عرض السلة تم إضافة “سيمون دو بوفوار وجان بول سارتر وجهاً لوجه “الحياة والحب”” إلى سلة مشترياتك.
كولن ويلسون : الكتب في حياتي
3.500 دك
يتذكر مؤلف أكثر من ثمانين كتابا-بروح الدعابة والحنين إلى الماضي والبصيرة-الكتب التي شكلت حياته وفلسفته
كولن ويلسون
ترجمة حسن شوفي
دار المدى
اسم المؤلف : كولن ولسون
اسم المترجم :
دار النشر : دار المدى
غير متوفر في المخزون
التصنيفات: سيرة ذاتية, فلسفة وفكر, أدب
معلومات إضافية
![]() |
كولن ولسون |
---|---|
![]() |
دار المدى |
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “كولن ويلسون : الكتب في حياتي” إلغاء الرد
منتجات ذات صلة
أوهام العقل
3.500 دك
ليس ثمة مـا هـو أسوأ من تمجيد الخطأ. فحين تؤله الحماقة فذلكم بلاء يحيق بالفكر.
في هذه الحماقة انغمس بعض المحدثين، وبغفلـة متناهية حاولوا أن يؤسسوا فلسفة طبيعية على الفصل الأول مـن سـفر التكوين،
وسـفـر أيوب، وأجزاء أخرى من الكتاب المقدس ؛ باحثين هكذا عن الموتى بين الأحياء، ومثل هذه الحماقة يجب أن توقف وتقمع بكل قـوة، فمـن هـذا المزج غير الصحي بين البشري والإلهي لا تنبثق فقط فلسفة وهمية، بل ودين هرطقي. ومن ثم فإن رأس الحكمة والاتزان أن نعطي للإيمـان مـا هو للإيمان ولا نتزيد.
التصوف الشرقي والفيزياء الحديثة
4.000 دك
يهدف هذا الكتاب إلى سبر العلاقة بين مفاهيم الفيزياء الحديثة والأفكار الأساسية في التراثات الفلسفية والدينية للشرق الأقصى، ويبيّن كيف أن النظريتين الأساسيتين لفيزياء القرن العشرين. النظرية الكوانتية ونظرية النسبية. تقودان إلى رؤية العالم بالطريقة التي تراه بها الديانات الهندوسية والبوذية والطاوية والفيزياء الحديثة تقودنا إلى رؤية للعالم مشابهة جداً لتلك الرؤية التي يحملها المتصوفون في كل العصور والتراثات فالتراثات الصوفية موجودة في كل الأديان العناصر الصوفية يمكن إيجادها في كثير من مدارس الفلسفة الغربية. كما يهدف هذا الكتاب إلى تحسين صورة العلم في أذهان الكثيرين ممن يعتبرون العلم مسؤولاً عن كل شرور التكنولوجيا الحديثة، وذلك بإثبات أن ثمة توافقاً كبيراً بين روح الحكمة الشرقية والعلم الغربي. إذ يرى أن الفيزياء يمكن أن يكون سبيلاً إلى المعرفة الروحية وتحقيق الذات. فهل يكون التقاء التصوف والفيزياء مدخلاً إلى حوار الحضارات؟
- عدد الصفحات : 350
العقل والوجود
3.000 دك
"العقل والوجود:كلاسيكيات الفلسفة
إن هذه السلسلة من كلاسيكيات الفلسفة تأليفًا وترجمة هي أبرز ما قامت عليه نهضتنا الحديثة، وهي ما تربت عليه الأجيال السابقة.وما أحوجنا اليوم لإعادة نشر هذه الكلاسيكيات من مؤلفات ومترجمات رائدة لتستفيد منها أجيالنا الشابة، وخاصة في ظل ندرة ما يكتبه المتخصصون المعاصرون في الفلسفة ومجالاتها المختلفة، وفي ظل غياب المنهج الفلسفي للتفكير في حياتنا المعاصرة، مما كان السبب المباشر لما نراه من تطرف وتعصب وجمود وعدم تقبل الآخر وفقدان القدرة على التحليل ونقد الأفكار"
المغالطات المنطقية : فصول في المنطق غير الصوري
5.000 دك
هذا الكتاب يعلمك كيف تتعرف على النقلات الجدلية الخاطئة بوضوح لم تعهده في نفسك، و خطورة المتاجرة بالحوار بدل الرقي به و الترفع عن التركيز على قشور الحوار لاستثارة الآخر كالتركيز على شخصه أو نطقه أو هفوة عابرة في حواره أو توجيه دفة الحوار نحو عكس التيار أو التعاطف المفرط المؤدي لليونة الموقف بدل جديته و تجويف النقاش ستكون نهايته المحتومة، كما يساعدك على تبيان المسوغ لطرحك للحقيقة والفكرة التي يدور حولها النقاش و كيف يعتبر التمسك بذلك المسوغ نوع من الأمانة الحوارية تكتبسها من الحوار وإن خرجت مهزوماً فذلك أفضل من تبديلها على حسب سير الحوار كلما تيقنت من ضعف منطقيتها.
