عرض السلة تم إضافة “حكايات الأخوين غريم” إلى سلة مشترياتك.
المريضة الصامتة
6.000 دك
المريضة الصامتة رواية بوليسية نفسية معقدة، أشاد بها الكثير من أعلام أدب الاثارة في العالم، استطاع فيها الكاتب أن يأسر القراء من البداية للنهاية فلا يقو أحد على ترك الكتاب قبل الانتهاء منه
اسم المؤلف : ألكس ميكايليديس
اسم المترجم :
دار النشر : المركز الثقافي العربي
غير متوفر في المخزون
التصنيف: روايات مترجمة
الوصف
معلومات إضافية
![]() |
ألكس ميكايليديس |
---|---|
![]() |
المركز الثقافي العربي |
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “المريضة الصامتة” إلغاء الرد
منتجات ذات صلة
أكتب لكم من طهران
4.000 دك
منذ الثورة التي أطاحت بالشاه في العام 1979، تعيش إيران حالة من الغليان الدائم والتقلبات الاجتماعية والسياسية الكبيرة، من هناك تكتب دلفين مينوي، الصحافية الفرنسية من أصول إيرانية و الحائزة على جائزة ألبرت لوندر للصحافة، تجربتها في الحياة في إيران لمدة عشر سنوات، ومن ضمنها إحدى أكثر الفترات غموضًا في تاريخ إيران؛ الحركة الخضراء. • الناشر.
.
"إن الصحافية الفرنسية ذات الأصول الإيرانية، تمتلك نظرة جديدة وخفية حيال بلدها بالولادة، نظرة حالمة ومليئة بالشك في الآن نفسه، نظرة ممزقة ما بين الانفتاح والانطواء على الذات...
فيبرز المجتمع الإيراني حيث يذوب فيه التاريخ الشخصي للصحافية، الذي لم يُكتب من قبل على هذا النحو، بكثير من الجمال والعاطفة." العربي الجديد
.
.
تقول الكاتبة عن كتابها :"أردت أن أروي التناقضات الإيرانية، التمزقات بين السلطة والمجتمع، التقاليد والحداثة، وأردت أن أتجاوز "الكليشهات" التي تقترن بإيران. إيران مجتمع متناقض، منفصمة الشخصية نوعاً ما، إذ طريقة التصرف في الأماكن العامة تختلف عن تلك في المنازل مثلاً حيث يمكن عيش الحرية بكاملها. إيران متعددة الوجوه، حافلة بالتناقضات، "فسيفسائية"، والتمزقات دائمة بين الإسلام من جهة والعلمانية من جهة أخرى".
.
"(أكتب لكم عن طهران)، هو عبارة عن جولة في قلب إيران تكشف بجرأة وموضوعية تناقضاتها وأسرارها" جريدة الصباح الجديد
.
حاصلة الكاتبة على جائزة ألبير لوندر 2006 الممنوحة للتحقيقات الصحافية عن إيران والعراق
العطر : قصة قاتل
2.750 دك
رواية "العطر قصة قاتل" الشهيرة التي تحولت الى فيلم عالمي: “بوسع البشر أن يغمضوا أعينهم أمام ماهو عظيم أو جميل، وأن يغلقوا آذانهم أمام الألحان والكلام المعسول ولكن ليس بوسعهم الهروب من العبق لأنه شقيق الشهيق، معه يدخل إلى ذواتهم، ولايستطيعون صدّه إن رغبوا بالبقاء على قيد الحياة، إنه يدخل إلى أعماقهم، الى القلب مباشرة، حيث يتم الفصل الحاسم بين الميل اليه أو احتقاره، بين القرف منه أو الرغبة فيه، بين حبه أو كرهه.” ― ضمن حدود القرن الثامن عشر وفي مناخه يروي الكاتب قصة رجل غريب الأطوار ينتمي إلى أكثر كائنات تلك الحقبة نبوغاً وشناعة وعبقرية، تجلت في عالم الروائح الزائل. ومكان الرواية "غرنوبل" تلك المدينة التي سكنها الوحش قاتل الفتيات، والتي أدت بحياة خمس وعشرين فتاة كان هو ذاك الرجل بطل الرواية. يروي الروائي تلك الحكاية بجد من الحذر والترقب في انتظار القبض على هذا المجرم وإعدامه.
عدد الصفحات : ٢٨٨
الفضيلة
3.000 دك
تُعَدُّ تربيةُ الأولادِ مِن أَهمِّ المُنجَزاتِ التي يستطيعُ الإنسانُ أنْ يَفتخِرَ بِها، ولا سِيَّما الأمَّهات، اللاتي يَغرِسْنَ في أبنائِهنَّ القِيَمَ والأخلاق؛ ذلك لأنَّ إخراجَ جِيلٍ صالحٍ يُحافِظُ على الفضيلةِ يُمثِّلُ هَدفًا عظيمًا. وهذا هو ما سَعَتْ إليهِ كلٌّ مِن «هيلين» و«مرغريت» في تربيةِ ولدَيهِمَا «فرجيني» و«بول». وعندما شبَّ الطِّفلانِ أَحبَّ كلٌّ مِنهُما الآخَر، لكنَّ الحياةَ لا تُعطِي كلَّ شيء؛ فقد ماتتْ «فرجيني» لأنَّها فضَّلَتْ أن يَبتَلِعَها البحرُ دونَ أَنْ تُفرِّطَ في أخلاقِها، وتَبِعَها حَبيبُها «بول» حُزنًا عليها، ودُفِنَا معًا، ثُم بَعدَ شهرٍ ماتتْ وَالِدتُها «هيلين»، وبعدَ ثلاثةِ أشهُرٍ تُوفِّيَتْ وَالِدتُه «مرغريت». هكذا رَحلَتِ العائلتانِ كما رَحلَتِ الفَضيلَةُ أيضًا. لقد أَرادَ «المنفلوطي» أَنْ يُذكِّرَنا بقيمةِ الفَضيلَةِ التي اندَثَرتْ بين زَخمِ الأيام، والتي نَحتاجُ إليها كثيرًا لِكَي نَنهَضَ بأخلاقِنا وحضارتِنا مرةً أخرى.
