عرض السلة تم إضافة “عملية الحضور : رحلة إلى داخل إدراك اللحظة الحالية” إلى سلة مشترياتك.
دليلك الصغير إلى هيغي: الطريقة الدنماركية للعيش بسعادة
5.000 دك
غير متوفر في المخزون
التصنيف: تنمية ذاتية
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “دليلك الصغير إلى هيغي: الطريقة الدنماركية للعيش بسعادة” إلغاء الرد
منتجات ذات صلة
إسأل تعط : تعلم أن تظهر رغباتك
5.000 دك
وضعت هذه السلسلة التعليمية لخدمة المسافر العربي، سواءً كان هدفه من السفر السياحة أو التجارة، أو غير ذلك، وهي إن لم تعلمه لغة الدولة التي يرد السفر إليها، بشكل كامل فهي تساعده بشكل أساسي وسريع على التعبير كما في نفسه من أفكار وحاجات ومشاعر، آخذة بيده منذ ركوبه الطائرة إلى حين عودته إلى بلاده، متوقفة عند أبرز المحطات التي يمكن أن يمر بها (الأوتيل، المطعم، التاكسي، في الصيدلية، في السوق، في المكتبة، في القطار، في دائرة الجمارك، وفي دور اللهو والملاعب الرياضية) ومتناولة الكلمات والعبارات أو الجمل التي يمكن أن يستخدمها في كافة تعاملاته التجارية والخاصة وفي كافة تنقلاته داخل الدولة. ومع هذا الكتاب من السلسلة سيتعلم المسافر أو المبتدئ من القراء مبادئ اللغة الألمانية وأصولها وقواعدها بدءا من الضمائر المستخدمة في التخاطب ومروراً بالأفعال فالأعداد فالأسماء، وانتهاءً بالكلمات المستعملة في التعاملات والعلاقات الخاصة والعامة، كما وسيساعده على إتقان كيفية كتابة الجمل المستخدمة والكلمات، إذا أن المؤلف قد ضمن كتابه ما يقابل الجملة العربية، من الكلمات الألمانية بالأحرف اللاتينية ومن ثم بالألمانية.
عدد الصفحات :٣٨٢
الأرض الجديدة: كيف تكتشف معنى حياتك
5.000 دك
يلهم إكهارت تول الملايين من القراء بدليله الروحي الذي حقق أفضل المبيعات "قوة الآن" - الصادر عن دار الخيال - ليكتشفوا الحرية والسعادة في الحياة التي تعاش "في الآن" .في كتابه الأرض الجديدة يتوسع تول بتلك الأفكار القوية ليبين كيف أن تجاوز حالة وعينا القائمة على ال"أنا" ليس أساسياً للسعادة الشخصية فحسب، بل هو مفتاح لإنهاء النزاع والمعاناة في كافة أنحاء العالم .يصف تول كيف أن ارتباطنا بال"أنا" يخلق الخلل الذي يقود إلى الغضب والغيرة والحزن، ويبين للقراء كيف يتيقظون إلى حالة جديدة من الوعي، ويتبعون طريقاً إلى حضور يحقق لهم الرضا الحقيقي "استنارة وانفتاح وارتقاء" .الأرض الجديدة: بيان روحي عميق لطريقة أفضل في الحياة، وبناء عالم جديد .إكهارت تول: معلم روحي معاصر يسافر على نطاق واسع حاملاً رسالته إلى كافة أنحاء العالم.
عدد الصفحات : ٣٠٠
الإبداع : إطلاق العنان لقدراتنا
2.500 دك
يشير أوشو إلى أن الإنسان المبدع، من الناحية التاريخية، قد أجبر على الثورة ضد المجتمع.
ولكن الآن تغيّر الوضع بصورة جذرية. في عالم اليوم، باتت القدرة على الاستجابة المبدعة للتحديات الجديدة، أمراً مطلوباً من الجميع: من رؤساء مجالس الإدارة في أكبر الشركات إلى أبسط العمال. أولئك الذين لا تحوي عدَّة عملهم سوى ما تعلّموه في الماضي من أهاليهم ومدرّسيهم، إنما هم في وضع لا يحسدون عليه في ما يتعلق بحياتهم الشخصية أو المهنية. أن نحقِّق النقلة من سلوك قائم على التقليد واتباع قواعد محددة، إلى سلوك يتصف بالابتكار المبدع والمرونة، يتطلب تغيُّراً جذرياً في نظرتنا إلى أنفسنا وفي قدراتنا الذاتية.