عدد الصفحات : ٢٧٤
تمهيد لتاريخ الفلسفة الإسلامية
4.000 دك
إن هذه السلسلة من كلاسيكيات الفلسفة تأليفًا وترجمة هي أبرز ما قامت عليه نهضتنا الحديثة، وهي ما تربت عليه الأجيال السابقة. وما أحوجنا اليوم لإعادة نشر هذه الكلاسيكيات من مؤلفات ومترجمات رائدة لتستفيد منها أجيالنا الشابة، وخاصة في ظل ندرة ما يكتبه المتخصصون المعاصرون في الفلسفة ومجالاتها المختلفة، وفي ظل غياب المنهج الفلسفي للتفكير في حياتنا المعاصرة، مما كان السبب المباشر لما نراه من تطرف وتعصب وجمود وعدم تقبل الآخر وفقدان القدرة على التحليل ونقد الأفكار. * هل الفلسفة حرام؟ ماذا يعني علم الكلام؟ ما المقصود بالرأي؟ ما علاقة المسلمين بالفلسفة؟ هل هناك ما يسمى بالفلسفة الإسلامية؟ هل أيَّد الإسلامُ العقلَ؟ هل ظهر الرأي في عهد النبي صلى الله عليه وسلم؟ هل اختلف الصحابة في الرأي؟ تساؤلات كثيرة يثيرها هذا الكتاب مجيبًا عليها علميًّا وتاريخيًّا مما يجعله أهم مرجع في الفلسفة الإسلامية؛ حيث يبدأ بآراء الغربيين، ويُثنّي بآراء الإسلاميين مُفصّلًا مناهجهم، ذاكرًا أعلامهم في النظر العقلي وأثر ذلك على العلوم الشرعية كعلم العقيدة، والفقه. «لابد للباحث في الفلسفة الإسلامية وتاريخها من الإلمام بمقالات من سبقوه في هذا الشأن؛ ليكون على بصيرة فيما يتخيره من وجهة النظر، وفيما يتحرى اجتنابه من أسباب الزلل
حيونة الإنسان
4.000 دك
“أعني: إذا كان الأمر كذلك، فكم فقدنا من كرامتنا وتضامننا الإنساني وإحساسنا بإنسانيتنا حتى صرنا نتعود الإذلال المحيط بنا، لنا ولغيرنا؟ وحتى صرنا نقبل هذا العنف والتعامل غير الإنساني الذي نعامل نحن به أو يُعامل به غيرنا على مرأى منا في الحياة أو حين نقرأ عنه أو نراه على شاشات التلفزيون، (وسنتجاهل أننا نحن نعامل غيرنا أحياناً بهذه الطريقة: أولادنا أو مرؤوسينا أو الذين يقعون بين أيدينا من أعدائنا مثلاً، أو السجناء الذين بين أيدينا، مفترضاً أن بعض من يقومون بهذه المهمات يمكن أن يقرؤوا ما أكتب).
وينعكس تعودنا على هذا الإذلال في أننا صرنا نعد أن تعذيب السجين أمر مفروغ منه لم نعد نتساءل عن أثر ذلك التعذيب في السجين الضحية، حتى بعد خروجه من السجن، كما أننا لم نعد نتساءل عن أثر التعذيب في منفذه، وهل يستطيع بسهولة أن يعود إلى حياته اليومية العادية بعد خروجه من غرفة التعذيب، كما لو أنه خرج من المرحاض لكي يستأنف حياته.
وهذه هي أول مرة أجمع بها أفكاري حول هذا الموضوع بعد محاولات عديدة ومقالات مبعثرة في أكثر من مكان.” – الكاتب ممدوح عدوان
كتاب حيونة الإنسان
الكاتب ممدوح عدوان
دار ممدوح عدوان
سؤال الحب من تولستوي إلى أينشتاين
2.250 دك
إن الحياة هي الحب ، والحب هو الحياة « هذه العبارة قرأتها قبل سنوات وهي للمفكر الهندي نيسار كادتا مهراج . وقد توقفت عندها كثيراً ، وأنا أسأل ما الحب ؟ وهو سؤال ظل الكُتّاب والمفكرون يضربون أخماساً بأسداس وهم يحاولون حل لغزه . حاول «أوفيد»الذي ظهر قبل أكثر من ألف عام تاركاً القضاء والسياسة متفرغاً لكتابة موسوعته»فن الهوى»في أن يدرك سر الحب . بثلاثية شعرية مكرسة بالكامل لمفهوم العشق :
« مراثي الحب وعلم الحب ودواء الحب « ، ونجد الحب عند أوفيد ليس مجرد زينة الحياة كما كتب الفيلسوف أبيقور ، بل هو الحياة كلها ، فبالنسبة له ، ليس هناك حياة كاملة من دون حب ومن دون معاناة الحب الدائمة. أمّا سقراطُ فقد صوّر الحبّ على أنه جنّيٌ عظيم وكان تلميذه أفلاطون يرى أنّ الروح تصل إلى الخير من خلال الحب ، ودائما ما تضعنا الكتب في قلب أشهر قصة حب ربطت بين فيلسوفين هما جان بول سارتر وسيمون دي بوفوار، وكذلك العلاقة الكبيرة التي ربطت بين الفيلسوف الألماني هايدغر والفيلسوفة حنة أرندت، فقد رأى هايدغر أن أرندت كانت تبث ما أطلق عليه الفكر العاطفي في كتاباته، أي يتحدث عن لحظة الإلهام التي مثلتها أرندت في حياته، وهو الحب الذي مثل لكليهما لحظة جملت حياتهما، فهيدغر يرى أن لا شيء يقود إلى قلب العالم أكثر من الحب. وحين عصفت الأهواء بشيخ مثل تولستوي انزوى جانباً ليسطر ملحمة الحب في أنا كارنينا:»على رصيف المحطة لمحت قوامه. عجباً، ما الذي جاء به الى هنا؟ لم أكن أعلم إنك كنت على سفر. لماذا أنتَ هنا؟ سألته، قال وهو ينظر في عينيها: تعلمين أنني جئت في إثرك. فليس في وسعي تجنب ذلك».
عدد الصفحات:٣٢٥
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.