عرض السلة تم إضافة “حوارات حول الطغيان” إلى سلة مشترياتك.
كتاب الحكايات العجيبة والأخبار الغريبة
4.500 دك
اسم المؤلف : هانز فير
اسم المترجم :
دار النشر : منشورات الجمل
متوفر في المخزون
الوصف
الكتاب هذا الذي نقلب صفحاته يتضمن حكايات عجيبة وأخبار غريبة، ويعتقد بأنها دونت لأول مرة خلال الأعوام (700-750هـ)، وقد ورد في خاتمة المخطوطة الملحوظة التالية: “مما نسخ برسم المقام الكريم العالي السام سالم بن علي بن أبي القسم محمد النعمان… وليعلم من وقف على هذا الكتاب أن الغرض بتحصيله التفكر والاعتبار في تقلب الأحوال وانحزام الآمال وسرعة زوال الدنيا ولذا وأنه لا يصفو فيها عيش…”. وكما يبدو من المقدمة، فإن المخطوطة الكاملة تتكون من اثنتين وأربعين حكاية، غير أن المخطوطة المحققة هنا لا تحوي سوى ثماني عشر حكاية منها
معلومات إضافية
![]() |
هانز فير |
---|---|
![]() |
منشورات الجمل |
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “كتاب الحكايات العجيبة والأخبار الغريبة” إلغاء الرد
منتجات ذات صلة
أتغيّر
2.500 دك
“أتغير” كتاب يتسلل إلى احترامك ويفوز به خلسة. في أول الأمر يخزّك بالشك والعدائية.. تجد أنك تفكر في ما خطر للسيدة أولمن نفسها.. في أنه لو لم تكن المؤلفة نجمة سينمائية عالمية شهيرة لما وجد كتابها ناشراً ينشره. ولكن في موقع ما على الطريق تبدأ بملاحظة نزاهتها الواقعية الخارقة.. * نيويورك تايمز
“أتغير” هو نظرة إلى أعماق قلب.. * بوسطن غلوب
إنه وثيقة رقيقة، منفتحة، وتكاد تكون غنائية عن حياة امرأة.. إن المرأة الحساسة، المعقدة التي تبرز من تلك الصفحات تمتلك جمالاً داخلياً يسود وينير هذا الكتاب الرائع، الراقي والصادق. * بيليشر ويكلي
كتاب مبهج. متقن، يتسم بالتبصر والإدراك، والظرف، لطالما بدت ليف أولمن في السينما.. ذكية، متعاطفة، ومحبوبة جداً، و”أتغير” يؤكد على هذه الصفات كلها، إلى جانب كونها كاتبة مُجيدة.. * فيليج فويس
هذا الكتاب يشكل نوعاً من الكتابة قائماً بذاته، أحد الأشياء الخارقة في سيرة ليف أولمن الذاتية هو قلة اعتمادها على شهرة المؤلفة كمصدر للقوة.. * واشنطن بوست
عدد الصفحات:٣١٧
ليف أولمان
دار المدى
أديب
3.000 دك
وكان أصدقاؤه إذا سمعوا منه هواجسَ الأحلام أو خواطرَ اليقظة، ألحُّوا عليه في أن يذيع ذلك وينشره، فيبتسم ثم يهزأ، ثم يمتنع عليهم ويلحُّ في الامتناع؛ لأنه كان يؤمن بأن ما يكتبه لم يصل بعد إلى أن يكون خليقا بأن يقدَّم إلى المطبعة. فهو كان يخافُ المطبعةَ ويُكْبرها ويحيطها بشيء من التقديس غريب. وكان يتحدث بأن ما يقدَّم إلى المطبعة من الآثار المكتوبة أشبه شيء بما كان يقدمه الوثنيون القدماء إلى آلهتهم من الضحية والقربان، وبما يتقدم به الآن المؤمنون المُترفون إلى إلههم من الصلاة والدعاء. فمن الحق أن تُصطفى الضحيةُ وأن يُتخيَّر القربان، وأن تكون الصلاةُ قطعةً من النفس، وأن يكون الدعاءُ صورةً للقلب والعقل جميعًا"
الإلياذة والأوديسة
5.500 دك
صدر حديثا عن الدار المصرية اللبنانية من روائع كلاسيكيات الأدب العربى كتاب الإلياذة والأوديسة لشعار الخلود هوميروس تقديم الدكتور صلاح فضل وتحقيق وتعليق دكتور عبد العزيز نبوي، وتعد الإلياذة والاوديسة أشهر ملاحم الشعوب القديمة على الاطلاق واستطاع هوميروس ان يصور لنا من خلال الملحمتين الاخلاق فى عصره، والحالة التى كانت عليها الحضارة فى ايامه ونظم مجتمعه وطبائعه المختلفة وقدمت الملحمتان صورة حقيقية لحضارة الأغريق وفنهم على الوجه الاكمل.
