عرض السلة تم إضافة “صداقة مع ابن شقيق فيتغنشتاين” إلى سلة مشترياتك.
المخبول
3.250 دك
يصعب علينا ونحن نقرأ المخبول، ألا نستحضر قصة الصبي الوديع زيزا في شجرتي شجرة البرتقال الرائعة و رواية هيا نوقظ الشمس، وألا تتورط في التعاطف معه، ومع مواقفه وقراراته وقد غدا فتى في العشرين من عمره، إذ لم يتخل الفتى «زيزا» أو «زاي» عن وهج أحلامه الذاتية فلم يكف عن البحث عن معنى لحياته، ونحت مغامراته الشخصية في عالم معاد له، حتى صار ينعت بالمتشرد.
واجه زاي الأسرة والمدرسين والقساوسة وأصر على اتباع حلمه والبحث عن سعادته. إنها قصة مؤثرة من أبدع كتابات جوزيه ماورو التي قلما نجد لها نظيرا من حيث فتنة القراء بها واهتمام النقاد بطرافتها الفنية لأنها، بكل بساطة، تمس المشترك الإنسان: الحب والحلم.
عدد الصفحات :١٢٤
اسم المؤلف : جوزيه ماورو
اسم المترجم : عبدالجليل العربي
دار النشر : مسكلياني
متوفر في المخزون
التصنيف: روايات مترجمة
معلومات إضافية
![]() |
جوزيه ماورو |
---|---|
![]() |
مسكلياني |
![]() |
عبدالجليل العربي |
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “المخبول” إلغاء الرد
منتجات ذات صلة
33 قنطرة وشاي خانة
3.000 دك
في طفولتها، عاشت مهرنوش وإخوتها حياةً مرفّهةً وهانئةً، واكتملت سعادة أُسْرتها برحيل الشاه الذي ناضل والداها ضدّه، إلّا أنّ التحوّلات السياسيّة الّلاحقة، وتجنيد الأطفال في الحرب الإيرانيّة-العراقيّة دفَعا والديها إلى الهرب من إيران؛ لحماية أطفالهما.
في عام 1986 حدثت كارثة التسرّب الإشعاعيّ في محطّة الطاقة النوويّة في تشيرنوبل، وتسبّبت في تحويل مدينة باريبات المجاورة إلى مدينة أشباحٍ هجرها أهلُها، لكنّ هذا الحدث الذي أشعل قلقاً دوليّاً، وتضامناً شعبيّاً حَوْل العالم، لمْ يكن سوى خبرٍ عابرٍ على التلفاز بالنسبة إلى مهرنوش الطفلة، التي كانت قد حصلت وأُسرتها في الحال على بيتهم الجديد بعد رحلة الّلجوء المريرة.
بعد قرابة ثلاثين عاماً، تحكي مهرنوش قصّتها، مقاربةً بين أهمّ حدثَيْن في طفولتها: القلق العام من الكارثة النوويّة التي تسبّبت في خسارة الآلاف لوطنهم، والرحلة الملحميّة التي خاضتها أُسْرتها: الهروب من أصفهان، وفترات اليأس في تركيا، والضياع في ألمانيا الشرقيّة، إلى حين وصولهم إلى وطنهم الجديد في ألمانيا الغربيّة؛ حيث فُتحتْ لها نافذةٌ جديدةٌ على الحياة، كأنّه قد دخل منها ملايين الفراشات الملوّنة.
مهرنوش زائري أصفهاني
دار ممدوح عدوان
أكتب لكم من طهران
4.000 دك
منذ الثورة التي أطاحت بالشاه في العام 1979، تعيش إيران حالة من الغليان الدائم والتقلبات الاجتماعية والسياسية الكبيرة، من هناك تكتب دلفين مينوي، الصحافية الفرنسية من أصول إيرانية و الحائزة على جائزة ألبرت لوندر للصحافة، تجربتها في الحياة في إيران لمدة عشر سنوات، ومن ضمنها إحدى أكثر الفترات غموضًا في تاريخ إيران؛ الحركة الخضراء. • الناشر.
.
"إن الصحافية الفرنسية ذات الأصول الإيرانية، تمتلك نظرة جديدة وخفية حيال بلدها بالولادة، نظرة حالمة ومليئة بالشك في الآن نفسه، نظرة ممزقة ما بين الانفتاح والانطواء على الذات...
