عرض السلة تم إضافة “حكايات الأخوين غريم” إلى سلة مشترياتك.
رسائل إلى ميلينا
4.000 دك
رسائل إلى ميلينا
فرانز كافكا
دار الأهلية
اسم المؤلف : كافكا
اسم المترجم :
دار النشر : الأهلية للنشر والتوزيع
متوفر في المخزون
التصنيف: أدب
معلومات إضافية
![]() |
كافكا |
---|---|
![]() |
الأهلية للنشر والتوزيع |
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “رسائل إلى ميلينا” إلغاء الرد
منتجات ذات صلة
أتغيّر
2.500 دك
“أتغير” كتاب يتسلل إلى احترامك ويفوز به خلسة. في أول الأمر يخزّك بالشك والعدائية.. تجد أنك تفكر في ما خطر للسيدة أولمن نفسها.. في أنه لو لم تكن المؤلفة نجمة سينمائية عالمية شهيرة لما وجد كتابها ناشراً ينشره. ولكن في موقع ما على الطريق تبدأ بملاحظة نزاهتها الواقعية الخارقة.. * نيويورك تايمز
“أتغير” هو نظرة إلى أعماق قلب.. * بوسطن غلوب
إنه وثيقة رقيقة، منفتحة، وتكاد تكون غنائية عن حياة امرأة.. إن المرأة الحساسة، المعقدة التي تبرز من تلك الصفحات تمتلك جمالاً داخلياً يسود وينير هذا الكتاب الرائع، الراقي والصادق. * بيليشر ويكلي
كتاب مبهج. متقن، يتسم بالتبصر والإدراك، والظرف، لطالما بدت ليف أولمن في السينما.. ذكية، متعاطفة، ومحبوبة جداً، و”أتغير” يؤكد على هذه الصفات كلها، إلى جانب كونها كاتبة مُجيدة.. * فيليج فويس
هذا الكتاب يشكل نوعاً من الكتابة قائماً بذاته، أحد الأشياء الخارقة في سيرة ليف أولمن الذاتية هو قلة اعتمادها على شهرة المؤلفة كمصدر للقوة.. * واشنطن بوست
عدد الصفحات:٣١٧
ليف أولمان
دار المدى
الزير سالم : البطل بين السيرة والتاريخ
2.000 دك
الناس يدافعون عن الصورة النمطية التي في أذهانهم عن البطل. والحقيقة التاريخية تخرب هذه الصورة وتشوهها. ولذلك فإن إنكار هذه الحقيقة أسهل عليهم من تقبلها. ويأتي الإنكار إما من خلال اتهامنا بالتزوير، أو بالتحريف من أجل الإسقاط، أو بالجهل بالتاريخ أو بالسيرة.. ناهيك عن الاتهام بمعاداة الأمة وتشويه صور أبطالها... هذه الحساسية التي تحيط بأبطال التاريخ هي العقبة الأولى التي تواجه الباحث الذي يريد أن يتقصى حقيقة الأحداث والشخصيات. فمن غير المسموح به أن يتم التشكيك في حدث متفق على وقوعه، أو في شخصية متفق على تصنيفها السلبي أو الإيجابي.
عدد الصفحات: ١٢٦
القدس في الأدب العربي
6.000 دك
"القدس في الأدب العربي". العنوان واسع وعريض، فماذا يمكن أن يدرس المرء في مساق لا يقتصر على جنس أدبي محدد، أو على فترة زمنية محددة، أو على مكان محدد، ويمكن أن يتوسع المرء قليلاً فيكتب: وليس على لغة محددة، إذا ما أدرج المرء ما كتبه أدباء عرب بلغات أخرى، كالإنجليزية أو الفرنسية أو العبرية، عن القدس؟
هناك دراسات كثيرة أنجزت عن القدس في الأدب العربي، وأخرى عنها في الأدب العبري، وهناك دراسات مقارنة بينت صورتها في الشعر الفلسطيني وصورتها في الشعر العبري.
وفي الأدب العربي دُرست صورة القدس في أدب فترة الحروب الصليبية، ولعلّ أهم تلك الدراسات دراسة د.عبد الجليل عبد المهدي "بيت المقدس في أدب الحروب الصليبية" (1989). طبعاً هناك دراسات عن القدسيات في أدب تلك الفترة. وهناك دراسات تناولت الأدب الحديث، مثل دراسة د.عبد الله الخباص "القدس في الأدب العربي الحديث في فلسطين والأردن" (1989)، ومثل دراسة د.فاروق مواسي "القدس في الشعر الفلسطيني الحديث" ودراسة إيمان مصاروة "القدس في الشعر العربي الحديث"(2014). ولا ينسى المرء دراسة محمد الطحل "رواية القدس في القرن الحادي والعشرين" وهي رسالة ماجستير في جامعة النجاح الوطنية قمت بالإشراف عليها.
