تاريخ ويوتوبيا
3.000 KD
من تلك البلاد التي كانت لنا ولم تعد لأحد، أنت تلحّ عليّ بعد كل هذه السنوات من الصمت، كي أمدك ببعض التفاصيل عما يشغلني، وكذلك عن هـذا الـعـالـم «الرائع» الذي تقول إني محظوظ بسكناه والتجوال فيه. في وسعي إجابتك بأنني رجل عاطل وإن هذا العالم لا روعة فيه. لكن إجابة بهذا الاقتضاب، على الرغم من دقتها، لن تفلح في إشباع فضولك ولا في الرد الشافي على العديد من أسئلتك.
رواية تاريخ ويوتوبيا
الكاتب سيوران
ترجمة آدم فتحي
اسم المؤلف : سيوران
اسم المترجم :
دار النشر : منشورات الجمل
In stock
Category: Translated Novels
Additional information
![]() |
سيوران |
---|---|
![]() |
منشورات الجمل |
Reviews (0)
Be the first to review “تاريخ ويوتوبيا” Cancel reply
Related products
33 قنطرة وشاي خانة
3.000 KD
في طفولتها، عاشت مهرنوش وإخوتها حياةً مرفّهةً وهانئةً، واكتملت سعادة أُسْرتها برحيل الشاه الذي ناضل والداها ضدّه، إلّا أنّ التحوّلات السياسيّة الّلاحقة، وتجنيد الأطفال في الحرب الإيرانيّة-العراقيّة دفَعا والديها إلى الهرب من إيران؛ لحماية أطفالهما.
في عام 1986 حدثت كارثة التسرّب الإشعاعيّ في محطّة الطاقة النوويّة في تشيرنوبل، وتسبّبت في تحويل مدينة باريبات المجاورة إلى مدينة أشباحٍ هجرها أهلُها، لكنّ هذا الحدث الذي أشعل قلقاً دوليّاً، وتضامناً شعبيّاً حَوْل العالم، لمْ يكن سوى خبرٍ عابرٍ على التلفاز بالنسبة إلى مهرنوش الطفلة، التي كانت قد حصلت وأُسرتها في الحال على بيتهم الجديد بعد رحلة الّلجوء المريرة.
بعد قرابة ثلاثين عاماً، تحكي مهرنوش قصّتها، مقاربةً بين أهمّ حدثَيْن في طفولتها: القلق العام من الكارثة النوويّة التي تسبّبت في خسارة الآلاف لوطنهم، والرحلة الملحميّة التي خاضتها أُسْرتها: الهروب من أصفهان، وفترات اليأس في تركيا، والضياع في ألمانيا الشرقيّة، إلى حين وصولهم إلى وطنهم الجديد في ألمانيا الغربيّة؛ حيث فُتحتْ لها نافذةٌ جديدةٌ على الحياة، كأنّه قد دخل منها ملايين الفراشات الملوّنة.
مهرنوش زائري أصفهاني
دار ممدوح عدوان
أيام قوس قزح
3.500 KD
بعد خمسة عشر عاماً على انقلابه العسكريّ، وسيطرته على الحُكم، يقرّر الجنرال بيونشه الاستجابة للضغوطات الشعبيّة والدوليّة، وإجراء استفتاءٍ رئاسيٍّ يحدّد مصيره، فيستدعي وزيرُ الداخليّة خبيرَ الإعلانات والمعتقل السابق أدريان بيتيني؛ لإقناعه بقيادة حملة إنجاح بيونشه، إلّا أنّ زعيم الائتلاف المعارض المُكوّن من ستّة عشر حزباً متنافراً يقترح على بيتيني فكرةً جنونيّةً: إدارة الحملة الانتخابيّة لحملة "لا" التي تتجسّد فقط في إعلانٍ تلفزيونيٍّ قصير.
وعوضاً عن التركيز المعتاد على المجازر، والمعتقلين، وأهوال المرحلة الماضية، يقترح بيتيني أن يكون عنوان الحملة: الفرح آتٍ. فهل ينجح إعلانٌ من خمس عشرة دقيقةً في إسقاط حُكمٍ دكتاتوريٍّ دام خمسة عشر عاماً؟ بأسلوبٍ شاعريٍّ متفائلٍ، يحكي سكارميتا قصّة كفاحٍ حقيقيّةً عن الأمل والفرح، في أحلك الأوقات، في بلدٍ يتوق إلى الحريّة.