عدد الصفحات :٣٠٤
الهدنة
4.000 دك
قلقٌ من نوعٍ خاصّ يسيطر على "مارتين سانتومي" بعد اقترابه من سنّ التقاعد، وهو يرى أن حياته انقضت دون أن يحقّق شيئاً يستحقّ الذكر، غير أن ثمّة ما يتغيّر بعد توظيف الشابة "أبييّاندا" في المكتب الذي يعمل فيه، إذ يعيش فجأةً مشاعر السعادة، بعد أن حرمته منها الحياة لسنواتٍ طويلة، منذ وفاة زوجته واضطراره لتربية أبنائه الأطفال وحدَه.
من خلال يوميّات "سانتومي" على مدار عام كامل، يصوّر لنا "بِنِديتي" حياة الطبقة الوسطى في أورغواي، معبّراً برهافةٍ شديدة عن الوحدة وانعدام التواصل، الحبّ والسعادة، والموت، في سردٍ شاعريّ يؤهّل هذه الرواية لتكون واحدةً من أجمل روايات الحب، وأشدّها قوّةً ورشاقةً في أدب أميركا اللاتينية.
عدد الصفحات :٢٠٨ثمة غرابة في عقلي
5.000 دك
في العقود الأربعة ما بين 1969 و 2012، عمل «مولود» في عدد من الوظائف المتنوعة بشوارع إسطنبول؛ من بيع الزبادي والأرز المطهو إلى حراسة موقف سيارات. يراقب مولود الناس بمختلف أشكالهم وشخصياتهم وهم يمرون في الشوارع، ويشهد تدمير وإعادة بناء المدينة، ويرى المهاجرين من الأناضول وهم يصنعون الثروات. وفي الوقت ذاته يشهد كل لحظات التحول المهمة في تاريخ المدينة؛ من صراعات سياسية وانقلابات عسكرية تشكِّل البلد. يتساءل مولود دائمًا عما يميزہ عن الآخرين، عن مصدر الغرابة التي تعشش في عقله، ولكنه لا يتوقف عن بيع البوظة في ليالي الشتاء ويحاول أن يفهم من هي حبيبته.ماذا يهم أكثر في الحب: ما نتمنى، أم ما يخبئه لنا القدر؟ هل تفرض علينا اختياراتنا السعادة، أم التعاسة، أم أن كل هذہ الأشياء تحددها قوى أكبر منا؟ تحاول رواية «غرابة في عقلي» الإجابة عن هذہ الأسئلة وهي ترسم التوتر بين حياة الحضر وحياة الأسرة، وغضب النساء وعجزهن داخل بيوتهن
عدد الصفحات : ٦٩٦
متحف البراءة
5.000 دك
لسنوات طويلة ظل أورهان باموق يتلقى هذا السؤال: «هل أنت كمال؛ بطل روايتك متحف البراءة؟»
وعندما جاء وقت ليفتتح كاتب نوبل التركي الأشهر متحفًا على الضفة الأوروبية للبوسفور يحمل اسم روايته، قرر أخيرًا أن يجيب قائلًا: «نعم، أنا أيضًا قضيت طفولتي وشبابي في الفترة بين عامي 1950و 1990، وترعرعت وسط أبناء الطبقة البورجوازية في «نيسان طاش» وفيما بعد، كمال وانا تعرضنا للنبذ من الطبقة التي ننتمي إليها. للدقة، تم إسقاطنا خارجها. كمال بسبب عشقه لـــ «فسون»، وانا بسبب حبي للأدب ووضعي السياسي. وكلانا لسنا نادمين». «متحف البراءة» قبل كل شيء فكرة حول العشق. قصة حب مستحيلة تجمع بين كمال المنحدر من الطبقة الأرستقراطية لإسطنبول في سبعينيات القرن العشرين، و«فسون» الفتاة الفقيرة التي تربطه بها صلة قرابة بعيدة.
تتجاوز التفاصيل حدود الغرام التقليدي، لتكشف حيرة الأنسان بين ثقافة الشرق والغرب، دون معزل عن التغيرات الاجتماعية والسياسة التي أحاطت بإسطنبول في هذا الوقت، وتركت أثرًا عميقًا حتى في قصص العشاق.
مم وزين
5.000 دك
"مَمُ و زين" قصة الحب التي أبكت الفقهاء
هذه قصة الشاب مم والأميرة زين، التي لم تُبكِ حكايتهما المحبين والعشاق فحسب بل الكبار والصغار وحتى الفقهاء.
كتب قصة مم وزين الشعرية، الأديب والشاعر الكردي، أحمد خاني، في القرن السابع عشر، وينحدر من جزيرة بوطان وعاش بنفسه تلك الصراعات الطبقية والاجتماعية والظروف الاقتصادية السيئة والحروب المستمرة على تلك المنطقة وخاصة بين العثمانيين والصفويين.
وصورت القصة في مسلسل تلفزيوني باللغة الكردية وفيلم سينمائي بالتركية. كما ترجمت هذه الملحمة الشعرية إلى العديد من اللغات العالمية منها الإنجليزية والروسية والألمانية والتركية والإسبانية والأرمنية والفارسية.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.