فيبرز المجتمع الإيراني حيث يذوب فيه التاريخ الشخصي للصحافية، الذي لم يُكتب من قبل على هذا النحو، بكثير من الجمال والعاطفة." العربي الجديد
.
.
تقول الكاتبة عن كتابها :"أردت أن أروي التناقضات الإيرانية، التمزقات بين السلطة والمجتمع، التقاليد والحداثة، وأردت أن أتجاوز "الكليشهات" التي تقترن بإيران. إيران مجتمع متناقض، منفصمة الشخصية نوعاً ما، إذ طريقة التصرف في الأماكن العامة تختلف عن تلك في المنازل مثلاً حيث يمكن عيش الحرية بكاملها. إيران متعددة الوجوه، حافلة بالتناقضات، "فسيفسائية"، والتمزقات دائمة بين الإسلام من جهة والعلمانية من جهة أخرى".
.
"(أكتب لكم عن طهران)، هو عبارة عن جولة في قلب إيران تكشف بجرأة وموضوعية تناقضاتها وأسرارها" جريدة الصباح الجديد
.
حاصلة الكاتبة على جائزة ألبير لوندر 2006 الممنوحة للتحقيقات الصحافية عن إيران والعراق
إسطنبول الذكريات والمدينة
3.500 دك
في هذا الكتاب الساحر يقدم لنا أورهان باموق التاريخ الثري لهذہ المدينة، مستعينًا بذكرياته وبذكريات هؤلاء الذين سبقوہ؛ فكتبوا ورسموا وصوَّروا وأرَّخوا لمراحل حياة إسطنبول. البحث الذي أجراہ باموق ليكتب هذا الكتاب دقيق ومفصَّل، فيقدِّم لنا بانوراما شاملة تمتزج فيها الاقتباسات من المراجع مع سرد المؤلف السَّلِس.
في تصويرہ للمدينة يحكي باموق قصة حياته وتاريخ أسرته، بأسلوب غني بالشجن. يضفر باموق تاريخه الشخصي مع انطباعاته عن المدينة وتراثها، ويُهدينا عملًا مفعمًا بحبه لإسطنبول، والذي أصبح من أهم أعمال باموق وأرقى ما كُتب عن هذہ المدينة.
عدد الصفحات:٣٩٠
الأغنية التي لنا
3.500 دك
أفكِّرُ الآن بأننا كنا نضحك لأمور سخيفة، ونتفوّه بهذه العبارة البذيئة أو تلك، مغرورّين، ساخريّن، دون أن يذكر أيٍّ منا فرحةَ العودة للقاء من جديد أو أي شيء من هذا القبيل.
فهذه هي الموضة، أليس كذلك؟ الموضة الوطنية: ما نسميه الرصانة، وأنا أعلم أنه تكفي معرفة أنّ هناك أحداً يؤمن بك حتى تُنقذ نفسك، وأن الأمور الهامة تموت حين تُذكر بالإسم، وأنه يجب عدم الثقة بالكلمات المستنفدة بالإستخدام، أعرف هذا كله. إنه لمن المخزي أن تنفعل ويظهر عليك الإنفعال، أنا أعلم، هي أشياء أقولها أن نفسي دائماً، ولكن بسبب الموضة الوطنية، كان آخر ما أتذكره من أفضل صديق لي شيئاً مخزياً.
يصعب عليَّ أن أتخيّل كل هذا الضوء في الهواء، الهواء مفعم بالمطر، وكل شيء يسطع بنور أبيض، في المدى امرأةُ ظهرها إلى جدار، تنتظرني، ابني يأتي صوبي راكضاً، وبقفزة واحدة يتسلّقني، ونغرقُ في عناق طويل. ضربات القلب على الصدر، ضربتان: أنا حرّ، أنا حيّ، هذه الحاجة إلى المشي في أيّ إتجاه وإلى أجل غير مسمّى، أمشي للمشي، لأنني أريد، لأنني أغرب بالمشي، الحريّة، انظر، عندي لك ديدان لبِّ الخبز هذه، صنعناها نحن جميعاً.