يقدم انطونيو سكارميتا تصورعن الفترة الأخيرة من حكم الديكتاتور التشيلي بينوشيه وكيفية خلعه من الحكم في أواخر الثمانينات بعد الضغوط الدولية عليه وبعد عهد يعتبر من أكثر الفترات دموية في تاريخ تشيلي، قطع خلالها أوصال الوطن.
أنطونيو سكارميتا
ترجمة صالح علماني
دار ممدوح عدوان
إشراقة شجرة البرقوق الأخضر
4.000 KD
بعد هجوم الثوريين المتحمّسين على بيت "هوشنك" وإحراقهم لآلات العزف والكتب وجميع الأشياء التي يعتبرونها ممنوعة، يقرّر مغادرة طهران مصطحباً زوجته "روزا"، وابنيه "سهراب" و"بيتا"، وطيف الابنة الثالثة "بهار"، ليستقرّوا في قرية بعيدة، آملين الحفاظ على حريتهم الفكرية وحياتهم. لكنهم سرعان ما يجدون أنفسهم محاصرين في فوضى ما بعد الثورة الإسلامية الإيرانية 1979 التي تجتاح البلاد.
تتغيّر مصائر أفراد الأسرة جميعهم، وينقسمون بين الألم والذاكرة، بين عالم الأحياء وعالم الأموات، وتتداخل الأزمنة والأحداث والفضاءات الروائية التي ترويها "بهار" مازجةً العنف والوحشية بالتصوف والتأمل والسحر والأساطير، مستحضرةً تقاليد السرد الشفوي لمواجهة القسوة بقوة الخيال.
كتاب إشراقة شجرة البرقوق الأخضر الذي وصل إلى القائمة القصيرة لجائزة البوكر الدولية هي رحلةٌ رائعة عبر التاريخ والميثولوجيا الفارسية، منسوجةٌ بأسلوب الواقعية السحرية، لتستكشف مصير الأمل والحلم في إيران اليوم.
ثمة غرابة في عقلي
5.000 KD
في العقود الأربعة ما بين 1969 و 2012، عمل «مولود» في عدد من الوظائف المتنوعة بشوارع إسطنبول؛ من بيع الزبادي والأرز المطهو إلى حراسة موقف سيارات. يراقب مولود الناس بمختلف أشكالهم وشخصياتهم وهم يمرون في الشوارع، ويشهد تدمير وإعادة بناء المدينة، ويرى المهاجرين من الأناضول وهم يصنعون الثروات. وفي الوقت ذاته يشهد كل لحظات التحول المهمة في تاريخ المدينة؛ من صراعات سياسية وانقلابات عسكرية تشكِّل البلد. يتساءل مولود دائمًا عما يميزہ عن الآخرين، عن مصدر الغرابة التي تعشش في عقله، ولكنه لا يتوقف عن بيع البوظة في ليالي الشتاء ويحاول أن يفهم من هي حبيبته.ماذا يهم أكثر في الحب: ما نتمنى، أم ما يخبئه لنا القدر؟ هل تفرض علينا اختياراتنا السعادة، أم التعاسة، أم أن كل هذہ الأشياء تحددها قوى أكبر منا؟ تحاول رواية «غرابة في عقلي» الإجابة عن هذہ الأسئلة وهي ترسم التوتر بين حياة الحضر وحياة الأسرة، وغضب النساء وعجزهن داخل بيوتهن
عدد الصفحات : ٦٩٦
حكايات الأخوين غريم
8.000 KD
مجموعة من قصص خيالية كتبت بالألمانية في الأصل، ونشرت لأول مرة عام ١٨١٢ على يد الأخوين جريم. من أشهر تلك القصص: «سندريلا» و«الأمير الضفدع» و«هانزل وجريتل» و«الجمال النائم» و«بياض الثلج». تتضمن قصص الأخوين جريم حكايات عن الملوك والسحر والحيوانات المتكلمة، وغالبًا ما تقدم لنا درسًا في القيم والصواب والخطأ.