كتاب الإبداع هو «كتاب دليل» لأولئك الذين يدركون الحاجة إلى إضفاء المزيد من الإبداع، والمرونة واللهو على حياتهم. إنه دليل يساعد على العيش والتفكير بطريقة مبدعة، بعيداً عن الطريقة التقليدية.
الثقة : العيش بعفوية والإقبال على الحياة
3.000 دك
يدعونا هذا الكتاب إلى "أن نحيا الحياة بتلقائيّة ونعتنقها"، فيه يناقش أوشو، واحد من أهمّ المعلّمين الروحيّين في القرن العشرين، ضرورة الإيمان بمُثلنا العليا وحقائقنا الخاصّة، لا أن نستسلم للتأثيرات الاجتماعيّة التي تحكم العالم.نعيش في أزمنة فُقدت فيها الثقة بالنُّظُم التقليدية وبملاءمتها حياتنا، من أيديولوجيّات، وأنظمة سياسيّة ودينية، وأخلاقيات وقِيم، وروابط أسرية وسواها.يرى أوشو أن هذه المؤسّسات استخدمت بدائل زائفة لـ"المُعتقد" و"الإيمان" كآليّات سيطرةٍ على المجتمع. ففيما تأتي الحقيقة الصادقة من الداخل، تفرضها المؤسّسات الدينيّة والاجتماعيّة من الخارج.يشجّعنا أوشو على إعادة اكتشاف الثقة الفطريّة التي تولد مع كلّ منّا، والتخلّي عن السعي إلى الثقة بـ"الآخر"، وعن التساؤلات والشكوك التي تخامرنا حول المُعتقد والإيمان، والتحرّر من أنظمة المُعتقد المشروطة والأحكام المُسبقة التي تحدّ من قدرتنا على التمتّع بالحياة بكلّ غناها.
الفهم : المفتاح لحياة متوازنة
2.500 دك
شيء جوهري يميّز جميع تقنيات التأمل، بما فيها الفنون القتالية الشرقية – وحتى جميع أنواع الممارسات الرياضية – هو حالة اليقظة والتواجد في الحاضر. هذه الحالة هي التي يُسميّها أوشو الوعي. عندما نتمكَّن من تعرُّف حالة الوعي هذه. ونتمكن من فهمها، يصبح لدينا وسيلة فعّالة للتحكٍّم في الذات في جميع أوجه حياتنا.
وفقاً للحكماء العظماء أمثال لاو تسو، يمضي معظمنا حياته بطريقة مشابهة للسير أثناء الليل. ليس لنا أي حضور في ما نفعله، وليس لدينا أي إدراك للمحيط الذي نحيا فيه، كما أننا لا نعي الدوافع التي تحركُنا لقول ما نقوله وفعل ما نفعله.
في الوقت نفسه، مررنا جميعاً بفترات من الوعي واليقظة في ظروف غير اعتياديّة: حادث مفاجىء غير متوقَّع في الطريق، حيث يبدو أن الزمن قد توقَّف، أو حالات مشحونة عاطفيًّا تؤثّر فينا تأثيراً عميقاً: الاحتفال لأول مرة بولادة طفل، أو أن نكون برفقة شخص ساعة وفاته. في هذه الظروف نصبح مدركين لكل حركة وصوت وفكرة.
يقول أوشو أن الوعي هو الطريقة التي تتيح لنا أن نكون متمركزين، سادة لأنفسنا، وأحراراً في كل وجه من أوجه الحياة. يعلِّمنا أوشو في هذا الكتاب كيف نحيا حياتنا بطريقة أكثر يقظة وتعقُّلاً، وتأمُّلاً، وتكون مليئة بالحب، والعطف والوعي.