عدد الصفحات: ٤٤٠
سيمون دو بوفوار وجان بول سارتر وجهاً لوجه “الحياة والحب”
4.000 دك
كتاب وجها لوجه سيمون دو بوفوار وجان بول سارتر (الحياة والحب) – هازل روليمثل أبيلار هيلواز دفنا في قبر مشترك، ارتبط اسماهما معاً إلى الأبد. كانا زوجين من أزواج العالم الأسطوريين. لا يمكننا أن نفكر باحد منهما من دون التفكير بالآخر: سيمون دو بوفوار وجان بول سارتر. في نهاية الحرب العالمية الثانية تبوأ سارتر وبوفوار، على نحوسريع، مكانة عالية بو صفهما مفكريَنْ حرين وملتزمين. كتبا في جميع الأنواع الاديبة: المسرحيات والروايات والدرا سات الفلسفية وقصص الرحلات والسيرة الذاتية والمذكرات و أدب السيرة والصحافة. وقد شكلت رواية سارتر الأولى «الغثيان» حدثاً في عالم الرواية الفرنسية المعا صرة. وغدت مسرحياته العشر حديث المو سم المسرحي في باري . وأحدثت درا ساته الفلسفية: «الوجود والعدم» و «نقد الفكر الديالكتيكي» وغيرها صدمة هذا إلى جانب بحثيه الأدبيين اللذين كرسهما لجان جينيه وغوستاف فلوبير. لكنه ربما سيُذكر على نحو أفضل من خلال سيرته الذاتية «كلمات»، هذا الكتاب الذي أكسبه جائزة نوبل. وسترتبط وبوفوار دائماً بكتابها الهام «الجنس الآخر» وبمذكراتها وبروايتها اللامعة «المندرين» التي استحضرت فيها جو أوربا بعد الحرب العالمية الثانية
عدد الصفحات :٤٥٠
فرناندو بيسوا وأغياره : أنا لست هنا
3.000 دك
يضم هذا الكتاب شذرات للشاعر البرتغالي الكبير فرْناَنْدو بيسو بعنوان ” أنا لست هنا” و الكتاب بترجمة المغربيّ رشيد وحتي. و على غلافهِ نقرأ شذرة دالة جاء فيها :- “إنْ، بَعْدَ مَماَتيِ، رَغِبْتُمْ فِي كَتاَبَةِ سيِرَتيِ، فَلَيْسَ ثَمَّةَ أَبْسَطُ مِنْ ذَلِكَ. فيِهاَ تاَريِخاَنِ فَقَطْ — تاَريِخُ ميِلَاديِ وَتاَريِخُ مَماَتيِ بَيْنَ هَذاَ وَذاَكَ كُلُّ الْأَياَّمِ تَخُصُّنيِ لِوَحْديِ. ” و فرناندو بيسو (13 يونيو 1888–30 نوفمبر 1935) هو شاعر وكاتب وناقد أدبي، ومترجم وفيلسوف برتغالي، يوصف بأنه واحد من