عرض السلة تم إضافة “غوستاف كليمت” إلى سلة مشترياتك.
الفن الصيني
12.000 دك
هذا الكتاب فريدٌ في بابه بالمكتبة العربية؛ وذلك بما يقدّمه من حقائق ولوحات وصُوَر ملونة تتناول تاريخ الفن الصيني على اختلاف مذاهبه منذ أقدم العصور وحتى الوقت الحاضر. استهل المؤلفُ كتابَه بعرض ملامح الصين التاريخية والعقائدية والفكرية والفنية. ثم انتقل في الباب الثاني إلى العمارة الصينية، عارضًا مسيرتها وتطوّرها عَبْرَ العصور التاريخية المختلفة، وموضحًا أهم سماتها وعناصرها. تبع ذلك فن النحت ثم فنون التصوير، بادئًا بفن الكتابة الخطية، ثم بفلسفة التصوير الصيني وقوانينه، وأخيرًا، اختتم الكتاب بتاريخ وتطور الدراما الصينية وأهم قواعدها وموضوعاتها. هذا، وقد بذل المؤلف جهدًا كبيرًا لجَمْع صُوَر كتابه من مصادر شَتَّي تتنوع بين المتاحف، والكتالوجات، والمجموعات الخاصة.. فانتقي لنا أفضلَها وأبرزَها مما يبين لنا أدق أسرار الفن الصيني ومزاياه. «الفن الصيني» هو الجزء الثاني من ثلاثية «فنون الشرق الأقصى» بعد كتاب «الفن الهندي»، كما أنه الجزء الحادي والثلاثون من سلسلة «العين تسمع والأذن تري»، لمبدعنا الكبير الدكتور «ثروت عكاشة» … إن «الفن الصيني» كتاب فريد ينبغي أن يقْرَأ ويقْتَنَي، وإنه لمن دواعي فخر دار الشروق أن تتولي إصدار هذا الكتاب المتميز كمرجع ثري وثمين في مجال فنون الشرق الأقصى.
عدد الصفحات : ٥١٨
اسم المؤلف : د. ثروت عكاشة
اسم المترجم :
دار النشر : دار الشروق
متوفر في المخزون
التصنيف: فنون
معلومات إضافية
![]() |
د. ثروت عكاشة |
---|---|
![]() |
دار الشروق |
سنة النشر |
2007 |
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “الفن الصيني” إلغاء الرد
منتجات ذات صلة
أحلم أن أكون رساما
4.000 دك
إضاءات موسيقية وفنية
3.000 دك
مع أنّني أكتب القصائد راهناً ارتأيتُ أوّلاً إصدار كتاب يحوي إضاءات نقدية في الموسيقى والفن.
النقد متابعات أحياناً وقد يشكّل جزئياً تأريخاً من نوع آخر لناحية محاولة صوغ الواقع والحدث وكتابتهما نقدياً ومساءلتهما من أجل بلورتهما، ويشكّل جسراً مختلفاً بين النتاج والمتلقّي، وبين المؤلّف والنتاج والمتلقّي.
النقد شغفٌ قديم لديّ، شغفٌ معرفيٌّ بالموسيقى ثم بالمسرح، بالثقافة؛ ثقافة السؤال، بالإنسان، بالبحث غير التقليدي ولا الأكاديمي الجامد، لذلك كان هذا الكتاب كمدخل وكسؤال.
