قصة حب إيرانية تحت مقص الرقيب
5.000 دك
قصة حب إيرانية تحت مقص الرقيب رواية تدور حول فكرة واحدة فقط، هي أن كاتبا إيرانيا يريد أن يكتب قصة حب في إيران، لكن بتروفتش الرقيب والمسؤول عن المطبوعات يراقب كل كلمة يكتبها، ويطلب إليه أن يعدّل الأحداث والمواقف والشخصيات بما يتناسب مع عادات وثقافة المجتمع الإيراني والثورة الإسلامية، إنها حكاية مقص الرقيب المسلط دوما على قلم الكاتب.
من الرواية:
إذ يتعين عليه ألا يسمح بظهور كلمات وعبارات لا أخلاقية ومفسدة للأخلاق أمام عيون الناس البسطاء والأبرياء، وخاصة الشباب، وتفسد عقولهم النقية وتلوثها. وهو يقول لنفسه أحياناً:
“انظر هنا يا رجل! إذا أفلتت كلمة أو عبارة من قلمك وأثارت جنسياً أحد الشباب، فإنك تشاركه في الإثم الذي يقترفه بل والأسوأ من ذلك، فإنك ستتحمل وزراً مثل هؤلاء المفسدين الذين ينتجون الأفلام والصور الإباحية، ويوزعونها بصورة غير قانونية على عامة الناس”.
اسم المؤلف : شهريار مندني بور
اسم المترجم :
دار النشر : منشورات الجمل
متوفر في المخزون
![]() |
شهريار مندني بور |
---|---|
![]() |
منشورات الجمل |
منتجات ذات صلة
أكتب لكم من طهران
تقرير إلى غريكو
ذات الشعر الاحمر
ذاكرة النار : سفر التكوين
في الجزء الأول من ذاكرة النار، يبدأ إدواردو غاليانو سفره في التاريخ الجمعي والفردي لأميركا اللاتينية ليعود منه في جنس أدبي جديد يتجاوز الأجناس كلها فيما يحتويها في آن واحد معاً. في هذا الكتاب الضخم المؤلف من ثلاثة أجزاء هي ”سفر التكوين“، و“الوجوه والأقنعة“ و ”قرن الريح“، يحاول إدواردو غاليانو أن ينقذ الذاكرة المخطوفة لكل أميركا، وبصورة خاصة لأميركا اللاتينية “الأرض المحتقرة والمحبوبة” التي يتحدث معها في نصوصه، ويشاطرها أسرارها، ويسألها من أي صلصال شاقٍّ وُلدت، ومن أية ممارسات جنسية واغتصابات جاءت. يسمي غاليانو كتابه صوت الأصوات، الأصوات المهمشة، التي ينفخ فيها الكاتب الحياة في كتاب ليس مقتطفات أدبية ولا رواية ولا ملحمة شعرية أو مقالة أو شهادة أو تاريخاً، بل كتاب ينتهك الحدود التي وضعها بين الأجناس الأدبية من يسميهم ب”ضباط جمارك الأدب”. يستند كل نص في هذا الكتاب إلى أساس توثيقي دقيق، لكنه يحلق بجناحي لغة أدبية رفيعة، ميّزتْ غاليانو كأحد أهم كتاب أميركا اللاتينية المعاصرين
ذاكرة النار : سفر التكوين ج1
إدوارد غاليانو
دار خطوط وظلال
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.