عرض السلة تم إضافة “أتغيّر” إلى سلة مشترياتك.
باولا
6.500 دك
عندما دخلتْ پاولا في حالة سبات، بدأتْ والدتُها، الكاتبة التشيليَّة الكبيرة إيزابيل ألليندي، تدوِّن على صفحات دفترٍ قصَّةَ أُسرتِها، وقصَّتها هي نفسها، لتقدِّمها هديَّةً إلى ابنتها بعد تجاوز المحنة المأساويَّة. ولكنَّ المرض امتدَّ لشهور طويلة، وتحوَّلتْ ملاحظاتُ الكاتبة إلى هذا الكتاب المؤثِّر والكاشف عن شخصيَّتها.
تمارس إيزابيل الليندي هنا موهبتَها الروائيَّةَ المذهلة لتستعيد معايشاتِها الحياتيَّة، ولتُمسكَ بزمامها كامرأة وكاتبة؛ كما أنَّها تستعيد معايشاتِ أسرتها وتاريخ وطنها القريب.
رواية باولا ايزابيل الليندي هي صورة ذاتيَّة فريدة في تأثيرها العاطفيّ، وهي في الوقت نفسه إعادةُ إبداعٍ ممتعةٌ لرهافة النساء في عصرنا.
اسم المؤلف : إيزابيل الليندي
اسم المترجم :
دار النشر : دار الآداب
متوفر في المخزون
التصنيف: سيرة ذاتية
معلومات إضافية
![]() |
إيزابيل الليندي |
---|---|
![]() |
دار الآداب |
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “باولا” إلغاء الرد
منتجات ذات صلة
أسرار أسمهان : المرأة، الحرب، الغناء
3.000 دك
سيرة أسمهان مرة أخرى. المرأة الغامضة التي أحاطتها ألغاز وأسرار وشائعات خلال حياتها، وبعد موتها المفجع والمباغت في حادث سيارة: هل كان الحادث مدبّراً لصاحبة الصوت الملائكي الذي هزّ عرش أم كلثوم في ثلاثينيات القرن العشرين، كما أُشيع حينذاك؟ أم أنّه محصلة أكيدة لعلاقاتها الملتبسة مع أكثر من معسكر خلال الحرب العالمية الثانية؟ أم لعلّه قدرها حسب نبوءة عراّفة أخبرتها بأنّها ستموت باكراً؟ علاقاتها المتشابكة مع الألمان والفرنسيين والبريطانيين، ألصقت بها صفة «الجاسوسة» في المقام الأول، لكن ماذا عن حياتها كمغنية استثنائية أو أيقونة وجسد وصوت؟ الباحثة شريفة زهور اقتفت أثر أسمهان من قريتها عرى في الجنوب السوري إلى دمشق، فالقدس، فالقاهرة، بهدف لملمة خيوط حياتها المبعثرة وإعادة تدوينها على نحوٍ آخر، بعيداً من الشائعات التي روّجت لها كتب السيرة، إذ رصدت حياتها من موقع الفضيحة الصحافية أكثر منها توثيقاً لتاريخ مغنية وأميرة. تشير الباحثة الأميركية من أصل عربي في كتابها «أسرار أسمهان: المرأة، الحرب، الغناء» (دار المدى) الذي عرّبه عارف حديفة، إلى أنّها سعت إلى ترميم الانقطاع بين التاريخ المدوّن، والغموض الذي يكتنف حياة أسمهان، انطلاقاً مما تقترحه دراسات الجنوسة في الدرجة الأولى
عدد الصفحات : ٣٤٣
أعمدة الحكمة السبعة
7.000 دك
إن هذه القصة كتبت لأول مرة في باريس أثناء انعقاد مؤتمر السلام، من ملاحظات نشرت يومياً، ثم دعمت ببعض التقارير التي أرسلت إلى رؤسائي في القاهرة. وفيما بعد، في خريف عام 1919، فقدت مسودتها وبعض الملاحظات المدونة. وبدا لي من الناحية التاريخية الحاجة الماسة لإعادة كتابة الحكاية، حيث أنه ربما لا أحد سواي في جيش فيصل قد فكر بكتابة ما كنا نشعر ونحس به، وما كنا نأمله، وما حاولناه. لذلك فقد كتبت مرة ثانية بتثاقل كبير في لندن، في شتاء 1919-1920، اعتماداً على مذكراتي وملاحظاتي الباقية. وأن تسجيل الأحداث لم تكن غير واضحة بالنسبة لي، وربما كانت هنالك بضعة أخطاء فعلية-فيما عدا تفاصيل التواريخ أو الأرقام التي وردت-إلا أن الخطوط العريضة وأهمية الأشياء قد فقدت وميضها في ضباب الاهتمامات والمصالح الجديدة.
