العرب : رحلة في البلاد العربية
8.250 دك
صدرت الطبعة الأولى من “ملوك العرب” عام 1924، الّذي يتناول فيه مؤلِّفه “أمين فارس الريحاني” حياة الملوك الذين زارهم وتعرّف إليهم عن قرب، وهم الشريف حسين بن عليّ، والإمام يحيى بن حميد الدين ملك اليمن، والسيّد الإدريسيّ حاكم عسير، والسلطان عبد الكريم سلطان الحج، والملك عبد العزيز آل سعود، وأحمد الجابر الصباح أمير الكويت، والشيخ خزعل الكعبي أمير عريستان، وآل خليفة أمراء البحرين، والملك فيصل الأوّل ملك العراق.
والكتاب خلاصة رحلة في ربوع الجزيرة العربيّة استغرقت عامين 1922 و 1924، زار المؤلَّف فيها الحجاز واليمن والكويت والبحرين ونجداً والعراق، ووص لنا المدن العربيّة في ذلك الزمان وشكل العمران وحياة الناس ووسائل النقل، وقد أبدع أيّما إبداع في وصف مدينة صنعاء وجمالها الأخّاذ، بلغةٍ أدبيّةٍ عالية ميّزت كتابته كلّها.
وفي هذا الكتاب يبثّ الريحانيّ طائفةً من الآراء التي تهمّ العرب خصوصاً والمسلمين عموماً، مثلما تهمّ الأوروبيّين والإنكليز منهم بالتحديد.
والغاية من هذا الكتاب، كما يقول مؤلفه في مقدّمته: (أعرّف سادتي ملوك العرب بعضهم إلى بعض تعريفاً يتجاوز الرسميّات والسطحيّات، وغايتي تمهيد السبيل إلى التفاهم المؤسّس على العلم والخبر اليقين).
ولذلك، فالكتاب يعتبر مرجعاً موسوعيّاً وتاريخيّاً يوثّق لمرحلة مهمّة من التاريخ الحديث للجزيرة العربيّة، ويحلّل الأوضاع العامّة بالرجوع إلى شخوص الحكام وأحوالهم الخاصّة.
عدد الصفحات :٧٤٢
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.