هل تكفي هذه الكتب، إذا ما استطاع الطلاب دراستها، لدراسة الموضوع، وهل تغني عن العودة إلى النصوص؟
منذ عشرين سنة وأنا أتابع الموضوع على نار هادئة، وكنت أنجزت في العام 1998 دراسة لمؤتمر القدس في جامعة النجاح الوطنية تحت عنوان "القدس في الشعر العربي الحديث" تناولت فيها مجموعة من الشعراء، منهم شاعران عربيان هما مظفر النواب صاحب الصرخة الشهيرة "القدس عروس عروبتكم"، وأمل دنقل الشاعر المصري الذي يعد أمير شعراء الرفض في العالم العربي، بسبب قصيدته الشهيرة "لا تصالح"، وبعدها أنجزت دراسة عن القدس في كتابات كتاب القصة القصيرة الفلسطينية، ولم تخل زاويتي الأسبوعية في جريدة الأيام من كتابة مقالات أتناول فيها هذا الكاتب أو ذاك، وهذه القصة أو تلك الرواية، بل ذهبت إلى ما هو أبعد من ذلك فكتبت عن صورة القدس في رواية (ثيودور هرتسل): "أرض قديمة ـ جديدة".
الموضوع واسع وعريض ويشمل أجناساً أدبية عديدة: اليوميات والسيرة والشعر والقصة القصيرة والرواية والمسرحية والمذكرات و.. و.. وحتى المقالات، وإذا ما عدنا إلى فترة الحروب الصليبية توقفنا أمام فن الخطابة، وخطبة محيي الدين ابن الزكي الشهيرة في فتح بيت المقدس، وهي مهمة، ومهمة جداً.
سيمون دو بوفوار وجان بول سارتر وجهاً لوجه “الحياة والحب”
4.000 دك
كتاب وجها لوجه سيمون دو بوفوار وجان بول سارتر (الحياة والحب) – هازل روليمثل أبيلار هيلواز دفنا في قبر مشترك، ارتبط اسماهما معاً إلى الأبد. كانا زوجين من أزواج العالم الأسطوريين. لا يمكننا أن نفكر باحد منهما من دون التفكير بالآخر: سيمون دو بوفوار وجان بول سارتر. في نهاية الحرب العالمية الثانية تبوأ سارتر وبوفوار، على نحوسريع، مكانة عالية بو صفهما مفكريَنْ حرين وملتزمين. كتبا في جميع الأنواع الاديبة: المسرحيات والروايات والدرا سات الفلسفية وقصص الرحلات والسيرة الذاتية والمذكرات و أدب السيرة والصحافة. وقد شكلت رواية سارتر الأولى «الغثيان» حدثاً في عالم الرواية الفرنسية المعا صرة. وغدت مسرحياته العشر حديث المو سم المسرحي في باري . وأحدثت درا ساته الفلسفية: «الوجود والعدم» و «نقد الفكر الديالكتيكي» وغيرها صدمة هذا إلى جانب بحثيه الأدبيين اللذين كرسهما لجان جينيه وغوستاف فلوبير. لكنه ربما سيُذكر على نحو أفضل من خلال سيرته الذاتية «كلمات»، هذا الكتاب الذي أكسبه جائزة نوبل. وسترتبط وبوفوار دائماً بكتابها الهام «الجنس الآخر» وبمذكراتها وبروايتها اللامعة «المندرين» التي استحضرت فيها جو أوربا بعد الحرب العالمية الثانية
عدد الصفحات :٤٥٠
لماذا نقرأ الأدب الكلاسيكي
3.000 دك
«لماذا نقرأ الكُتب الكلاسيكيّة عوضًا عن قراءة الكتب التي تعيننا على فهم زماننا؟»، «كيف نجد هدوء البال، والفراغ لقراءة الكلاسيكيّات، خاصّة مع وجود سيل يغمرنا من الأخبار المطبوعة اليوم؟» يمكننا طبعًا افتراض وجود قارئ محظوظ يجد متّسعًا من الوقت لقراءات خصّصها فقط لقراءة كتب: لوكريتيوس، لوتسيانو، مونتين، إراسموس، كيڤيدو، مارلو، ومقال عن المنهج لديكارت، ورواية ڤيلهيلم مايستر لغوته، كولرج، رَسكن، پروست، ڤاليري، مع شيءٍ من التّبحّر في [كتابات الأديبة اليابانيّة] موراساكي أو الحكايات التّراثيّة الأيسلندية. وبافتراض أنّ ذات القارئ ليس مُجبَرًا على كتابة المُراجعات عن آخر كتاب قرأه، ولا كتابة الأبحاث للحصول على مقعد جامعي، ولا تحرير الكتاب نظرًا لوجود عقد عمل قصير المدى، فإنّ عليه الاستمرار في روتينه دون تدنيس لأيّامه، وعليه تجنّب قراءة الصّحف اليوميّة، وعدم الاستسلام لأحدث رواية أو استبيان سوسيولوجي. لكن من اللّازم التّمعّن في مدى نفع هذا المنهاج. قد يكون العالم المعاصر تافهًا سخيفًا، لكنّه ما يزال نقطة ثابتة نقارن بها تقدّمنا أو تخلّفنا. تستوجب قراءة الكلاسيكيّات تحديد «إحداثيّاتها» في زمن قراءتها، وإلّا سيضيع كُلٌّ من الكِتاب وقارئه في متاهة سرمديّة؛ بإمكان القارئ استخلاص أقصى منفعة من الكتاب الكلاسيكي إذا قرأه بتبادل ماهر وبجرعات دقيقة من الكتابات المعاصرة. لا أفترضُ وجود توازنٍ داخلي في قارئ من هذا النّوع؛ إذْ قد يُشيرُ إلى مزاجٍ عصبي، قليل الصّبر، صعب الإرضاء.