عدد الصفحات : ٨٠٠
تقرير إلى غريكو
5.500 دك
تقريري إلى غويكو" ليس سيرة ذاتية، فحياتي الشخصية لها بعض القيمة، وبشكل نسبي تماماً، بالنسبة لي وليس بالنسبة لأي شخص آخر، والقيمة الوحيدة التي أعرفها فيها كانت في الجهود من أجل الصعود من درجة إلى أخرى للوصول إلى أعلى نقطة يمكن أن توصلها غليها قوتها وعنادها، القمة التي سميتها تسمية اعتباطية بـ"الإطلالة الكريتية". ولذلك فإنك، أيها القارئ، ستجد في هذه الصفحات الأثر الأحمر الذي خلفتع قطرات من دمي، الأثر الذي يشير إلى رحلتي بين الناس والعواطف والأفكار. كل إنسان، يستحق أن يدعي بابن الإنسان، عليه أن يحمل صليبه ويصعد جلجلته. كثيرون، والحقيقة معظمهم، يصلون إلى الدرجة الأولى أو الثانية. ثم ينهارون لاهثين في منتصف الرحلة، ولا يصلون إلى ذروة الجلجلة، بمعنى آخر ذروة واجبهم. أن يصلبوا، وأن يبعثوا، وأن يخلصوا أرواحهم. تضعف قلوبهم لخوفهم من الصلب، وهم لا يدرون أن الصليب هو الطريق الوحيد للبعث، ولا طريق غيره. كانت هناك أربع درجات حاسمة في صعودي. وتحمل كل منها اسماً مقدساً: المسيح، بوذا، لينين، أوليس. ورحلتي الدامية بين كل من هذه الأرواح العظيمة والأرواح الأخرى هي ما سوف أحاول جاهداً أن أبين معالمه في هذه "اليوميات"، بعد أن أوشكت الشمس على المغيب -إنها رحلة إنسان يحمل قلبه في فمه وهو يصعد جبل مصيره الوعر والقاسي. فروحي كلها صرخة. وأعمالي كلها تعثيب على هذه الصرخة. طوال حياتي كانت هناك كلمة تعذبني وتجددني، وهي كلمة "الصعود". وسأقدم هذا الصعود. وأنا أمزج هنا الواقع بالخيال، مع آثار الخطى الحمراء التي خلفتها روائي وأنا أصعد. وإنني حريص على الانتهاء بسرعة قبل أن أعتمر "خوذتي السوداء"، وأعود إلى التراث. لأن هذا الأثر الدامي هو العلامة الوحيدة التي ستتبقى من عبوري إلى الأرض. فكل ما كتبته أو فعلته كان مكتوباً أو محققاً على الماء، وقد تلاشى.
نيكوس كزانتازاكي
ترجمة ممدوح عدوان
دار ممدوح عدوان
فريدة ملكة مصر : الحب والعرش والفن
5.000 دك
التقى الكاتب بالملكة المصرية «فريدة» عندما كان يعمل مستشارًا بسفارتنا المصرية بلندن في يونيو 1976 عند افتتاح مهرجان حضارة العالم الإسلامي الذي افتتحته الملكة إليزابيث ملكة إنجلترا وكان الكاتب ممثلًا لبلاده للإعداد لهذا الحدث العالمي. تعددت اللقاءات والأحاديث والأسفار على مدى سنوات في عواصم عديدة من العالم فكانت هذه الصفحات التي يضمها هذا الكتاب تروي فيها فريدة قصتها مع الحب والعرش والفن لحقبة من أهم الفترات في الحياة المصرية عاشتها فريدة زوجة للملك فاروق ورافقته أحد عشر عامًا تجلس بجواره على عرش مصر.
