قصة حصار لشبونه
5.500 دك
يدور موضوع الرواية الرئيسي حول حدث تاريخي معروف، ألا وهو الحصار الذي فرضه البرتغاليون في عام 1147م على لشبونة المسلمة، وانتهى بسقوطها في أيديهم وطرد المسلمين منها. وبطل الرواية يدعى “رايموندو سيلبا”، وهو رجل في بداية العقد السادس من العمر، يعيش بمفرده في أحد الاحياء القديمة في لشبونة الحالية، ويعمل مصححاً لدى إحدى دور النشر حيث يقوم بمراجعة الكتب المختلفة التي تصدرها هذه الدار. وفي أثناء مراجعته لكتاب في التاريخ بعنوان «قصة حصار لشبونة» قام – نتيجة عدم اقتناعه ببعض الوقائع التاريخية التي يراها منافية للعقل والمنطق – بتغيير كلمة في إحدى جمل النص الأصلي (وضع «لا» مكان «نعم») حولت معنى الجملة من الإثبات الى النفي بحيث أصبحت هكذا: «لم يساعد الصليبيون البرتغاليين في حصار لشبونة والاستيلاء عليها».
رواية قصة حصار لشبونة
الكاتب جوزيه ساراماغو
ترجمة علي عبدالرؤوف البمبي
اسم المؤلف : جوزيه ساراماغو
اسم المترجم :
دار النشر : منشورات الجمل
متوفر في المخزون
![]() |
جوزيه ساراماغو |
---|---|
![]() |
منشورات الجمل |
منتجات ذات صلة
الهدنة
من خلال يوميّات "سانتومي" على مدار عام كامل، يصوّر لنا "بِنِديتي" حياة الطبقة الوسطى في أورغواي، معبّراً برهافةٍ شديدة عن الوحدة وانعدام التواصل، الحبّ والسعادة، والموت، في سردٍ شاعريّ يؤهّل هذه الرواية لتكون واحدةً من أجمل روايات الحب، وأشدّها قوّةً ورشاقةً في أدب أميركا اللاتينية.
عدد الصفحات :٢٠٨
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.