عدد الصفحات : ١٦٠
عملية الحضور : رحلة إلى داخل إدراك اللحظة الحالية
6.000 دك
لماذا تصعب علينا كثيراً الاستجابة على نحو واعٍ عندما نكون منزعجين؟ لماذا نلجأ بدلاً من ذلك إلى سلوكيات مؤذية، متكررة، لاواعية، وقائمة على رد الفعل؟ إنّ السبب هو أنّه لدينا جميعاً بصمات عاطفية مكبوتة في العمق تمَّت برمجتها في داخلنا من خلال التجربة والاقتداء بالآخرين. تتكشّف هذه البصمات تلقائياً على مدى سنوات طفولتنا السبع الأولى. إلى أن يتمّ التعرف على هذه الشحنات العاطفية وانهاءها على نحو واعٍ، نلجأ تلقائياً كلّما انزعجنا، مثل آلية عضوية مبرمجة، إلى هذه السلوكيات المبنية على رد الفعل. تدعونا عملية الحضور إلى أن نطمح إلى "استجابة عاطفية واعية" باعتبارها أسلوب حياة. إنّ قراءة وتطبيق الإجراءات البسيطة الموجودة في هذا الكتاب تجعل من المُمكن لأيّ شخص، في أيّ مكان، تحويل نوعية تجربة حياته من تجربة قائمة على رد الفعل لا يُمكن السيطرة عليها، إلى مسؤولية متعمدة. نتوق جميعاً إلى أن نتحرر من نوباتنا العاطفية وأن نختبر بدلاً من ذلك استجابة داخلية هادئة في مواجهة الصعوبات. إنّ ما تكشفه عملية الحضور من خلال التجربة المباشرة هو أنّ أيّ محاولة لصالحنا "للتخلص من" انزعاجنا العاطفي تكون مضلَّلة. في الواقع، إنّها تُبين لنا التحوّل المُعجز الذي يتكشّف عندما نتبنى بدلاً من ذلك المسؤولية العاطفية الواعية. إنّ عملية الحضور رحلة مُوجّهة، ميسرة ذاتياً نحو تحمّل المسؤولية الكاملة عن حالتنا العاطفية. إنّها طريق نمشيه خطوة بخطوة كي ينضج الطفل الحزين في داخلنا عاطفياً.
عدد الصفحات : ٤٦٤
فن اللامبالاة
4.000 دك
لا يتهرّب مانسون في كتاب فن اللامبالاة من الحقائق ولا يغلفها بالسكّر، بل يقولها لنا كما هي: جرعة من الحقيقة الفجِّة الصادقة المنعشة هي ما ينقصنا اليوم. هذا الكتاب ترياق للذهنية التي نهدهد أنفسنا بها، ذهنية " فلنعمل على أن يكون لدينا كلنا شعور طيب " التي غزت المجتمع المعاصر فأفسدت جيلًا بأسره صار ينال ميداليات ذهبية لمجرد الحضور إلى المدرسة.
ينصحنا مانسون في كتاب اللامبالاة وفنها بأن نعرف حدود إمكاناتنا وأن نتقبلها. وأن ندرك مخاوفنا ونواقصنا وما لسنا واثقين منه، وأن نكفّ عن التهرب والفرار من ذلك كله ونبدأ مواجهة الحقائق الموجعة، حتى نصير قادرين على العثور على ما نبحث عنه من جرأة ومثابرة وصدق ومسؤولية وتسامح وحب للمعرفة.
لا يستطيع كل شخص أن يكون متميزًا متفوقًا. ففي المجتمع ناجحين وفاشلين؛ وقسم من هذا الواقع ليس عادلًا وليس نتيجة غلطتك أنت. وصحيح أن المال شيء حسن، لكن اهتمامك بما تفعله بحياتك أحسن كثيرًا؛ التجربة هي الثروة الحقيقية.
إنها لحظة حديث حقيقي صادق لشخص يمسكك من كتفيك وينظر في عينيك. فن اللامبالاة لعيش حياة تخالف المألوف هو صفعة منعشة لهذا الجيل حتى تساعده في عيش حياة راضية مستقرة.
عدد الصفحات : ٢٧٢
قوة الآن : الدليل إلى التنوير الروحي
4.000 دك
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.