المطر قادم، الغيوم الفاحمة تتدلى من السماء، هواء منتصف النهار المنتفخ، عندما تكتشف أن العالمَ مُنَظَّمٌ كي تقتل الأحبِّ إليك…
سانتا إيفيتا
4.500 دك
هذه هي سانتا إيفيتا: الأسطورة الحية ، المرأة الفاتنة ، الأم والمحسنة والأنموذج كما ينظر لها كثيرون، والأمية الجاهلة ، الحاقدة والمتسلقة ، العادية والمجنونة ورئيس ديكتاتورية المتسولين، في نظر الآخرين.
إنها إيفا دوارتي دي بيرون ذات الحسن الأبدي الباهر التي حُنِّط جثمانها ، وصنعت على شاكلته نسخ عديدة ، وكان من خلال ترحاله المجنون عبر العالم يقلب حياة كل من يقترب منه ، ويمتزج بشعب تائه لم يفقد الأمل بعودة حلمه وأسطورته: سانتا إيفتا
متحف البراءة
5.000 دك
لسنوات طويلة ظل أورهان باموق يتلقى هذا السؤال: «هل أنت كمال؛ بطل روايتك متحف البراءة؟»
وعندما جاء وقت ليفتتح كاتب نوبل التركي الأشهر متحفًا على الضفة الأوروبية للبوسفور يحمل اسم روايته، قرر أخيرًا أن يجيب قائلًا: «نعم، أنا أيضًا قضيت طفولتي وشبابي في الفترة بين عامي 1950و 1990، وترعرعت وسط أبناء الطبقة البورجوازية في «نيسان طاش» وفيما بعد، كمال وانا تعرضنا للنبذ من الطبقة التي ننتمي إليها. للدقة، تم إسقاطنا خارجها. كمال بسبب عشقه لـــ «فسون»، وانا بسبب حبي للأدب ووضعي السياسي. وكلانا لسنا نادمين». «متحف البراءة» قبل كل شيء فكرة حول العشق. قصة حب مستحيلة تجمع بين كمال المنحدر من الطبقة الأرستقراطية لإسطنبول في سبعينيات القرن العشرين، و«فسون» الفتاة الفقيرة التي تربطه بها صلة قرابة بعيدة.
تتجاوز التفاصيل حدود الغرام التقليدي، لتكشف حيرة الأنسان بين ثقافة الشرق والغرب، دون معزل عن التغيرات الاجتماعية والسياسة التي أحاطت بإسطنبول في هذا الوقت، وتركت أثرًا عميقًا حتى في قصص العشاق.
وجوه خبيئة : الموت في الحب
5.000 دك
لكأن اللغة العبقرية الإبداعية الاستثنائية لهذا الفنان العالمي سيلفادور دالي، لم تكتفِ بما شكّلت من العالم المعذب ذي القوانين والمثيولوجيات والأوهام والتحولات الخاصة، فإذا بالفنان يصير كاتباً، وأيّ كاتب! تلك هي (سولانج دي كليدا) تسمق من هذه الرواية لتكون واحدة من أبرز الشخصيات الروائية اللواتي خلّدهنّ التاريخ. إنها المرأة التي يحترق أبيقور وأفلاطون في شعلتها من الغموض الأنثوي الأبدي. وكما صاغ سيلفادور دالي (الكليدالية) من هذه الشخصية، تعبيراً عن اللذة والألم، صاغ من الحب والموت عالماً روائياً، كأنما يؤلف الأوبرا التي خطط لتأليفهها هو وفيديريكو غارسيا لوركا، كلن لوركا (طار)، وحمل دالي العهد حتى أوفاه برؤية أوبرالية، يندمج فيها التشويش الإيديولجي والأساطير والشهوات والسموّ والوضاعة والوفاء.
الموضوع الرئيسي لهذه الرواية هو (الموت في الحب). ويقدم دالي فيها معالجة عصرية لأسطورة تريستاة وإيسولدة الخالدة، حيث لا شيء يعطي حدّة أكبر للحب من الموت الوشيك، ولا شيء يعطي حدّة أكثر للموت من عبوديته التي لا علاج لها للحب. لكن تمت في هذه الرواية موازنة موضوع الموت بنقيضه: القيامة. فبعثُ حياة جديدة من التفسّخ والدمار يستمرّ طوال الرواية، ورمزه الروائي من البداية هو غابة البلوط التي تنعم كل ربيع ببراعم خضراء مصفرة.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.