عدد الصفحات : ٢١٦
الأصول الحضارية والجمالية للخط العربي
7.000 دك
"لطالما بحث الخط العربي، كتدوين مرسوم بالقصبة أو سوى ذلك من منظور فني أو تاريخي، ومن قِبل متخصصين بحرفة التَّدوين أو بالبحث النظري على السواء، ولكنه قلَّما بُحث من جوانب حضارية أو آثارية بحتة، إنَّ جل تلك البحوث لم تكن للتعمق في اكتشاف الشبكات، أو الطبقات التحتانية التي يستبطنها التَّدوين، وقد ظلت تدور في فلك استعراض أشكال الحروف المرسومة، وتعيينها من حيث اشتقاقها عن أبجديات أخرى قريبة الصلة بها، وتتشبث بمصادر ومراجع تكاد أن تتكرر في معظم المؤلفات، ولم تنتج عن ذلك سوى بعض الدراسات النظرية، ومنها الدراسات ذات الفحوى الجمالي (الإستاتيكي)، وبضمنها ما يُنسب إلى المنظرين والخطّاطين العرب أو المدوّنين بالعربية أنفسهم، كآراء ابن حيان التوحيدي وابن مقلة مثلًا. إذًا، فإن البحث عن أصل ونشأة الخط العربي في هذه المرحلة التي نسميها بـ: «الأكاديمية»، والتي تسبق مرحلتنا الراهنة، أي: الحديثة، كانت بحثًا قائمًا على أسس البحث العلمي في الدراسات الإنسانية، وربما استُعين في بعض الأحيان بالمنهج المقارن فيه، لكنه أي: البحث فيها، نائيًا عن المنهج الأركيولوجي (أو البنيوي). ومن هنا، فقد بقي قاصرًا عن النفاذ إلى الواقع التَّدويني، بمعناه المعرفي (الأستيمولوجي). ومن هنا أيضًا، فإن المجال فيه لا يزال مؤهلًا للدراسة من هذا الجانب بشتى معطياته: الثقافية، والحضارية، وربما السيكولوجية، والاجتماعية، والجمالية، وعلى رأسها المعطى (الألسني) بالذات."
بيكاسو
2.000 دك
جيرترود ستاين (1874 – 1946) Gertrude Stein شاعرة، روائية وناقدة أمريكية، ظلت سنوات مقتربة من باريس وكانت مثار نقاشات في العشرينيات. ستاين من عائلة ثرية، ارتضت الحياة الخصبة في العاصمة الفرنسية، فأقامت فيها مع سكرتيرتها أليس ب. توكلاس Elice B. Toklas التي يظن أنها مؤلفة سيرة حياة اليس ب. توكلاس. لم تعد إلى أمريكا إلا مرة واحدة لتحاضر هناك، وكانت زيارة قصيرة. اهتمت بالرسامين: بيكاسو، ماتيس، براك وجان كريز. وكتبت عن الأولين سنة 1912. الآنسة ستاين أصبحت من بعد ناقدة فنية ونصيرة للفنانين ترعاهم. أسلوبها الفريد المتميز أفاد من نظريات وليم جيمس في علم النفس ومن الرسامين الفرنسيين المحدثين، هي تعنى بالكلمات من أجل صوتها وإيحاءاتها، أكثر من عنايتها بمعانيها الحرفية. لها طريقة معقدة في تكرار الفكرة الكلامية الواحدة وتنويعها. تتحاشى التنقيط ونظام الجملة التقليدي.
وكتابات ستاين كلها تتسم بالتأكيد على الانطباعات وعلى حالات العقل الخاصة أكثر مما على رواية القصة. صياغتها محدودة وبسيطة، مع ميل واضح للكلام الاعتيادي الموجز.
تلك هي جيرترود ستاين، وذلك هو أسلوبها الخاص الذي “لم تكن مدينة به لأحد”، الأسلوب الذي أفاد منه كتاب معروفون مثل شير ود أندرسون الذي نال منها فوائد تكنيكية عظيمة، تعلم من كتابيها ثلاث سير» و «براعم طرية» ضرورة الاعتماد على الصناعة الفنية التي جعلت من نقل الحقائق عملية معقدة. وبفضل هذا الاحترام للتكنيك – الذي كان من السمات المميزة للعصر – استطاع أندرسون أن يلتف على عدم التماسك المنطقي المتأصل في موضوعه، وبالرغم من استفادته من أسلوب ستاين، وبالرغم أيضاً من ميله لجيرترود ستاين التي كوّن معها صداقة قوية، لم يخف عن فطنته أن كتاباتها لم تنجح في نقل كل أفكارها وإيحاءاتها. لذلك كتب عنها سنة 1923:
“إنها هامة لا بالنسبة للجمهور، بل بالنسبة للفنان الذي يتخذ من الكلمات مادة لعمله”.