عدد الصفحات : ٤١٢
مذكرات صوفيا لورين : أمس وغدا واليوم حياتي
5.000 دك
كان يا ما كان، كانت هنالك فتاة صغيرة ذات رِجلين نحيلتين، عينين كبيرتين، وفم قلِق. كان يا ما كان، كانت هنالك فتاة صغيرة تحب كلّ نصل من أيّ عشب موجود، سواء أكان عشباً قبيحاً أو جميلاً. كان يا ما كان، كانت هنالك فتاة صغيرة وُلدت في شبكة من الجذور المُرّة في زهرتها اكتشفت العالم – جبالاً كي تصعدها – أشجاراً كي تغامر في النزول منها. كان يا ما كان، كانت هنالك شابة أحبت الكون بأسره، بكلّ ما يُفترض أن يُرى ويُرتحل. كان يا ما كان، كانت هنالك امرأة ودّت أن تتغلّب على كلّ مخاوفها وأن تعيش في العالم بعينين كبيرتين. كان يا ما كان، كانت هنالك امرأة أصبحت ممثلة تمثل للآخرين آلاف الوجوه التي حلمت بها إلا أنها ربما لن تجرّبها قط. كان يا ما كان، كانت هنالك امرأة ودت أن تكون زوجة – كان صعباً وعسيراً أن تحقق هذا الهدف. كان يا ما كان، كانت هنالك امرأة ودت أن تكون أُماً حالها حال أيّ امرأة أخرى وأن يكون لها أولاد يكونون كلّهم ملكها وحدها. كان يا ما كان، كانت هنالك ممثلة أدت أدوارها في أفلام سينمائية كثيرة – كلّها جبال من المفترض أن تتسلّقها. ليس جميع الجبال كجبال الهمالايا، وليس جميع الأفلام السينمائية كالجبال التي من المفترض أن تتسلقها… إلا أنها قاطبة كانت تستحق التجربة. كان يا ما كان، كانت هنالك حياة مريرة ومُدهشة بحيث أن فتاةً صغيرة، أصبحت امرأة وممثلة، تستمر في تكرارها من أجلها هي. سيكون هنالك دوماً في يوم من الأيام فتاةٌ صغيرةٌ جداً تنظر إلى العالم بعينين كبيرتين وبلهفة للحياة.
عدد الصفحات: ٥١٩
مذكرات يهودي مصري
6.500 دك
«قد يتساءل البعض عن السبب الذي جعلني أكتب مذكراتي، ولِمَ لم أكتب من قبل، ولمَ اخترت أن أفعل هذا في أخريات أيامي.الحقيقة أنني لم أختر عائلتي، ولا بلدي، ولكني اخترت شكل حياتي... ولدت في عهد الملك فؤاد، وحضرت عصر الملك فاروق بأكمله، وعاصرت ثورة يولية بداية من محمد نجيب، مرورًا بجمال عبد الناصر، وأنور السادات وحسني مبارك ومحمد مرسي وثورة 25 يناير، وصولًا للرئيس السيسي. عشت هذه الحقبة الزمنية الممتدة في مصر، ورأيت المزايا والعيوب.يؤسفني أن أجد الكثير ممن يتحدثون عن الماضي يقولون أشياء خاطئة عن جهل. ولكن، وفي نفس الوقت، هناك من الأجيال الحالية من يحاول التعرُّفَ على الماضي بشكل حقيقي.حقًّا كان المجتمع المصري مجتمعًا كوزموبوليتانيًّا وعلمانيًّا، منفتحًا على الغرب ولا وجود ملحوظًا فيه للتعصب الديني، وكانت مباني القاهرة والإسكندرية تشبه مباني أوروبا، نظيفة وشامخة، ولكن هذا لا ينفي وجود عشش وحوارٍ، وبشر يسيرون حفاة في الشوارع.وهكذا أجدني مصدرًا للمعلومات وإن لم أختر هذا الدور بكامل إرادتي... لست نادمًا على أفكاري، حتى لو تغيرت بعض قناعاتي على مرِّ الزمن. آرائي السياسية هي التي علمتني حب مصر، والتمسك بها ورفض أي محاولة للنفي منها. وأجمل فترة في حياتي كانت فترة السجن، تفاعلت فيها مع الناس وأحسست بهم، وأنشأت صداقات وعرفت المجتمع المصري على حقيقته». ألبير آرييه
دار الشروق
مهنة العيش
5.000 دك
في 23 حزيران 1950، تسلّم بافيزي، أعظم كُتّاب إيطاليا المعاصرين، الجائزة الأدبية المرموقة، ستريغا، عن روايته “الصيف الجميل”، في 26 آب، في فندق صغير في مسقط رأسه تورينو، أقدم على الانتحار، قبل فترة وجيزة من موته، أتلف على نحو منهجي كل أوراقه الخاصة، وأبقى على يومياته، ولهذا الصنيع سيظلّ القارئ شديد الامتنان.
“مهنة العيش”، يوميات مريرة وحادة، مؤثرة ومؤلمة معاً في قراءتها، وتُعَدّ واحدة من أعظم الشهادات الأدبية في القرن العشرين، هي يوميات معركة خاسرة، مع الذات، مع الحب، ومع السياسة.
إنها مونولوغ متعدّد الأصوات: صوت كاتب موسوس، صوت عاشق فاشل، صوت كاثوليكي، صوت شيوعي؛ تكشف هذه اليوميات عن رجل كان فنه وسيلته الوحيدة لكبح شبح الانتحار، الذي كان يسكنه منذ طفولته: وسواس قَهَرَ الشاعر في النهاية.
هذا كتاب يمكن أن يتبيّن فيه القارئ كيف يمكن أن يكون الأدب، دون أن يقصد أن يكون أدباً.
عدد الصفحات:٥٦٠
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.