سانتا إيفيتا
4.500 KD
هذه هي سانتا إيفيتا: الأسطورة الحية ، المرأة الفاتنة ، الأم والمحسنة والأنموذج كما ينظر لها كثيرون، والأمية الجاهلة ، الحاقدة والمتسلقة ، العادية والمجنونة ورئيس ديكتاتورية المتسولين، في نظر الآخرين.
إنها إيفا دوارتي دي بيرون ذات الحسن الأبدي الباهر التي حُنِّط جثمانها ، وصنعت على شاكلته نسخ عديدة ، وكان من خلال ترحاله المجنون عبر العالم يقلب حياة كل من يقترب منه ، ويمتزج بشعب تائه لم يفقد الأمل بعودة حلمه وأسطورته: سانتا إيفتا
غريبان في القطار
4.000 KD
عندما قدَّمت الروائية باتريسيا هايسميث مسودة أول فصل من روايتها “غريبان في القطار” عام 1950 إلى الناشر، وافق على نشرها دون أن يستكمل القراءة. وعندما قرأ المخرج هيتشكوك الرواية سرعان ما حوّلها إلى فيلم، تم اقتباس موضوعه أكثر من مرة في السينما. هذه هي الرواية التي غيَّرت من مفاهيم الرواية البوليسية في القرن العشرين، إنها ليست رواية مطاردة، لكنها تعتمد على حبكة غامضة، ترقى إلى النص الأدبي الجميل، فالبطل جي دانيل يمكن أن يكون أي شخص منا يُفاجأ في مكان ما بشخص غريب يطلب منه أن يرتكب جريمة قتل.
كانت هايسميث مأخوذة بالدوافع المتشابكة للحب والكراهية، وقد كتبت في يومياتها ذات يوم من كانون الثاني 1948: القتل هو نوع من ممارسة الحب، نوع من التملك. وقد احتفلت باللاعقلانية والفوضى العاطفية، واعتبرت المجرم النموذج المثالي للبطل الوجودي للقرن العشرين.
باتريسيا هايسميث وُلدت عام 1921 – وتُوفيت في الرابع من شباط عام 1995، هي روائية أمريكية وكاتبة قصص قصيرة، اشتهرت في مجال الكتابة من خلال تخصصها في الرعب والإثارة النفسية. كتبت 22 رواية والعديد من القصص القصيرة طوال حياتها المهنية، كما عملت على كتابة سيناريو أكثر من عشرين فيلماً. أطلق عليها لقب شاعرة القلق من قِبَل الروائي غراهام غرين.
عدد الصفحات :٢٩٦
متحف البراءة
5.000 KD
لسنوات طويلة ظل أورهان باموق يتلقى هذا السؤال: «هل أنت كمال؛ بطل روايتك متحف البراءة؟»
وعندما جاء وقت ليفتتح كاتب نوبل التركي الأشهر متحفًا على الضفة الأوروبية للبوسفور يحمل اسم روايته، قرر أخيرًا أن يجيب قائلًا: «نعم، أنا أيضًا قضيت طفولتي وشبابي في الفترة بين عامي 1950و 1990، وترعرعت وسط أبناء الطبقة البورجوازية في «نيسان طاش» وفيما بعد، كمال وانا تعرضنا للنبذ من الطبقة التي ننتمي إليها. للدقة، تم إسقاطنا خارجها. كمال بسبب عشقه لـــ «فسون»، وانا بسبب حبي للأدب ووضعي السياسي. وكلانا لسنا نادمين». «متحف البراءة» قبل كل شيء فكرة حول العشق. قصة حب مستحيلة تجمع بين كمال المنحدر من الطبقة الأرستقراطية لإسطنبول في سبعينيات القرن العشرين، و«فسون» الفتاة الفقيرة التي تربطه بها صلة قرابة بعيدة.
تتجاوز التفاصيل حدود الغرام التقليدي، لتكشف حيرة الأنسان بين ثقافة الشرق والغرب، دون معزل عن التغيرات الاجتماعية والسياسة التي أحاطت بإسطنبول في هذا الوقت، وتركت أثرًا عميقًا حتى في قصص العشاق.
Reviews
There are no reviews yet.