أهم الشخصيات الأدبية في القرن العشرين، وواحد من أعظم شعراء اللغة البرتغالية، كما أنه كتب وترجم من اللغة الإنجليزية والفرنسية، ومن أبرز مترجمي أعماله إلى العربية المهدي أخريف. ولد في لشبونة يوم 13 يونيو 1888، وتوفي والده وهو في الخامسة من عمره، وتزوجت والدته مرة ثانية وانتقلت مع عائلتها إلى جنوب أفريقيا، حيث ارتاد بيسوا هناك مدرسة إنكليزية، وعندما كان في الثالثة عشر من عمره عاد إلى البرتغال لمدة عام، ثم عاد إليها بشكل دائم عام 1905، درس في جامعة لشبونة لفترة قصيرة، وبدأ بنشر أعماله النقدية والنثرية والشعرية بعد فترة وجيزة من عمله كمترجم إعلاني، وفي عام 1914 وجد بيسوا أبداله الرئيسة الثلاثة، وهو العام الذي نشر فيه قصيدة لأول مرة، وقد اشتهر بأبداله الأدبية، والتي يصل عددها إلى 80 شخص تقريباً، وهؤلاء الأبدال شخصيات قام بيسوا باختراعها ومنحها أسماء وميز آراء كل منها السياسية والفلسفية والدينية، وقد قام كل من هؤلاء الأبدال بالكتابة أو الترجمة أو النقد الأدبي، ومن أشهر أبداله: ألبرتو كاييرو، ريكاردو رييس، ألفاردو دي كامبوس.
ليف تولستوي: الأعمال الأدبية المنشورة بعد موته
6.000 دك
يحتوي هذا الجزء من الاعمال الكاملة للكاتب الروسي تولستوي على أربعة أعمال درامية، وتسع قصص ترجمت الى الفرنسية بعد ذلك، ودار المدى تقَدم اليوم في هذه المجموعة التي جاءت تحت عنوان "الأعمال الأدبية بعد موته" ضمن سلسلة " الأعمال الأدبية الكاملة" ليون تولستوي. والمجموعة تقدم مع التي ظهرت في طبعة تشيرتكوف. ولا بد من الإشارة الى أن معظم هذه النصوص التي أعيد طبعها في الطبعة المسماة " اليوبيل" في موسكو، لا توجد في الطبعات السوفيتييه التالية، وذلك أيضاً لأسباب شتى، ومن ثم فإن هذه الطبعة لأعمال تولستوي بعد وفاته التي جاءت ضمن قسمين هي أكثر كمالاً، مثلاً من الطبعة السوفيتيية لعام 1958. وأخيراً فإن هذه الأعمال تتدرج من سنة 1851 الى سنة 1910، ولئن كانت متفاوتة الحجم جداً، والقيمة أيضاً.