عدد الصفحات : ٢٧١
ماجلان قاهر البحار
2.500 دك
كان ستيفان تسفايج، مؤرخاً دقيقاً واسع الاطلاع. روائيّاً واسع الخيال قويّ الأسلوب، وعالماً نفسيّاً فهم الطبيعة البشرية ووقف على الكثير من أسرارها واتجاهاتها. وكان إلى ذلك كله فناناً مرهف الحس، يعشق الجمال ويؤمن بعظمة الإنسان وقيمة النفس البشرية. ومن هنا، كان يبغض «الدكتاتورية » في صورها المختلفة الظاهرة والخفية، ويتألم أشد الألم لأساليب العنف والظلم والاضطهاد.. كانت التوابل هي الهدف الأول للرحلات الشاقة الطويلة التي يقوم بها التجار الغربيون إلى الشرق. فمنذ أن ذاق الرومانيون في أثناء غزاوتهم طعم التوابل الشرقية المختلفة، بين حارة ومخدرة، ولاذعة ومسكرة، أخذ استعمال هذه التوابل في إعداد الطعام ينتشر بين أهل الغرب حتى صار ذلك عادة متمكنة يصعب إقلاعهم عنها. وكان الأوروبيون في القرون الوسطى يجهلون الليمون الحامض. وكان كبارهم وأغنياؤهم يرون أن لذة الطعام في الإكثار منه، ثم تبين لهم فجأة أن نزراً يسيراً من البهار أو القرفة أو الزنجبيل أو غيرها من التوابل يكفي لإكساب الطعام نكهة لذيذة لا عهد لهم بها من قبل، فأصبحوا لا يقبلون على غذاء ما لم يمزجوه بالتوابل الشرقية، بل صاروا يخلطون شرابهم بها أيضاً! وكان ثمة هدف آخر لتلك الرحلات، هو الحصول إلى جانب تلك التوابل اللازمة للطعام، على أنواع العطور العربية الجديدة من المسك والعنبر وماء الورد وغيرها، مما اشتدت إليه حاجة النساء في ذلك العصر، بل شاركتهن الكنائس في الحاجة إلى تلك المنتجات الشرقية، بحكم استهلاك كميات كبيرة من أنواع البخور التي تجلب من بلاد العرب، بالطرق البحرية أو البرية الطويلة.
عدد الصفحات:١٦٧
محمد الماغوط : سأخون وطني
5.000 دك
محمد أحمد عيسى الماغوط (12 كانون الأول 1934- 3 نيسان 2006) شاعر وأديب سوري، من أبرز شعراء قصيدة النثر أو القصيدة الحرة في الوطن العربي، ولد في سلمية بمحافظة حماة. تلقى تعليمه في سلمية ودمشق وكان فقره سبباً في تركه المدرسة في سن مبكرة، كانت سلمية ودمشق وبيروت المحطات الأساسية في حياة الماغوط وإبداعه، وعمل في الصحافة حيث كان من المؤسسين لجريدة تشرين كما عمل الماغوط رئيساً لتحرير مجلة الشرطة، احترف الأدب السياسي الساخر وألف العديد من المسرحيات الناقدة التي لعبت دوراً كبيراً في تطوير المسرح السياسي في الوطن العربي، كما كتب الرواية والشعر وامتاز في القصيدة النثرية التي يعتبر واحدًا من روادها، وله دواوين عديدة. وتوفي في دمشق.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.