عدد الصفحات :١١١
مزاج دافنشي
2.750 دك
منذ عام 1940، كرست والت ديزني صورة بينوكيو باعتباره الدمية التي تنتقل من حال الجماد إلى حال البشرية بعد مروره بطورٍ بينَ بين، وهو لن يستحق أن يصبح بشرياً تاماً إلا عبر عدة تجارب يثبت فيها إنسانيته.
لكن قصة بينوكيو الأصلية كانت مغايرة، على الرغم من أنها كانت موجهة للأطفال أيضاً.
تضج القصة بما سماه الناقد الروسي باختين (الضحك المميت)، أو ما عرّفه الناقد الألماني ويلفغانغ كايزر بـ (الضحك الشيطاني)، يمثله بجدارة مشهد الثعبان، الذي تنفجر رئتاه من شدة الضحك فيموت! عدا عن الكثير من المشاهد المضحكة التي يمتزج فيها الضحك بموضوع الموت على نحو غرائبي، مرعب أحياناً، وعنفي أحياناً أخرى.
أيضا، تمثل التحولات سمة سردية في العديد من قصص الأطفال، مثل الأمير الذي تحول إلى ضفدع، أو العظاءة التي تحولت إلى خادم بشري في قصة سندريلا، أو الفتاة التي تحولت إلى بجعة في حكاية (بحيرة البجع)، لكن هذه التحولات غالباً ما تتم عبر وسيط، هو الساحر/ة، لكنها هنا تأخذ طابعاً انمساخياً، فبينوكيو لا يتحول إلى إنسان قبل أن يتحول إلى كلب، ثم إلى حمار، ويكاد يُسلَخ جلده ويتحول إلى طبل".
*هذا الكتاب هو مجموعة مقالات كتبت في أزمنة مختلفة، أول مقال كتبته منها هو (سفينة الحمقى)، وقد نشر في شهر أبريل 2013، بينما آخر مقال (موعظة بروغيل) نشر شهر أبريل عام 2020، في بداية جائحة كورونا.
بالنسبة لي هذه أعمال بحثية مخففة وغير رسمية، لذا استمتعت كثيراً أثناء كتابتها، فما كان يدفعني هو الشغف وحده، للبحث في المساحات المتقاطعة بين الرسم والنحت والأدب والتاريخ والسينما والعالم الاستهلاكي.
كنت أشعر أنني حرة حين كتبتها.
نورة محمد فرج
عدد الصفحات : ٩٥
يوميات رامبرانت
3.000 دك
رامبرانت الذي يعد أحد أشهر الرسامين في العالم أجمع، ، قام برسم العديد من اشهر اللوحات التي نالت شهرتها وذاع صيتها في العالم ، حيث كانت من اشهر لوحاته لوحة درس التشريح مع دكتور تولب والمشاهدة الليلية، يُعدّ رامبرانت واحداً من العباقرة الذين لن يأتي مثلهم على مر العصور، واليوم سوف نتحدث بشيء من التفصيل عن الرسام العبقري رامبرانت بالاضافة الى بعض المعلومات عن لوحة الشم المفقودة.
نظراً لما تتميز به لوحات رامبرانت بجمال خاص وإبداع فريد واستخدامه للوحات في محاولة لحل المشكلات الاساسية في المجتمع، فقد كانت تستخدم بعض من اهم لوحاته في المجال الطبي والنفسي. في اليوميات نتعرف على آراء رامبرانت في الفن والحياة والمجتمع.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.