عدد الصفحات:٨٣٨
نحن دون كيشوت
2.500 دك
يضم هذا الكتاب بين طياته دراسة سعت لإلقاء الضوء على رواية "دون كيشوت" وعلى مؤلفها "ميغيل دو سرفانتس سافدرا" الكاتب المسرحي، والممثل الذي شكلت سيرة حياته سلسلة لا تنتهي من المآسي... أما الرواية فتروي قصة ألونسو كيخانو "كيكسادا" النبيل الذي شارف الخمسين من العمر، والذي "كان يقضي الأوقات التي لا عمل له فيها، أعني طوال العام تقريباًَ، في الانكباب على قراءة كتب الفروسية بلذة ونهم يبلغان حداً يجعله ينسى الخروج للصيد وإدارة أمواله... وأخيراً، وقد فقد صوابه، استبدت به فكرة هي أغرب ما يتخيله مجنون في هذه الدنيا: فقد رأى من اللائق، بل من الضروري... أن يصبح فارساً جوالاً... وأن يمارس جميع ما قرأ أن الفرسان الجوالين كانوا يمارسونه: فيصلح الأخطاء ويتعرض للأخطاء". فسمى نفسه، ألونسو كيخانو، الدون كيخوت (دي لامانشا) على اسم منطقته. وأخذ أسلحة قديمة مهترئة كانت لأجداده. وكانت تلك الأسلحة ينقصها خوذة. وقد تدارك الأمر في ما بعد بصحن حلاقة أخذه من حلاق متجول وعده خوذة. وركب حصاناً هزيلاً أطلق عليه اسماً هو روثينانته. وفي مغامرته الأولى ينقذ فتى يتعرض للضرب من سيده لأنه يهمل رعي الأغنام. ثم يتعرض لمجموعة من التجار يريد أن يجبرهم على الاعتراف بأن حبيبته أجمل امرأة في الدنيا. ولكن كان بين التجار من لا يحب المزاج فانهال على الفارس بالضرب حتى أغمي عليه. ويأتيه من يساعده على العودة إلى بيته. وهناك يجد من يحبونه (ابنة أخيه والقس والحلاق) وقد قرروا إحراق تلك الكتب التي تسببت في جنونه. ولكن هذا لا يجدي. فيخرج في مغامرته الثانية، بعد أن يقنع جاراً له اسمه سانشو بانثاب بمرافقته تابعاً له وحاملاً سلاحه. ومقابل وعد بأن يعطيه جزيرة أو كونتية ليحكمها. وهنا تبدأ المغامرة الثانية، التي يتعرض فيها لطواحين الهواء بصفتها مردة، ولقطعان الأغنام على أنها جيوش. ويدخل الفنادق والخانات على أنها قصور وحصون إلى أن ينجح محبوه من جيرانه في خداعه وإقناعه بالعودة. وهنا ينتهي الجزء الأول. وفي الجزء الثاني تأتي المغامرة الثالثة والأخيرة. وتنتهي هذه المغامرة بالعودة إلى البيت، وقد شاخ المغامر واسترد عقله ولكن عودة العقل تحدث وهو على فراش الموت. أما المؤلف نفسه فيحمل على كاهله قصة غريبة. فهو ميغيل دو سرفانتس سافدار ولد عام (1547م) لعائلة هيدلغ (هايدالغو) أي (فقيرة وذات كبرياء). خدم جندياً وجرح جراحاً بليغة في معركة ليبانتو مما أدى إلى فقدانه يده. ووقع في الأسر فقضى خمس سنوات أسيراً ورقيقاً في أفريقية (الجزائر تحديداً). أحب المسرح، وخلال عشرين عاماً كتب أربعين مسرحية لم تنجح أية واحدة منها في لفت الأنظار إليه. وقضى ما بين ثقلاث وخمس سنوات في السجن بتهم مختلفة. وفي عام (1597م) لاقى الحرمان الكنسي لإساءته لكنيسة جلالته الكاثوليكية. وبصعوبة نجا من ع قوبة أكبر. وحين كبر في السن وضعفت بنيته واقتنع بفشله الذريع، جلس ليكتب دون كيشوت لكي يكسب عيشه. طبع المجلد الأول منها عام (1605م) حين كان سرفانتس في الثامنة الخمسين. وقد جلب له المجلد الأول الشهرة. لكنه لم يجلب له الرزق. وحين ظهر الجزء الثاني، بعد عشر سنوات، (1615م) ضمن الخلود بصفته كاتب أعظم رواية في الدنيا. ولكنه عند ذلك كان قد تحطم جسدياً إن لم يكن روحياً. ويبدي الكثيرون دهشتهم من أن هذا الرجل قد عانى من الفشل الدائم. ثم حين أصبح في مرحلة الانهيار من حياته أنتج هذا السفر العظيم الذي اسمه "دون كيشوت" والذي عدت شخصية بطله ممثلة، بشكل ما، لأمة بأكملها.
عدد الصفحات :١٢٨
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.